logo
#

أحدث الأخبار مع #نافال

لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟
لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟

أريفينو.نت

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • أريفينو.نت

لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟

أريفينو.نت/خاص على الرغم من أن الموسم الحالي لصادرات البرتقال المغربي يسير بوتيرة وصفت بـ'الطبيعية'، يبدو أن القطاع لم يتمكن من الاستفادة بالشكل المأمول من النقص العالمي في المعروض من البرتقال، والذي نجم عن انتهاء الموسم مبكراً بشكل لافت في كل من مصر وإسبانيا، وهما من كبار المنافسين للمغرب في هذا المجال. هذا الوضع أثار تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء عدم قدرة 'الذهب البرتقالي' المغربي على اقتناص هذه الفرصة السانحة. 'لا طلب قوي وأسعار غير مُرضية': شهادة مُقلقة من قلب قطاع التصدير! نقلت منصة 'فريش بلازا' المتخصصة عن السيدة سلمى كروعة، المسؤولة بشركة 'Cap Growers' المصدرة، قولها إن 'الموسم يسير كالمعتاد. لم أشعر بوجود طلب أقوى من المعتاد، ويجب أن أقول أيضاً إن الأسعار في الوقت الحالي غير مرضية'. وأوضحت كروعة أن غياب هذه الفرصة يمكن تفسيره بعدة عوامل، من بينها الطبيعة الموسمية للإنتاج المغربي والطابع المفاجئ الذي اتسم به النقص الحالي في السوق العالمية، والذي جاء بعد فترة طويلة من وفرة المنافسة. وأضافت: 'نافذة التسويق للبرتقال المغربي قصيرة نسبياً، ويبلغ الطلب عليه ذروته في شهر نوفمبر، ثم مرة أخرى لفترة وجيزة في فبراير. وفي تلك الفترات، كان لا يزال هناك وفرة من البرتقال في السوق قادمة من إسبانيا ومصر، وكان سعر البرتقال المغربي أغلى. أضف إلى ذلك المشاكل التي واجهناها في الإنتاج، خاصة فيما يتعلق بآفات العناكب وحشرات التريبس (thrips)، أو تلطخ القشور الناتج عن العوامل المناخية، مما جعل 50% فقط من البرتقال المنتج قابلاً للتصدير'. تفضيلات السوق تُعقد المهمة: 'نافال' هو المطلوب… والمغرب يُقدم 'ماروك ليت'! بحسب المصدرة ذاتها، فإن الطلب الحالي في الأسواق العالمية يتركز بشكل أساسي على صنف 'نافال' (Navel)، في حين أن روزنامة الإنتاج المغربي في هذه المرحلة من الموسم تعتمد على صنف 'ماروك ليت' (Maroc Late) المتأخر. وتابعت السيدة كروعة: 'هناك طلب جيد على برتقال ماروك ليت ذي الحجم الكبير، خاصة من أسواق روسيا وأمريكا الشمالية، لكن في باقي الأسواق، يبقى برتقال نافال هو الأكثر طلباً في الوقت الحالي، بينما موسم برتقال نافال المغربي قد انتهى فعلياً'. مُصدرون من أكادير يشتكون: طلب متزايد وأسعار 'مُخيبة للآمال'! من جهته، صرح مصدر تصديري آخر من منطقة أكادير قائلاً: 'لقد لاحظنا بالفعل زيادة في الطلب بعد انتهاء الموسم المصري مبكراً، لكن من الغريب أن المستوردين يحاولون خفض الأسعار، وهو أمر لا يعكس الوضع الحقيقي للسوق ولا يخدم مصالحنا كمصدرين'. وأضاف المصدر أن هذا الوضع دفعهم إلى 'تقليص التركيز على البرتقال والتحول نحو فواكه أخرى مثل البطيخ' التي قد توفر هوامش ربح أفضل في ظل هذه الظروف. واختتمت السيدة كروعة تعليقها بالقول: 'أسعار البرتقال منخفضة حالياً في السوق المحلي المغربي، وهو ما يدل على أن النقص المسجل في السوق الدولية لا ينعكس فعلياً على مستوى العرض المحلي المغربي، مما يزيد من الضغط على المنتجين'.

