أحدث الأخبار مع #ناكاتاني


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
اليابان تعتزم إنفاق 1.8% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع في السنة المالية الجديدة
الثلاثاء، 15 أبريل 2025 12:49 مـ بتوقيت القاهرة أعلن وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني اليوم الثلاثاء، أن بلاده بصدد إنفاق إجمالي 9.9 تريليون ين "أو حوالي 70 مليار دولار" وهو ما يعادل 1.8% من الناتج المحلي الإجمالي على ميزانية الدفاع والتكاليف المرتبطة بها للسنة المالية 2025؛ في إطار سعي طوكيو للوصول إلى هدف تخصيص 2% من ميزانية الدولة للدفاع بحلول السنة المالية 2027. وقال ناكاتاني - في مؤتمر صحفي نقلته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية الرسمية - إن الحكومة ستخصص حوالي 8.5 تريليون ين لميزانيتها الدفاعية وحوالي 1.5 تريليون ين للنفقات ذات الصلة في ميزانيتها الأولية للسنة المالية الحالية التي تبدأ هذا الشهر. وفي تحديثها للمبادئ التوجيهية لسياسة استراتيجية الأمن القومي طويلة الأجل في أواخر عام 2022، حددت الحكومة اليابانية هدفًا يتمثل في رفع ميزانية الدفاع والنفقات المرتبطة بها إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي لتلك السنة المالية بحلول السنة المالية 2027، وتعهدت بالحصول على "قدرات هجومية مضادة" لمهاجمة العدو مباشرةً في حالات الطوارئ. وكانت اليابان قد حددت، بفضل دستورها الرافض للحرب، إنفاقها الدفاعي لفترة طويلة بحوالي 1% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل حوالي 5 تريليونات ين، لكنها قررت زيادته استجابةً للتحديات الأمنية. وبحسب "كيودو"، فإن خطط اليابان في هذا الملف تأتي بالتزامن مع زيادة ضغوط الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب على حلفائها، بما في ذلك اليابان وكوريا الجنوبية وأعضاء حلف شمال الأطلسي "الناتو"، لتحمل المزيد من تكاليف دفاعها واستضافة القوات العسكرية الأمريكية. وأكد ناكاتاني أن الأرقام الجديدة "تُظهر أن جهودنا لتعزيز قدراتنا الدفاعية تتقدم بثبات" نحو تحقيق الهدف، حسب قوله. ووفقًا لوزارة الدفاع اليابانية، بلغ الإنفاق الدفاعي والتكاليف ذات الصلة للسنتين الماليتين 2023 و2024 ما يعادل 1.4% و1.6% من الناتج المحلي الإجمالي على التوالي.. مشيرا إلى أنه عند مقارنة أحدث 9.9 تريليون ين بالناتج المحلي الإجمالي المقدر للسنة المالية 2025، تكون النسبة 1.6%. أما بالنسبة للنسب المئوية للسنة المالية 2028 وما بعدها، فقد صرّح رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا بأنها "قد تتجاوز 2%، إذا لزم الأمر" في ظلّ البيئة الأمنية السائدة، وتشمل التكاليف المتعلقة بالدفاع الإنفاق على خفر السواحل الياباني وعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وتطوير الأمن السيبراني، من بين مسئوليات أخرى.


سكاي نيوز عربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
اليابان تنفق 1.8% من إجمالي الناتج المحلي على الدفاع في 2025
ونقلت وكالة أنباء كيودو اليابانية عن ناكاتاني قوله في مؤتمر صحفي الثلاثاء، إن الحكومة ستخصص نحو 8.5 تريليون ين لميزانيتها الدفاعية ونحو 1.5 تريليون ين للنفقات ذات الصلة في ميزانيتها الأولية للعام المالي الحالي الذي يبدأ هذا الشهر. وفي تحديثها للمبادئ التوجيهية لسياسة استراتيجية الأمن القومي طويلة الأمد في أواخر عام 2022، حددت الحكومة هدفها المتمثل في زيادة ميزانية الدفاع والإنفاق المرتبط بها إلى 2 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي لذلك العام المالي بحلول السنة المالية 2027، وتعهدت بتأمين "قدرات توجيه الضربات المضادة" لمهاجمة أراضي العدو بشكل مباشر في حالات الطوارئ. يشار إلى أن اليابان ، بعدما وضعت دستورا ينبذ الحرب، حددت منذ فترة طويلة إنفاقها الدفاعي بنحو 1 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي، أو نحو 5 تريليونات ين، ولكنها بدأت زيادة ذلك كرد فعل على التحديات الأمنية مثل الحشد العسكري السريع للصين وتطوير كوريا الشمالية للصواريخ ولقدراتها النووية. وجاء أحدث تقدير في الوقت الذي تزيد فيه الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب الضغوط على حلفائها، ومن بينهم اليابان وكوريا الجنوبية وأعضاء حلف شمالي الأطلسي (ناتو) ، لتحمل المزيد من تكاليف الدفاع عنها واستضافة القوات العسكرية الأمريكية. وأضاف الجنرال ناكاتاني إن الأرقام "توضح أن جهودنا لتعزيز قدراتنا الدفاعية تتقدم بشكل ثابت" نحو تحقيق الهدف.


