logo
#

أحدث الأخبار مع #ميلانكونديرا

تفاصيل "حفلة تفاهة" ميلان كونديرا في المركز الدولي للكتاب
تفاصيل "حفلة تفاهة" ميلان كونديرا في المركز الدولي للكتاب

الدستور

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تفاصيل "حفلة تفاهة" ميلان كونديرا في المركز الدولي للكتاب

رواية "حفلة التفاهة"، للروائي الفرنسي من أصل تشيكي، ميلان كونديرا، محور لقاء جديد من لقاءات فريق المناقشة، والذي يحتضنه المركز الدولي للكتاب، بمقره الكائن خلف القضاء العالي بوسط القاهرة، في الخامسة مساء السبت 26 أبريل الجاري. تفاصيل "حفلة تفاهة" ميلان كونديرا في المركز الدولي للكتاب يتناول الرواية بالنقد والتحليل والتقاش، كل من أعضاء فريق المناقشة، الكاتب الروائي محمد علي إبراهيم، الناقد الكاتب مجدي نصار، الناقد القاص أحمد حلمي، القاص هاني منسي، وبقية أعضاء الفريق. وتعد رواية "حفلة التفاهة" آخر أعمال ميلان كونديرا، يقدّم رواية قصيرة وخفيفة ظاهريًا، لكنها مفعمة بالتأملات العميقة حول الوجود، والهوية، والفن، وتفاهة الحياة المعاصرة. بأسلوبه المعتادة وسخريته اللاذعة، يرسم 'كونديرا" لوحات من الحياة اليومية في باريس، حيث يلتقي أربعة أصدقاء في تجوالهم وحديثهم ومفارقاتهم، لتتداخل أحاديثهم العابرة بأسئلة كبرى عن المعنى والعدم. إنها رواية عن اللامبالاة الساحرة التي تخفي تحتها مرآة حادة للواقع، وعن العبث الذي قد يكون أكثر صدقًا من الجدية المصطنعة. "حفلة التفاهة" ليست مجرد دعابة أدبية، بل تأمل ساخر في زمن لم يعد فيه شيء مدهشًا، وزمن أصبحت فيه التفاهة، كما يقول كونديرا، مفتاحًا لفهم العالم. ولد ميلا كونديرا في مطلع أبريل من العام 1929، لأب وأم تشيكيين، التحق بالحزب الشيوعي عام 1948. ومن أبرز مؤلفاته روايات، كائن لا تتحمل خفته، كتاب الضحك والنسيان، الخلود، جاك وسيده، حفلة التفاهة، الحياة في مكان آخر، الجهل، الهوية، فالس الوداع فضلاً عن روايته الأشهر "البطء"، والتي تجمع بين شخصيات تنتمي إلى أزمنة مختلفة، يقيم ميلان كونديرا، خلال أحداثها مقارنة بين عالمين متباينين: الأول يتسم بالبطء والتأمل العميق في التجربة الإنسانية، والثاني يعكس تسارع العصر الحديث وما ينتج عنه من سطحية وفقدان للذاكرة الجمعية. نال ميلان كونديرا، العديد من الجوائز والتكريمات، نذكر من بينها، جائزة الدولة النمساوية للأدب عام 1987 ــ جائزة هييردر عام 2000 ــ جائزة الدولة التشيكية للآداب عام 2007 ــ ونال في العام 2020 جائزة فرانز كافكا التشيكية. كما أطلق اسمه علي الجرم السماوي 7390 المكتشف عام 1983.

تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"
تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"

تورس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تورس

تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"

