أحدث الأخبار مع #ناديبولونيا


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- رياضة
- العربي الجديد
5 مواهب شابة ضحية صراع خفي بين الأندية الأوروبية والمغرب: هل بدأت المعركة الحقيقية؟
رفضت خمسة أندية أوروبية السماح للاعبيها الشباب بالانضمام إلى منتخب المغرب تحت 20 سنة، قصد المشاركة في كأس أمم أفريقيا ، التي تستضيفها مصر ما بين 27 إبريل/نيسان الحالي و18 مايو/أيار القادم، ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول ما إذا كان الأمر يتعلق بمعركة كروية خفية بين الأندية الأوروبية والاتحاد المغربي لكرة القدم، الطامح في استقطاب مزيد من المواهب الصاعدة. واستغلّت مجموعة من الأندية بالقارة الأوروبية عدم تزامن موعد بطولة أمم أفريقيا للشباب مع ذلك الذي يحدده الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لاستفادة المنتخبات من نجومها المحترفين في أوروبا، ولهذا السبب تعذر على المدير الفني لمنتخب أشبال الأطلس محمد وهبي (46 عاماً) الاعتماد على خدمات خمسة أسماء بارزة، ويتعلق الأمر بموهبة نادي بولونيا الإيطالي بيير نعيم، ونجم أندرلخت البلجيكي علي معمر، والنجم الصاعد بنادي لوهافر الفرنسي إلياس حسني، وموهبة نادي ستراسبورغ الفرنسي سمير المرابيط، إضافة إلى نجم نادي فالفيك الهولندي فيصل المزياني. ورغم أن هذه الأندية استندت في رفضها إلى بنود قانونية تسمح لها بعدم تسريح نجومها الصاعدين، فإن تزامن هذا القرار مع ارتفاع وتيرة التحاق مزدوجي الجنسية ببلدهم الأصلي يثير مزيداً من الشكوك حول ما إذا كان الأمر يتعلق بقانون أم أن هذه الأندية اختارت أسلوب "الانتقام" من فقدان أبرز نجومها الصاعدين لفائدة المغرب، وعليه أن يدفع ثمن نجاحه في استقطاب ألمع النجوم، على غرار إبراهيم دياز وبلال الخنوس وشمس الدين الطالبي وإلياس بن صغير وآدم أزنو وإسماعيل الصيباري وغيرهم من الجواهر النادرة. ووفقاً لما كشفه، أمس الاثنين، مصدر في الاتحاد المغربي لكرة القدم لـ "العربي الجديد"، رفض ذكر اسمه، فإن مشروع المملكة في بناء منتخبات قوية من أبنائها الموجودين في أوروبا أصبح يثير حساسية اتحاداتها القارية وبعض أنديتها، لذا غالبا ما تضع العراقيل أمام نجومها لمنع انضمامهم إلى المنتخبات المغربية حتى لو اقتضى الحال الضغط عليهم. كرة عربية التحديثات الحية أزمة دفاع منتخب المغرب تفتح باب التساؤلات والركراكي في ورطة وأضاف المصدر نفسه بشأن قرار منع منتخب المغرب من أبرز نجومه: "أظن أن الأندية استغلت إجراء البطولة الأفريقية للشباب خارج أجندة "فيفا" لتفرض قرارها عنوة وضد رغبة المواهب الصاعدة، وربما يتعلق الأمر بمعركة جديدة لإرغامها على التراجع عن تمثيل بلدها، لكن الاتحاد المغربي، برئاسة فوزي لقجع (54 عاماً) واثق من مشروعه الكروي واعتزاز اللاعبين الشباب بانتمائهم للمغرب، ولن يتراجعوا عن ذلك رغم كل ضغوط الأندية الأوروبية". يُذكر أن مدرب منتخب المغرب تحت 20 سنة، محمد وهبي، استدعى 26 لاعبا ينتمون لعدد من الأندية الأوروبية والمحلية، لخوض بطولة كأس أمم أفريقيا في مصر، إذ سيتبارى أشبال الأطلس في المجموعة الثانية مع نيجيريا وتونس وكينيا.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
