logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديكروزيرو

رونالدو يبيع حصته في بلد الوليد بعد هبوط الفريق إلى الدرجة الثانية
رونالدو يبيع حصته في بلد الوليد بعد هبوط الفريق إلى الدرجة الثانية

صدى الالكترونية

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • صدى الالكترونية

رونالدو يبيع حصته في بلد الوليد بعد هبوط الفريق إلى الدرجة الثانية

أعلن نادي ريال بلد الوليد الإسباني، يوم الجمعة، أن المهاجم البرازيلي السابق رونالدو نازاريو قام ببيع حصته الأكبر في النادي لصالح مجموعة استثمارية من أمريكا الشمالية، وذلك بعد تأكد هبوط الفريق من دوري الدرجة الأولى الإسباني. ويأتي هذا التطور بعد موسم مخيب للنادي الذي يقبع في ذيل جدول ترتيب 'لا ليغا' برصيد 16 نقطة، بعد تعرضه لـ29 هزيمة، قبل خوض الجولة الأخيرة من الموسم أمام ليغانيس غداً السبت. ويمثل هذا الهبوط الثالث لبلد الوليد منذ أن استحوذ رونالدو، البالغ من العمر 48 عاماً، على ملكية النادي في عام 2018. وكان النجم البرازيلي السابق قد أقدم العام الماضي على خطوة مماثلة ببيع حصته الأكبر في نادي كروزيرو البرازيلي، الذي شهد انطلاقته الكروية. وتسعى المجموعة المالكة الجديدة لإعادة بناء النادي وإعادته إلى مصاف أندية النخبة في إسبانيا خلال المواسم المقبلة.

الظاهرة رونالدو يكشف عن أعنف تدخل تعرض له في مشواره الكروي
الظاهرة رونالدو يكشف عن أعنف تدخل تعرض له في مشواره الكروي

الشروق

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشروق

الظاهرة رونالدو يكشف عن أعنف تدخل تعرض له في مشواره الكروي

كشف الظاهرة رونالدو نازاريو عن أعنف تدخل تعرض له، في مشواره الكروي، الحافل بالتألق وكذلك بالإصابات. وتحدث النجم البرازيلي في تصريحات نقلتها صحيفة 'ماركا' الإسبانية عن أعنف تدخل تعرض له، حيث قال: 'كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو، المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام'. وأضاف رونالدو: 'عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط، كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين، كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي من الألم، وخفت كثيرا على مسيرتي ومستقبلي'. واستهل رونالدو مسيرته مع نادي كروزيرو في عام 1993، قبل أن ينتقل إلى آيندهوفن الهولندي، ثم برشلونة الإسباني، وإنتر ميلان، وأخيرا ريال مدريد في عام 2002.

"بكيت من شدة الخوف".. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته
"بكيت من شدة الخوف".. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته

جفرا نيوز

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جفرا نيوز

"بكيت من شدة الخوف".. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته

جفرا نيوز - كشف الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو عن أبرز المحطات الصعبة في مسيرته الكروية الحافلة، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله. ونقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية تصريحات النجم البرازيلي، الذي وصف أعنف تدخل تعرض له قائلا: "كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام". وأضاف: "عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي". وتابع "الظاهرة" حديثه عن معاناته مع الإصابات، مشيرا إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. وقال: "حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان". واستطرد: "ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟". بدأ رونالدو مسيرته مع نادي كروزيرو في عام 1993، قبل أن ينتقل إلى آيندهوفن الهولندي، ثم برشلونة الإسباني، وإنتر ميلان، وأخيرا ريال مدريد في عام 2002. وخلال هذه الرحلة، حقق إنجازات استثنائية رغم الصعوبات التي واجهها. على جانب آخر، اعترف البرازيلي البالغ 48 عاما بحبه الكبير لتنظيم الحفلات وحضورها منذ أيامه كلاعب. وقال: "كنت منخرطا في الحفلات والتدريبات فقط. مثلا، كنت ألعب يوم السبت، ثم أغادر إلى باريس يوم الأحد لحضور حفلة، وأعود بالطائرة إلى مدريد في السابعة صباحا، وأصل الساعة التاسعة لأتدرب عند العاشرة. كنت أكرر هذا الروتين مرارا". وتابع: "توسعت في مجالات أخرى أيضا، وسافرت كثيرا. دائما كنت أحب الحفلات وتنظيم المناسبات الراقية، وهدفي كان دائما إسعاد الجميع". وشدد رونالدو على أن الموهبة وحدها لا تصنع النجاح، موضحا: "لم أكن أعرف في البداية ما يجب عليّ فعله لأصبح لاعبا عظيما. فعلت كل ما طُلب مني للتطور فنيا وتكتيكيا وبدنيا". وختم قائلا: "تدربت كثيرا، لأن الوصول إلى تلك السرعة والقوة لم يكن نتيجة الموهبة فقط، بل كان ثمرة جهد كبير".

