أحدث الأخبار مع #ميليسا

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- القناة الثالثة والعشرون
احتجزها وعذبها في الأشرفية… ميليسا هربت من الموت!
لم تكن ميليسا غونزاليس، الأم الثلاثينية لطفلة صغيرة، تدرك أن محاولتها إنهاء علاقة مسيئة ستكلفها كل هذا العذاب. في الأشرفية، داخل غرفة مظلمة في منزل (ط. ف)، تعرضت ميليسا لأبشع أنواع العنف: احتجاز، ضرب مبرّح، حرق، ومحاولة قتل متعمدة. جسدها كان الساحة، وصمت الجدران كان الشاهد الوحيد. بحسب ما روت شقيقة الضحية، مادلين، لموقع 'لبنان الكبير'، فإن علاقة جمعت ميليسا بالمعتدي على مدى ثلاث سنوات، تحوّلت مؤخراً إلى كابوس. 'كان يضربها ويعنفها بصورة وحشية، خصوصاً بعدما بدأ يتعاطى المواد المخدرة، وكان يفقد السيطرة على نفسه'، تقول مادلين. عندما لم يعد بإمكان ميليسا تحمل العنف، رفعت شكوى بحقه، ما دفعه إلى تهديدها قائلاً: 'إذا ما بتسقطي الدعوى، بقتلك وبقتل بنتك'. في محاولة خبيثة لحل الأمور ظاهرياً، استدرجها إلى شقته، لكنها اختفت فور وصولها، ما دفع عائلتها إلى إبلاغ القوى الأمنية. لمدة ستة أيام، كانت ميليسا محتجزة، تتعرض للضرب المستمر، وسكب البنزين على جسدها، مع تعذيب جسدي ونفسي بشع، وصل إلى حد حلق شعرها بهدف تشويه منظرها وكسر كرامتها. في لحظة شجاعة، وعلى الرغم من الألم، تمكنت من الوصول إلى شرفة المنزل طالبة النجدة من الجيران، الذين سارعوا إلى إبلاغ السلطات. مادلين تروي وهي منهارة: 'رأيت صور أختي على وسائل التواصل قبل ما شوفها بالمستشفى… ما تحملت المنظر'. وبحسب المعلومات التي حصل عليها 'لبنان الكبير'، تمكنت القوى الأمنية من توقيف الجاني، وتم أيضاً تحرير سيدة أخرى كان يعنفها. وخلال مداهمة منزله، ضبطت مواد مخدرة، عدة هواتف خلوية، ومسدس. كما اعترف بترويج المخدرات إلى جانب ارتكاباته العنيفة. أما عن الوضع الصحي للضحية، فتؤكد مادلين أن ميليسا منهارة تماماً، والحروق التي تغطي جسدها تفاقمت نتيجة احتجازها لأيام من دون تلقي أي علاج طبي. وتختم مادلين كلامها: 'بدي حق أختي… بدي العدالة تاخد مجراها'. جرائم العنف ضد النساء لم تعد مجرد أرقام في تقارير الجمعيات الحقوقية، إنها وجوه مشوهة، أجساد محروقة، وأرواح تنزف كل يوم في ظل تقاعس قانوني واجتماعي فادح. صرخة مادلين اليوم ليست مجرد نداء شخصي، بل صرخة كل امرأة مهددة بالعنف. العدالة لميليسا ليست فقط واجباً أخلاقياً، بل إنقاذ لما تبقى من كرامة الإنسانية. فاطمة البسام-لبنان الكبير انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ET بالعربي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
لماذا رقصوا نور ستارز و ميلاد و ميليسا ليلة أمس؟
في أجواء احتفالية استثنائية، احتضنت دبي حفل توزيع جوائز MENA Content Creator Awards، والذي جمع نخبة من أبرز صناع المحتوى في العالم العربي. وتميز الحفل هذا العام بطابع معدني "Metallic" عكسه الحضور من خلال إطلالاتهم، إلى جانب الديكور والتنظيم. نور ستارز الفائزة بالجائزة الذهبية عن فئة The Podcaster Award، عبّرت عن توترها رغم الخبرة، وصعدت إلى المسرح وسط تفاعل كبير، وقدّمت لحظة استلام الجائزة برقصة عفوية بمشاركة خطيبها كريم وشقيقتها بنين التي ترشّحت لأول مرة لجائزة أيضاً. أما ميليسا و ميلاد خطفا الأنظار برقصتهما على المسرح، حيث عبّرت ميليسا عن