أحدث الأخبار مع #ميرسيسايد


العربية
منذ 2 أيام
- رياضة
- العربية
نجم ليفربول يحذر: سموم ريال مدريد تهدد صلاح
حذر ديدي هامان، نجم ليفربول السابق، إدارة النادي من التعاقد مع البرازيلي رودريغو، لاعب ريال مدريد، لأنه سيصطدم بهداف الفريق الإنجليزي محمد صلاح. وكشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن الجناح يرغب في مغادرة ريال مدريد خلال الصيف المقبل. "أنا لست صديقك" رسالة محمد صلاح تفاجئ ساديو ماني ‼️ #العربية_رياضة — العربية رياضة (@AlArabiyaSports) May 12, 2025 وعلى الرغم من مشاركته في 50 مباراة بجميع المسابقات، بدأ منها 38 مباراة أساسيا، لكن يرى رودريغو أن دوره تراجع في الفريق بعد مواطنه فينيسيوس والفرنسي مبابي والإنجليزي بيلنغهام. وزعمت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية أن ليفربول مستعد للتعاقد مع اللاعب البالغ من العمر "24 عاما" وسيدخل في منافسة للحصول على خدمات وسط صراع مع مانشستر سيتي وأرسنال وتشيلسي الراغبون في كسب الصفقة أيضا. لكن هامان، لاعب وسط ليفربول السابق، يعتقد أن وصول رودريغو إلى "أنفيلد" لن ينجح في ظل بقاء صلاح كلاعب رئيسي في ميرسيسايد تحت قيادة المدرب أرن سلوت. وقال اللاعب الذي توج بدوري أبطال أوروبا مع ليفربول في تصريحات نقلتها وسائل إعلام بريطانية: أعتقد أن رودريغو سيصطدم بمحمد صلاح في ليفربول. وأضاف: لقد قدم أداءً جيداً في ريال مدريد، لكن ربما لم يكن على قدر التوقعات، هناك الكثير من المشاكل بين اللاعبين في النادي الإسباني، لأن اللاعبين يتمتعون بنفوذ كبير، والاستعانة بلاعب من ريال مدريد في الوقت الحالي ليس جيدا، لأن هناك الكثير من الأمور المسمومة في مدريد، لذلك سأتوخى الحذر عند التعاقد مع لاعب من فريق العاصمة الإسبانية في الوقت الحالي.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- الشرق الأوسط
إيفرتون يلاحق المسيئين لزوجة كالفرت - لوين قانونياً
قال نادي إيفرتون إنه يتعاون مع شرطة ميرسيسايد ورابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لتحديد هوية المتورطين في توجيه «إساءات عنصرية ورسائل تنطوي على تهديد وكراهية النساء» لزوجة دومينيك كالفرت - لوين. كانت ساندرا زوجة كالفرت - لوين قد أشادت بزوجها على وسائل التواصل الاجتماعي لكونه ثالث أكبر الهدافين في جوديسون بارك بالدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 30 هدفاً بعد دنكان فيرجسون وروميلو لوكاكو. وشاركت لاحقاً لقطات من بعض الرسائل المسيئة التي قالت إنها تلقتها عبر المنشور الذي يدعم المهاجم الذي غاب لأكثر من ثلاثة أشهر بعد إصابة في عضلات الفخذ الخلفية في يناير (كانون الثاني)، وسجل ثلاثة أهداف فقط بالدوري هذا الموسم. وقال النادي في بيان أمس الثلاثاء: «هذا السلوك الشرير والتخويفي ليس مؤذياً ومؤلماً للغاية فحسب، بل إنه إجرامي أيضاً ولا يمثل قيم إيفرتون أو الغالبية العظمى من مشجعينا». وأضاف: «نتعاون بشكل وثيق مع شرطة ميرسيسايد ورابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لتحديد هوية المتورطين ومحاسبتهم على أفعالهم».


الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
إعلانات الوجبات السريعة تزيد استهلاك الأطفال خلال 5 دقائق فقط
خلُصت دراسة جديدة عُرضت في المؤتمر الأوروبي لدراسة السمنة المنعقد في مدينة ملقا الإسبانية، إلى أن تعرض الأطفال والمراهقين لمدة لا تتجاوز خمس دقائق لإعلانات أطعمة غير صحية، يرفع معدل استهلاكهم اليومي للطعام بمقدار 130 سعرة حرارية إضافية، أي ما يعادل تقريباً شريحتين من الخبز الأبيض. اضافة اعلان وأظهرت نتائج الدراسة أن هذا التأثير يحدث بغض النظر عن نوع الوسيط الإعلاني؛ مثل التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإذاعة أو اللوحات الإعلانية، وكذلك بصرف النظر عن شكل الإعلان، سواء كان يعرض منتجات غذائية أو مجرد شعار العلامة التجارية. وأُجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة ليفربول البريطانية، بمشاركة 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس في مقاطعة ميرسيسايد بشمال غرب إنجلترا. واستخدم الباحثون تصميماً دقيقاً من نوع "التجربة التقاطعية العشوائية"، يُمكّن من مقارنة تأثير أنواع مختلفة من الإعلانات على المشاركين أنفسهم عبر جلسات متكررة. في جلستين منفصلتين، تم تعريض الأطفال لمواد إعلانية مدتها خمس دقائق، إحداها لإعلانات أطعمة ومشروبات غنية بالدهون المشبعة أو السكر أو الملح، والأخرى لإعلانات لا تتعلق بالطعام. استخدمت الإعلانات أربع وسائط إعلامية مختلفة هي الوسائط السمعية البصرية مثل التليفزيون؛ والوسائط البصرية فقط مثل منصة "إنستجرام"؛ والوسائط السمعية فقط مثل الراديو والبودكاست علاوة على الوسائط الثابتة مثل الإعلانات اللوحية. تأثير إعلانات الوجبات السريعة على الأطفال أوضحت النتائج أن الأطفال تناولوا بعد مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة وجبات خفيفة إضافية بمعدل 58.4 سعرة حرارية، وغداءً إضافياً بمعدل 72.5 سعرة حرارية بإجمالي قدره 130.9 سعرة حرارية في اليوم. وتقول النتائج إن نوع الإعلان لم يكن له تأثير كبير في اختلاف النتائج، أي أن الإعلانات التي تعرض شعار العلامة التجارية فقط، دون عرض الطعام أو الشراب نفسه، كانت كافية لتحفيز زيادة الاستهلاك الغذائي عند الأطفال. كما لم تختلف النتائج وفقاً للوسيط الإعلامي المستخدم، مما يعني أن التأثير السلبي يتكرر، سواء كان الطفل يشاهد إعلاناً على التلفزيون، أو على هاتفه، أو يسمعه عبر بودكاست. ويقول الباحثون إن الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تُظهر تأثير "إعلانات العلامة التجارية فقط" على عادات الأكل لدى الأطفال، رغم أن هذا النوع من الإعلانات لا يخضع حالياً لأي قيود تنظيمية في معظم دول العالم. ورصد الباحثون ارتباطاً بين مؤشر كتلة الجسم للأطفال وزيادة السعرات الحرارية، إذ لوحظ أن كل زيادة معيارية في مؤشر كتلة الجسم للأطفال كانت تُقابلها زيادة إضافية قدرها 17 سعرة حرارية في اليوم، وتشير هذه النتائج إلى أن الأطفال ذوي الوزن الأعلى قد يكونون أكثر تأثراً بتسويق الأطعمة غير الصحية. تأتي هذه النتائج في سياق عالمي تتصاعد فيه المخاوف بشأن تفشي السمنة بين الأطفال والمراهقين، وفي ظل تفكير عدد من الدول الأوروبية في فرض قيود جديدة على تسويق المنتجات الغذائية غير الصحية. ويقول الباحثون إن الدراسة توفر "أدلة جديدة ضرورية لصياغة سياسات عاجلة لتقييد تسويق الأطعمة غير الصحية"، مضيفة أن حتى "التعرض القصير لهذا النوع من الإعلانات يكفي لتحفيز استهلاك زائد، قد يؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل". كما تكشف الدراسة عن جانب غير مرئي من تسويق المنتجات الغذائية، إذ لا يُشترط أن يرى الطفل صورة طعام، أو يتعرض لإغراء واضح حتى يتأثر؛ إذ يكفي ظهور شعار مألوف أو لحظة من الموسيقى المصاحبة لإعلان تجاري، حتى تبدأ الشهية في الاستجابة.

