logo
#

أحدث الأخبار مع #ميرلين

أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى
أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى

الثلاثاء 13 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عَثَر باحثون على صفحات من مخطوطة نادرة تعود إلى العصور الوسطى كانت مخفية كغلاف ومُخيَّطة في تجليد كتاب، وفقًا لخبراء في مكتبة جامعة كامبريدج بإنجلترا. وشملت القطعة قصصًا عن ميرلين والملك آرثر. تعود الصفحتان إلى نسخة من القرن الـ13 لمخطوطة "Suite Vulgate du Merlin"، التي دوّنها كاتب من العصور الوسطى يدويًا باللغة الفرنسية القديمة، وتُعد تكملةً لأسطورة الملك آرثر. قالت الدكتورة إيرين فابري-طهرانجي، المتخصصة باللغة الفرنسية في المجموعات والمسؤولة الأكاديمية في مكتبة جامعة كامبريدج، إن الرواية المتعلقة بالملك آرثر، التي كانت جزءًا من سلسلة تُعرف باسم دورة "كأس لانسلوت" (Lancelot-Grail)، كانت شائعة بين الأرستقراطيين والملوك. تم التقاط صور داخل طيات مخطوطة من العصور الوسطى استُخدمت كغلاف لكتاب آخر في وقت لاحق. Credit: Cambridge University Library وأضافت أنّ القصص كانت تُقرأ بصوت عالٍ أو تؤدَّى من قِبَل شعراء كانوا يتنقلون من بلاط ملكي إلى آخر. بدلاً من المخاطرة بإتلاف الصفحات الهشة من خلال إزالة الغرز وفتحها، استغل فريق بحثي فحوصات التصوير المقطعي المحوسب لإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد للأوراق، وفتحها افتراضيًا لقراءة القصة. أكّدت فابري-طهرانجي، وهي من أوائل من أدركوا ندرة المخطوطة، أنّ العثور عليها شكل "تجربة لا تتكرّر سوى مرةً في العمر". مختبئة على مرأى من الجميع تم طيّ الصفحات وتمزيقها وخياطتها معًا، لتُستخدم كغلاف لكتاب يحتوي على سجلات عقارية من القرن الـ16. Credit: Cambridge University Library اكتشفت أمينة أرشيف كامبريدج السابقة، سيان كولينز، المخطوطة لأول مرة في عام 2019 أثناء إعادة فهرسة سجلات عقارية تعود إلى قصر "هانتينغفيلد"، المملوك لعائلة فانيك من هيفينينغهام بإنجلترا. استُخدِمت الصفحات كغلاف لسجل أرشيفي لعقار، وتم تسجيلها سابقًا على أنّها قصة من القرن الرابع عشر عن السير جواين. سمحت النقوش الزرقاء والحمراء على بعض الحروف للباحثين بتأريخ المخطوطة إلى أواخر القرن الـ13وبدايات القرن الـ14. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library لكن لاحظت كولينز، التي تشغل الآن منصب رئيسة قسم المجموعات الخاصة والمحفوظات في جامعة "ويلز ترينيتي سانت ديفيد"، أنّ النص كُتب بالفرنسية القديمة، وهي اللغة التي استخدمتها الطبقة الأرستقراطية والبلاط الملكي الإنجليزي بعد الغزو النورماندي في عام 1066. تتبع رحلة الكتاب كانت بعض النصوص، المكتوبة باللغة الفرنسية القديمة، باهتة بمرور الزمن، ويُرجّح أن السبب في ذلك هو احتكاك حزام جلدي بها. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library كانت الصفحات ممزقة، ومطوية، ومخيَّطة، ما جعل فك رموز النص أو تحديد تاريخ كتابته أمرًا مستحيلاً. واجتمع فريق من الخبراء من جامعة كامبريدج لإجراء مجموعة مفصلة من التحليلات. بعد تحليل الصفحات، رجّح الباحثون أنّ المخطوطة كُتبت بين عامي 1275 و1315 شمال فرنسا، ومن ثم نُقلت لاحقًا إلى إنجلترا. ويعتقد العلماء أنّها نسخة مختصرة من "Suite Vulgate du Merlin"، إذ أنّ كل نسخة من هذا العمل كُتبت يدويًا على يد كاتب من العصور الوسطى، وهي عملية قد تستغرق شهورًا. قالت فابري-طهرانجي: "كل نسخة من نص يعود إلى العصور الوسطى فريدة من نوعها، فهي تُظهر العديد من الاختلافات لأن اللغة المكتوبة كانت أكثر سلاسة وأقل تنظيمًا مما هي عليه اليوم"، مشيرةً إلى "وضع القواعد النحوية والإملائية في وقتٍ لاحق بكثير". بحلول نهاية القرن الـ16، كان التخلص من المخطوطات القديمة وإعادة استخدامها شائعًا، إذ أصبحت الطباعة أكثر انتشارًا، وأصبحت القيمة الحقيقية لتلك الصفحات تكمن في متانتها، ما سمح باستخدامها كأغلفة للكتب. أتاحت عمليات المسح عبر أطوال موجية مختلفة من الضوء للباحثين رؤية تفاصيل وتعليقات مخفية. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library قد يهمك أيضاً وأوضحت فابري-طهرانجي: "ربما أصبح فك رموز اللغة الفرنسية القديمة وفهمها أصعب، وأصبحت النسخ الإنجليزية الأحدث من روايات الملك آرثر، متاحة للقرّاء في إنجلترا آنذاك". ذكرت الأستاذة المشارِكة في كلية اللغات والثقافات الحديثة بجامعة دورهام بإنجلترا، ورئيسة الفرع البريطاني لـ"The International Arthurian Society" الدكتورة لورا كامبل أنّ النصوص المحدثة عن الملك آرثر عُدّلت لتكون أكثر حداثة وأسهل قراءة. لم تشارك كامبل في هذا المشروع، لكنها عملت سابقًا على اكتشاف مخطوطة أخرى تُعرف باسم "بريستول ميرلين". وأكّدت كامبل: "ذلك دليل على أنّ أسلوب ولغة هذه القصص الفرنسية من القرن الـ13 كانا في حاجة ماسة إلى تحديث لجذب أجيال جديدة من القراء، وتحقق هذا الهدف من خلال الطباعة بدلاً من المخطوطات".