سعادتها، فيما كشف ميلاد عن لقطة حصرية لـ ET قائلاً: "ميليسا حملتني الـ slippers تبعها... هاي exclusive لإلكم" ، الثنائي احتفل بفوزه بالجائزة الذهبية عن فئة The Power Duo على إنستغرام. مها جعفر وديما موصللي قدمتا الحفل لأول مرة، وسط حماس كبير من الجمهور. ورغدة كيومجيان فازت بالجائزة الفضية عن فئة The Entertainment Star Award، وتحدثت عن التحضيرات التي استغرقت أكثر من 5 ساعات، بينما تألقت ديانا سمان بإطلالة خاصة استلمت بها جائزتها الفضية عن فئة The Glow Getter Award. أما جائزة The Entertainment Star Award على تيك توك فذهبت إلى يارا بو منصف، التي عبّرت عن سعادتها بالترشح والفوز وسط أسماء بارزة في عالم المحتوى. في فئة البودكاست، حصل كل من طارق سكيك، صالح النواوي، وسام قطب، ومنذر الهريني على الجائزة الفضية عن بودكاستهم Men Only. وقد حرصت أريج نشاشيبي، زوجة منذر، على حضور الحفل لمساندته. الحفل لم يقتصر على الجوائز فقط، بل كان منصة للاحتفال بالإبداع، تبادل الخبرات، وتسليط الضوء على مسيرة المؤثرين العرب الذين أثبتوا حضورهم القوي على المنصات الرقمية.


تيار اورغ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- تيار اورغ
احتجزها وأحرقها في لبنان.. إليكم قصّة ميليسا المروعة!
أثارت قصّة الشابة اللبنانية ميليسا غونزاليز ردود فعل غاضبة بسبب ما تعرّضت له، حيث تعرّضت للتعنيف والضرب والحرق على يد حبيبها السابق، وذلك خلال الأيام القليلة الماضية في منطقة سن الفيل بجبل لبنان. قصة ميليسا اللبنانية تعرّضت ميليسا لأبشع أنواع العنف، شملت الاحتجاز، الضرب المبرّح، الحرق، ومحاولة قتل متعمّدة. فقد تحوّل جسدها إلى ساحة للتعذيب، وصمتت جدران المنزل عن هذا المشهد المرعب، إلى أن خرجت إلى الشرفة وبدأت تنادي الجيران طلباً للمساعدة. بحسب ما روت شقيقة الضحية، مادلين، لوسائل الإعلام، فإن علاقة حب جمعت ميليسا بالمعتدي "ط.ف." على مدى ثلاث سنوات، لكنها تحوّلت مؤخراً إلى كابوس. فقد كان يضربها ويعنّفها بشكل وحشي، خصوصاً بعد أن بدأ يتعاطى المخدرات ويفقد السيطرة على نفسه. وعندما لم تعد شقيقتها ميليسا قادرة على تحمّل العنف، رفعت شكوى بحقّه، ممّا دفعه إلى تهديدها بالقول: 'إذا ما بتسقطي الدعوى... بقتلك وبقتل بنتك". وفي محاولة خبيثة لحلّ الأمور، استدرجها إلى شقّته، من ثم اختفت فور وصولها، ممّا دفع عائلتها إلى إبلاغ القوى الأمنيّة. وكانت ميليسا محتجزة لمدّة ستة أيام، تتعرّض للضرب المستمرّ وسكب البنزين على جسدها، مع تعذيب جسديّ ونفسيّ مروّع، ووصل إلى حدّ حلق شعرها بهدف تشويه منظرها وكسر كرامتها. بلحظة شجاعة وعلى الرغم من الألم، تمكّنت من الوصول إلى شرفة المنزل طالبة النجدة من الجيران الذين سارعوا إلى إبلاغ السلطات. وروت الشقيقة مادلين وهي منهارة: "رأيت صور أختي على وسائل التواصل قبل ما شوفها بالمستشفى … ما تحملت المنظر". وتمكّنت القوى الأمنية من توقيف الجاني، وتمّ أيضاً تحرير سيدة أخرى كان يعنّفها. وخلال مداهمة المنزل، ضبطت القوى الأمنية مواد مخدرة وعدة هواتف خلوية ومسدس حربي. كما إعترف بترويج المخدرات إلى جانب إرتكاباته العنيفة. Ounousa


الرجل
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
نتائج استطلاع تكشف: لماذا يصعب علينا الاعتراف بالحاجة إلى الدعم النفسي؟
