أحدث الأخبار مع #مينوكسيديل


الجمهورية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
هل تدليك فروة الرأس يوقف تساقط الشعر فعلًا؟ إليك ما يقوله الأطباء
الخبراء يقولون إن الفوائد موجودة، لكنها ليست كافية بدون تقييم طبي شامل. وفق صحيفة "هندوستان تايمز" قال الدكتور ديبيشي، الرئيس الطبي ومؤسس لور إستيتكس: "يُحسّن تدليك فروة الرأس الدورة الدموية، ويُقلل التوتر، وقد يُعزز امتصاص منتجات نمو الشعر. ورغم أنه يُوفر الاسترخاء ويُعزز بيئة صحية لفروة الرأس، إلا أنه ليس حلاًّ وحيدًا ل تساقط الشعر ، خاصةً عندما تكون الأسباب الكامنة أكثر تعقيدًا". تحفيز الدورة الدموية: مما يُحسن وصول الأكسجين والمغذيات إلى بصيلات الشعر. تقليل التوتر: التوتر المزمن أحد أسباب تساقط الشعر ، والتدليك يُساعد على تهدئة الأعصاب. تعزيز امتصاص منتجات الشعر: مثل الزيوت والعلاجات الموضعية. ترطيب الفروة: ما يحد من الجفاف والقشرة. توزيع الزيوت الطبيعية: مما يُضيف لمعانًا للشعر ويقويه. تقوية الجذور: يُغذي الشعر من الجذع وحتى الأطراف. تحسين مرونة الشعر: ما يُقلل من التقصف والتكسر. بحسب أطباء الجلدية، تساقط الشعر غالبًا ناتج عن أسباب أعمق، مثل: الوراثة (الصلع الوراثي). الاختلالات الهرمونية (مثل تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية). نقص الفيتامينات أو سوء التغذية. الإجهاد المزمن أو الأمراض الجلدية. ماذا يقول الأطباء؟ التدليك مفيد كمساعد، لكنه لا يُعد علاجًا مستقلًا. من الضروري زيارة طبيب مختص لتحديد السبب الحقيقي ل تساقط الشعر. مينوكسيديل موضعي. حقن البلازما PRP. الإبر الدقيقة (Microneedling). المكملات الغذائية المخصصة للشعر. الخلاصة: تدليك فروة الرأس مفيد، لكنه ليس كافيًا وحده. لا بد من تشخيص دقيق وعلاج متكامل حسب حالة كل شخص. دمج التدليك مع روتين العناية بالشعر والعلاج الطبي يعطي أفضل النتائج. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


الإمارات اليوم
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
بالبوتوكس.. اكتشاف ثوري لعلاج الصلع
لطالما كان علاج الصلع لغزاً علمياً. ومع ذلك، استمرت خيارات العلاج المتقدمة وعيادات تساقط الشعر في الظهور، ويحرز الباحثون تقدماً في إيجاد حلول للصلع. في هذا المجال، أعلن علماء جامعة كاليفورنيا، لوس أنجليس، مؤخراً عن اكتشاف «ثوري» يتضمن جزيئاً يُسمى PP405، يمكنه «إيقاظ بصيلات الشعر النائمة منذ فترة طويلة ولكن السليمة»، وفقاً لبيان صحافي نشرته شبكة «فوكس نيوز». وفي تجربة سريرية أجريت عام 2023، وجد الباحثون أن تطبيق PP405 كدواء موضعي على فروة الرأس قبل النوم أظهر نتائج «ذات دلالة إحصائية». ويعتقدون أن هذا العلاج سيُنتج «شعراً كاملاً في مراحله النهائية بدلاً من الشعر الخفيف». صرح ويليام لوري، الحاصل على درجة الدكتوراه، والباحث المشارك في مركز أبحاث الخلايا الجذعية بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجليس، لشبكة «فوكس نيوز» بأنه على الرغم من أن هذا البحث واعد، فإن «الشفاء كلمة قوية». قال: «هناك علاجان فقط معتمدان من إدارة الغذاء والدواء الأميركية للثعلبة الأندروجينية AGA، أو الصلع النمطي: مينوكسيديل وفيناسترايد. كلاهما محدود الفاعلية، ولا يُحسّن الشعر إلا لدى نسبة قليلة من المرضى الذين يتناولونه». وذكر لوري أن خيارات