بولونيا يواصل مفاجآته ويُتوّج بكأس إيطاليا معمقاً أزمة ميلان
تُوّج نادي بولونيا بكأس إيطاليا لكرة القدم، بعد انتصاره مساء الأربعاء في ملعب الأولمبيكو بالعاصمة روما، على ميلان بنتيجة (1ـ0)، محرزاً اللقب الثالث في المسابقة بعد عامي 1970 و1974، مؤكداً في الآن نفسه نتائجه المميزة في المواسم الأخيرة، بعدما شارك في دوري أبطال أوروبا، خلال الموسم الحالي، كما أنه ما زال قادراً على التأهل إلى البطولة القارية، في الموسم المقبل، بجانب عروض الفريق القوية وإمتاع الجماهير. يا كــاتب الـــــتـــــــــــــاريـــــــخ أضف سطرًا جديدًا 😍 😍 😍 بــــــــــولــــــونـــــيــــا بطلًا لـــ #كأس_إيطاليا 2024/25 🏆 🥇 #بولونيا_ميلان — الدوري الايطالي (@SerieA_AR) May 14, 2025 وسجل السويسري دان ندوي (24 عاما) هدف بولونيا، في بداية الشوط الثاني، وقد استحق الفريق تقدمه في النتيجة، بعدما حاصر ميلان في منطقته، وأظهر مستويات جيدة، خاصة من الناحية الدفاعية، إذ عجز ميلان عن الردّ على الهدف، وضاعت كل محاولاته أمام تماسك دفاع بولونيا طوال الفترة الثانية، رغم التعديلات، التي أجراها مدرب ميلان، البرتغالي سيرجيو كونسيساو (50 عاماً). ويُحسن بولونيا التعامل مع المباريات القوية، فقد أربك حسابات كل أندية "الصف الأول" في إيطاليا، بوجود أسماء مميزة، خاصة نجم الفريق، ريكاردو أورسيليني (28 عاماً)، كما أن المدرب فنتشنزو إيطاليانو (43 عاما) كسب التحدي، في موسمه الأول مع الفريق، بعد تميزه سابقاً مع نادي فيورنتينا. كرة عربية التحديثات الحية الركراكي يتحرك لضم موهبة إنتر ميلان إلى منتخب المغرب وحكم بولونيا بفشل موسم منافسه ميلان، الذي ودّع دوري أبطال أوروبا مبكراً، ولم ينافس على لقب الدوري الإيطالي، والفريق يمرّ بأزمة على مستوى النتائج، قد تفرض واقعاً جديداً بنهاية الموسم وسط توقعات بإقالة المدرب البرتغالي، وكذلك التخلي عن عدد مهم من اللاعبين، بسبب تواضع مستواهم، كما أن التعديلات قد تشمل أيضاً إدارة النادي، مع فرضية عودة باولو مالديني إلى منصب المدير الرياضي. وقد غنم الفريق في بداية العام لقب السوبر الإيطالي، في بداية تجربته مع مدربه الحالي، ولكن بعد ذلك تراجعت النتائج، إذ يحتل "الروسونيري" المركز الثامن في الدوري الإيطالي، وهو مهدد بالغياب عن المشاركات الأوروبية في الموسم المقبل. " لكسر حاجز التاريخ وجدوا لحظتهم وحان موعدهم" 🔴🔵 السويسيري ندوي يسجل هدف التقدم لبولونيا في لحظة تاريخية بنهائي كأس إيطاليا ⚽️ #ميلان_بولونيا #كأس_إيطاليا — ADSportsTV (@ADSportsTV) May 14, 2025


العالم24
منذ 5 أيام
- رياضة
- العالم24
نادي بولونيا يكتب التاريخ من جديد