ويشهد الملتقى حضور سفيرة كندا بصفتها رئيسة مجموعة السفراء الفرنكوفونيين وسفير الكونغو الديمقراطية بصفته جامعيا مختصا في الأنثروبولوجيا، وسيترأس بدوره مجموعة السفراء الفرنكوفونيين ابتداء من ماي المقبل، مما يعزز مركز البلدان الافريقية في المجال الادبي والتبادل العلمي والثقافي وفق تصريح الأستاذة بقسم الفرنسية بكلية الآداب بمنوبة والباحثة هند السوادني لوات. وسيكرم الملتقى المفكر والروائي ميلان كونديرا باعتبار ارتبط مصطلح "الكيتش" به خاصة في تنظيراته للرواية الحديثة، وهي كلمة ألمانية ظهرت في القرن التاسع عشر في الوسط الفني بألمانيا، وقد اشتقت من كلمة تعني "جمع القمامة من الشارع" وتدل على النفايات، لكنها صارت في ما بعد تطلق على الأدب والفن "الهابط وعديم القيمة". وسيفتح اللقاء الذي يشهد مشاركة باحثين و جامعيين وادباء و كتاب مختصين في الفلسفة والأنثروبولوجيا والسوسيولوجيا وعلم النفس والأدب واللغة والرسم الكاريكاتيري والفنون، المجال للتعمق في تجربة ميلان كونديرا مع طرح إشكاليات مختلفة ومحاور نقاش حول الصيغ الكيتشية داخل مختلف الفنون والسخرية كتعبيرات بشرية فيزيائية بين الفنية وبين الكيتش "كتيار فني انطلق بإنتاج متعمد لأعمال ذات ذوق سيئ، ليصبح الطريقة التي يوسع بها الفن حدوده وينتقل من الرداءة الخلابة للأشياء الى المواقف تجاه تلك الأشياء والفنون التي تخفى بريقها الرداءة" وفق المنظمين. . . ويكون للحضور طيلة أيام الملتقى على موعد مع تسع جلسات أدبية فكرية تتناول تجربة كونديرا من خلال مداخلات "الخفّة غير القابلة للتحمل للضحك و"لإبداع مقابل الكيتش في تمثيل الضحك و"بين الضحك والتفاهة: من فعل الكتابة إلى التعالي "، فضلا عن "الضحك الكونديري والوجه الآخر" و "الضحك لدى ميلان كونديرا: جمالية التفكيك والكشف" و "الضحك في أعمال كونديرا: شعرية المقاومة ضد الكيتش و"من الكيتش إلى التخصص في الضحك - الاتجاهات الجديدة" و"الضحك الساخر" ، والضحك الساخر من خلال عدد من الروايات. وتتنوع بقية المداخلات لتسلط الضوء على " العصر الحجري كموضوع للضحك... والابتسامة"، و"الضحك والذكاء الاصطناعي: خاصية الإنسان " و"فن الجلد الذاتي الساخر لدى بريت إيستون إليس" و"الضحك في الدراما الجزائرية الفرنكوفونية: السخرية والفكاهة السوداء " و"الضحك الذي يموت على أصوات "الكراسي" من خلال تجربة المؤلف الروماني الفرنسي يوجين يونسكو"، ومن خلال مسرحية "نهاية اللعبة للكاتب المسرحي الايرلندي صامويل بيكيت"، ثم مداخلة " تونس التي تضحك"، والضحك والفكاهة اللغوية في "الحريم في خطر" لرفيق بن صلاح، والبُعد الثوري للضحك في 2103، من خلال رواية عودة الفيل" لعبد العزيز بلخوجة. وتتناول أيضا بقية الجلسات المبرمجة مواضيع : الضحك ضد الكيتش في " مذكرات أميرة مونتونيرا " لماريانا إيفا بيريز"، والبعد المجهول" للكاتبة المسرحية التشيلية نونا فيرنانديز"، والفكاهة المعنوية والفكاهة المطلقة في رواية سفر سيمون دي بوفوار إلى مصر، ثم مداخلة " الضحك أيضاً يتغير: الاستقبال الإنتاجي للكاتب والمخرج المسرحي "برتولت بريشت" في السينما والأدب الروماني ما بعد الحداثي"، و"انفجارات الضحك وانفجارات القراءة في أعمال الكاتب الفرنسي البلجيكي هنري ميشيو" وفَنُّ الظواهر الفينومينولوجية، السخرية والضحك"، و"الضحك والمهاجرون: فن الحياة اليومية". وتتواصل المداخلات في اليوم الختامي للملتقى الموافق للسبت 15 فيفري، مع حلقة نقاش بمشاركة المخرج السينمائي إبراهيم لطيف والرسامين الكاريكاتيريين توفيق عمران ولطفي بن ساسي، والاخصائية النفسية والفنّانة العلاجية امنة القرمازي والأخصائية النفسية نوال بوحوش ، وذلك لمناقشة تأثير الضحك، خاصة في الفنون البصرية وعلم النفس والاستخدامات العلاجية للضحك. تابعونا على ڤوڤل للأخبار

تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"
تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"

Babnet

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Babnet

تكريما للروائي ميلان كونديرا : كلية الاداب بمنوبة تنظم بداية من الخميس الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات : "الضحك بين "الكيتش" والفنية"