بوابة الأهرام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
اليابان تعتزم إنفاق 1.8% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع في السنة المالية الجديدة
أ ش أ أعلن وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني اليوم الثلاثاء، أن بلاده بصدد إنفاق إجمالي 9.9 تريليون ين "أو حوالي 70 مليار دولار" وهو ما يعادل 1.8% من الناتج المحلي الإجمالي على ميزانية الدفاع والتكاليف المرتبطة بها للسنة المالية 2025؛ في إطار سعي طوكيو للوصول إلى هدف تخصيص 2% من ميزانية الدولة للدفاع بحلول السنة المالية 2027. موضوعات مقترحة وقال ناكاتاني - في مؤتمر صحفي نقلته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية الرسمية - إن الحكومة ستخصص حوالي 8.5 تريليون ين لميزانيتها الدفاعية وحوالي 1.5 تريليون ين للنفقات ذات الصلة في ميزانيتها الأولية للسنة المالية الحالية التي تبدأ هذا الشهر. وفي تحديثها للمبادئ التوجيهية لسياسة استراتيجية الأمن القومي طويلة الأجل في أواخر عام 2022، حددت الحكومة اليابانية هدفًا يتمثل في رفع ميزانية الدفاع والنفقات المرتبطة بها إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي لتلك السنة المالية بحلول السنة المالية 2027، وتعهدت بالحصول على "قدرات هجومية مضادة" لمهاجمة العدو مباشرةً في حالات الطوارئ. وكانت اليابان قد حددت، بفضل دستورها الرافض للحرب، إنفاقها الدفاعي لفترة طويلة بحوالي 1% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل حوالي 5 تريليونات ين، لكنها قررت زيادته استجابةً للتحديات الأمنية. وبحسب "كيودو"، فإن خطط اليابان في هذا الملف تأتي بالتزامن مع زيادة ضغوط الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب على حلفائها، بما في ذلك اليابان وكوريا الجنوبية وأعضاء حلف شمال الأطلسي "الناتو"، لتحمل المزيد من تكاليف دفاعها واستضافة القوات العسكرية الأمريكية. وأكد ناكاتاني أن الأرقام الجديدة "تُظهر أن جهودنا لتعزيز قدراتنا الدفاعية تتقدم بثبات" نحو تحقيق الهدف، حسب قوله. ووفقًا لوزارة الدفاع اليابانية، بلغ الإنفاق الدفاعي والتكاليف ذات الصلة للسنتين الماليتين 2023 و2024 ما يعادل 1.4% و1.6% من الناتج المحلي الإجمالي على التوالي.. مشيرا إلى أنه عند مقارنة أحدث 9.9 تريليون ين بالناتج المحلي الإجمالي المقدر للسنة المالية 2025، تكون النسبة 1.6%. أما بالنسبة للنسب المئوية للسنة المالية 2028 وما بعدها، فقد صرّح رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا بأنها "قد تتجاوز 2%، إذا لزم الأمر" في ظلّ البيئة الأمنية السائدة، وتشمل التكاليف المتعلقة بالدفاع الإنفاق على خفر السواحل الياباني وعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وتطوير الأمن السيبراني، من بين مسئوليات أخرى.


