أحدث الأخبار مع #ناسداك100


البورصة
منذ 17 ساعات
- أعمال
- البورصة
خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يهزّ الأسواق ويثير مخاوف بشأن النمو الاقتصادي
تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية بشكل حاد اليوم الاثنين، بعد أن خفضت وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، مما زاد من المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع مستويات الدين العام. وانخفض مؤشر داو جونز للعقود الآجلة بمقدار 385 نقطة، أو بنسبة 0.9%، كما تراجع مؤشر 'إس آند بي 500' بمقدار 76 نقطة، أو بنسبة 1.3%، وهبط مؤشر 'ناسداك 100' التكنولوجي بمقدار 360 نقطة، أو بنسبة 1.7%، وذلك بحسب ما أوردته صحيفة وول ستريت جورنال. وكانت الأسواق الأمريكية قد اختتمت الأسبوع الماضي على مكاسب قوية، بدعم من اتفاق مؤقت بين البيت الأبيض والصين لخفض الرسوم الجمركية، حيث قاد مؤشر ناسداك المكاسب بارتفاع تجاوز 7%، وصعد مؤشر 'إس آند بي 500' بأكثر من 5%، وسجل مؤشر داو جونز ارتفاعاً بأكثر من 3%، ما دفعه للعودة إلى المنطقة الإيجابية خلال عام 2025. وخفضت وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من 'Aaa' إلى 'Aa1″، لتكون بذلك آخر وكالات التصنيف الكبرى التي تسحب التصنيف الممتاز الذي منحته لواشنطن منذ عام 1919. وأشارت الوكالة إلى مخاوف بشأن تضخم الدين العام الأمريكي، الذي بلغ 36 تريليون دولار، محذّرة من أن الخطط الضريبية للرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة. وقد وافقت لجنة في مجلس النواب على مشروع قانون ضريبي شامل تقدّمت به إدارة ترامب، تمهيداً لعرضه للتصويت هذا الأسبوع، على الرغم من معارضة بعض الجمهوريين. وتشير التقديرات إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين القومي خلال عقد من الزمن. من جانبها، انتقدت إدارة ترامب قرار 'موديز'، مشيرةً إلى أنها تعمل على اتخاذ إجراءات لخفض الإنفاق العام، بما في ذلك مبادرات تقودها 'وزارة الكفاءة الحكومية' برئاسة إيلون ماسك، والتي لم تحقق تقدماً ملموساً حتى الآن. ومن المقرّر أن يتحدث عدد من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم رئيس فرع أتلانتا رافائيل بوستيك، ورئيس فرع نيويورك جون ويليامز، ورئيسة فرع دالاس لوري لوجان، حيث سيراقب المستثمرون تصريحاتهم بحثاً عن إشارات بشأن توجهات السياسة النقدية المقبلة.


البورصة
منذ يوم واحد
- أعمال
- البورصة
انخفاض العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بعد قرار موديز
تراجعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية قبل افتتاح تعاملات اليوم الإثنين، مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة، في ظل تقييم الأسواق خفض وكالة 'موديز' للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وهبطت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر 'داو جونز' الصناعي بنسبة 0.75% أو 316 نقطة عند 42420 نقطة. وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة 1% أو 58 نقطة عند 5916 نقطة، فيما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر 'ناسداك 100' بنحو 1.2% أو 261 نقطة عند 21244 نقطة. وفي تعاملات ما قبل الجلسة، هبط سعر الصندوق الذي يتتبع أداء أسهم العظماء السبعة 'راوند هيل ماجنفسينت سفن' (MAGS) بنسبة 2.35%، مع تراجع سهمي 'إنفيديا' و'تسلا' بأكثر من 2%. يأتي هذا بعدما خفّضت 'موديز' التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة درجة واحدة إلى Aa1، مُشيرةً إلى تزايد عبء تمويل عجز ميزانية الحكومة الفيدرالية، وارتفاع تكلفة إعادة تمويل الديون القائمة في ظل ارتفاع أسعار الفائدة.