في استطلاع أجرته منصة AsiaOne وشمل 1,057 شخصًا فوق سن 18، أظهرت النتائج مفارقة مقلقة: 60٪ من المشاركين قالوا إنهم سينصحون أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء بطلب المساعدة النفسية إذا ظهرت عليه ميول انتحارية. لكن فقط 42٪ أشاروا إلى أنهم سيتخذون الخطوة ذاتها إذا كانوا هم من يعاني تلك الميول! بالإضافة إلى ذلك، 55٪ سيوجهون نصيحة للآخرين بطلب المساعدة إذا لاحظوا إيذاءً للذات، لكن 35٪ فقط سيفعلون ذلك لأنفسهم. وفي حالات الإدمان، 35٪ يشجعون غيرهم على طلب الدعم، لكن الرقم ينخفض إلى 18٪ عندما يتعلق الأمر بأنفسهم. لماذا يحدث هذا التناقض؟ بحسب الدكتورة جاكلين لي تيلي، أستاذة مساعدة في المعهد الوطني للتربية، فإن الناس يميلون إلى رؤية الاستثمار في الصحة النفسية على أنه "جدير بالاهتمام" فقط عندما يتعلق الأمر بالآخرين. أما عند التفكير في أنفسهم، فيصعب عليهم إدراك القيمة من وراء العناية الذاتية. وترى جاكلين أن الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية تلعب دورًا كبيرًا في هذا التردد، حيث يرتبط الاعتراف بالمشكلة في أذهان البعض بـ"الضعف أو قلة الكفاءة". وأضافت:"إذا اعتقد أحدهم أن مشكلاته النفسية تضعف صورته أو مهنيته، فسيكون أقل ميلًا لطلب المساعدة". الخوف من الرفض والضعف يمنعنا من التقدم القلق من أن يُنظر إلينا على أننا "غير أكفاء" قد يمنعنا من طلب الدعم، خصوصًا عند من يعانون من الكمالية ويرفضون الاعتراف بالحاجة للمساعدة، كما تشرح المعالجة النفسية ميليسا يونغ. وترى ميليسا أن مواجهة الذات تتطلب جرأة ومرونة عاطفية، مضيفة: "طلب المساعدة هو فعل من أفعال الضعف الجميل، لكنه قد يبدو للبعض تهديدًا لصورتهم الذاتية". كيف نبدأ في الاعتناء بصحتنا النفسية؟ تنصح ميليسا بتبني عادة "التحقق الذاتي"، عبر لحظات صادقة من النظر إلى الداخل – ربما من خلال الكتابة أو التأمل – لفهم ما نشعر به حقًا. وتضيف جاكلين أن إعادة تعريف "طلب المساعدة" باعتباره "رعاية ذاتية" قد يغير نظرتنا تمامًا. الخطوات الصغيرة مثل الأكل الصحي، ممارسة الرياضة، أو القيام بشيء يشعرنا بالكفاءة يمكن أن يكون لها أثر كبير. كما تنوه إلى وجود خدمات مجانية أو منخفضة التكلفة مثل: منصة webCHAT التابعة لمؤسسة الصحة النفسية وخدمات الاستشارة عبر واتساب التي توفرها منظمات غير ربحية مثل Limitless.


العين الإخبارية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
أول ظهور لميلان.. ميليسا باموك تشارك لحظات خاصة مع مولودها الجديد
بعد نحو أسبوعين على ولادتها، شاركت النجمة التركية ميليسا باموك صورًا عفوية لطفلها الأول، دون الكشف عن ملامحه. وكانت ميليسا قد أعلنت في نهاية شهر يناير عن استقبال مولودها، حيث وضعت طفلها في 29-1-2025، وأطلقت عليه اسم "ميلان"، وهو ابنها الأول من زوجها يوسف يازجي. وفي الصور التي نشرتها، أظهرت يد طفلها الصغيرة وجزءًا من فمه في لقطة مؤثرة، كما شاركت صورة أخرى لقدميه الممدودتين وهو نائم على بطنه في حركة طفولية لطيفة، وأرفقت الصور بقلب أحمر، تعبيرًا عن فرحتها الكبيرة بقدوم طفلها. ما إن نشرت ميليسا باموك الصور، حتى انهالت عليها التعليقات من محبيها الذين أعربوا عن سعادتهم لها، متمنين لها ولطفلها الصحة والسعادة، كما أثنوا على الاسم الذي اختارته لمولودها الأول. aXA6IDQ1LjM4LjEwNi4yMjYg جزيرة ام اند امز GB