logo
#

أحدث الأخبار مع #ناشيونالانترست

الإعلام الأمريكي: الدفاعات الجوية اليمنية فعّالة ومجهزة بدقة وسريعة وقد تظهر فجأةً في أي مكان
الإعلام الأمريكي: الدفاعات الجوية اليمنية فعّالة ومجهزة بدقة وسريعة وقد تظهر فجأةً في أي مكان

يمني برس

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • يمني برس

الإعلام الأمريكي: الدفاعات الجوية اليمنية فعّالة ومجهزة بدقة وسريعة وقد تظهر فجأةً في أي مكان

يمني برس || متابعات: اعترف الإعلام الأمريكي بقدرة الدفعات الجوية اليمنية على اسقاط وتهديد الطيران الأمريكي المقاتل. وقالت مجلة ناشيونال انترست في تقرير نشرته اليوم السبت 19 ذو القعدة: محاولة استهداف 'الحوثيين' للطائرة الأمريكية F35 تثير تساؤلات حول قدرات إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تطورًا . وأكدت المجلة الأمريكية بقولها: الدفاعات الجوية 'للحوثيين' بسيطة نسبيًا لكنها فعّالة فهي مجهزة بدقة وسريعة الحركة وقد تظهر فجأةً في أي مكان تقريبًا . وأضافت: أن الدفاعات اليمنية غير متوقعة ويصعب التخطيط لها واكتشافها بأجهزة الإنذار المبكر والمعدات الأمريكية المتطورة. وأشار التقرير الأمريكي إلى أن محاولة استهداف F35 من قبل 'الدفاعات الجوية اليمنية' ينذر بسوء الصراع مع القوى العظمى. كما أكدت ناشيونال انترست في تقريرها: أن امتلاك أنظمة أكثر تكلفة وأكثر تطورًا لا يضمن النجاح المتواصل فالأنظمة منخفضة التقنية يمكن أن تُعيق فعالية أنظمة عالية التقنية.

وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!
وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

وسط الهدنة المعلنة.. قاذفات ومدمرات أمريكية تتأهب في البحر الأحمر!

شمسان بوست / متابعات: في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة 'فورست شيرمان'، من فئة 'أرلي بيرك' التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات 'بي-2' الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز 'بي-52' على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح 'بي-2' الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر – على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت 'يو إس إس فورست شيرمان' (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات 'جيرالد ر. فورد' (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة 'أرلي بيرك' من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، 'فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم'. وقبل يوم واحد من مغادرة 'فورست شيرمان' نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن 'استسلم' الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر
رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

حضرموت نت

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة 'فورست شيرمان'، من فئة 'أرلي بيرك' التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات 'بي-2' الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز 'بي-52' على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح 'بي-2' الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر – على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت 'يو إس إس فورست شيرمان' (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات 'جيرالد ر. فورد' (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة 'أرلي بيرك' من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، 'فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم'. وقبل يوم واحد من مغادرة 'فورست شيرمان' نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن 'استسلم' الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر
رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر

في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة "فورست شيرمان"، من فئة "أرلي بيرك" التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات "بي-2" الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز "بي-52" على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح "بي-2" الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر - على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت "يو إس إس فورست شيرمان" (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات "جيرالد ر. فورد" (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة "أرلي بيرك" من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، "فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم". وقبل يوم واحد من مغادرة "فورست شيرمان" نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن "استسلم" الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.

