أحدث الأخبار مع #ميديكالنيوزتوداي،


Independent عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية
وجدت دراسة جديدة أن الإريثريتول، وهو محلي صناعي منخفض السعرات الحرارية يستخدم في المشروبات الخالية من السكر، وألواح البروتين، والوجبات الخفيفة، قد يسهم في زيادة خطر مشكلات صحية وعائية، بما في ذلك السكتة الدماغية. ووجد باحثون في مختبر بيولوجيا الأوعية الدموية التكاملي بجامعة كولورادو بولدر أن تناول حصة واحدة من هذا المركب في مشروب واحد قد يكون ضاراً لصحة الدماغ والأوعية الدموية. وقال أوبرن بيري مؤلف الدراسة الرئيس "على رغم أن الإريثريتول يستخدم على نطاق واسع في المنتجات الخالية من السكر التي تُسوق كبدائل صحية، فإن هناك حاجة لمزيد من البحث لفهم تأثيراته على الصحة الوعائية بصورة كاملة. وبصورة عامة، يجب أن يكون الناس على وعي بكمية الإريثريتول التي يتناولونها يومياً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعرض ملخص الدراسة ضمن فعاليات "قمة الفسيولوجيا الأميركية" التي أقيمت نهاية أبريل (نيسان) في مدينة بالتيمور، ومن المتوقع نشرها قريباً في "مجلة الفسيولوجيا التطبيقية". وبالانتقال إلى تفاصيل التجارب، ركز الباحثون على دراسة تأثير الإريثريتول في جانبين محددين: مستوى الإجهاد التأكسدي، وهو اختلال في توازن الجزيئات الضارة التي قد تهاجم الخلايا، وإنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ، وهو عنصر أساس في تنظيم تدفق الدم وتوسيع الأوعية. ولتحديد هذه التأثيرات، تُعرِّضت خلايا بشرية لمحاليل تحوي تركيزاً من الإريثريتول يعادل ما يوجد في مشروب طاقة، وتمت ملاحظة الخلايا لمدة ثلاث ساعات. وأظهرت النتائج ارتفاعاً كبيراً في مستويات الإجهاد التأكسدي مقارنة بالخلايا غير المعالجة، مما يشير إلى تأثير سلبي مباشر للمُحلى على صحة الخلايا. وفي تصريح لموقع "ميديكال نيوز توداي"، أشار بيري إلى أن الإريثريتول يعطل إنتاج أكسيد النيتريك، وهو ما قد يؤدي إلى خلل في قدرة الأوعية الدموية على التوسع، بالتالي التأثير سلباً على تدفق الدم داخل الجسم. من جهة أخرى، علق البروفيسور توماس م. هولاند من "معهد الصحة والشيخوخة في مركز جامعة راش الطبي" – على رغم عدم مشاركته في الدراسة – على هذه النتائج، محذراً من أن الإريثريتول قد يكون له دور في تسريع التدهور المعرفي لدى بعض. وأوضح قائلاً "الإريثريتول يثير زيادة في الجزيئات الضارة المسماة أنواع الأوكسجين التفاعلية التي تسبب تلفاً خلوياً"، مضيفاً "ما يثير القلق خصوصاً هو عندما تتسبب هذه الأنواع التفاعلية من الأوكسجين في تلف الأنسجة العصبية، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة معدلات التدهور المعرفي". وأشار إلى أن هذه الجذور الحرة يمكن أن تلحق أضراراً بأجهزة مختلفة في الجسم، مسببة اضطرابات صحية متعددة. وعلى رغم أن الجسم يحاول التصدي لهذا الإجهاد التأكسدي عبر رفع دفاعاته المضادة للأكسدة، فإن هذا التوتر يظل قائماً ولا يُحتوى بالكامل. واختتم هولاند حديثه بالتأكيد أن "هذه النتائج تقوض الفكرة الرائجة بأن الإريثريتول بديل آمن للسكر، مشدداً على ضرورة الاعتدال في استهلاكه، وبخاصة لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية".