في ليلة كروية استثنائية، أعاد نادي بولونيا كتابة تاريخه بحروف من ذهب بعدما تمكن من التتويج بلقب كأس إيطاليا للمرة الثالثة في تاريخه، إثر فوزه الثمين على فريق ميلان بهدف دون رد في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب 'أولمبيكو'. ويأتي هذا الإنجاز بعد غياب دام أكثر من خمسة عقود، إذ كان آخر تتويج للنادي باللقب في موسم 1973-1974، ما يجعل هذا الانتصار حدثاً خاصاً سيبقى عالقاً في ذاكرة أنصار الفريق. بالإضافة إلى أهمية اللقب، جاءت مجريات المباراة متوترة ومتكافئة منذ البداية، حيث أظهر الفريقان رغبة قوية في حسم النتيجة مبكراً. رغم الفرص المتبادلة، فإن الشوط الأول انتهى بدون أهداف بفضل تألق حارسي المرمى اللذين تصديا لمحاولات خطيرة حافظت على النتيجة متعادلة. من جهة أخرى، دخل بولونيا الشوط الثاني بعزيمة أقوى، وتمكن دان ندوي من كسر الجمود بتسديدة قوية استقرت في الزاوية اليسرى لحارس ميلان عند الدقيقة 53، ليمنح فريقه هدف الفوز الثمين. في المقابل، تابع الدولي المغربي أسامة العزوزي اللقاء من دكة البدلاء دون أن تسنح له فرصة المشاركة، لكنه يظل جزءاً من هذا الإنجاز التاريخي الذي يعكس العمل الجماعي والروح القتالية للفريق. ورغم غياب مشاركته الميدانية، فإن وجوده ضمن مجموعة منتصرة يعزز قيمته كلاعب محترف يسهم في خلق الانسجام داخل الفريق. هذا التتويج لا يمثل فقط فوزاً في مباراة نهائية، بل هو عودة قوية لفريق عريق استعاد بريقه على الساحة الإيطالية. ويمثل اللقب دفعة معنوية كبيرة للاعبين والجماهير على حد سواء، خاصة أن الفوز تحقق أمام منافس بحجم ميلان، المعروف بتاريخه الحافل. في المقابل، ستطرح هذه الهزيمة أسئلة كثيرة داخل أروقة الروسونيري، حول التراجع في المناسبات الحاسمة. هكذا يثبت بولونيا أنه قادر على صناعة المفاجآت وفرض نفسه رقماً صعباً في الكرة الإيطالية، في وقت يتطلع فيه إلى تحقيق المزيد من النجاحات خلال المواسم القادمة.


الرأي العام
منذ 5 أيام
- رياضة
- الرأي العام
بولونيا يسجل رقما تاريخيا بعد احراز كأس إيطاليا
تُوج نادي بولونيا بلقب كأس إيطاليا بعد فوزه على ميلان بهدف دون رد، في المباراة النهائية التي أقيمت مساء الأربعاء على ملعب الأولمبيكو في العاصمة روما. وأحرز دان ندوي هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 53، ليحطم آمال ميلان ويمنح بولونيا لقباً تاريخياً طال انتظاره. وذكرت شبكة 'أوبتا'، أن بولونيا توج بالكأس للمرة الثالثة في تاريخه، بعد غياب دام ما يقرب من 51 عامًا، منذ تتويجه السابق في 23 أيار/مايو 1974، وهو أطول فارق زمني بين لقبين في تاريخ المسابقة. وضمن بولونيا التأهل إلى بطولة الدوري الأوروبي الموسم المقبل، بغض النظر عن موقعه في جدول ترتيب الدوري الإيطالي، باعتباره حامل لقب الكأس.


Elsport
منذ 5 أيام
- رياضة
- Elsport
إنجاز تاريخي لبولونيا بعد نيل لقب كأس ايطاليا
حقق نادي بولونيا إنجازًا تاريخيًا بتتويجه بلقب كأس إيطاليا للمرة الثالثة في تاريخه، وذلك بعد غياب دام قرابة 51 عامًا منذ آخر تتويج له بالبطولة في 23 مايو/ايار 1974. ويُعد هذا الفارق الزمني بين لقبين هو الأطول في تاريخ المسابقة، ما يُضفي طابعًا أسطوريًا على هذا الإنجاز ويجعل من هذا التتويج لحظة فارقة في مسيرة النادي. وجاء ذلك بعد ان فاز بولونيا على ميلان بهدف مقابل لاشيء في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب الأولمبيكو في العاصمة الإيطالية روما. ترجمة محمد بزّي