كنز أدبي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة نادرة من العصور الوسطى
كنز أدبي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة نادرة من العصور الوسطى

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

كنز أدبي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة نادرة من العصور الوسطى

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عَثَر باحثون على صفحات من مخطوطة نادرة تعود إلى العصور الوسطى كانت مخفية كغلاف ومُخيَّطة في تجليد كتاب، وفقًا لخبراء في مكتبة جامعة كامبريدج بإنجلترا. وشملت القطعة قصصًا عن ميرلين والملك آرثر. تعود الصفحتان إلى نسخة من القرن الـ13 لمخطوطة "Suite Vulgate du Merlin"، التي دوّنها كاتب من العصور الوسطى يدويًا باللغة الفرنسية القديمة، وتُعد تكملةً لأسطورة الملك آرثر. قالت الدكتورة إيرين فابري-طهرانجي، المتخصصة باللغة الفرنسية في المجموعات والمسؤولة الأكاديمية في مكتبة جامعة كامبريدج، إن الرواية المتعلقة بالملك آرثر، التي كانت جزءًا من سلسلة تُعرف باسم دورة "كأس لانسلوت" (Lancelot-Grail)، كانت شائعة بين الأرستقراطيين والملوك. وأضافت أنّ القصص كانت تُقرأ بصوت عالٍ أو تؤدَّى من قِبَل شعراء كانوا يتنقلون من بلاط ملكي إلى آخر.بدلاً من المخاطرة بإتلاف الصفحات الهشة من خلال إزالة الغرز وفتحها، استغل فريق بحثي فحوصات التصوير المقطعي المحوسب لإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد للأوراق، وفتحها افتراضيًا لقراءة القصة. أكّدت فابري-طهرانجي، وهي من أوائل من أدركوا ندرة المخطوطة، أنّ العثور عليها شكل "تجربة لا تتكرّر سوى مرةً في العمر". اكتشفت أمينة أرشيف كامبريدج السابقة، سيان كولينز، المخطوطة لأول مرة في عام 2019 أثناء إعادة فهرسة سجلات عقارية تعود إلى قصر "هانتينغفيلد"، المملوك لعائلة فانيك من هيفينينغها بإنجلترا. استُخدِمت الصفحات كغلاف لسجل أرشيفي لعقار، وتم تسجيلها سابقًا على أنّها قصة من القرن الرابع عشر عن السير جواين.لكن لاحظت كولينز، التي تشغل الآن منصب رئيسة قسم المجموعات الخاصة والمحفوظات في جامعة "ويلز ترينيتي سانت ديفيد"، أنّ النص كُتب بالفرنسية القديمة، وهي اللغة التي استخدمتها الطبقة الأرستقراطية والبلاط الملكي الإنجليزي بعد الغزو النورماندي في عام 1066. كانت الصفحات ممزقة، ومطوية، ومخيَّطة، ما جعل فك رموز النص أو تحديد تاريخ كتابته أمرًا مستحيلاً. واجتمع فريق من الخبراء من جامعة كامبريدج لإجراء مجموعة مفصلة من التحليلات. بعد تحليل الصفحات، رجّح الباحثون أنّ المخطوطة كُتبت بين عامي 1275 و1315 شمال فرنسا، ومن ثم نُقلت لاحقًا إلى إنجلترا. ويعتقد العلماء أنّها نسخة مختصرة من "Suite Vulgate du Merlin"، إذ أنّ كل نسخة من هذا العمل كُتبت يدويًا على يد كاتب من العصور الوسطى، وهي عملية قد تستغرق شهورًا. قالت فابري-طهرانجي: "كل نسخة من نص يعود إلى العصور الوسطى فريدة من نوعها، فهي تُظهر العديد من الاختلافات لأن اللغة المكتوبة كانت أكثر سلاسة وأقل تنظيمًا مما هي عليه اليوم"، مشيرةً إلى "وضع القواعد النحوية والإملائية في وقتٍ لاحق بكثير". بحلول نهاية القرن الـ16، كان التخلص من المخطوطات القديمة وإعادة استخدامها شائعًا، إذ أصبحت الطباعة أكثر انتشارًا، وأصبحت القيمة الحقيقية لتلك الصفحات تكمن في متانتها، ما سمح باستخدامها كأغلفة للكتب.قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وما تحتويه بألمانيا وأوضحت فابري-طهرانجي: "ربما أصبح فك رموز اللغة الفرنسية القديمة وفهمها أصعب، وأصبحت النسخ الإنجليزية الأحدث من روايات الملك آرثر.. متاحة للقرّاء في إنجلترا آنذاك". ذكرت الأستاذة المشارِكة في كلية اللغات والثقافات الحديثة بجامعة دورهام بإنجلترا، ورئيسة الفرع البريطاني لـ"The International Arthurian Society" الدكتورة لورا كامبل أنّ النصوص المحدثة عن الملك آرثر عُدّلت لتكون أكثر حداثة وأسهل قراءة. لم تشارك كامبل في هذا المشروع، لكنها عملت سابقًا على اكتشاف مخطوطة أخرى تُعرف باسم "بريستول ميرلين". وأكّدت كامبل: "ذلك دليل على أنّ أسلوب ولغة هذه القصص الفرنسية من القرن الـ13 كانا في حاجة ماسة إلى تحديث لجذب أجيال جديدة من القراء، وتحقق هذا الهدف من خلال الطباعة بدلاً من المخطوطات". أقدم نظام كتابة بالعالم له أصوله من رموز غامضة..أين اكتُشف؟

فالكون 9 يطلق 28 قمرا صناعيا من ستارلينك لتعزيز الإنترنت بمناطق نائية حول العالم
فالكون 9 يطلق 28 قمرا صناعيا من ستارلينك لتعزيز الإنترنت بمناطق نائية حول العالم