مصراوي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
مدتها 5 دقائق.. عادة بسيطة قد تقلل خطر الإصابة باضطراب نظم القلب
يمكن لبعض العادات البسيطة أن تعمل على تحسين صحة القلب، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض التي تهدد هذا العضو الحيوي في الجسم. وبحسب موقع ميديكال نيوز توداي، فإن المشي السريع لمدة خمس دقائق فقط يوميا، قد يعمل على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، وفقا لدراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة جلاسكو بالمملكة المتحدة. وكشفت الدراسة أن المشي بوتيرة سريعة، (أكثر من 4 أميال في الساعة)، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب، أو عدم انتظام ضربات القلب، بنسبة تصل إلى 43%. وأكد الباحثون، أن النشاط البدني يقلل من خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب، بما في ذلك الرجفان الأذيني، ما يدفع المرضى لممارسة الرياضة بانتظام وبسرعة مناسبة، لمساعدتهم على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك اضطرابات نظم القلب. وشملت الدراسة رجالا ونساءً بمتوسط عمر 55.8 عاما من البنك الحيوي البريطاني، اطلع الباحثون على بيانات ذاتية الإبلاغ لـ 420,925 شخصًا، وبيانات مقياس التسارع (ساعة ذكية)، التي تقيس الوقت المستغرق في المشي بسرعات مختلفة، لـ 80,773 منهم، بالنسبة لسرعة المشي المبلغ عنها ذاتيًا، كانت السرعة البطيئة أقل من 3 أميال في الساعة (ميل في الساعة)، وكانت السرعة الثابتة/المتوسطة 3-4 أميال في الساعة، وكانت السرعة السريعة أكبر من 4 أميال في الساعة. ومن بين المجموعة، كان 27,877 (6.6%) من الأشخاص يمشون ببطء، و171,384 (52.7%) من المتوسط، و171,384 (40.7%) من الأشخاص يمشون بسرعة، وتابع الباحثون المجموعة لمدة متوسطة بلغت 13.7 عامًا، أصيب خلالها 36574 (8.7%) من المشاركين بنوع ما من عدم انتظام ضربات القلب. وبعد تعديل العوامل التي قد تزيد من المخاطر، مثل العمر والجنس والعرق والحالات الصحية طويلة الأمد، وجد الباحثون أن أولئك الذين يمشون بوتيرة متوسطة أو سريعة لديهم خطر أقل بشكل ملحوظ - 35% للمتوسط، و43% للسريع - للإصابة باضطرابات نظم القلب من أولئك الذين يمشون ببطء أكثر. مخاطر اضطراب نظم القلب اضطراب نظم القلب تعني عدم انتظام ضربات القلب، ولها عدة أنواع، لكن أكثرها شيوعا هو الرجفان الأذيني، إذ قد تشير الاضطرابات إلى زيادة خطر الإصابة بمشكلات قلبية محتملة، مثل السكتة القلبية، أو قصور القلب. أسباب اضطراب نظم القلب كبر السن. التاريخ العائلي والوراثة السمنة التدخين حالات صحية أخرى تتعلق بالقلب والكلى والرئتين. طرق الوقاية من اضطراب نظم القلب الحفاظ على نمط حياة صحي اختيار الأطعمة الصحية للقلب ممارسة النشاط البدني الإقلاع عن التدخين. اقرأ أيضًا: دواء قد يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم.. ما هو؟


مصراوي
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
نوع شاي يحمي الدماغ والقلب والجلد.. احرص على تناوله
يمكن لبعض أنواع الشاي أن تفعل العجب بصحتك، في حالة تناولها باعتدال، لكن هل تعرف أن أحد الأنواع يمكن أن يحمي الدماغ والقلب والجلد؟. وبحسب موقع ميديكال نيوز توداي، فإن شاي الماتشا، هو شاي أخضر مطحون يضاف مباشرة إلى الماء، ليصبح أكثر فائدة من الشاي الأخضر المعروف، إذ يحتوي على مضادات أكسدة أكثر منه. ويصنع شاي الماتشا من نبات Camellia sinensis، ويختلف عن أنواع الشاي الأخرى في طريقة تحضيره، على عكس الشاي الأسود أو الأخضر، حيث لا يخضع عند تحضيره للتخمير. خطوات تحضير شاي الماتشا أضف نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الماتشا إلى وعاء، واسكب بضع قطرات من الماء الدافئ (ليس المغلي)، واخلط جيدا حتى يتكون خليط، أضف الماء الساخن إلى الكوب، مع تقليب هذا المزيج جيدا، وبذلك يصبح جاهزا ويمكنك تناوله. فوائد شاي الماتشا يحتوي شاي الماتشا على كمية كبيرة من الكاتيكين، وهي مركبات بوليفينولية لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات وتعمل على حماية الأعصاب. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مركبات الكاتيكين تحمي الدماغ والقلب والجلد، وتحافظ على صحتهم. كما يحتوي شاي الماتشا على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامين سي وe والمغنيسيوم والبوتاسيوم، وهي عناصر مهمة يحتاجها الجسم. ويعمل شاي الماتشا على تحسين جودة النوم، بفضل مادة إل-ثيانين الموجودة به، كما يساعد على زيادة التركيز، إضافة إلى أنه يحرق دهون الجسم بشكل طبيعي بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة، مثل الكلوروفيل والكيتشين


زنقة 20
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- زنقة 20
دراسة: الصيام يحدّ من خطر تخثر الدم ويعزز صحة القلب
زنقة20ا الرباط أظهرت دراسة حديثة أجريت في مستشفى تشونغشان وجامعة فودان بالصين أن الصيام يساعد في تقليل مخاطر تخثر الدم عبر تعزيز إنتاج حمض إندول-3-بروبيونيك بواسطة البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء. ووفقاً لموقع 'ميديكال نيوز توداي'، شملت الدراسة 160 مشاركاً، بالإضافة إلى فحوصات أجريت على فئران وعينات دم بشرية، وأظهرت النتائج أن الصيام المتقطع يقلل من نشاط الصفائح الدموية وتكوين الجلطات، وهو ما يرتبط مباشرة بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وتوصل الباحثون إلى أن تأثير الصيام يرجع بشكل رئيسي إلى زيادة إنتاج حمض إندول-3-بروبيونيك من قِبل الكائنات الدقيقة في الجهاز الهضمي، ما يعزز الصحة العامة للقلب والأوعية الدموية. وبيّنت نتائج الاختبارات الإضافية التي أجريت على الفئران أن الصيام يسهم أيضًا في تقليل الضرر الواقع على القلب والدماغ الناتج عن توقف تدفق الدم ثم عودته مرة أخرى، وهو ما يؤكد فاعليته في حماية هذه الأعضاء الحيوية. وأكد الباحثون أن الصيام يمكن اعتماده كإجراء وقائي بسيط للحد من المخاطر القلبية الوعائية، خاصة بين الأشخاص الأكثر عرضة للنوبات القلبية والسكتات الدماغية. كما تسلط هذه الدراسة الضوء على الدور المهم لصحة الأمعاء وتأثيرها الإيجابي في تعزيز وظائف الجسم بشكل عام.


أخبارنا
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة حديثة: الصيام يحدّ من خطر تخثر الدم ويعزز صحة القلب
أظهرت دراسة حديثة أجريت في مستشفى تشونغشان وجامعة فودان بالصين أن الصيام يساعد في تقليل مخاطر تخثر الدم عبر تعزيز إنتاج حمض إندول-3-بروبيونيك بواسطة البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء. ووفقاً لموقع "ميديكال نيوز توداي"، شملت الدراسة 160 مشاركاً، بالإضافة إلى فحوصات أجريت على فئران وعينات دم بشرية، وأظهرت النتائج أن الصيام المتقطع يقلل من نشاط الصفائح الدموية وتكوين الجلطات، وهو ما يرتبط مباشرة بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وتوصل الباحثون إلى أن تأثير الصيام يرجع بشكل رئيسي إلى زيادة إنتاج حمض إندول-3-بروبيونيك من قِبل الكائنات الدقيقة في الجهاز الهضمي، ما يعزز الصحة العامة للقلب والأوعية الدموية. وبيّنت نتائج الاختبارات الإضافية التي أجريت على الفئران أن الصيام يسهم أيضًا في تقليل الضرر الواقع على القلب والدماغ الناتج عن توقف تدفق الدم ثم عودته مرة أخرى، وهو ما يؤكد فاعليته في حماية هذه الأعضاء الحيوية. وأكد الباحثون أن الصيام يمكن اعتماده كإجراء وقائي بسيط للحد من المخاطر القلبية الوعائية، خاصة بين الأشخاص الأكثر عرضة للنوبات القلبية والسكتات الدماغية. كما تسلط هذه الدراسة الضوء على الدور المهم لصحة الأمعاء وتأثيرها الإيجابي في تعزيز وظائف الجسم بشكل عام.