الإعلام الأمريكي: إدارة ترامب تخفي الخسائر البشرية لقواتنا في الحرب مع اليمن
الإعلام الأمريكي: إدارة ترامب تخفي الخسائر البشرية لقواتنا في الحرب مع اليمن

يمني برس

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمني برس

الإعلام الأمريكي: إدارة ترامب تخفي الخسائر البشرية لقواتنا في الحرب مع اليمن

يمني برس- متابعات بدأت ملامح فشل العدوان على اليمن؛ تظهر في الإعلام الأمريكي، كاشفاً أن إدارة ترامب تخفي عن المجتمع الأمريكي حجم الخسائر البشرية التي تتكبدها الولايات المتحدة جراء المواجهة الشرسة مع اليمن. وفي هذا الصدد، كشف تقرير لموقع 'ذي انترسبت' الأمريكي، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تخفي أعداد القتلى والجرحى الأمريكيين في الحرب على اليمن. وأشار الموقع إلى أنه على الرغم من أنّ الإدارة الأمريكية 'تتباهى علناً بتفاصيل الضربات التي تنفذها'، إلاّ أنها، 'ترفض الكشف عن عدد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا أو أُصيبوا نتيجة هذه العمليات'. وقال التقرير: إنّ هذا السلوك 'يمثل عملية تستّر غير معتادة في تاريخ العمليات العسكرية الأمريكية، ودفع بأعضاء في الكونغرس إلى المطالبة بالمحاسبة والشفافية'. ونقل الموقع عن النائب الديمقراطي، رو خانا، قوله: ينبغي لإدارة ترامب أن تكون شفافة بشأن عدد الخسائر البشرية الأمريكية جراء الهجمات على اليمن، مشددًا على ضرورة أن تحاسب إدارة ترامب على ضرباتها غير المصرح بها في اليمن. كما نقل الموقع عن النائبة الأمريكية براميلا جايابال، تأكيدها، أن ضربات القوات المتحدة التي أمر بها ترامب في اليمن غير دستورية، مضيفة يجب على الكونغرس تأكيد صلاحياته الحربية. وأوضح الموقع أن مكتب وزير الحرب والقيادة المركزية والبيت الأبيض امتنعا عن تقديم عدد الخسائر البشرية الأمريكية في الحرب على اليمن. ومن جهته كشف موقع 'ناشيونال انترست' الأمريكي أنه ثَبُتَ أن حاملات الطائرات عُرضةٌ لهجمات القوات المسلحة اليمنية، وليس هنالك أهم من إعادة النظر في الاستراتيجية الشاملة ضدهم. وبيّن الموقع أنه مع كلّ هجوم على حاملة طائرات أمريكية يتحسن أداء القوات المسلحة اليمنية في الحرب، مضيفاً أن حاملات الطائرات الأمريكية عديمة الفائدة في ساحة المعركة المتنازع عليها اليوم. وقال ناشيونال انترست: إن 'بإبقاء حاملات الطائرات في البحر الأحمر فإن ترامب يحذو حذو بايدن في إظهار العجز الأمريكي'. وأشار إلى أنه ما لم يكف الأمريكيون عن تبجيل حاملة الطائرات العتيقة وتغيير نهجهم مع اليمنيين فسينال اليمنيون هدفهم. من جانبه ذكرت وكالة 'أسوشيتد برس' نقلاً عن مسؤول أمريكي: أن وزير 'الدفاع' هيغسيث أمر الحاملة ترومان بالبقاء لأسبوع آخر ليضمن وجود مجموعتي حاملات طائرات أمريكية في المنطقة. وأضافت الوكالة أن قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال 'إريك كوريلا' طلب تمديد بقاء ترومان مجدداً ومن النادر أن تتواجد حاملتا طائرات في آن معاً. ومنتشياً بقوته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منتصف مارس الفائت شن عدواناً عسكريًّا على اليمن، وذلك إسناداً من الولايات المتحدة لكيان العدوّ الصهيوني، واليوم بعد أكثر من شهر ونصف يظهر الفشل الأمريكي، فلا استطاعت القوات الأمريكية كسر الحصار اليمني البحري المفروض على كيان العدوّ الصهيوني، كما أن الضربات الصاروخية اليمنية على الكيان تصاعدت أضعافاً عما كانت عليه بداية عمليات الإسناد اليمنية. ويؤكد اليمن قيادة وقوات مسلحة وشبعاً مواصلته لعمليات إسناد الشعب الفلسطيني، والتصدي للعدوان الأمريكي حتى تتوقف حرب الإبادة ويرفع الحصار عن غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store