ينظم قسم الفرنسية بكلية الآداب والفنون والانسانيات بمنوبة يوم الخميس13 فيفري وطيلة ثلاثة أيام، الملتقى الدولي متعدد الاختصاصات "الضحك بين "الكيتش" والفنية" تكريما للروائي الفرنكفوني ميلان كونديرا وذلك بمشاركة أساتذة من عدة جامعات تونسية، وأجنبية من فرنسا وبلجيكا وروسيا ورومانيا إلى جانب أساتذة من الجزائر والمغرب وموريتانيا. ويشهد الملتقى حضور سفيرة كندا بصفتها رئيسة مجموعة السفراء الفرنكوفونيين وسفير الكونغو الديمقراطية بصفته جامعيا مختصا في الأنثروبولوجيا، وسيترأس بدوره مجموعة السفراء الفرنكوفونيين ابتداء من ماي المقبل، مما يعزز مركز البلدان الافريقية في المجال الادبي والتبادل العلمي والثقافي وفق تصريح الأستاذة بقسم الفرنسية بكلية الآداب بمنوبة والباحثة هند السوادني لوات. وسيكرم الملتقى المفكر والروائي ميلان كونديرا باعتبار ارتبط مصطلح "الكيتش" به خاصة في تنظيراته للرواية الحديثة، وهي كلمة ألمانية ظهرت في القرن التاسع عشر في الوسط الفني بألمانيا، وقد اشتقت من كلمة تعني "جمع القمامة من الشارع" وتدل على النفايات، لكنها صارت في ما بعد تطلق على الأدب والفن "الهابط وعديم القيمة". وسيفتح اللقاء الذي يشهد مشاركة باحثين و جامعيين وادباء و كتاب مختصين في الفلسفة والأنثروبولوجيا والسوسيولوجيا وعلم النفس والأدب واللغة والرسم الكاريكاتيري والفنون، المجال للتعمق في تجربة ميلان كونديرا مع طرح إشكاليات مختلفة ومحاور نقاش حول الصيغ الكيتشية داخل مختلف الفنون والسخرية كتعبيرات بشرية فيزيائية بين الفنية وبين الكيتش "كتيار فني انطلق بإنتاج متعمد لأعمال ذات ذوق سيئ، ليصبح الطريقة التي يوسع بها الفن حدوده وينتقل من الرداءة الخلابة للأشياء الى المواقف تجاه تلك الأشياء والفنون التي تخفى بريقها الرداءة" وفق المنظمين. . . ويكون للحضور طيلة أيام الملتقى على موعد مع تسع جلسات أدبية فكرية تتناول تجربة كونديرا من خلال مداخلات "الخفّة غير القابلة للتحمل للضحك و"لإبداع مقابل الكيتش في تمثيل الضحك و"بين الضحك والتفاهة: من فعل الكتابة إلى التعالي "، فضلا عن "الضحك الكونديري والوجه الآخر" و "الضحك لدى ميلان كونديرا: جمالية التفكيك والكشف" و "الضحك في أعمال كونديرا: شعرية المقاومة ضد الكيتش و"من الكيتش إلى التخصص في الضحك - الاتجاهات الجديدة" و"الضحك الساخر" ، والضحك الساخر من خلال عدد من الروايات. وتتنوع بقية المداخلات لتسلط الضوء على " العصر الحجري كموضوع للضحك... والابتسامة"، و"الضحك والذكاء الاصطناعي: خاصية الإنسان " و"فن الجلد الذاتي الساخر لدى بريت إيستون إليس" و"الضحك في الدراما الجزائرية الفرنكوفونية: السخرية والفكاهة السوداء " و"الضحك الذي يموت على أصوات "الكراسي" من خلال تجربة المؤلف الروماني الفرنسي يوجين يونسكو"، ومن خلال مسرحية "نهاية اللعبة للكاتب المسرحي الايرلندي صامويل بيكيت"، ثم مداخلة "تونس التي تضحك"، والضحك والفكاهة اللغوية في "الحريم في خطر" لرفيق بن صلاح، والبُعد الثوري للضحك في 2103، من خلال رواية عودة الفيل" لعبد العزيز بلخوجة. وتتناول أيضا بقية الجلسات المبرمجة مواضيع : الضحك ضد الكيتش في " مذكرات أميرة مونتونيرا " لماريانا إيفا بيريز"، والبعد المجهول" للكاتبة المسرحية التشيلية نونا فيرنانديز"، والفكاهة المعنوية والفكاهة المطلقة في رواية سفر سيمون دي بوفوار إلى مصر، ثم مداخلة " الضحك أيضاً يتغير: الاستقبال الإنتاجي للكاتب والمخرج المسرحي "برتولت بريشت" في السينما والأدب الروماني ما بعد الحداثي"، و"انفجارات الضحك وانفجارات القراءة في أعمال الكاتب الفرنسي البلجيكي هنري ميشيو" وفَنُّ الظواهر الفينومينولوجية، السخرية والضحك"، و"الضحك والمهاجرون: فن الحياة اليومية". وتتواصل المداخلات في اليوم الختامي للملتقى الموافق للسبت 15 فيفري، مع حلقة نقاش بمشاركة المخرج السينمائي إبراهيم لطيف والرسامين الكاريكاتيريين توفيق عمران ولطفي بن ساسي، والاخصائية النفسية والفنّانة العلاجية امنة القرمازي والأخصائية النفسية نوال بوحوش ، وذلك لمناقشة تأثير الضحك، خاصة في الفنون البصرية وعلم النفس والاستخدامات العلاجية للضحك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store