أحدث الأخبار مع #ناصر_القصبي
ET بالعربي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ET بالعربي
بدرية البشر تكشف موعد تصوير الجزء الثاني من شارع الأعشى
في خبر سار لجمهور الدراما السعودية، وبعد النجاح الكبير الذي حققه مسلسل "شارع الأعشى" في موسم رمضان 2025، كشفت بدرية البشر عن موعد تصوير الجزء الثاني من العمل. بدرية البشر عن شارع الأعشى 2 : "راح نطور الأحداث للشخصيات الموجودة" وذكرت كاتبة المسلسل السعودي معلومات أن تصوير الجزء الثاني سيبدأ في شهر أغسطس القادم، حيث قالت : "ما في وقت نكتب رواية جديدة، راح نطور الأحداث للشخصيات الموجودة وراح نضيف لهم خط درامي". بدورها، ردت لمى الكناني، التي لعبت دور "عزيزة" في المسلسل، على سؤال من أحد متابعيها عبر سناب شات، والذي سألها عن صحة الخبر المتداول وموعد تصوير الجزء الثاني من شارع الأعشى في أغسطس القادم، لتُجيب عليه وتقول : "يا مسهّل" مع إضافة إيموجي القلب. بدرية البشر : "ناصر القصبي أنقذني في شارع الأعشى" في سياق مُتّصل، حلّت بدرية في مارس الماضي ضيفةً ضمن بودكاست "Behind the sheen"، الذي تقدمه لبنى عبدالعزيز، حيث استضافت معها بطلة المسلسل إلهام علي، لتتحدثان عن التحديات التي واجهتهما، وعلاقة ناصر القصبي بالعمل. وكشفت بدرية خلال اللقاء، كواليس كتابة دور "وضحى" في مسلسل "شارع الأعشى"، وسبب تراجعها عن تجسيدها دور بائعة مخدرات. كما أضافت بدرية زوجة ناصر القصبي خلال اللقاء : "قلت لناصر شخصية وضحى هي امرأة قوية وشجاعة وملهمة، أكتب دورها أنها بتروح تبيع مخدرات"، فرد قائلاً: "لا خليها إمرأة مستقيمة وتنتصر للقيم حتى النهاية". ثم أكملت: "إقتراح ناصر أنقذني، وكتبت دورها أنها تكون الملهمة للنساء الصالحات رغم أنها غير متعلمة ولا تمتلك أموالاً ولا زوجاً، فهي معدمة تماماً لكنها قادرة على أن تقود السفينة حتى النهاية". شاهد فيديو سابق : مسلسل شارع الأعشى كتبه 4 كتاب أتراك
عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
عبدالله السدحان.. بين نجومية لامعة ونهاية الحقبة الذهبية
تابعوا عكاظ على لم يكن عبدالله السدحان، مجرد ممثل أو فنان بارع في إضحاك الجمهور، بل كان ركناً أصيلاً من أركان الوعي الاجتماعي الذي تشكّل على الشاشة في مرحلة التحولات الكبرى للمجتمع السعودي. وُلد في 13 مايو 1958، وبدأ خطواته الأولى من المسرح الجامعي في جامعة الملك سعود، قبل أن يرسّخ وجوده في المشهد الفني بثقة الموهبة، واتساع الرؤية. السدحان، هو الوجه الذي لا تخطئه ذاكرة الشاشة، وهو الاسم الذي ارتبط بالكوميديا كما ارتبطت الكوميديا به. لكن النقطة الفارقة في مسيرته لم تكن ظهوره المنفرد، بل الثنائية الاستثنائية التي كوّنها مع ناصر القصبي، في سلسلة «طاش ما طاش»، التي بدأت 1993، واستمرت زهاء عقدين من الزمان، صنعت فيها هذه الثنائية خريطة جديدة للكوميديا السعودية، وأعادت تعريف وظيفة الفن في حياة الناس، من الترفيه إلى النقد، ومن الإضحاك إلى مساءلة الواقع. لم يكن «طاش» مجرد عمل فني، بل كان مرآة يومية للمجتمع، وأداة للتفكير النقدي، وساحة لحوار صامت بين المشاهد وشاشة التلفزيون. ومع انفصال السدحان عن القصبي 2011، انتهت تلك الحقبة الذهبية، وانطوت صفحة من أجمل ما كُتب في كتاب الدراما السعودية. اليوم، في يوم ميلاده، لا نحتفل فقط بعمر فنان، بل نستعيد عبره زمناً تلفزيونياً عميقاً، استطاع فيه السدحان، أن يكون صورة الناس، وصوتهم، وضحكتهم أيضاً. لم تنتهِ الرحلة بعد، لكن ذروة المجد تُحفظ باسمه إلى جوار شريكه، في واحدة من أعظم الثنائيات التي عرفها الخليج العربي. أخبار ذات صلة عبدالله السدحان