اليوم السابع

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

فالكون 9 يطلق 28 قمرا صناعيا من ستارلينك لتعزيز الإنترنت بمناطق نائية حول العالم

أطلقت شركة سبيس إكس 28 قمرا صناعيا من سلسلة ستارلينك إلى المدار، حيث نجح صاروخ فالكون 9 في الهبوط رقم 23 لطائرته بدون طيار وفقا لأحدث تقرير. وقال التقرير: أضافت سبيس إكس إلى كوكبة أقمار ستارلينك العملاقة المتنامية إطلاقًا إلى المدار واستعادةً للمعزز، وانطلق صاروخ فالكون 9 من مجمع الإطلاق 40 بمحطة كيب كانافيرال الفضائية حاملاً 28 قمرًا صناعيًا جديدًا إلى مدار أرضي منخفض. ووُضعت المركبات الفضائية عموديًا داخل مخروط مقدمة الصاروخ، حيث استقرت على مجموعة محركات ميرلين التسعة في المرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9، والتي أطلقتها في السماء فوق ساحل فلوريدا الفضائي. هبوط صاروخ فالكون 9 على منصة إطلاق جوية مع وصول 28 قمرًا صناعيًا من ستارلينك إلى مدارها ووفقا لتحديث مهمة سبيس إكس، انفصلت المرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9، المعزز B1069، عن المرحلة العليا بعد حوالي دقيقتين ونصف الدقيقة من الإطلاق، وبعد حوالي ست دقائق، هبطت بدقة على متن المركبة الفضائية ذاتية القيادة "أ شورتفول أوف جرافيتاس"، المتمركزة في المحيط الأطلسي، وتُعدّ هذه الرحلة الثالثة والعشرين الناجحة للصاروخ B1069، والتاسعة عشرة التي يدعم فيها مهمة ستارلينك، وواصلت المرحلة الثانية من الصاروخ مسارها، حيث نشرت 28 قمرًا صناعيًا في مدار أرضي منخفض بعد ساعة واحدة من بدء المهمة. وتأتي هذه الأقمار الصناعية كإضافات جديدة لمهمة ستارلينك 6-74، التي تُعزز الآن شبكة واسعة تضم ما لا يقل عن 7000 وحدة تشغيلية مُقامة في المدار. وتُعزز كل رحلة جديدة الخدمة العالمية، وتهدف الشركة إلى توفير الإنترنت عالي السرعة إلى جميع مواقع الأرض تقريبًا، باستثناء المنطقة القطبية، وفي الأيام القادمة، ستتجه الأقمار الجديدة تدريجيًا إلى مواقعها المدارية المُخصصة. لا تزال سبيس إكس تُحافظ على وتيرة إطلاق مُتسارعة لعام 2025، حيث تُمثل رحلة مهمة فالكون 9 السابعة والأربعين لهذا العام، والثلاثين التي تحمل أقمار ستارلينك فقط، ويعكس الجدول الزمني عزم الشركة على توسيع نطاق نشر الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، خاصة في المناطق الريفية والفقيرة في العالم، وتُعزز كل دفعة جديدة موثوقية الخدمة وتُعزز مرونة هيكل المجموعة. ويواصل برنامج ستارلينك إعادة صياغة إمكانية الوصول إلى الإنترنت عالميًا، مدعومًا بإمكانية إعادة استخدام صاروخ فالكون 9 المُثبتة ودقة استعادة البيانات، وبينما تُنجز سبيس إكس هبوطها المُعزز بنجاح ونشر حمولتها، تُواصل إعادة تعريف لوجستيات السفر الفضائي والوصول إلى الإنترنت عبر الأقمار الصناعية على الأرض.

أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تطلق 21 قمرًا صناعيًا من ستارلينك على صاروخ فالكون 9
أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تطلق 21 قمرًا صناعيًا من ستارلينك على صاروخ فالكون 9

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تطلق 21 قمرًا صناعيًا من ستارلينك على صاروخ فالكون 9

الأحد 13 أبريل 2025 09:01 مساءً نافذة على العالم - وصلت دفعة أخرى من أقمار ستارلينك الصناعية للإنترنت اللاسلكي إلى مدارها بعد إطلاق سبيس إكس من فلوريدا، حيث أطلق صاروخ فالكون 9 مهمة ستارلينك من مركز كينيدي للفضاء (KSC) التابع لناسا. ووفقا لما ذكره موقع "space"، انطلق فالكون 9 من مجمع الإطلاق التاريخي 39A التابع لمركز كينيدي للفضاء حاملاً 21 قمرًا صناعيًا من ستارلينك باتجاه مدار أرضي منخفض (LEO). أوقفت المرحلة الأولى من فالكون 9، وهي المعززة المسماة B1083، محركات ميرلين التسعة وانفصلت عن المرحلة العليا للصاروخ بعد حوالي دقيقتين ونصف من انطلاقها. كما أنه بعد حوالي ست دقائق، نفذت المرحلة B1083 هبوطًا بسلام على متن سفينة سبيس إكس المسيرة المتمركزة في المحيط الأطلسي، وفي هذه الأثناء، واصلت المرحلة العليا من الصاروخ صعودها إلى المدار الأرضي المنخفض (LEO) حاملةً حمولاتها الـ 21. وتتميز ثلاثة عشر من هذه الأقمار الصناعية بأنها مزودة بتقنية "التوصيل المباشر إلى الخلية" من سبيس إكس، والتي تهدف إلى المساعدة في القضاء على المناطق الميتة في شبكات الهواتف المحمولة حول العالم. وتتكون شبكة ستارلينك التابعة لسبيس إكس حاليًا من أكثر من 7000 قمر صناعي، تعمل ضمن شبكة تغطي جميع أنحاء الكوكب تقريبًا، باستثناء المناطق القطبية.

