أحدث الأخبار مع #ناتويست


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
سانتاندير يرفض عرض نات ويست لشراء وحدته البريطانية
كشفت مصادر لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن بنك "سانتاندير" الإسباني رفض في وقت سابق من هذا العام عرضًا من بنك "نات ويست" البريطاني بقيمة 11 مليار جنيه إسترليني (14.65 مليار دولار) للاستحواذ على وحدته المصرفية في بريطانيا، معتبرًا أن قيمة الصفقة غير كافية. وأوضحت أن "نات ويست" سحب عرضه بعد هذا الرفض، وذلك بعد تلقيه مشورة من بنكي "مورجان ستانلي" و"يو بي إس" بشأن عملية الشراء المحتملة. وذكرت أن قيمة العرض الذي قدمه "نات ويست" تراوحت بين 10 و 12 مليار جنيه إسترليني. يأتي هذا الرفض بعد أيام من بيع "سانتاندير" حصة كبيرة في وحدته البولندية مقابل حوالي 7 مليارات يورو، مشيرًا إلى نيته إعادة استثمار جزء من هذه الأموال للتوسع في أسواق أخرى. في سياق متصل، يقوم "سانتاندير" بخفض عدد موظفيه في المملكة المتحدة، حيث أعلن عن تسريح أكثر من ألفي موظف منذ أكتوبر الماضي، وذلك ضمن خطط أوسع لخفض التكاليف وإغلاق بعض الفروع.


المشهد العربي
منذ 4 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
سانتاندير يرفض عرض نات ويست لشراء وحدته البريطانية
كشفت مصادر لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن بنك "سانتاندير" الإسباني رفض في وقت سابق من هذا العام عرضًا من بنك "نات ويست" البريطاني بقيمة 11 مليار جنيه إسترليني (14.65 مليار دولار) للاستحواذ على وحدته المصرفية في بريطانيا، معتبرًا أن قيمة الصفقة غير كافية. وأوضحت أن "نات ويست" سحب عرضه بعد هذا الرفض، وذلك بعد تلقيه مشورة من بنكي "مورجان ستانلي" و"يو بي إس" بشأن عملية الشراء المحتملة. وذكرت أن قيمة العرض الذي قدمه "نات ويست" تراوحت بين 10 و 12 مليار جنيه إسترليني. يأتي هذا الرفض بعد أيام من بيع "سانتاندير" حصة كبيرة في وحدته البولندية مقابل حوالي 7 مليارات يورو، مشيرًا إلى نيته إعادة استثمار جزء من هذه الأموال للتوسع في أسواق أخرى. في سياق متصل، يقوم "سانتاندير" بخفض عدد موظفيه في المملكة المتحدة، حيث أعلن عن تسريح أكثر من ألفي موظف منذ أكتوبر الماضي، وذلك ضمن خطط أوسع لخفض التكاليف وإغلاق بعض الفروع.


البورصة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
بنك سانتاندير يرفض عرضًا بـ14.6 مليار دولار لبيع أعماله في بريطانيا
رفض بنك سانتاندير الإسباني عرضًا بقيمة 11 مليار جنيه إسترليني (14.65 مليار دولار) لبيع وحدته المصرفية في بريطانيا إلى بنك 'نات ويست' في وقت سابق هذا العام، قائلًا إن قيمة الصفقة منخفضة، بحسب مصادر لصحيفة 'فاينانشال تايمز'. وبعد الرفض، سحب المصرف البريطاني عرضه، بعدما تلقى المشورة من قبل 'مورجان ستانلي' و'يو بي إس' لشراء وحدة المصرف الإسباني في بريطانيا. وذكرت المصادر أن 'نات ويست' قدم عرضًا يتجاوز الـ 10 مليارات جنيه إسترليني ويقل عن 12 مليار، لشراء الوحدة البريطانية التابعة للمصرف الإسباني. جاء ذلك بعدما باع 'سانتاندير' حصة كبيرة في وحدته البولندية هذا الأسبوع بنحو 7 مليارات يورو، مشيرًا إلى إعادة استثمار بعض هذه الأموال للتوسع في أسواق أخرى. في الوقت نفسه، يُقلص المصرف عدد موظفيه في المملكة المتحدة، مُعلنًا عن تسريح أكثر من ألفي موظف منذ أكتوبر الماضي، في إطار خطط لخفض التكاليف وإغلاق فروعه.


الجزيرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
دراسة: بنوك بريطانية استثمرت 100 مليار دولار بمشاريع مضرة بالمناخ
كشفت دراسة أن البنوك البريطانية ضخت أكثر من 100 مليار دولار في شركات تعمل على تطوير ما سمي بـ"القنابل الكربونية"، وهي مشاريع ضخمة للنفط والغاز والفحم من شأنها أن تدفع المناخ إلى تجاوز حدود درجات الحرارة المتفق عليها دوليا مع عواقب عالمية كارثية. وحسب الدراسة، تشارك 9 بنوك مقرها لندن، بما في ذلك "إتش إس بي سي"، و"نات ويست"، و"باركليز"، و"لويدز"، في تمويل شركات مسؤولة عما لا يقل عن 117 مشروعا لقنابل الكربون في 28 دولة بين عامي 2016 -العام الذي أعقب توقيع اتفاق باريس التاريخي للمناخ- وعام 2023. وتؤكد الدراسة أنه إذا تم تنفيذ هذه المشاريع، فستكون لديها القدرة على إنتاج 420 مليار طن من انبعاثات الكربون، وهو ما يعادل أكثر من 10 سنوات من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية الحالية. ونقلت صحيفة غارديان البريطانية عن فاطمة عصام الدين، المحللة الرئيسية في مبادرة "اتركها في الأرض" (Down to Earth) -وهي مؤسسة أبحاث المناخ التي أعدت الدراسة- قولها: "على الرغم من خطط المملكة المتحدة المناخية الطموحة ظاهريا، فإنه من المذهل حجم الأموال التي تدفقت من البنوك البريطانية إلى الشركات العالمية التي تطور أكبر المشاريع المدمرة والمضرة بالمناخ منذ عام 2016". وكانت صحيفة الغارديان قد كشفت في تحقيق سابق كيف كانت شركات الوقود الأحفوري الكبرى في المملكة المتحدة تخطط بهدوء لعشرات المشاريع الضخمة التي تهدد بتحطيم الجهود المبذولة لتحقيق الهدف الدولي المتمثل في الحد من الاحتباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. وتشير النتائج، التي تبحث في كيفية تمويل الشركات التي تقف وراء هذه المشاريع، إلى أن المملكة المتحدة هي مركز مالي رئيسي لمشاريع الوقود الأحفوري الضخمة، وتمول الشركات التي تشارك في أكثر من ربع "القنابل الكربونية" التي تم تحديدها في جميع أنحاء العالم. قالت لوسي بينسون، مديرة حملة "استعادة التمويل" لصحيفة غارديان: "إن البنوك البريطانية تعمل على تحويل مدينة لندن إلى معقل أوروبا لتمويل توسع الوقود الأحفوري، مما يقوض الدور الذي لعبته المملكة المتحدة في تعزيز تمويل المناخ". قنابل كربونية واستخدمت الدراسة الجديدة قائمة مشاريع "القنابل الكربونية" المحددة في البحث الأصلي لعام 2022، ثم حددت الشركات التي تقف وراءها، ومن ثم تتبعت الجهات التي تُموّل هذه الشركات. ووجدت الدراسة أن بنك "إتش إس بي سي" دعم 104 مشاريع، قادرة على إطلاق 392 مليار طن من الكربون، بينما مول بنك "ستاندرد تشارترد" 75 مشروعا، ومول بنك "باركليز" 62 مشروعا، وشارك بنك "لويدز" في تمويل 26 مشروعا، وبنك "نات ويست" في 20 مشروعا. من جانبها، اعترضت البنوك على منهجية الدراسة، متسائلة عما إذا كان من العدل أن ننسب الانبعاثات الكاملة لقنبلة الكربون إلى بنك قدم التمويل لشركة ككل وليس للمشروع المحدد، لكن الباحثين يقولون إن البنوك عادة ما تمول الشركة وليس تطوير الوقود الأحفوري بشكل محدد، وإن هذا التمويل أمر بالغ الأهمية للسماح للشركات بالمضي قدما بهذه المشاريع المدمرة. وصرح متحدث باسم باركليز أن البنك قدم "تمويلا شاملا لقطاع الطاقة يدعم أمن الطاقة والتحول إلى اقتصاد منخفض الكربون، بينما أكد بنك "نات ويست" أن قروضه لقطاع النفط والغاز تمثل فقط أقل من 0.7% من نشاطه، كما أنه دفع 93 مليار جنيه لمشاريع المناخ منذ 2021. من جهتها، قالت لوسي بينسون: "يتعين على هذه البنوك الآن اختيار العالم الذي تريد المساعدة في بنائه، عالم ترامب القائم على الوقود الأحفوري، حيث يستفيد الأقوياء على حساب الملايين، بما في ذلك مواطنوهم، أو عالم حيث يشمر القادة الاقتصاديون والماليون والسياسيون فيه عن سواعدهم ويقودون التحول البيئي لاقتصاداتنا".


