logo
#

أحدث الأخبار مع #ميليشياتالحوثي

موسم الحصاد المر… لماذا وصلنا إلى هنا؟
موسم الحصاد المر… لماذا وصلنا إلى هنا؟

الصحراء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحراء

موسم الحصاد المر… لماذا وصلنا إلى هنا؟

لم تكن إسرائيل في وضع مريح كما هي عليه اليوم، تضرب في سوريا فيصفق لها عرب، وتضرب في لبنان فيصفق لها عرب آخرون. العرب الذي يؤيدون قصف سوريا يقولون إن الله سلط اليهود على الوهابيين والدواعش التكفيريين، من باب أن الله قد ينصر «المستضعفين» بالظالمين، والعرب الذين يصفقون لضرب لبنان يقولون إن الله سلط اليهود على ميليشيات طائفية فتكت بالدول والمجتمعات، من باب ضرب الظالمين بالظالمين. وفي اليمن – كذلك – ضربت ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران ميناء الضبة النفطي في حضرموت عام 2022 فصفق يمنيون، للحوثي الذي «منع العدوان السعودي من سرقة نفط اليمن»، وهذا الشهر دمرت أمريكا وإسرائيل ميناءي رأس عيسى والحديدة، فصفق يمنيون، «لحرمان الحوثي من عائدات الميناءين». ماذا جرى؟ كيف تراجع الشعور الوطني والانتماء القومي والديني والإنساني لدى قطاعات عربية واسعة، إلى الدرجة التي أصبحت القوى الدولية تضرب أنى تشاء، مع شعور بليد بعدم المبالاة، في أفضل الأحوال، أو شعور بالتشفي في أحيان كثيرة، رغم خطابات «التضامن والجسد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى»؟! كيف فتكت الطائفية بهذا الجسد إلى درجة الشلل التام؟ ولماذا وصلنا إلى هنا؟ على حد تعبير ناصر الدين النشاشيبي؟ عوامل كثيرة بطبيعة الحال أدت إلى حال الانقسام الخطير الذي نعيشه اليوم، مع تحول الدول إلى ميليشيات، وتحلل المجتمعات إلى مكوناتها العرقية والطائفية، غير أن المرء لا يحتاج إلى كثير عناء ليدرك أنه كان للثورة الإيرانية عام 1979 أثر كبير في تفجير التوترات السنية الشيعية في بلدان عربية عدة. لا يمكن – بطبيعة الحال – إغفال حقيقة أن السنة والشيعة كانوا يتعايشون ويتزاوجون في العراق ولبنان وغيرهما من بلدان المنطقة، ولا أن شيعة لبنان كانت مرجعيتهم «دار الفتوى» التي تجمع سنة لبنان وشيعته، ولا أن اليمنيين كانوا لا يعرفون مصطلحات «السنة والشيعة»، قبل أن تنشئ إيران الفرع اليمني من ميليشياتها الطائفية. وفوق هذا، لا يمكن التغاضي عن أن شعار الحرب الإيرانية على العراق كان اجتثاث «حزب البعث العراقي الكافر» حسب فتوى المرشد الإيراني الراحل علي خميني، على عكس «شهادة الإيمان» التي مُنحتْ للحزب نفسه في سوريا، كما لا يمكن إغفال حقيقة أن «البعث المؤمن» في سوريا وقف مع «الولي الفقيه»، ضد «البعث الكافر» في العراق، لأسباب طائفية خالصة. هذه حقائق واضحة، تكاد لوضوحها وبساطتها لا يراها كثيرون، لا يريدون أن يروا يد إيران في حالة الاستقطاب الطائفي التي تحاول طهران تزويقها بمصطلحات وشعارات مخاتلة. هل يمكن ـ مثلاً ـ إغفال حقيقة أن نظام الخميني جاء إلى إيران بمبدأ «تصدير الثورة الإسلامية»؟ وأن التدخلات الإيرانية الكارثية في البلدان العربية كانت مدعومة بنصوص دستورية، مثل: «نصرة المستضعفين»، وهو المصطلح الذي كانت ترجمته على الأرض حرباً شعواء على العرب بشكل مباشر أو عن طريق الوكلاء، وتحت شعارات مثل: «حماية الشيعة والمراقد المقدسة»، أو «محو إسرائيل من الخارطة»، وغيرها من شعارات تهاوت، لتكشف أن أحلام السيطرة على المنطقة هي المحرك الرئيسي للسياسات الإيرانية، حيث لم يعد مستساغاً تسمية التدخل في شؤون الآخرين «نصرة للمستضعفين»، ولا مقبولاً نشر الفتن الطائفية تحت عنوان «تصدير الثورة الإسلامية»، ولا مبرراً إطلاق «محور المقاومة» على مليشيات طائفية. إن حالة الانقسام الطائفي التي سعرتها إيران من خلال حروبها المباشرة وغير المباشرة هي التي مهدت الطريق لجرأة إسرائيل في توسيع ضرباتها من غزة إلى لبنان وسوريا واليمن، والتهديد باستهداف العراق، ومن ثم التفكير جدياً في تصفية القضية الفلسطينية، وضرب أية محاولة للخروج من هذه الأنفاق المظلمة التي يبدو في نهاية كل نفق منها نفق آخر. وإذا كان لـ»ثورات الربيع العربي» نصيب الأسد في تمزيق الدول، فإن حالة الاحتراب الطائفي كان لها الحظ الأوفر في تمزيق المجتمعات، وهنا يبدو النظام في طهران وميليشياته التي أنشأها في المنطقة شركاء أساسيين في ما وصلنا إليه من تمزق وانهيار. وإذا كانت نتائج سياسات النظام الإيراني كارثية على العرب، فإن سياساته على إيران لا تقل سوءاً، حيث يعيش أكثر من نصف السكان تحت خط الفقر، في بلد هو من بين الأغنى بالثروات الطبيعية، بعد أن استهلكت الإيرانيين طموحات نظامهم التوسعية والنووية التي يبدو أنها تتحطم، فيما يذهب النظام مرغماً للتفاوض مع الولايات المتحدة على برنامجه النووي، وهو عارٍ من أي تعاطف إقليمي، وعارٍ حتى من دعم ميليشياته التي سُمح لها بإرادة دولية أن تتوسع، وتنشر الخراب، قبل أن يتم تحجيمها، بغية إعادتها لمعركتها الحقيقية ضد محيطها العربي الذي تعيش فيه، بعيداً عن استهداف المصالح الغربية والإٍسرائيلية. وبالمجمل، ما كان لإسرائيل أن تصل إلى ما وصلت إليه لولا تلك الطائفية المقيتة التي تفتك بجسد شكلت ملامحه اتفاقية سايكس بيكو التي مضى عليها أكثر من مائة سنة، ويرى كثيرون أنه آن الأوان لتتجاوزها إلى اتفاقية أخرى، اتفاقية تهيئ طهران الأرضية لها بإشعال فتن طائفية تجني ثمارها إسرائيل، في تأكيد على تخادم المشروعين الإيراني والإسرائيلي في المنطقة العربية التي تحضر فيها مشاريع كثيرة، عدا المشروع الذي يمثل شعوبها. يؤكد تريتا بارسي في كتابه «حلف المصالح المشتركة» أنه عندما يحك المرء سطح العداوة الشرسة بين إسرائيل وإيران فإن التجانس بين الثقافتين الإيرانية والإسرائيلية يبدو بارزا للعيان، وهما ثقافتان ـ حسب بارسي ـ يمكن أن تتعايشا معاً، لكن يستحيل تعايشهما مع الثقافة العربية. «قوم يعقلون». كاتب يمني نقلا عن القدس العربي