ثقافة : التكنولوجيا الحديثة تكشف أسرار مخطوطة من القرن الرابع عشر لأسطورة آرثر
ثقافة : التكنولوجيا الحديثة تكشف أسرار مخطوطة من القرن الرابع عشر لأسطورة آرثر

نافذة على العالم

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : التكنولوجيا الحديثة تكشف أسرار مخطوطة من القرن الرابع عشر لأسطورة آرثر

الاثنين 7 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - تمكن مختبر التصوير التراثي الثقافي التابع لمكتبة جامعة كامبريدج، من التعرف على أجزاء من مخطوطة من العصور الوسطى يعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر، تحتوي على قصص نادرة عن ميرلين والملك آرثر، تم العثور عليها لأول مرة في عام 2019 من قبل باحثين في مكتبة جامعة كامبريدج، وهي جزء من Suite Vulgate du Merlin، وهو تكملة باللغة الفرنسية لأسطورة الملك آرثر ، وفقا لما نشره موقع"heritagedaily". وبحسب الخبراء، لم يتبق من المخطوطة سوى أقل من 40 نسخة كتبت بخط اليد بشكل فردي من قبل الكتبة في العصور الوسطى، يعود تاريخ المثال الذي تم التعرف عليه في مكتبة جامعة كامبريدج إلى الفترة ما بين عامي 1275 و1315 بعد الميلاد، وقد نجا بعد خياطته خلال القرن السادس عشر في كتاب سجلات الملكية من قصر هانتينغفيلد في سوفولك. في دراسة جديدة رائدة باستخدام التصوير متعدد الأطياف (MSI)، والمسح المقطعي المحوسب، والنمذجة ثلاثية الأبعاد، والكشف الافتراضي، تمكن مختبر التصوير التراثي الثقافي التابع لمكتبة جامعة كامبريدج من الوصول إلى النص الموجود على المخطوطة، والذي تم طيه وتمزيقه وخياطته في غلاف الكتاب. قالت الدكتورة إيرين فابري-طهرانشي من مكتبة جامعة كامبريدج: "كان يُعتقد في البداية أنها قصة من القرن الرابع عشر عن السير جاوين، لكن الفحص الإضافي كشف أنها جزء من تكملة النسخة الفرنسية القديمة فولجاتا ميرلين، وهو نص مختلف ومهم للغاية من العصر الأرثري". كُتبت هذه القطعة بالفرنسية القديمة، وتنتمي إلى تراث روايات الملك آرثر الرومانسية الشهيرة لدى النبلاء، تروي حلقتين من نهاية "مجموعة فولجاتا دو ميرلين"، الأولى تروي انتصار المسيحيين على الساكسونيين في معركة كامبينيك. تدور أحداث الحلقة الثانية في عيد انتقال العذراء مريم، حيث يظهر ميرلين في بلاط الملك آرثر متنكرًا بزي عازف قيثارة، فيما يلي ترجمة للنص:"بينما كانوا يحتفلون بالعيد، وبينما كان كاي، السيناتور، يُحضر الطبق الأول للملك آرثر والملكة غوينيفير، وصل أجمل رجل رأيته في البلاد المسيحية، كان يرتدي سترةً حريريّةً مُحاطةً بحزامٍ حريريٍّ منسوجٍ بالذهب والأحجار الكريمة، تألّق ببريقٍ أضاء الغرفة بأكملها". قال ماسيج إم باوليكوفسك، رئيس مختبر تصوير التراث الثقافي (CHIL) في مكتبة جامعة كامبريدج:"كان هذا المشروع فرصة لتوظيف جميع تقنيات التصوير المتقدمة المتاحة في ترسانتنا الفوتوغرافية، وقد سلطت كل منها الضوء على أمر بالغ الأهمية، نتج عن ذلك إنشاء مجموعة من القطع الرقمية الفريدة التي وضعت القطعة الأصلية في سياق جديد كليًا، وأحدثت نقلة نوعية في فهمنا لها". مخطوطة من العصور الوسطى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store