logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديالشارقةللسيارات

الشارقة للسيارات القديمة يستعرض فخامة "فانتوم 1934" في سوق السفر
الشارقة للسيارات القديمة يستعرض فخامة "فانتوم 1934" في سوق السفر

الشارقة 24

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الشارقة 24

الشارقة للسيارات القديمة يستعرض فخامة "فانتوم 1934" في سوق السفر

الشارقة 24: يشارك نادي الشارقة للسيارات القديمة في فعاليات معرض سوق السفر العربي بدبي 2025، الحدث الأبرز في قطاع السفر والسياحة في المنطقة، والذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي - قاعة الشيخ سعيد، جناح رقم ME0720 من 28 أبريل إلى 1 مايو من مايو المقبل، وذلك ضمن جهوده المستمرة للتعريف بتراث السيارات القديمة، والترويج للوجهات الثقافية والترفيهية في إمارة الشارقة . تعزيز مكانة إمارة الشارقة كوجهة سياحية وثقافية وتهدف مشاركة نادي الشارقة للسيارات القديمة إلى تعزيز مكانة إمارة الشارقة كوجهة سياحية وثقافية لعشاق السيارات القديمة، وتسليط الضوء على متحف الشارقة للسيارات القديمة، الذي يضم أكثر من 100 مركبة نادرة تمثل محطات مهمة في تاريخ صناعة السيارات، كما يسعى النادي من خلال هذه الفعالية إلى استقطاب الزوار وتشجيع الجيل الجديد على اكتشاف هذا الإرث الميكانيكي الثمين، والتفاعل مع تفاصيله الفنية والتاريخية . أيقونة الهندسة البريطانية النادرة وفي مشاركته لهذا العام، يعرض النادي واحدة من أندر وأفخم السيارات في التاريخ، وهي رولز رويس Phantom II موديل 1934، والتي تمثل ذروة الهندسة البريطانية في الحقبة الذهبية للسيارات الفاخرة. وتُعد هذه السيارة من التحف الميكانيكية التي تجمع بين التصميم الفريد، والتفاصيل المصنّعة يدوياً، وقوة الأداء وقد تم إنتاج ما يقارب 1,680 نسخة منها فقط بين عامي 1929 و1936، ما يجعلها من الموديلات النادرة على مستوى العالم . وتتميز السيارة المعروضة، بمحرك سداسي الأسطوانات بسعة 7.7 لتر، ونظام دفع خلفي، وناقل حركة يدوي بأربع سرعات، فضلاً عن هيكل خارجي صممه أشهر مصنّعي السيارات البريطانية في ذلك الوقت . مشاركة تعكس حضور الشارقة وهواة السيارات القديمة إقليمياً وعالمياً وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد بن بطي الهاجري، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة أن مشاركة النادي في معرض سوق السفر العربي تأتي ضمن استراتيجيته الرامية إلى تعزيز حضوره في المعارض والفعاليات الإقليمية والعالمية، باعتبارها منصة لتمثيل ملاك السيارات القديمة في دولة الإمارات والمنطقة، وإبراز جهودهم الرائدة في حفظ هذا التراث الميكانيكي النادر . وأشار الهاجري إلى أن النادي يحرص من خلال مشاركاته المتنوعة على نقل صورة حضارية عن إمارة الشارقة بوصفها حاضنة للتراث، وصون الهوية الثقافية في مختلف مجالاتها، بما في ذلك عالم السيارات القديمة، مؤكداً أن هذه المركبات توثق حقباً تاريخية مهمة، وتعكس أنماط حياة وثقافات متعددة سادت فيها، وكان لمقتنيها وهواة جمعها، الدور الأكبر في حفظها وإعادة إحيائها، لتبقى حاضرة في الذاكرة المعاصرة .

رياضة : مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يصل محطة الختام
رياضة : مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يصل محطة الختام

نافذة على العالم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • نافذة على العالم