العلاج الأخرى تشمل المكملات الغذائية، والعلاج بالضوء الأحمر، وحقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية، وزراعة الشعر، على الرغم من أنها لم تخضع «لتجارب سريرية حاسمة، وقد تكون مكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً ومحدودة الفاعلية». وأضاف: «لا يُعد أيٌّ من هذه العلاجات علاجاً شافياً، أي أنه لا يُعيد أيٌّ منها الشعر المفقود بشكل دائم بسبب الثعلبة الأندروجينية». اكتشف لوري وزملاؤه الباحثون أن الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لها «عملية أيضية مميزة عن الخلايا الأخرى في البصيلة». وقال: «وجدنا أن تعزيز هذه العملية الأيضية يُمكن أن يُسرّع تنشيط الخلايا الجذعية، مما يُساعد على نمو شعر جديد. وقد طورنا لاحقاً أدويةً يُمكن أن تُعزز هذا التأثير في نماذج مُختلفة من تساقط الشعر، التي تعكس العوامل المُحفزة المتعددة العوامل للثعلبة الأندروجينية لدى المرضى». وأصبح PP405 المرشح الأبرز لعلاج تساقط الشعر ضمن هذه الفئة الجديدة من الأدوية. وقال: «نحن متحمسون لفرصة تقديم خيار علاجي جديد للمرضى الذين يعانون من تساقط الشعر، قائم على أسس علمية راسخة وتجارب سريرية دقيقة». وأضاف: «بالإضافة إلى ذلك، ولأن آلية العمل التي اكتشفناها تختلف عن الطرق السابقة، فمن الممكن استخدامه مع علاجات أخرى». وصرح بريندان كامب، طبيب الأمراض الجلدية المقيم في مانهاتن، لـ«فوكس نيوز» في مقابلة بأن تساقط الشعر حالة «تؤثر على الكثيرين ويمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الصحة النفسية والاجتماعية للناس». «بوتوكس جديد» أقر كامب بوجود «حاجة غير مُلباة» لعلاج تساقط الشعر، وبوجود اهتمام متزايد بتوفير الحلول وخدمات استعادة الشعر على نطاق أوسع. مع استمرار شيوع حقن التجميل، مثل البوتوكس والفيلر، كعلاجات لمكافحة الشيخوخة والتجميل، بدأت مراكز علاج تساقط الشعر واستعادته بالظهور على مستوى البلاد. تقدم العيادات مجموعة متنوعة من الخدمات للرجال والنساء في ظل توافر الخيارات الحديثة. أطلقت الدكتورة آمي سبيزوكو، الحاصلة على دكتوراه في الطب، من مركز ترو ديرماتولوجي في نيويورك، على علاجات الصلع هذه اسم «البوتوكس الجديد». وقالت لـ«فوكس نيوز»: «مع التقدم في علاجات مثل مينوكسيديل، وفيناسترايد، وعلاج البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP)، وزراعة الشعر، وأحدث أبحاث الخلايا الجذعية، أصبح استعادة الشعر أكثر سهولة وفاعلية». وكما هو الحال مع استخدام البوتوكس للوقاية، يُعالج الشباب تساقط الشعر عند ظهور أولى علاماته بدلاً من الانتظار حتى يصبح حاداً. وأضاف كامب أنه على الرغم من توفر العديد من خيارات علاج تساقط الشعر، فإن الاستجابة تختلف من شخص لآخر. ونصح قائلاً: «عند البحث عن علاج، التزم بالعلاجات التي تدعمها أدلة وبيانات راسخة، مثل مينوكسيديل، وفيناسترايد، وسبيرونولاكتون (في حالة تساقط الشعر النمطي لدى النساء)». وأضاف: «احرص على استشارة طبيب أمراض جلدية معتمد عندما لا تكون العلاجات المنزلية فعالة». وأشار إلى أن هذه العلاجات «تُستخدم عادةً لأجل غير مسمى»، ويجب اختبارها لمدة ثلاثة إلى أربعة أشهر قبل استبعاد فاعليتها. ولفت سبيزوكو إلى أنه على الرغم من شيوع تساقط الشعر، فإن التدخل المبكر بخطة علاجية مناسبة يمكن أن «يبطئه بشكل ملحوظ أو ربما يعكس مساره».