أخبار السياحة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية
كشفت دراسة جديدة أن تعرض الأطفال لمدة خمس دقائق فقط لإعلانات الوجبات السريعة، قد يؤدي إلى زيادة استهلاكهم اليومي من السعرات الحرارية بمعدل 130 سعرة حرارية إضافية، وهو ما يعادل تقريباً شريحتي خبز. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية – اليوم /الأحد/- عبر موقعها الإلكتروني، أن تلك النتائج تأتي في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من التكاليف الاقتصادية الباهظة لسمنة الأطفال على الأنظمة الصحية والاقتصاد العام. وأوضحت الصحيفة، أنه من المقرر أن تعرض الدراسة في مؤتمر السمنة الأوروبي في مدينة مالقة الإسبانية، الذي يبدأ اليوم ويستمر حتى 14 مايو الجاري، شملت 240 طفلا تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاما من مدارس في ميرسيسايد، بريطانيا. وأشارت إلى أن الدراسة أظهرت بأن الأطفال استهلكوا 58 سعرة حرارية إضافية من الوجبات الخفيفة و73 سعرة إضافية خلال الغداء بعد مشاهدتهم لإعلانات الأغذية، مقارنة بمشاهدتهم لإعلانات غير غذائية. وأكدت 'الجارديان'، أن هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها التي تؤكد أن الإعلانات التي لا تروج لمنتج غذائي معين، بل تقتصر على عرض العلامة التجارية فقط، لها نفس الأثر في زيادة استهلاك الطعام. وأوضحت أن نوع الإعلان سواء كان عبر الفيديو أو الوسائط الاجتماعية أو حتى اللوحات الإعلانية، لم يؤثر في النتيجة النهائية، وهو ما يكشف ثغرة خطيرة في سياسات تنظيم الإعلانات. من جانبها .. قالت البروفيسورة 'إيما بويلاند' أستاذة تسويق الأغذية وصحة الطفل بجامعة ليفربول: 'هذا التأثير لا يقتصر على استهلاك الطعام بعد الإعلان مباشرة، بل يمتد لوجبة لاحقة مثل الغداء، حتى دون وجود أي علامة تجارية أو منتج معين في الطعام المقدم لهم'. بدورها، حذّرت مديرة تحالف الصحة لمكافحة السمنة كاثرين جينر، من أن الثغرات المتبقية في اللوائح الجديدة التي يفترض أن تدخل حيز التنفيذ في أكتوبر، وتشمل حظر الإعلانات قبل الساعة 9 مساء، وعلى الإنترنت في أي وقت يكون الأطفال فيه عرضة للتأثيرات الدعائية. وأضافت: 'أن العلامات التجارية ما زالت قادرة على الوصول للأطفال عبر الإعلانات العامة أو اللوحات في الشوارع، دون الحاجة لعرض منتج معين'. من جانبه، قدر متحدث باسم وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية البريطانية، أنه على المستوى الاقتصادي، الحظر المقرر على الإعلانات سيسهم في تقليص عدد الأطفال المصابين بالسمنة بنحو 20 ألف طفل، مع تحقيق فوائد اقتصادية تقدر بملياري جنيه إسترليني، نتيجة تقليل الضغط على النظام الصحي وزيادة إنتاجية المجتمع. وأوضح أن الدراسة أعادت فتح النقاش حول الدور الاقتصادي للقطاع الغذائي في الترويج لمنتجات عالية السعرات، ومدى مسؤولية الحكومة في تنظيم هذا السوق، بما يحفظ التوازن بين حرية التجارة وحماية الصحة العامة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات السمنة بين الأطفال، لاسيما في المناطق الأكثر فقراً. من ناحيتها، أكدت الدكتورة هيلين ستيوارت من الكلية الملكية لطب الأطفال وصحة الطفل، أن القضاء على سمنة الأطفال 'مستحيل' دون فرض قيود حقيقية على صناعة الأغذية وتأثيراتها الإعلانية، مشيرة إلى أن معدلات السمنة في المناطق المحرومة تتجاوز ضعف المعدلات في المناطق الأخرى، مما يفاقم الفجوة الصحية والاقتصادية داخل المجتمع.


