أحدث الأخبار مع #ميلو،


بلبريس
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- بلبريس
إبتسام العروسي تعيش مواقف 'خطيرة' في فيلم عائلي جديد
انطلق بمدينة الرباط في الأيام القليلة الماضية، تصوير مشاهد فيلم سينمائي عائلي جديد يحمل عنوان 'ميلو'، من إخراج المخرج نور الدين دوكنة، وبطولة مجموعة من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية. ويشارك في هذا العمل كل من الفنانة إبتسام العروسي، إلى جانب الطفل زياد لحموش، وربيع القاطي، ومونية لمكيمل، وفريد الركراكي، وهاجر المصدوقي، إضافة إلى الفنانة زهيرة صديق وماريا لالواز. وفي تصريح خاص لجريدة بلبريس الالكترونية، كشفت الممثلة إبتسام العروسي أنها تجسد في هذا الفيلم شخصية تُدعى 'صفاء'، وهي خالة الطفل 'ميلو'، الذي يجد نفسه يعيش تحت ظروف عائلية خاصة، لتتشكل بين الشخصيتين علاقة إنسانية عميقة تسلط الضوء على جوانب اجتماعية حقيقية من خلال قصة مؤثرة. وأوضحت العروسي أن الفيلم يتناول مواضيع أسرية بقالب يمزج بين الكوميديا والمواقف الاجتماعية العميقة، حيث يعيش الأبطال مواقف متعددة تتراوح بين الطرافة والدراما، ما يجعل العمل مناسبًا لكل أفراد الأسرة، ويهدف إلى . ويُرتقب أن يُحقق 'ميلو' صدى طيبًا عند عرضه، نظرًا للرسائل الإنسانية التي يحملها، وللطابع الفني الذي يجمع بين الترفيه والطرح المجتمعي الهادف.


24 القاهرة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تحذير صحي عاجل في أستراليا.. ارتفاع إصابات مرض قاتل يهدد البشر والحيوانات الأليفة
تشهد أستراليا حالة من القلق المتزايد بين خبراء الصحة مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في حالات الإصابة بداء المليوئيدات الاستوائي، وهو مرض قاتل ينتقل عبر التربة ويهدد كلًا من البشر والحيوانات الأليفة. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، سجلت ولاية كوينزلاند هذا العام 211 حالة إصابة بالمرض، أدت إلى وفاة 28 شخصًا حتى الآن، وفقًا لما أكدته وزارة الصحة في كوينزلاند، وتمركزت معظم الحالات والوفيات في منطقتي كيرنز هينترلاند وتاونسفيل، وهما من المناطق التي تأثرت مؤخرًا بالطقس القاسي والأمطار الغزيرة. وأثار الخبراء مخاوف إضافية من إمكانية انتقال العدوى إلى الماشية والحيوانات المنزلية، دقت مالكة قطة تدعى تيارا ريتشاردسون ستيل ناقوس الخطر، بعدما تم تشخيص قطتها ميلو، البالغة من العمر عامين، بالإصابة بداء المليوئيدات، وأطلقت تيارا حملة جمع تبرعات عبر منصة GoFundMe للمساعدة في تغطية تكاليف العلاج البيطري، معربةً عن أملها في إنقاذ حياة قطتها الصغيرة. ما هو داء المليوئيدات؟ وأوضح الأطباء أن داء المليوئيدات مرض معدٍ وقاتل ينجم عن بكتيريا تعيش في التربة والمياه الراكدة، ويظهر عادةً في شمال أستراليا، خاصة خلال موسم الأمطار والفيضانات، وقد سُجل أول تفشٍ للمرض في أستراليا بين الأغنام عام 1949 بمدينة وينتون. ويُصاب البشر والحيوانات بالعدوى عبر جروح الجلد أو من خلال استنشاق أو ابتلاع مياه ملوثة، وتشير بيانات حكومة غرب أستراليا إلى أن الأغنام والماعز والخنازير من بين أكثر الحيوانات عرضة للمرض. وبالرغم من أن داء المليوئيدات لا يُعد مرضًا معديًا بشكل مباشر بين البشر، إلا أن انتقال العدوى من الحيوانات إلى الإنسان أو العكس ممكن عند التعرض لبيئة ملوثة. وتابع الأطباء أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري، السرطان، أمراض الرئة، أمراض الكلى، أو من يستهلكون الكحول بكثرة، يُعتبرون الأكثر عرضة لخطر الإصابة. أعراض الإصابة بالمرض لا تظهر أعراض واضحة في جميع الحالات، لكن في الحالات الشديدة قد يؤدي المرض إلى الإصابة بالتهاب رئوي أو تسمم دموي قاتل، أما الحيوانات فقد تظهر عليها علامات مثل الاكتئاب، الحمى، فقدان الوزن، صعوبة في التنفس، العرج، أو تورم المفاصل، وقد يؤدي المرض في بعض الحالات إلى الوفاة. ودعت حكومة كوينزلاند السكان إلى تجنب المياه الملوثة ما أمكن، مع ارتداء الملابس الواقية أثناء التعامل مع التربة الرطبة أو الطين، وتنظيف الجروح وتغطيتها بشكل جيد. كما شددت السلطات الصحية على ضرورة استشارة الطبيب عند الشعور بأي أعراض مقلقة أو عند التعرض لمياه ملوثة. تحذيرات من داء المليوئيدات وحذر الدكتور فيليب جادج من جامعة جيمس كوك من أن داء المليوئيدات غالبًا ما يكون قاتلًا للحيوانات إذا لم يتم علاجه في وقت مبكر. وأشار إلى أهمية استشارة الطبيب البيطري فور ظهور أعراض غير طبيعية على الحيوانات مثل السعال المستمر، الضعف، أو تغييرات سلوكية مفاجئة. وأكد أن بعض الحيوانات قد تتعافى إذا اقتصرت العدوى على الجلد، لكن في حال انتشار البكتيريا إلى الدماغ أو باقي الجسم تصبح فرص النجاة ضئيلة، مما يجعل المتابعة الطبية المستمرة أمرًا بالغ الأهمية. بعد 5 وفيات جديدة.. ارتفاع حصيلة وفيات داء المليوئيدات في أستراليا تحذيرات في المغرب من انتقال داء السل عبر الحليب غير المعقّم