أحدث الأخبار مع #ميكيزوهار،

بوابة ماسبيرو
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
فوز فيلم يوثق معاناة الفلسطينيين بجائزة أوسكار يغضب وزير الثقافة الإسرائيلي
ندد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، اليوم الإثنين، بفوز فيلم "نو آذر لاند" الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة بجائزة أوسكار. والفيلم من إخراج نشطاء فلسطينيين وإسرائيليين وفاز، أمس الأحد، بجائرة أوسكار أفضل فيلم وثائقي. وصور الفيلم في "مسافر يطا" في جنوب الضفة الغربية المحتلة بالقرب من مدينة الخليل. ويوثق الفيلم معاناة الفلسطينيين في تلك البلدات من خلال شاب يقاوم التهجير القسري لعائلات فلسطينية بعدما يعمد الجيش الإسرائيلي على هدم منازلها بشكل جماعي لإقامة مناطق عسكرية. وفاز الفيلم الذي انتج بميزانية متدنية، بجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي. ودعا الفلسطيني باسل عدرا الذي شارك في كتابة وإخراج الوثائقي، في كلمة أثناء تسلّم الجائزة، إلى إنهاء "التطهير العرقي" للفلسطينيين. وقال "أتمنى ألا تُضطر ابنتي أبدا إلى عيش الحياة التي أعيشها، مع كل هذا العنف وتدمير المنازل". أما زميله الإسرائيلي يوفال أبراهام المشارك أيضا في إخراج العمل، فقال "لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معا أقوى". وأضاف "عندما أنظر إلى باسل أرى أخا، لكننا لسنا متساويين" بالحقوق.


العربية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
إسرائيل تنقلب على ناشطيها.. فيلم حصد "أوسكار" وأزعجها
في وقت حساس، فاز فيلم "لا أرض أخرى" (نو أذر لاند) الذي عرض حالة ألفة نشأت بين ناشط فلسطيني وصحافي إسرائيلي وسط صراع شعبيهما في الضفة الغربية المحتلة، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل، أمس الاثنين. "لحظة حزينة للسينما" إلا أن هذا الفوز لم يرق لإسرائيل، إذ ندد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، بفوز الفيلم، واصفا الأمر بأنها "لحظة حزينة للسينما". وقال الوزير في منشور على منصة "إكس": "بدلا من عرض تعقيدات واقعنا، اختار صانعو الفيلم تكرار السرديات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم"، وفق زعمه. كما أضاف زاعماً: "حرية التعبير قيمة مهمة، لكن تحويل تشويه سمعة إسرائيل إلى أداة للترويج الدولي ليس إبداعا، إنه تخريب ضد دولة إسرائيل"، بحسب تعبيره. جاء هذا التنديد وكأنه انقلاب رسمي بين الإسرائيليين، إذ إن الفيلم من إخراج نشطاء فلسطينيين وإسرائيليين، وفاز، الأحد، بجائرة أوسكار أفضل فيلم وثائقي. وصور الفيلم في مسافر يطا في جنوب الضفة الغربية المحتلة بالقرب من مدينة الخليل، موثقاً معاناة الفلسطينيين في تلك البلدات من خلال شاب يقاوم التهجير القسري لعائلات فلسطينية بعدما يعمد الجيش الإسرائيلي إلى هدم منازلها بشكل جماعي لإقامة مناطق عسكرية. وفاز رغم أنه أنتج بميزانية متدنية، بجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي. كما لم ينجح هذا العمل حتى الساعة في التعاقد مع جهة للتوزيع في الولايات المتحدة. بدوره، دعا الفلسطيني باسل عدرا، الذي شارك في كتابة وإخراج الوثائقي، في كلمة أثناء تسلّم الجائزة، إلى إنهاء "التطهير العرقي" للفلسطينيين. وقال "أتمنى ألا تُضطر ابنتي أبدا إلى عيش الحياة التي أعيشها، مع كل هذا العنف وتدمير المنازل". أما زميله الإسرائيلي يوفال أبراهام المشارك أيضا في إخراج العمل، فقال "لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معا أقوى". وأضاف "عندما أنظر إلى باسل أرى أخا، لكننا لسنا متساويين" بالحقوق. معارك قانونية يذكر أن الجيش الإسرائيلي كان أعلن في ثمانينيات القرن الماضي مسافر يطا منطقة عسكرية مغلقة. وكانت إسرائيل احتلت الضفة الغربية في العام 1967. وخاض أبناء مسافر يطا معارك قانونية عدة إلى أن أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في العام 2022 حكما مهد الطريق أمام طرد أكثر من ألف من سكان المنطقة.