«الرئاسي اليمني» يدعو الحوثيين لإلقاء السلاح والجنوح إلى السلام
«الرئاسي اليمني» يدعو الحوثيين لإلقاء السلاح والجنوح إلى السلام

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

«الرئاسي اليمني» يدعو الحوثيين لإلقاء السلاح والجنوح إلى السلام

عدن (الاتحاد) دعا مجلس القيادة الرئاسي اليمني أمس، ميليشيات الحوثي إلى إلقاء السلاح وتغليب المصالح الوطنية على مصالح داعميها والجنوح لخيار السلام وفقاً للمرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً وعلى وجه الخصوص قرار مجلس الأمن رقم 2216. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، أن ذلك جاء خلال اجتماع عقده المجلس الرئاسي لمناقشة التطورات المحلية والإقليمية والتطورات الأمنية والإنسانية. وأضافت الوكالة، أن المجلس حمل ميليشيات الحوثي المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع المعيشية وجلب العقوبات الدولية وعسكرة المياه الإقليمية والإضرار بمصالح الشعب اليمني وأمنه القومي. ورحب المجلس بالتحول الكبير في مواقف المجتمع الدولي الداعمة لتطلعات الشعب اليمني في استعادة مؤسسات الدولة، مؤكداً أن السبيل الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وحماية الممرات المائية يبدأ بدعم الدولة العضو في الأمم المتحدة وقواتها المسلحة لبسط نفوذها الكامل على ترابها الوطني في إطار شراكة استراتيجية شاملة مع المجتمعين الإقليمي والدولي. وفي السياق، التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، عثمان مجلي، أمس، السفيرة الفرنسية لدى اليمن، كاترين قرم كمون. وأوضح مجلي، أن ميليشيات الحوثي تمكّنت خلال السنوات الأخيرة من تهريب أدوات الدمار إلى اليمن عبر شركائها وداعميهما، مؤكداً أن هذه الجماعة غامرت بأمن اليمن ومصالح الإقليم في البحر الأحمر، وأثّرت على الاقتصاد المحلي، وتدفق السلع، وأمن وسلامة الملاحة الدولية، خدمةً للمشروع الإيراني الإرهابي في المنطقة. ونوّه إلى أن مجلس القيادة الرئاسي، سعى لتحقيق السلام ومنح فرصاً عديدة للتقارب، وكانت الموافقة على الجوازات، وفتح مطار صنعاء، وميناء الحديدة، والتراجع عن قرارات البنك المركزي، من أجل السلام للشعب اليمني. إلى ذلك، انتزع مشروع «مسام» لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 1488 لغماً زرعتها ميليشيات الحوثي خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل في مختلف المحافظات اليمنية. وأوضح المركز، أن من بين الألغام المنزوعة، منها 3 ألغام مضادة للأفراد، و46 لغماً مضاداً للدبابات، و1437 ذخيرة غير منفجرة، وعبوتان ناسفتان. وأشار المركز في بيان، إلى أن عدد الألغام المنزوعة خلال شهر أبريل حتى الآن بلغت 4036 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع «مسام» حتى الآن إلى 490 ألفًا و144 لغمًا، بعد أن زُرعت عشوائيًّا في مختلف المحافظات لحصد أرواح الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.

عضو المجلس مجلي: من أراد السلام عليه الالتزام الحرفي بالقرارات الدولية والمرجعيات ذات الصلة
عضو المجلس مجلي: من أراد السلام عليه الالتزام الحرفي بالقرارات الدولية والمرجعيات ذات الصلة

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

عضو المجلس مجلي: من أراد السلام عليه الالتزام الحرفي بالقرارات الدولية والمرجعيات ذات الصلة

بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي، الشيخ عثمان مجلي، اليوم، مع سفيرة مملكة هولندا لدى اليمن جانييت سيبين، العلاقات الثنائية بين البلدين، الممتدة لتاريخ طويل من التعاون والشراكة، والدعم الهولندي لليمن في الجوانب التنموية والإنسانية. وأثنى مجلي، على الدور الهولندي في إسناد الشرعية ودعم مجلس القيادة في المحافل الدولية والإقليمية، والسعي لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن..منوهاً بأن هولندا استقبلت العديد من اليمنيين جراء الحرب العبثية التي شنتها ميليشيات الحوثي الإرهابية على شعبنا، بدعم من النظام الإيراني منذ إحدى وعشرين سنة في صعدة، والانقلاب على الدولة في سبتمبر 2014. وأشار مجلي، إلى أن شعبنا اليمني لا يرى مستقبلاً لليمن، ولا استقراراً للمنطقة، ولا حرية للملاحة الدولية مع جماعة الحوثي الإرهابية التي أثبتت أنها غير مؤهلة للسلام..مضيفاً 'أن السلام لن يتحقق إلا من خلال الالتزام الحرفي بتطبيق القرارات الدولية والمرجعيات ذات الصلة'. وأكد مجلي أن الأشقاء في المملكة العربية السعودية بذلوا جهوداً كبيرة لتبني خارطة طريق للسلام، بالتعاون مع المبعوث الأممي والأمم المتحدة، وذهبوا إلى صنعاء، إلا أن تلك الجهود والمساعي الحميدة قوبلت بالمماطلة والتنصل والرفض من قبل الحوثيين المدعومين من إيران. وقال 'جماعة الحوثي الإرهابية جعلت الشعب اليمني في حالة فقر وجوع وعوز، ومنعته من الحصول على موارده، واستهدفت المنشآت النفطية والمطارات والبنية التحتية، وأعاقت وصول المساعدات الإنسانية، ونهبت الرواتب وسخّرتها للأعمال العدائية والعسكرية، كما أثقلت كاهل المواطنين القابعين تحت سطوتها بفرض الإتاوات ومصادرة الحقوق'. وأضاف مجلي 'من يرى أنه قادر على تحقيق سلام عادل وشامل لشعبنا، ضمن حدود لا تعطي الجماعات الإرهابية يداً في اليمن، سنمد إليه يد السلام، ولا نريد الاعتداء على أحد، ومهمتنا في مجلس القيادة هي العمل على بناء وطن يتسع للجميع، بغضّ النظر عن الأيديولوجيات والأفكار والاختلافات السياسية، ومشروعنا جميعاً هو استعادة الجمهورية، وتأمين حياة كريمة لشعبنا، والحفاظ على مصالح الإقليم والعالم'. من جانبها، ثمّنت سفيرة مملكة هولندا، الدور الذي يقوم به مجلس القيادة الرئاسي..موكدة حرص بلادها على دعم مسار السلام والتنمية والاستقرار في اليمن. تعليقات الفيس بوك

مستشار وزير الدفاع يشيد بالدور الإنساني لمشروع "مسام" ويؤكد أهمية استمراره لإنقاذ حياة المدنيين
مستشار وزير الدفاع يشيد بالدور الإنساني لمشروع "مسام" ويؤكد أهمية استمراره لإنقاذ حياة المدنيين

اليمن الآن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مستشار وزير الدفاع يشيد بالدور الإنساني لمشروع "مسام" ويؤكد أهمية استمراره لإنقاذ حياة المدنيين

[29/04/2025 05:20] مأرب - سبأنت أشاد مستشار وزير الدفاع، اللواء الركن أحمد شمار، بالدور الإنساني الذي يضطلع به مشروع "مسام" في تطهير الأراضي اليمنية من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها ميليشيات الحوثي الإرهابية بهدف قتل أكبر عدد ممكن من المدنيين الأبرياء. واكد شمار ومعه رئيس دائرة التوجيه المعنوي في القوات المسلحة العميد الركن أحمد الأشول، ووكلاء محافظات أمانة العاصمة، وصنعاء، والجوف، والبيضاء، والمحويت، وذمار، خلال زيارتهم، اليوم، الى مقرر مشروع "مسام" في محافظة مأرب، أهمية استمرار هذا المشروع الحيوي لإنقاذ حياة الملايين وتجنيبهم خطر الموت المحقق. واشاد بالإنجازات الكبيرة التي حققها مشروع "مسام" خلال سبع سنوات من العمل الدؤوب، حيث تمكن من نزع قرابة نصف مليون لغم وعبوة ناسفة، وتطهير أكثر من 66 مليونًا و500 ألف متر مربع من الأراضي الملغومة في المحافظات المحررة. وأكد أن مشروع "مسام" يُجسد أحد أبرز مظاهر الدعم الإنساني والأخوي من المملكة العربية السعودية، بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ويعد شاهداً حياً على وقوف المملكة الصادق إلى جانب الشعب اليمني..مشيراً الي أن اليمن سيظل بحاجة إلى هذا المشروع الإنساني لعقود قادمة، حتى بعد انتهاء الحرب، بسبب حجم وكثافة الألغام والحقول العشوائية التي زرعتها ميليشيا الحوثي في مختلف المناطق. واستعرض نائب مدير عام المشروع، رتيف هورن، ومساعد المدير خالد العتيبي، والخبير السعودي فواز الزهراني، شرحًا مفصلًا عن طبيعة عمل الفرق الهندسية المنتشرة في عدد من المحافظات، مع عرض نماذج للألغام التي تم نزعها، والتي تكشف حجم الإجرام والتفنن الذي انتهجته مليشيات الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، في صناعتها للألغام والمتفجرات وتشكيلها بأشكال وأحجام متنوعة واستهداف أكبر عدد ممكن من الضحايا المدنيين من النساء والأطفال وكبار السن. كما اطلع شمار، على معرض صور وثق جانبًا من الواقع المأساوي الذي خلفته الألغام، بما في ذلك صور لضحايا مدنيين، ونماذج لألغام محلية الصنع قامت المليشيا بتفخيخ أغطيتها لاستهداف نازعي الألغام، ما تسبب في استشهاد عدد من الخبراء وعمال الفرق أثناء تأدية رسالتهم الإنسانية.

طريقة واحدة سنتخلص بها من الحوثي
طريقة واحدة سنتخلص بها من الحوثي

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

طريقة واحدة سنتخلص بها من الحوثي

العاصفة نيوز /خاص: أشار عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الأستاذ لطفي شطارة إلى ان هناك حالة واحدة سنتخلص بها من ميليشيات الحوثي الانقلابية. اقرأ المزيد... الكثيري يترأس إجتماعًا إستثنائيًا للوقوف على التحضيرات الجارية لفعالية 'حضرموت أولًا' 21 أبريل، 2025 ( 6:51 مساءً ) تنفيذية انتقالي الشعيب تناقش عددًا من القضايا ذات الشأن المحلي بالمديرية 21 أبريل، 2025 ( 6:46 مساءً ) وأوضح الى ان تفعيل الجبهات في وقت واحد ومن كل الجهات ستخلصنا من الحوثيين ولن تستطيع الميليشيا الصمود اسبوعا واحدا. وكتب شطارة على إكس: لن يصمد الحوثي اسبوعا إذا اشتعلت الجبهات من كل الجهات .. من مصلحة الجميع دون استثناء اقتلاع الحوثي دون تردد'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store