رياضة : مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يصل محطة الختام

الثلاثاء 18 فبراير 2025 06:44 مساءً نافذة على العالم - بعد خمسة أيام من العروض والفعاليات، أسدل مهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025 الستار على دورته الثانية، التي شهدت إقبالاً واسعاً من عشاق المركبات القديمة، من الإمارات والمنطقة. وضمن مخرجات الجلسات الحوارية، أعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة مبادرة لتحويل أحد مقتنياته إلى سيارة كهربائية مع الحفاظ على أصالتها، وذلك بالتعاون مع أحد الخبراء المشاركين في الجلسات، على أن تعرض رسمياً خلال الدورة الثالثة من المهرجان. واختتم المهرجان فعالياته بتكريم الفائزين بجوائزه معلناً عن فئة جديدة، وهي جائزة «مركبات النخبة» التي تكرِّم سيارات تجمع بين الندرة وتاريخ الصنع القديم، إلى جانب القيمة السوقية والحالة العامة. وفازت بهذه الفئة أربع سيارات: BMW- M1 موديل 1978، وسيارة Cadillac Eldorado موديل 1953، وسيارتان من صنع مرسيدس SL300 Gullwing موديل 1955. وفي فئة «أقدم سيارة مشاركة في المهرجان»، فازت السيارة فورد 1928 – Model A لمالكها طارق النوري. أما في فئة «أقدم دراجة نارية مشاركة»، فتميزت دراجة Motorworld by موديل 1947. وكرّم المهرجان ثلاثة فائزين عن فئة «أفضل سيارة قديمة بحالة المصنع»، وفازت بالمركز الأول سيارة Dodge Charger RT، موديل 1969 لمالكها أحمد راشد التميمي. وحصلت سيارة شيفروليه C2 Corvette موديل 1964 لمالكها عبد الله نور الدين على المركز الثاني، وجاءت في الثالث سيارة MG TD موديل 1953 لمالكها حمد الزعابي. أما جائزة «سيارة من اختيار الجمهور»، فذهبت إلى Packard 1941، لمالكها زياد حسونة. خريطة طريق أكد د.علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة، أن المهرجان نجح في ترسيخ مكانته منصة رائدة جمعت عشاقها من الإمارات والمنطقة العربية والعالم، ما أتاح فرصاً للتواصل وتبادل الخبرات، وعزّز مكانة الشارقة وجهة رئيسية لمحبي التراث الميكانيكي على المستويين الإقليمي والدولي. وأضاف أبو الزود: «شكَّل المهرجان فرصة للحوارات المثمرة بين المؤسسات السياحية المعنية بقطاع السيارات القديمة في الإمارات ومنطقة الخليج العربي، وأسهمت الجلسات النقاشية والمواضيع التي طرحت في رسم خريطة طريق لمستقبل هذا القطاع، من خلال تسليط الضوء على أبرز التحديات والحلول التي تضمن استدامة هذا التراث التاريخي للأجيال القادمة». مستقبل كهربائي ضمن فعاليات اليوم الختامي لمهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025، ناقش سعيد مطر البلوشي وسلمان حسين، الخبيران في قطاع السيارات القديمة وصيانتها في جلسة «هل تجتاح الكهرباء السيارات القديمة؟» مستقبلها في ظل التطورات التكنولوجية، ومدى تقبّل الملاك لفكرة تحويل مركباتهم من محركات الوقود التقليدية إلى الأنظمة الكهربائية. وأوضح المتحدثان أن التطور السريع الذي تشهده تقنياتها، يجعل تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية خياراً يمنحها عمراً أطول ويجعلها «قديمة الجسم، حديثة القلب». وأشارا إلى أن قرار التحويل يعتمد بشكل أساسي على توجهات المالك، حيث تنقسم الآراء بين عشاق الصوت الميكانيكي الأصيل الذين يفضلون الحفاظ على محركات البترول، وبين أولئك الذين يبحثون عن حلول مستدامة. ولفت البلوشي وحسين إلى أن تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية لا يعني فقدان هويتها أو المساس بإرثها العريق. ومع ذلك، شددا على أن عملية التحويل في بعض الحالات تتطلب إعادة هيكلة كاملة للأجزاء الداخلية لضمان انتقال سلس إلى النظام الكهربائي. وفيما يتعلق بتكاليف التحويل، أشار المتحدثان إلى أن ذلك تابع لسياسة العرض والطلب، إلا أنها تبدأ من 35 ألف درهم، بينما ترتفع في عمليات التحويل الكاملة التي تقوم بها الشركات، خاصة عند استخدام مكونات جديدة مدعومة بالضمانات.

«الشارقة للسيارات القديمة» يحتفي بـ«مركبات النخبة» في ختام دورته الثانية
«الشارقة للسيارات القديمة» يحتفي بـ«مركبات النخبة» في ختام دورته الثانية