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية مع تقييم محادثات التجارة
الخميس 15 مايو 2025 01:45 مساءً نافذة على العالم - مباشر-هبطت العقود الآجلة للأسهم الأميركية مع قيام المستثمرين بتقييم النتائج الاقتصادية في أعقاب الاتفاقات المبكرة التي تم التوصل إليها في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز (YM=F) بنسبة 0.5%، بينما انخفضت عقود ناسداك 100 (NQ=F) ذات الأسهم التكنولوجية بنسبة 0.3%. كما انخفضت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر ستاندرد آند بورز 500 (ES=F) بنسبة 0.3%. ارتفعت معظم الأسهم يوم الأربعاء ، مدعومةً بارتفاع أسهم التكنولوجيا بقيادة إنفيديا . وقد شهد سهم شركة صناعة الرقائق الإلكترونية ارتفاعًا حادًا هذا الأسبوع، وتحول إلى اللون الأخضر هذا العام، حيث فتحت زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط الباب أمام صفقات مع المملكة العربية السعودية، وربما الإمارات العربية المتحدة. وبشكل عام، شهدت شركات التكنولوجيا الكبرى ارتفاعًا ملحوظًا منذ أن ألغت الولايات المتحدة والصين الرسوم الجمركية يوم الاثنين. في مجال الأرباح، ارتكزت نتائج شركتي سيسكو ( CSCO ) وكور ويف ( CRWV ) على توقعات باستمرار ازدهار الإنفاق على الذكاء الاصطناعي. رفعت سيسكو توقعاتها السنوية بناءً على ارتفاع الطلب على الذكاء الاصطناعي، وارتفعت أسهمها في تعاملات ما بعد الإغلاق. كما أصدرت كور ويف توقعات إيجابية، مشيرةً إلى حمى الذكاء الاصطناعي، التي دفعت أسهمها للارتفاع في البداية، لكن الشركة تجاوزت لاحقًا توقعات وول ستريت للنفقات الرأسمالية، مما أدى إلى انخفاض سهمها. يوم الخميس، سيتمكن المستثمرون من رصد نبض التضخم من خلال إصدار مؤشر أسعار المنتجين لشهر أبريل. وقد أظهر أحدث تقرير لمؤشر أسعار المستهلك انحسار ضغوط التضخم خلال الشهر رغم دخول رسوم ترامب الجمركية حيز التنفيذ. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


شبكة عيون
منذ 5 أيام
- أعمال
- شبكة عيون
انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية مع تقييم محادثات التجارة
انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية مع تقييم محادثات التجارة ★ ★ ★ ★ ★ مباشر-هبطت العقود الآجلة للأسهم الأميركية مع قيام المستثمرين بتقييم النتائج الاقتصادية في أعقاب الاتفاقات المبكرة التي تم التوصل إليها في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين . انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز (YM=F) بنسبة 0.5%، بينما انخفضت عقود ناسداك 100 (NQ=F) ذات الأسهم التكنولوجية بنسبة 0.3%. كما انخفضت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر ستاندرد آند بورز 500 (ES=F) بنسبة 0.3 %. ارتفعت معظم الأسهم يوم الأربعاء ، مدعومةً بارتفاع أسهم التكنولوجيا بقيادة إنفيديا . وقد شهد سهم شركة صناعة الرقائق الإلكترونية ارتفاعًا حادًا هذا الأسبوع، وتحول إلى اللون الأخضر هذا العام، حيث فتحت زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط الباب أمام صفقات مع المملكة العربية السعودية، وربما الإمارات العربية المتحدة. وبشكل عام، شهدت شركات التكنولوجيا الكبرى ارتفاعًا ملحوظًا منذ أن ألغت الولايات المتحدة والصين الرسوم الجمركية يوم الاثنين. في مجال الأرباح، ارتكزت نتائج شركتي سيسكو ( CSCO ) وكور ويف ( CRWV ) على توقعات باستمرار ازدهار الإنفاق على الذكاء الاصطناعي. رفعت سيسكو توقعاتها السنوية بناءً على ارتفاع الطلب على الذكاء الاصطناعي، وارتفعت أسهمها في تعاملات ما بعد الإغلاق. كما أصدرت كور ويف توقعات إيجابية، مشيرةً إلى حمى الذكاء الاصطناعي، التي دفعت أسهمها للارتفاع في البداية، لكن الشركة تجاوزت لاحقًا توقعات وول ستريت للنفقات الرأسمالية، مما أدى إلى انخفاض سهمها . يوم الخميس، سيتمكن المستثمرون من رصد نبض التضخم من خلال إصدار مؤشر أسعار المنتجين لشهر أبريل. وقد أظهر أحدث تقرير لمؤشر أسعار المستهلك انحسار ضغوط التضخم خلال الشهر رغم دخول رسوم ترامب الجمركية حيز التنفيذ . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب السعودية أسعار روسيا اقتصاد


جريدة المغرب
منذ 6 أيام
- أعمال
- جريدة المغرب
هل تمهد الهدنة الجمركية لإتفاقية تجارية مستدامة بين واشنطن وبكين !؟
عقد مسؤولون أمريكيون وصينيون أول اجتماع سري بينهما منذ تولي الرئيس ترامب الرئاسة وإطلاقه حرب الرسوم الجمركية، وذلك في قبو مقر صندوق النقد الدولي. إذ تُوج باتفاق الطرفين على عقد مفاوضات تجارية في "جنيف"، اختتمت باتفاق أمريكي صيني على خفض جمركي لـ90 يومًا، والتهدئة الموقتة للمناكفات التجارية بين واشنطن وبكين لم تكن الأخبار الإيجابية الوحيدة التى تواكبت مع أول زيارة خارجية لترامب فى ولايته الثانية ، إذ يمثل الإفراج عن عيدان ألكسندر تحولاً فى نظرة ترامب للأوضاع في غزة وكان تعليقه أن ذلك يعد بادرة حسن نية من جانب حماس تجاه واشنطن . كما نشر مجلس العلاقات الخارجية تقريراً يحمل عنوان ( إتفاق ترامب مع بكين يضع مصداقية واشنطن على المحك ) يُبرز أنه على الرغم أن محادثات التجارة الأمريكية-الصينية في جنيف قد أسفرت عن تهدئةٍ تفوق التوقُّعات في الحرب التجارية الدائرة. فإنه ليس من السهل إصلاح الضرر الذى ألحقته هذه المناوشة بمصداقية الولايات المتحدة التجارية ودور الدولار على الساحة العالمية، إذ يُرجَّح أن ترتفع الواردات الأمريكية من الصين بشكلٍ كبير خلال الأشهر الـ3 المقبلة مع إقبال الشركات وتجار التجزئة على تخزين البضائع الصينية، الأمر الذى قد يعني زيادة الطلب على الخدمات اللوجستية، وارتفاع تكاليف الشحن، وزيادة الضغوط التضخمية في الولايات المتحدة، وربما يحاول مسؤولو إدارة «ترامب» تصوير محادثات التجارة على أنها تُحقِّق هدف «الانفصال الاستراتيجي»، لكنهم في الواقع فقدوا مصداقيتهم ومنحوا الصين نفوذًا أكبر. وتطرقت تقديرات المجلس الأطلسي إلى الدوافع الحقيقية التي دفعت واشنطن للتهدئة مع بكين ، والذى يفترض أن الدافع الحقيقي وراء إبرام الولايات المتحدة لاتفاقٍ مع الصين قد يكون بسبب تأثُّر السوق الأمريكية بتبعات اختفاء عديدٍ من السلع الاستهلاكية من المتاجر الأمريكية. وبالمثل، فقد يكون الدافع وراء موافقة الصين هو تزايد عمليات تسريح العمال في الموانئ والمصانع في جنوب الصين، ويُشير الاتفاق التجاري الأمريكي-الصيني إلى أن الخلاف بين البلدَين لا يقتصر فقط على الرسوم الجمركية في حدِّ ذاتها، أو الانفصال عن الاقتصاد الصيني، بقدر ما يتعلَّق بخفض العجز التجاري، ومعالجة الحواجز التجارية، وغيرها من المسائل الاقتصادية. كما خلُص التقرير إلى أن الولايات المتحدة والصين متفقتان على أنهما لا تستطيعان تحمُّل تكاليف السعْي إلى الانفصال طويل الأمد وتحويل مسار التجارة، كما أنهما تتفقان ضمنيًا على ضرورة معالجة الاختلالات التجارية التي نشأت على مدى العقود القليلة الماضية. وقد تطرق تقرير لمركز ECSSR إلي أبعاد توصُّل أمريكا والصين لاتفاقية تجارية ، والإعلان عن خفض مؤقت للرسوم الجمركية المفروضة، وإعطاء مهلة إضافية (90 يومًا) للتوصُّل لاتفاق تجاري نهائي، ويأتي الخفض بهدف تهدئة التوترات التجارية ومواصلة المناقشات بشأن العلاقات الاقتصادية، وتكشف الهدنة الجمركية بين الغريمين عن خفض الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على الواردات الصينية من إجمالي 145% إلى 30%، وستخفِّض الصين رسومها الجمركية على السلع الأمريكية من 125% إلى 10%. وقد انعكست المؤشرات الإيجابية للمحادثات التجارية على الأسواق العالمية، إذ ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 2.8%، وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر "ناسداك 100" بنسبة 3.6% ، ومع ذلك هناك عدة تساؤلات حول مستقبل السياسات الإقتصادية الأمريكية في العام الأول للرئيس ترامب وهل يراجع النبرة الإستعدائية في تصريحاته ضد الصين !؟ وهل يتوجه الطرفان لمفاوضات موسَّعة تحقق توازنًا تجاريًا مستدامًا بين واشنطن وبكين ؟! وفى ضوء ما شهدته عام 2020 من توقيع واشنطن وبكين على ما عرف حينها بإتفاق ' المرحلة الأولى ' ، فإن التوصل لاتفاقية تجارية عادلة ومستدامة تحقق مزيدًا من الانفتاح التجاري بين الطرفين يظل رهناً للإرادة السياسية من جانب واشنطن وترامب أولاً .