أهل مصر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
مكاسب قوية للأسهم الأوروبية بعد تراجع المخاوف من وقوع حرب تجارية
افتتحت أسواق الأسهم الأوروبية تعاملات اليوم الأربعاء على مكاسب قوية، مدفوعة بتحسن المعنويات في الأسواق العالمية مع تراجع المخاوف من اندلاع حرب تجارية بين أمريكا والصين. وسجّل المؤشر الأوروبي الإقليمي 'ستوكس 600' ارتفاعاً بنسبة 1.5% بعد جرس الافتتاح، وسط أداء إيجابي لغالبية القطاعات المدرجة ضمن المؤشر. وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 2.27% إلى 21776.73 نقطة؛ وصعد مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 1.17% إلى 8426.39 نقطة. وارتفع مؤشر كاك الفرنسي بنسبة 1.82% إلى 7459.49 نقطة. شهدت الأسواق العالمية ارتفاعاً ملحوظاً يوم الثلاثاء، وسط آمال بانفراجة وشيكة في المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الأمر الذي دفع الأسهم الأمريكية إلى تسجيل مكاسب حادة. وأشار الرئيس دونالد ترامب إلى أنّ الرسوم الجمركية النهائية على الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة 'لن تكون قريبة من 145%'، لكنه أكد في الوقت ذاته أنها 'لن تكون 0%' أيضاً. وفي أوروبا، أعلنت شركة البرمجيات الألمانية العملاقة 'ساب' عن قفزة بنسبة 58% في أرباح التشغيل على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025 (بحسب أسعار صرف ثابتة)، فيما ارتفعت الإيرادات بنسبة 11%، متجاوزة بذلك التوقعات. وقفز سهم الشركة المدرج في بورصة فرانكفورت بنسبة 8.2% بحلول الساعة 8:21 صباحاً بتوقيت لندن. ويترقّب المستثمرون الأوروبيون اليوم صدور نتائج كل من 'نات ويست' ومطار 'هيثرو'، وسط متابعة دقيقة لأداء الشركات الكبرى في ظل التقلبات الجيوسياسية والتجارية العالمية. في سياق متصل، ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، وسجّلت الأسواق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ مكاسب ملحوظة خلال تعاملات الليل، بعد تصريحات ترامب التي أكد فيها عدم نيته إقالة رئيس الفيدرالي جيروم باول قبل نهاية ولايته العام المقبل. يُشار إلى أنّ ترامب كان قد كثّف انتقاداته لرئيس الفدرالي، مطالباً بخفض أسعار الفائدة، ما أثار مخاوف حول استقلالية البنك المركزي