الاتحاد

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الاتحاد

«الشارقة للسيارات القديمة» يحتفي بـ«مركبات النخبة» في ختام دورته الثانية

الشارقة (الاتحاد) بعد خمسة أيام من العروض والفعاليات الاستثنائية، أسدل مهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025 الستار على دورته الثانية، التي شهدت إقبالاً واسعاً من عشاق المركبات القديمة، من دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة. ضمن مخرجات الجلسات الحوارية، أعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة للمرة الأولى، عن مبادرة لتحويل إحدى مقتنياته إلى سيارة كهربائية مع الحفاظ على أصالتها، بالتعاون مع أحد الخبراء المشاركين في الجلسات، على أن يتم عرضها رسمياً خلال الدورة الثالثة من المهرجان. «مركبات النخبة» وقد اختتم المهرجان فعالياته بتكريم الفائزين بجوائزه معلناً عن فئة جديدة يطلقها للمرة الأولى، وهي جائزة «مركبات النخبة» التي تكرِّم سيارات تجمع بين الندرة وتاريخ الصنع القديم، إلى جانب القيمة السوقية والحالة العامة، وفازت بهذه الفئة أربع سيارات: BMW- M1 موديل 1978، وسيارة Cadillac Eldorado موديل 1953، وسيارتان من صنع مرسيدس SL300 Gullwing موديل 1955.وفي فئة «أقدم سيارة مشاركة في المهرجان»، فازت السيارة فورد 1928 – Model A لمالكها طارق النوري، أما في فئة «أقدم دراجة نارية مشاركة»، فنالتها دراجة Motorworld by موديل 1947. فيما، كرّم المهرجان ثلاثة فائزين عن فئة «أفضل سيارة قديمة بحالة المصنع»، حيث توّج بالمركز الأول سيارة Dodge Charger RT، موديل 1969 لمالكها أحمد راشد التميمي، بينما حصلت سيارة شيفروليه C2 Corvette موديل 1964 لمالكها عبد الله نور الدين على المركز الثاني، وجاءت في المركز الثالث سيارة MG TD موديل 1953 لمالكها حمد الزعابي، أما جائزة «سيارة من اختيار الجمهور»، فذهبت إلى Packard 1941، لمالكها زياد حسونة. تبادل الخبرات وحول اختتام الدورة الثانية من المهرجان، أكد الدكتور علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة، أن المهرجان، نجح في ترسيخ مكانته كمنصة رائدة جمعت عشاق السيارات القديمة من الإمارات والمنطقة العربية والعالم، مما أتاح فرصاً للتواصل وتبادل الخبرات بين الملاك والمهتمين بهذا القطاع، وعزّز مكانة الشارقة وجهة رئيسة لمحبي التراث الميكانيكي على المستوى الإقليمي والدولي.وأضاف أبو الزود «شكَّل المهرجان فرصة للحوارات المثمرة بين المؤسسات السياحية المعنية بقطاع السيارات القديمة في الإمارات ومنطقة الخليج العربي، وساهمت الجلسات النقاشية والمواضيع التي تم طرحها في رسم خريطة طريق لمستقبل هذا القطاع، من خلال تسليط الضوء على أبرز التحديات والحلول التي تضمن استدامة هذا التراث التاريخي للأجيال القادمة». تحويل إلى كهربائية وضمن فعاليات اليوم الختامي لمهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025، ناقش سعيد مطر البلوشي وسلمان حسين، الخبيران في قطاع السيارات القديمة وصيانتها في جلسة «هل تجتاح الكهرباء السيارات القديمة؟»، وما هو مستقبلها في ظل التطورات التكنولوجية، ومدى تقبّل الملاك لفكرة تحويل مركباتهم من محركات الوقود التقليدية إلى الأنظمة الكهربائية. وأوضح المتحدثان أن التطور السريع الذي تشهده تقنياتها، يجعل تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية خياراً يمنحها عمراً أطول، ويجعلها «قديمة الجسم، حديثة القلب»، مشيرين إلى أن قرار التحويل يعتمد بشكل أساسي على توجهات المالك، حيث تنقسم الآراء بين عشاق الصوت الميكانيكي الأصيل الذين يفضلون الحفاظ على محركات البترول، وبين أولئك الذين يبحثون عن حلول مستدامة. ولفت البلوشي وحسين إلى أن تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية لا يعني فقدان هويتها أو المساس بإرثها العريق، ومع ذلك فقد شددا على أن أن عملية التحويل في بعض الحالات تتطلب إعادة هيكلة كاملة للأجزاء الداخلية لضمان انتقال سلس إلى النظام الكهربائي. وفيما يتعلق بتكاليف التحويل، أشار المتحدثان إلى أن ذلك تابع لسياسة العرض والطلب، بينما ترتفع التكلفة في عمليات التحويل الكاملة التي تقوم بها الشركات، خاصة عند استخدام مكونات جديدة مدعومة بالضمانات.

مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يختتم دورته الـ2 وسط إقبال لافت
مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يختتم دورته الـ2 وسط إقبال لافت

الشارقة 24

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الشارقة 24

مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يختتم دورته الـ2 وسط إقبال لافت

