أحدث الأخبار مع #ميزانية_الدفاع


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب: جيشنا الأقوى وسنحمي أمريكا بـ"القبة الذهبية"
أبوظبي - سكاي نيوز عربية في ختام زيارته لقطر، أكد الرئيس دونالد ترامب أن الجيش الأميركي استعاد قوته الكاملة، معلنا عن أكبر ميزانية دفاع وإنشاء "القبة الذهبية" لحماية البلاد من الهجمات.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، خلال زيارته إلى قاعدة العديد العسكرية في قطر، إن الجيش الأمريكي عاد إلى أفضل أحواله، مؤكداً أنه سيتم رصد أضخم ميزانية دفاعية على الإطلاق. وكشف ترامب أن قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في الأعوام المقبلة في قاعدة العديد الجوية، وأضاف أن قيمة المشتريات الدفاعية القطرية من الاتفاقات التي أبرمتها أمريكا الأربعاء تبلغ 42 مليار دولار. وأضاف ترامب: أولويتي «إنهاء النزاعات»، لكن «لن أتردد» باستخدام القوة للدفاع عن الشركاء، كما لفت إلى توقيعه لقرار إنشاء «القبة الذهبية» المضادة للصواريخ. وشدد على أن الولايات المتحدة مستعدة لتوجيه ضربات قاضية لأعدائها. وأضاف: «قضينا على تنظيم داعش الإرهابي في وقت قياسي رغم كل المخاطر والتحديات».


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
رويترز: وزير دفاع ألمانيا يريد زيادة الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 60 مليار يورو سنويا
وجاء في الوكالة: "يريد بيستوريوس زيادة ميزانية الدفاع السنوية للبلاد بشكل كبير". إقرأ المزيد الرئيس الألماني يوقع على تعديلات لزيادة الإنفاق الدفاعي ووفقا لمعلومات الوكالة، تخطط السلطات الألمانية لزيادة النفقات الدفاعية في عام 2025 الجاري. وجرت الإشارة إلى أن ألمانيا رصدت في عام 2024، ميزانية للإنفاق الدفاعي تبلغ نحو 52 مليار يورو. وفي وقت سابق، ذكرت وكالة رويترز أن ألمانيا طلبت من المفوضية الأوروبية إعفاءها من قاعدة ميزانية الاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي. في فبراير الماضي، وصف بيستوريوس، ضمان زيادة الإنفاق الدفاعي بأنه المهمة الرئيسية للحكومة الجديدة في ألمانيا. وفي شهر مارس من هذا العام، وقع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير على تعديلات دستورية أقرها البرلمان من شأنها أن تسمح بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. وتسمح التعديلات للسلطات بتخفيف ما يسمى بكبح الديون، وهي القاعدة التي تحد من الاقتراض الحكومي. وتعتزم الحكومة المقبلة زيادة الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية بشكل كبير. وأعلن زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي، والمستشار المستقبلي المحتمل فريدريش ميرتس، بالفعل عن خطط لزيادة ميزانية الدفاع وإنشاء صندوق خاص لتطوير البنية التحتية (سيتم استثمار 500 مليار يورو فيه على مدى السنوات العشر المقبلة). المصدر: وكالات


صوت بيروت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
بعد استنفاد صندوق الطوارئ.. هل تكفي موازنة الدفاع الإسرائيلية لحرب غزة المستمرة؟
أفاد تحليل بصحيفة غلوبس الإسرائيلية الاقتصادية أن حكومة بنيامين نتنياهو قد تتكبد تكاليف إضافية مع بدء الجيش الإسرائيلي استدعاء آلاف جنود الاحتياط استعدادا لتوسيع الحرب على قطاع غزة. وأفاد التحليل بأن هذه التكاليف الباهظة ستزيد من حالة عدم اليقين في الاقتصاد الإسرائيلي، وتُضاف إلى الخسائر الفادحة التي تكبدها الجنود وعائلاتهم خلال الأشهر الـ18 الماضية من الحرب على القطاع. وقال التحليل إن الجيش الإسرائيلي لم يطلب بعد من وزارة المالية موازنات إضافية لتغطية التصعيد المخطط له في قطاع غزة، لكن التجارب السابقة تُشير إلى أن طلب المساعدة المالية مسألة وقت، لا سيما وأن استئناف الحرب على غزة ليس هو الأساس الذي بُنيت عليه ميزانية 2025، التي أقرها الكنيست أخيرًا قبل شهر واحد فقط. ويبلغ إجمالي موازنة الدفاع لهذا العام 110 مليارات شيكل (30.4 مليار دولار)، يُخصص ما بين 15 و17 مليار شيكل (4.14 مليارات دولار و4.7 مليارات دولار) من هذا المبلغ لجنود الاحتياط. وحسب التحليل الذي أوردته غلوبس، تم احتساب هذا المبلغ بناءً على توقع انخفاض تدريجي في كثافة العمليات الأمنية خلال عام 2025، وهو افتراض انهار الآن في ظل تصاعد الحرب على غزة. ومنذ انتهاء وقف إطلاق النار في مارس/آذار الماضي، ارتفعت نفقات خدمة جنود الاحتياط بشكل كبير ليفوق الخطة الأصلية، حتى قبل الاستدعاء الحالي، مما قد يُجبر وزارة المالية في نهاية المطاف على تعديل الموازنة، تقول الصحيفة. وحسب غلوبس تبلغ الكلفة الإجمالية لتجنيد جندي احتياطي ما يقرب من ألف شيكل (276.49 دولارا) يوميًا. وتقول الصحيفة 'في سيناريو أكثر تفاؤلا تقتصر فيه الجولة الحالية على تجنيد عدد محدود نسبيًا من جنود الاحتياط لمدة أسبوع أو أسبوعين' أو حدوث تهدئة، ستبلغ الكلفة مئات ملايين الشواكل، وهذا مبلغ يُفترض أن تستوعبه موازنة الدفاع لعام 2025، وإن لم يكن ذلك بسهولة. وفي موازنة هذا العام، تم تخصيص 10 مليارات شيكل (2.76 مليار دولار) لاحتمال اندلاع حرب أخرى، لكن هذه المحاولة لم تنجح تماما، فقد استخدمت الحكومة (صندوق الدفاع) كصندوق صغير لسد ثغرات الميزانية، وقد نفد معظمه، فتبقى 3 مليارات شيكل (829.4 مليار دولار) من أصل 10 مليارات شيكل.