خبر اقتراب مصر من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة زائف FactCheck#
خبر اقتراب مصر من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة زائف FactCheck#

النهار

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • النهار

خبر اقتراب مصر من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة زائف FactCheck#

تداولت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر فايسبوك خبرا منسوبا إلى صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية، يدعي أن "مصر اقتربت من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة". الا ان هذا ال خبر زائف تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات على فايسبوك خبراً يقول (من دون تدخل): "صحيفة لا تريبيون: قريبا حاملة طائرات مقاتله مصرية... تتم صناعتها حاليا داخل أكبر المؤسسات الصناعية البحرية الأوروبية". ولكن البحث عن هذا الخبر في صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية قاد إلى أنه زائف تماما. وهو ما يمكن تبيانه في الآتي: أولاً- الخبر الخاص باهتمام مصر بالحصول على حاملة طائرات نشرته الصحيفة الفرنسية ضمن تقرير بتاريخ 8 آذار (مارس) 2022 ، يقول إن "القاهرة أعربت لباريس ومجموعة نافال عن اهتمامها بالحصول على غواصات باراكودا، التي تعمل بالطاقة التقليدية، بالإضافة إلى حاملة طائرات مجهزة بطائرة رافال". ووفقا للتقرير الذي استند إلى مصادر متوافقة، فإن مصر مهتمة بغواصات باراكودا، التي ستتولى مجموعة نافال تصنيعها. وقد بدأت مناقشات بين البلدين، وكذلك مع المجموعة البحرية، منذ أكثر من عام. وطلبت مصر 4 غواصات من طراز U209 من شركة ThyssenKrupp Marine Systems (TKMS)، وتم تسليمها بين عامي 2015 و2020. ثانيا- آخر خبر نشرته صحيفة لا تريبيون عن مصر والعلاقات العسكرية بين القاهرة وباريس كان بتاريخ 5 نيسان (أبريل) 2025، بعنوان "وزارة الدفاع: فرنسا ومصر توقعان شراكة استراتيجية". وبحسب التقرير، فإن شركة داسو الفرنسية للطيران ستوقع مع سلاح الجو المصري عقد صيانة لطائرة رافال في الخدمة. وقال إن مصر لن توقع عقدا جديدا لطائرات الرافال أو الغواصات، مشيرا الى أن سلاح الجو المصري أول عميل تصدير للطائرة المقاتلة الفرنسية، وهو الثاني في العالم، بعد سلاح الجو الفرنسي، الذي طلب ما يصل إلى 55 طائرة رافال. مصر وفرنسا... تاريخ من التعاون العسكري وبحسب الموقع الرسمي للسفارة الفرنسية في مصر، تم فتح مكتب للبعثة العسكرية فيها عام 1971 ، بعد 8 أعوام من عودة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين، والتي انقطعت بعد أزمة السويس عام 1956. وتم تعيين مقدم في القوات الجوية كملحق للقوات المسلحة الفرنسية في مصر. وبعد 5 سنوات، بدأ ضابط من البحرية الفرنسية تولي منصب الملحق البحري. ومنذ ذلك الحين، حافظت فرنسا ومصر على علاقات وثيقة ومتزايدة في مجال الدفاع، مبنية على العديد من الاتفاقيات الثنائية، لا سيما اتفاقية التعاون العسكري والتقني، التي وقعها بالأحرف الأولى وزيرا الدفاع الفرنسي والمصري، بتاريخ 30 حزيران (يونيو) 2005. ومنذ عام 2015، توسّعت مجالات التعاون بشكل كبير، مما أدى إلى تعزيز بعثة الدفاع محليًا عبر خلق منصب ملحق التسليح ومنصب نائب مكلف بالتعاون، وتعيين ضابط معاون في البحرية (DCSD)، إلى جانب إقامة علاقات وثيقة ومتكررة بين السلطات العليا السياسية والعسكرية، وإقامة حوار استراتيجي ثنائي (DGRIS) منذ عام 2023. وفي عام 2017، تجسد التعاون العسكري المشترك، الذي تسارعت وتيرته في 2015، في توقيع عدد من العقود العسكرية الكبرى، عبر تأسيس اللجنة العسكرية العليا. وتسمح هذه اللقاءات التي تعقد سنويًا، برئاسة رؤساء أركان القوات المسلحة أو من يمثلهم، برسم التوجهات الرئيسية للبلدين وتحقيق التنسيق في مجالات التعاون الدفاعي وبتبني خطة تعاون سنوية تغطي جميع جوانب العلاقات العسكرية: الزيارات والدورات التدريبية والتبادلات والتدريبات والحوار الاستراتيجي. وسمحت عملية نشر حاملة المروحيات البرمائية "ديكسمود" (PHA DIXMUDE)، التي قامت بزيارة لميناء العريش اعتبارًا من تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 حتى نهاية شهر كانون الثاني (يناير) 2024، بزيادة الدعم الصحي العاجل المقدم لصالح المصابين من غزة، مما يعد دليلًا على علاقة الثقة التي تربط بين فرنسا ومصر. وفي مجال التدريب، تنظم القوات المسلحة الفرنسية والمصرية التدريب البحري الثنائي السنوي "كليوباترا" منذ عام 1994، والذي يتم تنفيذه بالتناوب في فرنسا وفي مصر. وبالإضافة إلى ذلك، يتم حاليًا تنظيم التدريب الجوي الثنائي "آمون" سنويًا في مصر، مما يتيح الفرصة للقوات الجوية بإجراء تدريبات مشتركة. وعلاوة على الأنشطة السنوية، تقوم القوات المسلحة للدولتين بتنفيذ تدريبات منتظمة، وفقًا لتوافر الفرص المتعلقة بوجود الوحدات الفرنسية أو عبورها: استقبال سفن تنفذ زيارات في القواعد البحرية الفرنسية، وعمليات عبور منتظمة لقناة السويس والتدريب الجوي- البحري "رمسيس" بواسطة حاملة الطائرات "شارل ديغول" (CHARLES DE GAULLE)، وزيارات ذات أهمية أثناء عمليات الانتشار الجوي من نوع "PEGASE". وفي كل عام، يتم اختيار العديد من الضباط المصريين من أجل تلقي برامج تدريبية في فرنسا، كما هو الحال على سبيل المثال في الدروات التدريبية في مدرسة الحرب أو الكليات التطبيقية. ويتم أيضا تنظيم زيارات متبادلة في مجالات متنوعة (الصحة العسكرية والأمن الجوي...) في ضوء ما تتخذه اللجنة العسكرية الثنائية من قرارات. ويتم أيضاً تقديم دعم للقوات المسلحة المصرية في مجال تعليم اللغة الفرنسية في الأوساط العسكرية. وفي عام 2024، تم تسليم أول شهادات تعليم اللغة الفرنسية لعشرات من الضباط المصريين سواء بالقوات البحرية أو الجوية. وتأتي قيادة عدد من الأنشطة التدريبية ومرافقة لبرامج امتلاك قدرات ضمن مهام إدارة التعاون والأمن والدفاع (DCSD) التابعة لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية. وأخيرا، تجسدت الثقة الممنوحة بالصناعات الدفاعية الفرنسية بامتلاك مصر 54 طائرة رافال وحاملتين مروحيات برمائية من طراز ميسترال وفرقاطة من طراز فريم وأربع طرادات من طراز جويند، منها 3 تم تصنيعها في الورش البحرية بالإسكندرية، في سابقة أولى من نوعها، بمقتضى شراكة صناعية وعسكرية صلبة ومبنية على الثقة بين البلدين.