صدى البلد
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
عصير البصل .. وصفة طبيعية قد تعيد نمو الشعر في المناطق الصلعاء
أظهرت بعض الدراسات أن عصير البصل قد يُحسّن نمو الشعر لدى المصابين بالصلع، وبالثعلبة البقعية وهي حالة مناعة ذاتية تتميز بظهور بقع صلعاء دائرية على فروة الرأس، وقد تؤثر أحيانًا على اللحية. وجدت دراسة صغيرة أن علاج الصلع بعصير البصل أدى إلى نمو الشعر مجددًا لدى 87% من المرضى بعد ستة أسابيع، لذا، قد يكون عصير البصل علاجًا طبيعيًا واعدًا لنمو الشعر. فوائد استخدام عصير البصل للشعر - يمكن أن يعزز وضع عصير البصل تدفق الدم إلى فروة الرأس - عصير البصل غني بالكيرسيتين، وهو فلافونويد قد يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية، يُعد تعزيز تدفق الدم إلى فروة الرأس طريقة شائعة لتحفيز نمو الشعر ( مينوكسيديل ، وهو علاج شائع لتساقط الشعر للرجال والنساء، يعمل كموسع للأوعية الدموية)، لذا، من الممكن أن يؤدي استخدام عصير البصل أيضًا إلى زيادة تدفق الدم وتحفيز نمو الشعر مجددًا. مع ذلك، تكون تأثيرات الكيرسيتين أعظم عند تناوله عن طريق الفم بدلًا من استخدامه موضعيًا، قد يزيد استخدام عصير البصل موضعيًا تدفق الدم بشكل طفيف فقط، لأن الكيرسيتين لا يخترق حاجز الجلد بسهولة. المصدر wimpoleclinic

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الدكتور "محمد السيد" يوضح أسباب الصلع الوراثي للرجال والسيدات
قال الدكتور محمد السيد بكلية الطب جامعة القاهرة، أن زراعة الشعر الصناعي تسبب تليف في جلد الرأس ، إن عمليات زراعة الشعر في الأغلب تكون لحالات وأسباب الصلع الوراثي الذي قد يُعاني منه الرجال والسيدات، حيث يتم تقييم وضع الحالة من قِبل مُختص الجلدية من خلال فحص المنطقة المُعرضة للصلع وإجراء فحوصات للدم للتأكد من وجود فيتامينات ومعادن في المنطقة التي من المفروض الزراعة فيها للمُساعدة على ظهور الشعر بشكل كثيف. وبين أن كثافة الشعر تزداد وتُصبح جيدة بشكل كبيرة بعد مرور سنة على إجراء عملية زراعة الشعر، حيث يُمكن التعامل مع الشعر المزروع بشكلٍ طبيعي بعد شهر من العملية، وهذا من خلال إجراء تسرحيات مُختلفة للشعر أو اللحية.وأكد قال الدكتور محمد السيد بكلية الطب جامعة القاهرة، أن زراعة الشعر الصناعي تسبب تليف في جلد الرأس زراعة الشعر تتم من خلال البُصيلات الطبيعية لنفس الجسم، وبالتالي يظهر الشعر المزروع بحالته الطبيعية قُبيل الصلع والزراعة، ف 50% من الرجال يُصابون بالصلع وبنسبة أكبر من السيدات.وأكد أنه يمكن التعامل مع الصلع الوراثي لدى الرجال بعدة طرق، إليك بعض الخيارات المتاحة، العلاجات الدوائية: يمكن استخدام مواد مثل مينوكسيديل لتقليل تساقط الشعر وتحفيز نمو الشعر الجديد. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي من هذه العلاجات، زراعة الشعر تتضمن نقل الشعر من المناطق التي لا تتأثر بالصلع إلى المناطق المتضررة من فقدان الشعر.وأكد قال الدكتور محمد السيد بكلية الطب جامعة القاهرة، أن زراعة الشعر الصناعي تسبب تليف في جلد الرأس أن العلاج بالليزر يستخدم لتحفيز نمو الشعر في فروة الرأس، وبعض الأساليب الصحية مثل تناول غذاء متوازن، والابتعاد عن التدخين، والتقليل من التوتر قد تساعد في الحد من فقدان الشعر.وأكد أنه لا يُمكن التوجه للزراعة في حال الإصابة ب كسل الغُدة الدرقية أو بعض الأمراض المناعية ك إرتفاع المعدل التراكمي لنسبة السُكر في الدم، و يُمكن البدء بالزراعة من عُمر ال 18 عامولفت الدكتور محمد السيد إلى وجود أدوية وتعليمات بعد العملية يجب الإلتزام بها والبقاء ضمن المُتابعة مع المُختص لمُدة سنة بعد إجراء العملية.


