#أحدث الأخبار مع #ناجينالبيان٣١-٠٣-٢٠٢٥صحةالبيانحصيلة قتلى زلزال ميانمار تتجاوز الـ2000أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، الذي يعد أعلى مستوى، بعدما وقع زلزال بقوة 7.7 درجات على مقياس ريختر في ميانمار، بينما ارتفع عدد قتلى الزلزال إلى أكثر من ألفي شخص. ويعني هذا المستوى حشد أكبر جهود إغاثة ممكنة للمنظمة، في الوقت الذي تكافح فرق الإنقاذ للعثور على ناجين بين أنقاض المباني المنهارة بفعل زلزال الجمعة الماضي. وجاء في بيان «الصحة العالمية» أمس: «الدمار الناجم عن الزلزال يشكل ضغطاً على منشآت الرعاية الصحية في المناطق المتضررة، التي تكافح للتعامل مع تدفق المصابين». وأضاف البيان: «هناك حاجة ماسة للرعاية التي تتعلق بمعالجة الصدمات وإجراء الجراحات وتوفير معدات نقل الدم والتخدير والأدوية الأساسية ودعم الصحة النفسية». وقالت نوريكو تاكاجي، ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ميانمار، «تتعاون فرقنا في ماندلاي لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية رغم معاناتهم من الصدمة». وأضافت: «الوقت عامل حاسم، إذ تحتاج ميانمار إلى تضامن ودعم عالميين لمواجهة هذا الدمار الهائل». انتشال ناجين وأفادت وسيلة إعلامية صينية بأن رجال الإنقاذ انتشلوا أربعة أشخاص من تحت أنقاض مبانٍ منهارة في ميانمار، ما فتح نافذة للأمل بعد مرور ثلاثة أيام على الزلزال المدمر. وتسابق فرق البحث والإنقاذ في ميانمار وتايلاند الزمن للعثور على المزيد من الناجين. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن امرأة حاملاً وفتاة كانتا ممن تم انتشالهم من تحت الأنقاض في ماندلاي خلال الساعات الأولى أمس. ونقلت شينخوا عن يوي شين رئيس أول دفعة من فرق البحث والإنقاذ الصينية قوله «لا يهم كم سيستغرق العمل من وقت. الأهم هو أن نتمكن من بث الأمل في نفوس السكان المحليين». وفي العاصمة التايلاندية بانكوك، استعانت فرق الإنقاذ برافعات وكلاب مدربة وواصلت البحث عن 76 شخصاً دفنوا أسفل أنقاض ناطحة سحاب تحت الإنشاء انهارت بسبب الزلزال. وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية في ميانمار أن حصيلة قتلى الزلزال تجاوزت 2000 شخص، وقال رجال إنقاذ ومجموعة نشطاء إن عدة مئات من المسلمين الذين كانوا يصلون في المساجد خلال شهر رمضان المبارك لقوا حتفهم وكذلك 270 راهباً بوذياً قضوا تحت حطام معبد منهار. وحذرت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة من أن الزلزال قد يؤدي إلى تفاقم آثار تفشي الجوع والأمراض في بلد وصف بالفعل بأنه أحد أكثر الأماكن خطورة في العالم فيما يتعلق بعمل المنظمات الإنسانية بسبب الحرب الأهلية.
البيان٣١-٠٣-٢٠٢٥صحةالبيانحصيلة قتلى زلزال ميانمار تتجاوز الـ2000أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، الذي يعد أعلى مستوى، بعدما وقع زلزال بقوة 7.7 درجات على مقياس ريختر في ميانمار، بينما ارتفع عدد قتلى الزلزال إلى أكثر من ألفي شخص. ويعني هذا المستوى حشد أكبر جهود إغاثة ممكنة للمنظمة، في الوقت الذي تكافح فرق الإنقاذ للعثور على ناجين بين أنقاض المباني المنهارة بفعل زلزال الجمعة الماضي. وجاء في بيان «الصحة العالمية» أمس: «الدمار الناجم عن الزلزال يشكل ضغطاً على منشآت الرعاية الصحية في المناطق المتضررة، التي تكافح للتعامل مع تدفق المصابين». وأضاف البيان: «هناك حاجة ماسة للرعاية التي تتعلق بمعالجة الصدمات وإجراء الجراحات وتوفير معدات نقل الدم والتخدير والأدوية الأساسية ودعم الصحة النفسية». وقالت نوريكو تاكاجي، ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ميانمار، «تتعاون فرقنا في ماندلاي لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية رغم معاناتهم من الصدمة». وأضافت: «الوقت عامل حاسم، إذ تحتاج ميانمار إلى تضامن ودعم عالميين لمواجهة هذا الدمار الهائل». انتشال ناجين وأفادت وسيلة إعلامية صينية بأن رجال الإنقاذ انتشلوا أربعة أشخاص من تحت أنقاض مبانٍ منهارة في ميانمار، ما فتح نافذة للأمل بعد مرور ثلاثة أيام على الزلزال المدمر. وتسابق فرق البحث والإنقاذ في ميانمار وتايلاند الزمن للعثور على المزيد من الناجين. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن امرأة حاملاً وفتاة كانتا ممن تم انتشالهم من تحت الأنقاض في ماندلاي خلال الساعات الأولى أمس. ونقلت شينخوا عن يوي شين رئيس أول دفعة من فرق البحث والإنقاذ الصينية قوله «لا يهم كم سيستغرق العمل من وقت. الأهم هو أن نتمكن من بث الأمل في نفوس السكان المحليين». وفي العاصمة التايلاندية بانكوك، استعانت فرق الإنقاذ برافعات وكلاب مدربة وواصلت البحث عن 76 شخصاً دفنوا أسفل أنقاض ناطحة سحاب تحت الإنشاء انهارت بسبب الزلزال. وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية في ميانمار أن حصيلة قتلى الزلزال تجاوزت 2000 شخص، وقال رجال إنقاذ ومجموعة نشطاء إن عدة مئات من المسلمين الذين كانوا يصلون في المساجد خلال شهر رمضان المبارك لقوا حتفهم وكذلك 270 راهباً بوذياً قضوا تحت حطام معبد منهار. وحذرت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة من أن الزلزال قد يؤدي إلى تفاقم آثار تفشي الجوع والأمراض في بلد وصف بالفعل بأنه أحد أكثر الأماكن خطورة في العالم فيما يتعلق بعمل المنظمات الإنسانية بسبب الحرب الأهلية.