الوئام
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
اليابان ترغب في الانضمام إلى قيادة الناتو لدعم أوكرانيا
أعربت اليابان اليوم الثلاثاء عن اهتمامها بالمشاركة في قيادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) لبعثة الحلف لدعم أوكرانيا في ألمانيا وهو ما يشكل دفعة كبيرة في العلاقات مع الحلف الذي يعد أوروبيا إلى حد كبير. وأعلن وزير الدفاع الياباني الجنرال ناكاتاني عن اهتمام بلاده خلال محادثات مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في طوكيو. وبعد تزويد أوكرانيا التي مزقتها الحرب بمعدات الدفاع والدعم، تريد اليابان الآن الانضمام إلى بعثة حلف الناتو التي تحمل اسم 'المساعدة الأمنية والتدريب من حلف الأطلسي لأوكرانيا'، ومقرها في قاعدة أمريكية في مدينة فيسبادن الألمانية. ولا تزال تفاصيل المهمة تخضع للنقاش، بما في ذلك إمكانية إرسال أي من أعضاء قوة الدفاع الذاتي اليابانية إلى فيسبادن، إلا أن أي تعاون ياباني ليس من المتوقع أن يشمل القتال، بما يتوافق مع تقليد طوكيو بعد الحرب العالمية الثانية للحد من دور جيشها. وقال ناكاتاني إن اليابان تريد تعزيز التعاون الأمني مع حلف شمال الأطلسي وإن المشاركة في بعثة الحلف لدعم أوكرانيا ستساعد طوكيو على تعلم الدروس من غزو روسيا لأوكرانيا. وأضاف أن 'اليابان والناتو يواجهان العديد من التحديات وبيئتنا الأمنية أصبحت أكثر حدة بشكل متزايد'. وقد أعرب الأمين العام لحلف الناتو عن القلق بشأن تعزيز الأسلحة الصينية والمناورات العسكرية التي تجريها بالقرب من تايوان، كما طالب أعضاء الحلف والدول الصديقة بالعمل سويا للحفاظ على ممرات بحرية حرة ومفتوحة في المنطقة. وقال روته للصحفيين في ختام زيارته لمدينة يوكوسوكا 'الصين تدعم جهود روسيا. الصين تقوم بتعزيز قوتها المسلحة، بما في ذلك البحرية بوتيرة سريعة'. وأضاف' لا يمكن أن نكون ساذجين، وعلينا أن نعمل سويا، وأن نقوم بتقييم ما يحدث'. وأضاف روته أن الناتو قلق بشأن التدريبات العسكرية الصينية بالقرب من تايوان و أنه 'يراقبها عن كثب'.


مصراوي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
لدعم أوكرانيا.. اليابان تريد الانضمام إلى قيادة حلف شمال الأطلسي
طوكيو - (أب) أعربت اليابان اليوم الثلاثاء عن اهتمامها بالمشاركة في قيادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) لبعثة الحلف لدعم أوكرانيا في ألمانيا وهو ما يشكل دفعة كبيرة في العلاقات مع الحلف الذي يعد أوروبيا إلى حد كبير. وأعلن وزير الدفاع الياباني الجنرال ناكاتاني عن اهتمام بلاده خلال محادثات مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في طوكيو، وبعد تزويد أوكرانيا التي مزقتها الحرب بمعدات الدفاع والدعم، تريد اليابان الآن الانضمام إلى بعثة حلف الناتو التي تحمل اسم "المساعدة الأمنية والتدريب من حلف الأطلسي لأوكرانيا"، ومقرها في قاعدة أمريكية في مدينة فيسبادن الألمانية. ولا تزال تفاصيل المهمة تخضع للنقاش، بما في ذلك إمكانية إرسال أي من أعضاء قوة الدفاع الذاتي اليابانية إلى فيسبادن، إلا أن أي تعاون ياباني ليس من المتوقع أن يشمل القتال، بما يتوافق مع تقليد طوكيو بعد الحرب العالمية الثانية للحد من دور جيشها. وقال ناكاتاني إن اليابان تريد تعزيز التعاون الأمني مع حلف شمال الأطلسي وإن المشاركة في بعثة الحلف لدعم أوكرانيا ستساعد طوكيو على تعلم الدروس من غزو روسيا لأوكرانيا. وأضاف أن "اليابان والناتو يواجهان العديد من التحديات وبيئتنا الأمنية أصبحت أكثر حدة بشكل متزايد". وقد أعرب الأمين العام لحلف الناتو عن القلق بشأن تعزيز الأسلحة الصينية والمناورات العسكرية التي تجريها بالقرب من تايوان، مطالبًا أعضاء الحلف والدول الصديقة بالعمل سويا للحفاظ على ممرات بحرية حرة ومفتوحة في المنطقة. وقال روته للصحفيين في ختام زيارته لمدينة يوكوسوكا "الصين تدعم جهود روسيا. الصين تقوم بتعزيز قوتها المسلحة، بما في ذلك البحرية بوتيرة سريعة"، مضيفًا:" لا يمكن أن نكون ساذجين، وعلينا أن نعمل سويا، وأن نقوم بتقييم ما يحدث". وأضاف روته أن الناتو قلق بشأن التدريبات العسكرية الصينية بالقرب من تايوان و أنه "يراقبها عن كثب".