المرصد الوطني للفلاحة: إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة إلى غاية 21 أفريل 2025
المرصد الوطني للفلاحة: إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة إلى غاية 21 أفريل 2025

إذاعة قفصة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • إذاعة قفصة

المرصد الوطني للفلاحة: إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة إلى غاية 21 أفريل 2025

إرتفعت عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة، لتناهز 33،8 مليون دينار، خلال الفترة الممتدة من 18 أكتوبر 2024 إلى 21 أفريل 2025، مقارنة بنفس الفترة من الموسم الماضي، حسب تقرير، صادر الجمعة، عن المرصد الوطني للفلاحة بعنوان "نمو صادرات القوارص، تحليل إقتصادي 2024-2025". واشار المرصد من جهة اخرى الى ارتفاع الكميات المصدّرة، بدورها، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من انواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. //توزيع حسب البلدان// ولا تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طن خلال السنة المنقضية،اي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، خلال نفس الفترة، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لـصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً بـ 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، لا تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة، في هذا الصدد، على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية.

إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة
إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة

تورس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تورس

إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة

وأشار المرصد إلى ارتفاع الكميات المصدّرة، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من أنواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. توزيع حسب البلدان: ما تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طنا خلال السنة المنقضية، أي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، في الفترة نفسها، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً ب 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، ما تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، ما تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية. الأخبار

إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة
إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة

ديوان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ديوان

إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة

وأشار المرصد إلى ارتفاع الكميات المصدّرة، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من أنواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. توزيع حسب البلدان: ما تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طن خلال السنة المنقضية، أي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، في الفترة نفسها، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لـصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً بـ 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، ما تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، ما تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store