أخبار ليبيا
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
ما أسباب «تساقط الشعر» أثناء علاج «السرطان»؟
لا شك أن تساقط الشعر أثناء 'العلاج الكيميائي' لمرضى السرطان يشكل أحد أكبر المشكلات التي تواجههم، حتى أن بعضهم بسببها، وخاصة النساء يتوقفون عن العلاج، حيث يتم فقدان بعض أو كل الشعر، وقد يحدث في أي مكان في الجسم، ويعتبره الكثير الجزء الأكثر صعوبة في العلاج الكيميائي، ولكن لماذا يتساقط الشعر وهل يمكن تجنبه؟ وفي هذا السياق، قال البروفيسورة آنا ألياسوفا، 'يهدف العلاج الكيميائي إلى كبح الانقسام النشط للخلايا السرطانية، ولكن في الجسم أيضا خلايا سليمة ذات معدل تجدد مرتفع، بما فيها خلايا بصيلات الشعر، يتباطأ تحت تأثير أدوية العلاج الكيميائي، انقسامها أو يتوقف تماما، ما يجعل الشعر رقيقا، وربما يتساقط بشكل كامل، ويؤدي الجمع بين دواءين أو أكثر إلى الإصابة بالثعلبة في كثير من الأحيان مقارنة باستخدام دواء واحد، ويجب أن نعلم أن جميع أدوية العلاج الكيميائي لا تسبب الصلع الكامل'. وأشارت البروفيسورة، إلى أن 'تساقط الشعر يبدأ عادة بعد 2-3 أسابيع من بداية العلاج الكيميائي، ففي البداية يصبح الشعر ضعيفا وأكثر هشاشة، وأحيانا بسبب زيادة الحساسية للدواء، يبدأ الجلد في التقشر، وقد يشعر المريض بألم عند لمس فروة الرأس، ثم يصبح تساقط الشعر شديدا، ولدى بعض المرضى، يتساقط حتى شعر الحاجبين والرموش'. وأضافت: 'تستغرق استعادة بصيلات الشعر في الرأس 4-8 أشهر بعد الانتهاء من الدورة العلاجية، أما الحواجب والرموش خلال 1-2 شهر'. وتقول بحسب صحيفة 'إزفيستيا': 'تبرد فروة الرأس بمساعدة 'غطاء' خاص -خوذة باردة، وتبدأ العملية قبل 30 دقيقة من إعطاء الأدوية، لكي تبرد فروة الرأس جيدا قبل حقن أدوية العلاج الكيميائي، ويسمح الانخفاض المدروس في تدفق الدم إلى بصيلات الشعر وتباطؤ عملية التمثيل الغذائي بتقليل التأثيرات السامة للمواد الكيميائية الخلوية ودخولها إلى خلايا فروة الرأس، ونتيجة لذلك، يتم استعادة الشعر بشكل أسرع بعد دورة العلاج، وهذا الإجراء يقلل من خطر تساقط الشعر بنسبة 90 بالمئة تقريبا'. هل يمكن حماية الشعر من السقوط أثناء العلاج الكيميائي باستخدام 'قبعة تبريد فروة الرأس'؟ أظهرت الدراسات التي أجريت على قبعات التبريد وغيرها من وسائل خفض درجة حرارة فروة الرأس، 'فعالية تلك الوسائل إلى حد ما في علاج سقوط الشعر لدى غالبية الأشخاص الذين استخدموها، خفض درجة حرارة فروة الرأس هو وسيلة علاجية لتبريد فروة الرأس بشكل ملحوظ، فخلال العلاج الكيميائي بالتسريب الوريدي، يمكن للمريض ارتداء قبعة محكمة على الرأس تُبرد بسائل مثلج، وتساعد البرودة على تقليل سرعة تدفق الدم إلى فروة الرأس، وبذلك تقل الآثار الجانبية لأدوية العلاج الكيميائي التي قد تصيب شعر المريض'. وبحسب الدراسات، 'حالات نادرة للغاية قد يؤدي استخدام قبعة تبريد فروة الرأس إلى إصابة فروة الرأس بالسرطان، ويرجع السبب في ذلك إلى أن منطقة فروة الرأس لا تتلقى الجرعة ذاتها التي تلقتها بقية الجسم من العلاج الكيميائي، ويشكو المرضى الذين يخضعون لتبريد فروة الرأس من الشعور البرد الشديد ونوبات الصداع'. وأظهرت بعض الدراسات أن 'فعالية قبعات تبريد فروة الرأس قد تكون أقل مع الشعر شديد التجعد والالتواء، وهو نوع الشعر الأكثر شيوعًا بين ذوي البشرة السمراء، وتمنع التجعدات والالتواءات الشديدة في الشعر القبعة من أداء وظيفتها في تبريد فروة الرأس بدرجة كافية، وقد يتعين على المريض تغيير طريقة تصفيف شعره لارتداء القبعة بأحكام على الرأس'. هل يستطيع الطب إعادة نمو الشعر بعد العلاج الكيميائي؟ 'مينوكسيديل (Rogaine) هو دواء يُستخدم لعلاج تساقط الشعر، ولكن من غير المرجح أن ينجح استخدام 'المينوكسيديل' على فروة الرأس قبل العلاج الكيميائي وأثناءه في منع تساقط الشعر، ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث إلى أنه ربما يعجل بإنبات الشعر من جديد، وينبغي إجراء مزيد من الأبحاث للتيقن مما إذا كان 'مينوكسيديل' فعالاً في إنبات الشعر بعد علاج السرطان'. The post ما أسباب «تساقط الشعر» أثناء علاج «السرطان»؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا