أحدث الأخبار مع #ميراماكس


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
كايا سوكولا تدلي بشهادتها الأولى ضد هارفي واينستين
أدلت عارضة الأزياء البولندية، كايا سوكولا، بشهادتها للمرة الأولى، أول من أمس، ضد المنتج السينمائي السابق، هارفي واينستين، الذي تُعاد محاكمته في نيويورك بعد إلغاء إدانته العام الماضي. وتتهم المرأة البالغة 39 عاماً واينستين، الرئيس السابق لاستوديوهات ميراماكس، بالتحرش عام 2006، عندما كانت تبلغ 19 عاماً، وهو ما ينفيه واينستين. ويُحاكَم واينستين، الذي شكّلت شهادات نساء ضده عام 2017 شرارة الانطلاق لحركة «مي تو» في العالم، بتهمة التحرش على مساعدة الإنتاج السابقة ميمي هاليي، وكذلك الممثلة جيسيكا مان سنة 2013. وأدين عام 2020 بهذه الاتهامات، وحُكم عليه بالسجن 23 سنة، لكن في أبريل 2024 ألغت محكمة الاستئناف في نيويورك الحكم، مشيرة إلى أنّ المحكمة سمحت لضحايا مزعومين آخرين بالإدلاء بشهاداتهم حول وقائع لم يُتهم بها واينستين.


LBCI
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
عارضة الأزياء كايا سوكولا تدلي بشهادتها للمرة الأولى ضد هارفي واينستين
أدلت عارضة الأزياء البولندية كايا سوكولا بشهادتها للمرة الاولى الأربعاء ضد المنتج السينمائي السابق هارفي واينستين الذي تُعاد محاكمته في نيويورك بعد إلغاء إدانته العام الماضي. وتتهم المرأة البالغة 39 عاما واينستين الرئيس السابق لاستوديوهات "ميراماكس"، بالاعتداء عليها جنسيا عام 2006 في أحد فنادق مانهاتن عندما كانت تبلغ 19 عاما، وهو ما ينفيه واينستين. وفي المحاكمة الجديدة في نيويورك، يُلاحَق واينستين أيضا بتهمة الاعتداء الجنسي على كايا سوكولا، التي لم تُدل بشهادتها أمام هيئة المحلفين عام 2020 وأدلت بها للمرة الاولى الأربعاء. وخلال جلسة الاستماع، طرحت المدعية شانون لوسي سلسلة من الأسئلة على سوكولا بشأن تحصيلها العلمي وبداية مسيرتها في عرض الأزياء، وعرضت على هيئة المحلفين صورا لها وهي مراهقة على أغلفة المجلات، ثم تناولت مسألة وصولها إلى نيويورك عام 2002 لمتابعة مسيرتها المهنية. وظهر واينستين الذي حُكم عليه عام 2023 في كاليفورنيا بالسجن 16 عاما في قضية جنسية منفصلة، في محكمة مانهاتن الأربعاء مكبل اليدين وعلى كرسي متحرك.


الجزيرة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
بعد إسقاط الحكم السابق.. المنتج الهوليودي واينستين أمام القضاء مجددا
تبدأ الثلاثاء في نيويورك إعادة محاكمة المنتج السينمائي السابق الواسع النفوذ هارفي واينستين في قضية يواجه فيها تهمتي الاعتداء الجنسي والاغتصاب. وكان لإلغاء حكم إدانته فيها العام المنصرم وَقعٌ مدوٍّ، بعدما شكّلت شهادات نساء ضده عام 2017 شرارة الانطلاق لحركة "مي تو" (Me Too) في العالم. واعتُبر إلغاء محكمة الاستئناف في نيويورك هذا الحكم في نهاية أبريل/نيسان 2024 انتكاسة لحركة مكافحة الاعتداءات الجنسية وتلك القائمة على النوع الاجتماعي، ولإيلاء القضاء اهتماما بأصوات الضحايا. ويُحاكم الرئيس السابق لشركة "ميراماكس" التي هيمنت طوال عقود على إنتاج الأفلام المستقلة مجددا بتهمة الاعتداء الجنسي عام 2006 على مساعدة الإنتاج ميمي هاليي، واغتصاب الممثلة جيسيكا مان عام 2013، وبتهمة جديدة تتعلق باعتداء جنسي في فندق بمانهاتن عام 2006. وسيكون اختيار أعضاء هيئة المحلّفين الذي قد يستغرق 5 أيام -بحسب القاضي كيرتس فاربر- الخطوة الأولى في هذه المحاكمة التي يتوقع أن تستمر 6 أسابيع أمام محكمة الجنايات في مانهاتن. ويأمل هارفي واينستين (73 عاما) أن تقارَب قضيته هذه المرة من "منظور جديد"، بعد أكثر من 7 سنوات من التحقيقات الاستقصائية التي نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" ومجلة "ذا نيويوركر" وأدت إلى فتح ملفه، مُحدثةً آنذاك صدمة واسعة في مختلف أنحاء العالم شجعت كثيرا من ضحايا الاعتداءات الجنسية على المجاهرة بما تعرّضن له، ودفعت المجتمعات إلى إعادة النظر في وضع المرأة فيها. ولا يزال مُنتج "بالب فيكش" (Pulp Fiction) و"شكسبير إن لاف" (Shakespeare in Love) الذي مثل أمام المحكمة في الجلسات الأخيرة على كرسي متحرك، وبدا منهكا وشاحبا بسبب المرض، يقبع وراء القضبان، إذ حُكم عليه في كاليفورنيا عام 2023 بالسجن 16 عاما في قضية اغتصاب ممثلة أوروبية والاعتداء عليها جنسيا عام 2013. محاكمة "مختلفة تماما" وتوقّع وكيل الدفاع عن واينستين المحامي آرثر أيدالا أن تكون المحاكمة "مختلفة تماما" عن سابقاتها، مشيرا إلى أنها ستُجرى "على أساس الحقائق لا على أساس 'مي تو'". وقال "قبل 5 سنوات، كانت هناك مظاهرات، وكان الناس يهتفون 'إنه مغتصب' (…). كان الناس ضده إلى درجة كبيرة". ورأى أن "كل ذلك هدأ" حاليا. ولم يقرّ هارفي واينستين يوما بأنه اعتدى على أيّ من اللواتي قاضينَه واتهمنه بأنه استغل مكانته للحصول على خدمات جنسية من الممثلات أو المساعدات في غالب الأحيان في غرف الفنادق، بل دأب على التأكيد أن العلاقات التي أقامها معهن كانت برضاهن. وفازت أفلام شركة "ميراماكس" للإنتاج التي أسسها الأخوان بوب وهارفي واينستين ثم استحوذت عليها مجموعة "ديزني" لاحقا بعدد من جوائز الأوسكار. ومنذ 2017، اتهمت أكثر من 80 امرأة واينستين بالتحرش أو الاعتداء الجنسي أو الاغتصاب، بينهن أنجلينا جولي، وغوينيث بالترو، و آشلي جود. وفي عام 2020، دانت هيئة محلفين في نيويورك المنتج في اثنتين من 5 تهم موجهة إليه، هما الاعتداء الجنسي على ميمي هالي، واغتصاب جيسيكا مان. ولكن المحاكمة ألغيت في أبريل/نيسان 2024 ومعها الحكم الصادر بسجن واينستين 23 عاما. وفي قرار مثير للجدل اتخذ بغالبية 4 أصوات مؤيدة في مقابل 3 معارضة، اعتبرت محكمة الاستئناف في نيويورك أن هيئة المحلفين لم يكن يُفترض أن تستمتع إلى شهادات ضحايا اعتداءات جنسية غير تلك التي اتُّهم بارتكابها في حق المدعيات. ويتوقع أن تدلي المدعيات الثلاث مجددا بإفاداتهن أمام المحاكمة.


البوابة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
جيسون ستاثام يعود للجزء الثاني من فيلم "The Beekeeper"
تقرر أن يبدأ إنتاج فيلم ميراماكس في الخريف، حيث يتولى المخرج تيمو تجاجانتو إخراج الجزء الثاني من الفيلم خلفا لديفيد آير، الذي أخرج الجزء الأول من الفيلم المثير الذي يدور حول المؤامرات، والذي عرض لأول مرة في يناير الماضي وحقق إيرادات بلغت 152 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. يلعب ستاثام دور آدم كلاي، قاتل حكومي متقاعد (عميل سابق في "مربي النحل" تحول إلى حارس حقيقي لخلايا النحل) يعود إلى اللعبة بعد هجوم تصيد يستهدف المرأة العجوز الطيبة (فيليشيا راشد) التي يستأجر منها حظيرة، ويسرق ملايين الدولارات من مؤسسة خيرية تديرها. وبينما يتحول كلاي إلى محارب شرس في سعيه للانتقام، يتحول الفيلم إلى نوع من أفلام الحركة التي يتوقعها الجمهور من ستاثام - مع محاربه الأشعث الأصلع الذي يترك وراءه أثرًا دمويًا، لكنه في النهاية يهزم الأشرار.