"بكيت من شدة الخوف" .. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته
"بكيت من شدة الخوف" .. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته

سرايا الإخبارية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سرايا الإخبارية

"بكيت من شدة الخوف" .. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته

سرايا - كشف الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو عن أبرز المحطات الصعبة في مسيرته الكروية الحافلة، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله. ونقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية تصريحات النجم البرازيلي، الذي وصف أعنف تدخل تعرض له قائلا: "كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام". وأضاف: "عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي". وتابع "الظاهرة" حديثه عن معاناته مع الإصابات، مشيرا إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. وقال: "حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان". واستطرد: "ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟". بدأ رونالدو مسيرته مع نادي كروزيرو في عام 1993، قبل أن ينتقل إلى آيندهوفن الهولندي، ثم برشلونة الإسباني، وإنتر ميلان، وأخيرا ريال مدريد في عام 2002. وخلال هذه الرحلة، حقق إنجازات استثنائية رغم الصعوبات التي واجهها. على جانب آخر، اعترف البرازيلي البالغ 48 عاما بحبه الكبير لتنظيم الحفلات وحضورها منذ أيامه كلاعب. وقال: "كنت منخرطا في الحفلات والتدريبات فقط. مثلا، كنت ألعب يوم السبت، ثم أغادر إلى باريس يوم الأحد لحضور حفلة، وأعود بالطائرة إلى مدريد في السابعة صباحا، وأصل الساعة التاسعة لأتدرب عند العاشرة. كنت أكرر هذا الروتين مرارا". وتابع: "توسعت في مجالات أخرى أيضا، وسافرت كثيرا. دائما كنت أحب الحفلات وتنظيم المناسبات الراقية، وهدفي كان دائما إسعاد الجميع". وشدد رونالدو على أن الموهبة وحدها لا تصنع النجاح، موضحا: "لم أكن أعرف في البداية ما يجب عليّ فعله لأصبح لاعبا عظيما. فعلت كل ما طُلب مني للتطور فنيا وتكتيكيا وبدنيا". وختم قائلا: "تدربت كثيرا، لأن الوصول إلى تلك السرعة والقوة لم يكن نتيجة الموهبة فقط، بل كان ثمرة جهد كبير".

تهديدات بقطع رؤوس لاعبين تسببوا في خسارة مباراة بالبرازيل
تهديدات بقطع رؤوس لاعبين تسببوا في خسارة مباراة بالبرازيل

وطنا نيوز

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • وطنا نيوز

تهديدات بقطع رؤوس لاعبين تسببوا في خسارة مباراة بالبرازيل

وطنا اليوم:أبلغ نادي كروزيرو البرازيلي الشرطة أمس الاثنين عن تهديدات بعد العثور على تماثيل وعرائس مقطوعة الرأس ترتدي قمصان ثلاثة من لاعبيه وملطخة ببقع حمراء تشبه الدماء معلقة على جسر في مدينة بيلو هوريزونتي. وظهرت التماثيل التي ترتدي قمصان الأرقام 10 و23 و12 للاعبين مارلون، ووليام، وماتيوس بيريرا على التوالي، بعد يومين من خسارة كروزيرو 4-2 بركلات الترجيح أمام 'أميركا إم جي' في نصف نهائي بطولة مينيرو. وأهدر مارلون ووليام ركلتين في الخسارة بركلات الترجيح، في حين واجه بيريرا -الذي غاب عن المباراة يوم السبت الماضي- انتقادات من الجماهير بسبب رغبته في اللعب في أوروبا وفشل انتقاله مؤخرا إلى زينيت سان بطرسبرغ الروسي. وقال نادي كروزيرو في بيان 'يعرب نادي كروزيرو عن أسفه واستنكاره الشديدين للهجمات التي استهدفت حياة بعض لاعبيه الليلة الماضية. واستدعى النادي قوات الأمن لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة في هذا الصدد'. وتابع أن 'مثل هذه الأشياء تسلط الضوء على مدى حاجتنا إلى التطور بوصفنا مجتمعا. النادي يتفهم ويتقبل الانتقادات، لكن يجب أن تبقى في نطاق الرياضة وألا تكون هجوما أو تهديدا أو إساءة أو جريمة، بغض النظر عن الفريق أو النادي'. وأدان كروزيرو أيضا التهديدات بالقتل من جانب المشجعين بحق ماتيوس مينديز حارس مرمى أميركا إم جي، والذي تصدى لركلة ترجيح يوم السبت الماضي. ولم يفز كروزيرو، الذي عيّن البرتغالي ليوناردو جارديم مدربا له في وقت سابق من الشهر الجاري، ببطولة مينيرو منذ عام 2019 وشاهد منافسه التقليدي أتليتيكو مينيرو يتوج باللقب خمس سنوات متتالية منذ ذلك الحين. واحتل الفريق، الذي يقع مقره في بيلو هوريزونتي والذي كان مملوكا في السابق للنجم البرازيلي رونالدو، المركز التاسع في الدوري المحلي الموسم الماضي، وخسر نهائي كأس سودأميركانا أمام راسينغ كلوب الأرجنتيني في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store