الشرق السعودية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة تحفز الأطفال على تناول مزيد من السعرات
خلُصت دراسة جديدة عُرضت في المؤتمر الأوروبي لدراسة السمنة المنعقد في مدينة ملقا الإسبانية، إلى أن تعرض الأطفال والمراهقين لمدة لا تتجاوز خمس دقائق لإعلانات أطعمة غير صحية، يرفع معدل استهلاكهم اليومي للطعام بمقدار 130 سعرة حرارية إضافية، أي ما يعادل تقريباً شريحتين من الخبز الأبيض. وأظهرت نتائج الدراسة أن هذا التأثير يحدث بغض النظر عن نوع الوسيط الإعلاني؛ مثل التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإذاعة أو اللوحات الإعلانية، وكذلك بصرف النظر عن شكل الإعلان، سواء كان يعرض منتجات غذائية أو مجرد شعار العلامة التجارية. وأُجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة ليفربول البريطانية، بمشاركة 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس في مقاطعة ميرسيسايد بشمال غرب إنجلترا. واستخدم الباحثون تصميماً دقيقاً من نوع "التجربة التقاطعية العشوائية"، يُمكّن من مقارنة تأثير أنواع مختلفة من الإعلانات على المشاركين أنفسهم عبر جلسات متكررة. في جلستين منفصلتين، تم تعريض الأطفال لمواد إعلانية مدتها خمس دقائق، إحداها لإعلانات أطعمة ومشروبات غنية بالدهون المشبعة أو السكر أو الملح، والأخرى لإعلانات لا تتعلق بالطعام. استخدمت الإعلانات أربع وسائط إعلامية مختلفة هي الوسائط السمعية البصرية مثل التليفزيون؛ والوسائط البصرية فقط مثل منصة "إنستجرام"؛ والوسائط السمعية فقط مثل الراديو والبودكاست علاوة على الوسائط الثابتة مثل الإعلانات اللوحية. تأثير إعلانات الوجبات السريعة على الأطفال أوضحت النتائج أن الأطفال تناولوا بعد مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة وجبات خفيفة إضافية بمعدل 58.4 سعرة حرارية، وغداءً إضافياً بمعدل 72.5 سعرة حرارية بإجمالي قدره 130.9 سعرة حرارية في اليوم. وتقول النتائج إن نوع الإعلان لم يكن له تأثير كبير في اختلاف النتائج، أي أن الإعلانات التي تعرض شعار العلامة التجارية فقط، دون عرض الطعام أو الشراب نفسه، كانت كافية لتحفيز زيادة الاستهلاك الغذائي عند الأطفال. كما لم تختلف النتائج وفقاً للوسيط الإعلامي المستخدم، مما يعني أن التأثير السلبي يتكرر، سواء كان الطفل يشاهد إعلاناً على التلفزيون، أو على هاتفه، أو يسمعه عبر بودكاست. ويقول الباحثون إن الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تُظهر تأثير "إعلانات العلامة التجارية فقط" على عادات الأكل لدى الأطفال، رغم أن هذا النوع من الإعلانات لا يخضع حالياً لأي قيود تنظيمية في معظم دول العالم. ورصد الباحثون ارتباطاً بين مؤشر كتلة الجسم للأطفال وزيادة السعرات الحرارية، إذ لوحظ أن كل زيادة معيارية في مؤشر كتلة الجسم للأطفال كانت تُقابلها زيادة إضافية قدرها 17 سعرة حرارية في اليوم، وتشير هذه النتائج إلى أن الأطفال ذوي الوزن الأعلى قد يكونون أكثر تأثراً بتسويق الأطعمة غير الصحية. تأتي هذه النتائج في سياق عالمي تتصاعد فيه المخاوف بشأن تفشي السمنة بين الأطفال والمراهقين، وفي ظل تفكير عدد من الدول الأوروبية في فرض قيود جديدة على تسويق المنتجات الغذائية غير الصحية. ويقول الباحثون إن الدراسة توفر "أدلة جديدة ضرورية لصياغة سياسات عاجلة لتقييد تسويق الأطعمة غير الصحية"، مضيفة أن حتى "التعرض القصير لهذا النوع من الإعلانات يكفي لتحفيز استهلاك زائد، قد يؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل". كما تكشف الدراسة عن جانب غير مرئي من تسويق المنتجات الغذائية، إذ لا يُشترط أن يرى الطفل صورة طعام، أو يتعرض لإغراء واضح حتى يتأثر؛ إذ يكفي ظهور شعار مألوف أو لحظة من الموسيقى المصاحبة لإعلان تجاري، حتى تبدأ الشهية في الاستجابة.