أحدث الأخبار مع #ميثيلالكبريتيد

السوسنة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
هل توجد حياة خارج الأرض .. إليك المفاجأة
السوسنة في تطور علمي مثير، أعادت أدلة جديدة اكتُشفت مؤخرًا إحياء التساؤل البشري الأزلي: "هل نحن وحدنا في الكون؟" وذلك مع تزايد الاكتشافات التي تعزز احتمالية وجود حياة خارج كوكب الأرض. ففي دراسة حديثة صادرة عن جامعة كامبريدج البريطانية، تمكن فريق من الباحثين من رصد مركبات كيميائية معقدة في الغلاف الجوي لكوكب خارجي يدعى K2-18b، يدور حول نجم يبعد عنا حوالي 124 سنة ضوئية. وقد استخدم العلماء لهذا الإنجاز المذهل تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا". ومن أبرز المركبات التي تم رصدها في الغلاف الجوي للكوكب، مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS)، وهو مادة كيميائية معروفة على الأرض بأنها تنتج بشكل رئيسي عن طريق كائنات حية دقيقة، مثل العوالق النباتية البحرية. وجود هذا المركب قد يكون مؤشرًا أوليًا على احتمال وجود حياة أو نشاط بيولوجي خارج كوكبنا. وهذه هي المرة الثانية الواعدة بقدر أكبر، التي تكتشف فيها مواد كيميائية ذات صلة بالحياة في الغلاف الجوي للكوكب، بواسطة تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".ومع ذلك، فإن الفريق القائم على الدراسة وعلماء الفلك المستقلين، يؤكدون على الحاجة إلى مزيد من البيانات لتأكيد هذه النتائج.وفقًا للعلماء، من المتوقع أن يتم جمع المزيد من البيانات خلال العامين المقبلين، وقد يكون ذلك كافيًا لتأكيد أو نفي وجود حياة على الكوكب.ونقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن علماء تأكيدهم أن هذا الاكتشاف يشكل أحد أقوى الأدلة حتى الآن على احتمال وجود حياة خارج نظامنا الشمسي، لكن تحتاج لمزيد من الأبحاث للتحقق من مصدر هذه المركبات.فيما أكد تقرير لصحيفة "ذا صن" البريطانية، أن تجارب بيولوجية كشفت أن بعض أنواع الأشنات (كائنات حية مكونة من اتحاد فطر مع طحلب أو بكتيريا زرقاء يُسمى التعايش التكافلي)، قادرة على البقاء حية تحت ظروف قاسية تحاكي بيئة سطح المريخ، بما في ذلك مقاومة الإشعاع والبرودة الشديدة، مما يزيد احتمالية وجود حياة ميكروبية على الكوكب الأحمر. وفي النظام الشمسي ذاته، كشف تحليل لعينات من قمر زحل "إنسيلادوس" عن وجود مركبات عضوية ضرورية لنشوء الحياة مثل الأحماض الأمينية والفوسفات والأمونيا، مما يعزز الاعتقاد بأن القمر قد يحتوي على بيئة مناسبة لوجود حياة دقيقة وفي السياق ذاته.عبر العالمان السويسريان ديديه كيلوز وميشيل مايور، الحائزان على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2019، في تقرير صحفي عن اعتقادهما بأن اكتشاف الحياة خارج الأرض قد يتحقق خلال المئة عام القادمة، مؤكدين في الوقت نفسه أن مسألة هجرة البشر إلى كواكب أخرى لا تزال تواجه تحديات تقنية وعلمية ضخمة.وفي ضوء هذه الاكتشافات والتطورات العلمية المتلاحقة، تبدو فرضية وجود حياة خارج الأرض أكثر واقعية من أي وقت مضى، ومع استمرار الأبحاث، قد تكون البشرية على أعتاب واحدة من أعظم الاكتشافات في تاريخها.