وهج الخليج
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- وهج الخليج
بعد فوزه بالأوسكار.. هجوم إسرائيلي على فيلم "لا أرض أخرى"
وهج الخليج – وكالات هاجم وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، الإثنين، منح فيلم' لا أرض أخرى' جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقى. وقد فاز فيلم 'لا أرض أخرى'، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد. وقال زوهار فى تغريدة على منصة 'إكس' نقلتها صحيفة تايمز أوف إسرائيل: 'فوز فيلم (لا أرض أخرى) بجائزة أوسكاريعد لحظة حزينة لعالم السينما بدلا من عرض التعقيد في واقعنا، اختار مخرجو الأفلام ترديد الروايات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم'. وأضاف زوهار: 'حرية التعبير قيمة مهمة، ولكن تحويل تشويه إسرائيل إلى أداة للترويج الدولي لا يعد إبداعا- إنه تخريب لدولة إسرائيل، وبعد مذبحة 7 أكتوبر، والحرب الدائرة حاليا، يضاعف ذلك من الأضرار' ويتتبع فيلم 'لا أرض أخرى'، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية. وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته. وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: 'صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى'. مقالات ذات صلة

مصرس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
إسرائيل تنتقد منح جائزة أوسكار لفيلم يستعرض تهجير الفلسطينيين
انتقد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، الاثنين، منح جائزة أوسكار لفيلم «لا أرض أخرى» الذي يسلط الضوء على تهجير تل أبيب الفلسطينيين، زاعما أنها «لحظة حزينة لعالم السينما». وبحسب وكالة «الأناضول»، يظهر الفيلم التهجير القسري الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين من منطقة مسافر يطا جنوب الضفة الغربية المحتلة وما يرافقه من عمليات هدم منازل.واعتبر زوهار بمنشور على منصة «إكس»، أن فوز فيلم «لا يوجد بلد آخر» بجائزة أوسكار، أنه «لحظة حزينة بالنسبة لعالم السينما»، مضيفًا: «فبدلاً من تقديم تعقيدات واقعنا، اختار صناع الفيلم ترديد روايات تشوه صورة إسرائيل في العالم»، على حد زعمه.وترفض إسرائيل أي محاولات لإبراز سياسة التهجير والتطهير العرقي التي تمارسها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.وبدعم أمريكي تسعى إسرائيل لتنفيذ مخطط لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.ومساء الأحد أقيم حفل لتوزيع جوائز الأوسكار بنسختها ال97 في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية.وفاز فيلم «لا أرض أخرى» بجائزة «أفضل فيلم وثائقي طويل»، ويسلط الفيلم الوثائقي الضوء على قصة أسرة فلسطينية تهجرها الحكومة الإسرائيلية من منزلها في قرية مسافر يطا بالضفة الغربية.وعقب فوز الفيلم بجائزة الأوسكار اعتلى مخرجوه باسل عدرا، ويوفال أبراهام، وحمدان بلال، وراشيل سزور المسرح لتسلم الجائزة، ودعوا لوقف التطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.


رؤيا نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا نيوز
بعد فوزه بالأوسكار.. هجوم إسرائيلي على فيلم 'لا أرض أخرى'
هاجم وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، الإثنين، منح فيلم' لا أرض أخرى' جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقى. وقد فاز فيلم 'لا أرض أخرى'، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد. وقال زوهار فى تغريدة على منصة 'إكس' نقلتها صحيفة تايمز أوف إسرائيل: 'فوز فيلم (لا أرض أخرى) بجائزة أوسكار يعد لحظة حزينة لعالم السينما بدلا من عرض التعقيد في واقعنا، اختار مخرجو الأفلام ترديد الروايات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم'. وأضاف زوهار: 'حرية التعبير قيمة مهمة، ولكن تحويل تشويه إسرائيل إلى أداة للترويج الدولي لا يعد إبداعا- إنه تخريب لدولة إسرائيل، وبعد مذبحة 7 أكتوبر، والحرب الدائرة حاليا، يضاعف ذلك من الأضرار'. ويتتبع فيلم 'لا أرض أخرى'، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية. وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته. وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: 'صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى'.