الشارقة 24: بعد خمسة أيام من العروض والفعاليات الاستثنائية، أسدل مهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025، الستار على دورته الثانية، التي شهدت إقبالاً واسعاً من عشاق المركبات القديمة، من دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة . مبادرة لأول مرة وضمن مخرجات الجلسات الحوارية، أعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة، عن مبادرة لأول مرة لتحويل إحدى مقتنياته إلى سيارة كهربائية مع الحفاظ على أصالتها، وذلك بالتعاون مع أحد الخبراء المشاركين في الجلسات، على أن يتم عرضها رسمياً خلال الدورة الثالثة من المهرجان. تكريم الفائزين واختتم المهرجان فعالياته، بتكريم الفائزين بجوائزه، معلناً عن فئة جديدة يطلقها للمرة الأولى، وهي جائزة "مركبات النخبة" التي تكرِّم سيارات تجمع بين الندرة وتاريخ الصنع القديم، إلى جانب القيمة السوقية والحالة العامة، وفازت بهذه الفئة أربع سيارات : BMW- M1 موديل 1978، وسيارة Cadillac Eldorado موديل 1953، وسيارتان من صنع مرسيدس SL300 Gullwing موديل 1955 . "أقدم سيارة مشاركة في المهرجان" وفي فئة "أقدم سيارة مشاركة في المهرجان"، فازت السيارة فورد 1928 – Model A لمالكها طارق النوري، أما في فئة "أقدم دراجة نارية مشاركة"، فنالتها دراجة Motorworld by موديل 1947 . فئة "أفضل سيارة قديمة بحالة المصنع" وكرّم المهرجان، ثلاثة فائزين عن فئة "أفضل سيارة قديمة بحالة المصنع"، حيث توّجت بالمركز الأول سيارة Dodge Charger RT ، موديل 1969 لمالكها أحمد راشد التميمي، بينما حصلت سيارة شيفروليه C2 Corvette موديل 1964 لمالكها عبد الله نور الدين على المركز الثاني، وجاءت في المركز الثالث سيارة MG TD موديل 1953 لمالكها حمد الزعابي، أما جائزة "سيارة من اختيار الجمهور"، فذهبت إلى سيارة Packard 1941 ، لمالكها زياد حسونة . خريطة طريق لمستقبل قطاع السيارات القديمة وحول اختتام الدورة الثانية من المهرجان، أكد الدكتور علي أحمد أبو الزود رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة، أن المهرجان نجح في ترسيخ مكانته كمنصة رائدة جمعت عشاق السيارات القديمة من الإمارات والمنطقة العربية والعالم، مما أتاح فرصاً للتواصل وتبادل الخبرات بين الملاك والمهتمين بهذا القطاع، وعزّز مكانة الشارقة وجهة رئيسة لمحبي التراث الميكانيكي على المستوى الإقليمي والدولي . فرصة مثمرة وأضاف أبو الزود، أن الحدث شكَّل فرصة للحوارات المثمرة بين المؤسسات السياحية المعنية بقطاع السيارات القديمة في الإمارات ومنطقة الخليج العربي، وساهمت الجلسات النقاشية والمواضيع التي تم طرحها في رسم خريطة طريق لمستقبل هذا القطاع، من خلال تسليط الضوء على أبرز التحديات والحلول التي تضمن استدامة هذا التراث التاريخي للأجيال القادمة. هل تجتاح الكهرباء السيارات القديمة؟ وضمن فعاليات اليوم الختامي لمهرجان الشارقة للسيارات القديمة 2025، ناقش سعيد مطر البلوشي وسلمان حسين، الخبيران في قطاع السيارات القديمة وصيانتها في جلسة "هل تجتاح الكهرباء السيارات القديمة؟"، مستقبل السيارات القديمة في ظل التطورات التكنولوجية، ومدى تقبّل الملاك لفكرة تحويل مركباتهم من محركات الوقود التقليدية إلى الأنظمة الكهربائية . خيار لعمر أطول وأوضح المتحدثان، أن التطور السريع الذي تشهده تقنياتها، يجعل تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية خياراً يمنحها عمراً أطول ويجعلها "قديمة الجسم، حديثة القلب"، مشيرين إلى أن قرار التحويل يعتمد بشكل أساسي على توجهات المالك، حيث تنقسم الآراء بين عشاق الصوت الميكانيكي الأصيل الذين يفضلون الحفاظ على محركات البترول، وبين أولئك الذين يبحثون عن حلول مستدامة . إعادة هيكلة كاملة للأجزاء الداخلية ولفت البلوشي وحسين، إلى أن تحويل السيارات القديمة إلى كهربائية لا يعني فقدان هويتها أو المساس بإرثها العريق، ومع ذلك فإنهما شددا على أن عملية التحويل في بعض الحالات، تتطلب إعادة هيكلة كاملة للأجزاء الداخلية لضمان انتقال سلس إلى النظام الكهربائي . 35 ألف درهم وفيما يتعلق بتكاليف التحويل، أشار المتحدثان، إلى أن ذلك تابع لسياسة العرض والطلب، إلا أنها بالعموم تبدأ من 35 ألف درهم، بينما ترتفع التكلفة في عمليات التحويل الكاملة التي تقوم بها الشركات، خاصة عند استخدام مكونات جديدة مدعومة بالضمانات .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store