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار مصر : السنة لا تتجاوز 33 يوما .. كوكب جديد مؤهل للحياة
السبت 19 أبريل 2025 09:55 صباحاً نافذة على العالم - تثير الطبيعة دائما حيرة العلماء خاصة فى ظل الاكتشافات التى تؤكد مدى الأسرار حيث اكتشف علماء كميات هائلة من المواد الكيماوية أو الجزيئات العضوية، التي لا تنتجها إلا الكائنات الحية فقط على الأرض. بصمة حياة فضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض ويعتقد العلماء أن تلك المواد الكيمائية "بصمات حيوية دالة على حياة ميكروبية على كوكب مغطى بالمحيطات، خارج نظامنا الشمسي، قد يكون يزخر بالحياة. باستخدام بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حدد علماء الفلك، من جامعة كامبريدج، كميات هائلة من المواد الكيماوية أو الجزيئات العضوية، التي لا تنتجها إلا الكائنات الحية فقط على الأرض. ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض. ورصد العلماء هذه العلامات الواضحة التي تشير إلى وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض. كوكب يفوق حجم الأرض ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة. ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بـ2.6 مرة وكتلته أكبر بـ8.6 مرة من كتلة الأرض، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، مما يجعله نموذجيا لما يسمى "عوالم هايسيان" Hycean worlds، التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي. أما الحرارة على الكوكب، فتشبه درجة حرارة الأرض، ولكنه يدور بالقرب من نجمه لدرجة أن السنة فيه لا تتجاوز 33 يوما. أظهرت عمليات رصد سابقة وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي، وهي المرة الأولى التي تُكتشف فيها جزيئات كربونية على كوكب خارجي في المنطقة الصالحة للسكن. أما الآن، فقد كشف تحليل بيانات جديدة عن المركبات التي، على حد علم العلماء، لا تُنتج إلا بواسطة الكائنات الحية. نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن "هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون". وأضاف: "لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري". لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. نُشر الاكتشاف في مجلة 'رسائل مجلة الفيزياء الفلكية' حيث أن الكوكب K2-18b: تم اكتشافه فى 2015 كتلته 8.6 أضعاف كتلة الأرض، ويبعد عن الأرض 124 سنة ضوئية، مدة الدوران حول نفسه 33 يوما.

سرايا الإخبارية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض!
سرايا - رصد فريق بحثي دولي علامات واضحة تشير إلى وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض. وباستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي المتطور، تمكن الباحثون من جامعة كامبريدج من التعرف على جزيئات عضوية معقدة في الغلاف الجوي للكوكب، وهي جزيئات لا تتشكل إلا من خلال العمليات البيولوجية حسب المعرفة العلمية الحالية. ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض. ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة. ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بمرتين ونصف، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، مما يجعله نموذجيا لما يسمى "عوالم هايسيان" (Hycean worlds) التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي. وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن "هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون". وأضاف: "لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري". لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. فالتفسير الحالي للبيانات يصل إلى مستوى ثقة إحصائي 3 سيجما (99.7%)، بينما يتطلب الإعلان الرسمي عن اكتشاف بهذه الأهمية الوصول إلى مستوى 5 سيغما (99.99994%). ومن المتوقع أن يقوم تلسكوب جيمس ويب بإجراء المزيد من الأرصاد الدقيقة للكوكب في الأشهر المقبلة لتأكيد هذه النتائج التاريخية. ويأتي هذا الاكتشاف في سياق سلسلة من الإنجازات العلمية الحديثة في مجال البحث عن الحياة خارج الأرض، مما يعزز فرضية أن الحياة قد تكون أكثر انتشارا في الكون مما كنا نعتقد سابقا. وإذا تم تأكيد هذه النتائج بشكل قاطع، فسوف يعتبر هذا الكشف من أعظم الإنجازات العلمية في تاريخ البشرية، وبداية حقبة جديدة في فهمنا للكون والحياة.


التغيير
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- التغيير
اكتشاف «بصمة حياة» في الفضاء على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض
اكتشف علماء ما يعتقدون أنها 'بصمات حيوية' دالة على حياة ميكروبية على كوكب مغطى بالمحيطات، خارج نظامنا الشمسي، قد يكون يزخر بالحياة. التغيير ـــ وكالات باستخدام بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حدد علماء الفلك، من جامعة كامبريدج، كميات هائلة من المواد الكيماوية أو الجزيئات العضوية، التي لا تنتجها إلا الكائنات الحية فقط على الأرض. ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض. ورصد العلماء هذه العلامات الواضحة التي تشير إلى وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض. ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة. ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بـ2.6 مرة وكتلته أكبر بـ8.6 مرة من كتلة الأرض، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، مما يجعله نموذجيا لما يسمى 'عوالم هايسيان' Hycean worlds، التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي. أما الحرارة على الكوكب، فتشبه درجة حرارة الأرض، ولكنه يدور بالقرب من نجمه لدرجة أن السنة فيه لا تتجاوز 33 يوما. أظهرت عمليات رصد سابقة وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي، وهي المرة الأولى التي تُكتشف فيها جزيئات كربونية على كوكب خارجي في المنطقة الصالحة للسكن. أما الآن، فقد كشف تحليل بيانات جديدة عن المركبات التي، على حد علم العلماء، لا تُنتج إلا بواسطة الكائنات الحية. وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن 'هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون'. وأضاف: 'لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري'. لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. نُشر الاكتشاف في مجلة 'رسائل مجلة الفيزياء الفلكية'. الكوكب K2-18b: حقائق أساسية


يورو نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- يورو نيوز
"أقوى علامة حتى الآن" على وجود حياة محتملة على كوكب بعيد
اعلان اكتشف علماء الفلك إشارات كيميائية يُحتمل أن تكون مرتبطة بوجود حياة على كوكب يقع خارج نطاق مجموعتنا الشمسية ، لكنهم شددوا على أن النتائج ما زالت أولية وتتطلب مزيداً من التحقق. ويقود هذا البحث فريق من جامعة كامبريدج، وقد توصّل إلى مؤشرات لوجود مركبات في الغلاف الجوي لكوكب خارجي لا تُنتج على الأرض إلا بفعل كائنات حية، ما يجعل منها، بحسب العلماء، أقوى إشارة حتى الآن لاحتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي. وفي تعليق مباشر، قال نيكو مادهوسودان، عالم الفيزياء الفلكية في جامعة كامبريدج، إن هذه الإشارات هي "الأقوى حتى الآن" فيما يخص احتمال وجود حياة خارجية. وقد استند الباحثون في تحليلهم إلى بيانات وفّرتها وكالة ناسا وتلسكوب " جيمس ويب " التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، ليكشفوا وجود مركبي ثنائي ميثيل الكبريتيد وثنائي ميثيل ثاني كبريتيد في الغلاف الجوي للكوكب المعروف باسم K2-18b، وهما مركبان لا يُعرف على الأرض سوى أن الحياة الميكروبية، كالطحالب البحرية، مسؤولة عن إنتاجهما. تُظهر هذه الرسمة التوضيحية التي قدمها المرصد الأوروبي الجنوبي فناناً يتخيل كوكباً خارجياً يدور حول قزمين بنيين، في 16 أبريل 2025. AP Photo ويتميز كوكب K2-18b بخصائص مميزة، إذ يتجاوز حجم الأرض بأكثر من الضعف، وتفوق كتلته الأرض بثماني مرات. كما يقع في المنطقة التي يُطلق عليها " المنطقة الصالحة للسكن " حول نجمه، وهي المنطقة التي يمكن أن تسمح بوجود الماء في حالته السائلة. يبعد هذا الكوكب حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض، علمًا بأن السنة الضوئية الواحدة تعادل قرابة ستة تريليونات ميل. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر مادهوسودان من ضرورة التروي، مشيرًا إلى أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات لاستبعاد أي أخطاء في التحليل أو احتمال أن تكون هناك عمليات غير بيولوجية مسؤولة عن إنتاج تلك المركبات. وعلّق ديفيد كليمنتس، وهو عالم فيزياء فلكية في "إمبريال كوليدج لندن"، بأن فهم الغلاف الجوي للكواكب الخارجية معقد جداً، خاصة في ظل محدودية البيانات المتاحة، لكنه وصف النتائج بأنها "خطوة واعدة في الاتجاه الصحيح"، وإن لم تصل بعد إلى مستوى الاكتشاف المؤكد. Related بعد 9 أشهر من الانتظار.. رائدا فضاء ناسا العالقان في الفضاء يستعدان للعودة إلى الأرض مركبة "سويوز إم.إس-27" الروسية تلتحم بمحطة الفضاء الدولية في بداية مهمة تستمر 8 أشهر "سبيس إكس" تطلق 21 قمرًا صناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء يُذكر أن عدد الكواكب المؤكدة التي تدور حول نجوم أخرى تجاوز حتى الآن 5500 كوكب، في حين أن آلاف الكواكب الأخرى لا تزال قيد التحقق، ضمن ما يُقدّر بمليارات الكواكب التي تدور في مجرة درب التبانة وحدها. ويُعدّ تلسكوب "جيمس ويب"، الذي أُطلق عام 2021، أكبر وأقوى مرصد فضائي تم إرساله حتى الآن، وهو يوفّر أدوات غير مسبوقة لاستكشاف الكون، واكتشاف كواكب جديدة، وربما علامات على وجود حياة خارج الأرض.