أحدث الأخبار مع #نانت


البطولة
منذ 41 دقائق
- رياضة
- البطولة
فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!
كعادتها منذ سنة 2019، تنظم الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة "LFP"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية الجنسي "الشذوذ الجنسي"، في الجولة التي تتصادف مع يوم 17 ماي، حملة لدعم هذه الفئة، وتلزم اللاعبين بطريقة "مباشرة"، بالمشاركة في الحملة. وكانت الرابطة في البداية، تفرض على الأندية تغيير ألوان أرقام اللاعبين وأسمائهم، لتكون بألوان قوس قزح، ثم بداية من الموسم الماضي، قررت الاكتفاء بشعار في ذراع اللاعبين، مع التقاط صورة جماعية قبل انطلاق أي مباراة، رفقة لافتة تحمل شعارا يدعم هذه الفئة. وشكلت هذه الخطوة ضجة كبيرة في فرنسا منذ اعتمادها، حيث أصر العديد من اللاعبين على عدم تبني الفكرة، وهو ما تفرضه "حرية التعبير"، ولكن كل من يرفض الامتثال يجد نفسه عرضة للعقوبة أو الإيقاف. هذا الموسم، امتنع مصطفى محمد عن خوض مباراة فريقه نانت ضد مونبولييه ، رافضا المشاركة في هذه الحملة التي تزامنت مع الجولة الأخيرة من " الليغ1"، بينما قرر لاعبون آخرون اللعب، ولكن بطريقتهم، من خلال حجب شعار "الشذوذ الجنسي" بشريط لاصق، كما فعل لاعب أولمبيك ليون ، الصربي نيمانيا ماتيش ، ولاعب لوهافر ، المصري أحمد حسن كوكا. في موسم 2022-2023، عارض المغربي زكرياء أبوخلال والمصري مصطفى محمد ، إضافة إلى المالي موسى ديارا والبوسني سعيد هاموليتش ، و لوغان كوستا من الرأس الأخضر، المشاركة مع أنديتهم في الجولة 35 من "الليغ1"، لتزامنها مع حملة دعم المثليين، وهو ما كلفهم الشيء الكثير. وقرر نادي نانت، معاقبة المصري مصطفى محمد، بفرض غرامة مالية عليه، ثم التبرع بالمال لجمعية تدعم "الشذوذ الجنسي"، ونفس الشيء حدث معه هذا الموسم حين رفض اللعب. في الموسم الماضي، قام محمد كامارا لاعب موناكو، بحجب الشعار بشريط لاصق، وكان رد الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة، هو معاقبته بإيقافه 4 مباريات. حين رفض أبوخلال ومصطفى محمد وباقي اللاعبين، المشاركة في هذه الحملة، تعرضوا لـ"هجوم" كبير، لدرجة أن الناطق باسم الحكومة الفرنسية "أوليفييه فيران"، خرج وقال: " ما فعلوه هراء... لا بل جريمة. نحن في مجتمع فرنسي أوروبي يحترم الجميع وهناك حرية". بعد نهاية الأسبوع الماضي، خرجت " ماري بارساك" ، وزيرة الرياضة الفرنسية، وهاجمت مصطفى محمد، قائلة: "أدين موقف هذا اللاعب. لا يوجد أي مبرر لعدم الانخراط في مواجهة رهاب المثلية في الرياضة، وخاصة في كرة القدم. انخراط اللاعبين أمر أساسي، فهم يلعبون دورًا كبيرًا في التأثير على الشباب. يجب أن يشاركوا في هذه المبادرات، تمامًا كما يفعلون في مواجهة العنصرية. نحن ننتظر منهم نفس مستوى الالتزام". وأضافت: . ليس الدوري الفرنسي وحده من يدعم هذه الفئة، بل حتى الدوري الإنجليزي الممتاز و الألماني و الهولندي ، وفي الموسم الماضي، قرر المغربي رضوان اليعقوبي ، عدم ارتداء الشارة الداعمة للشذوذ الجنسي، مع ناديه إكسيلسيور الهولندي، وصرح حينها: " أرفض ارتداء شارة دعم الشذوذ الجنسي لأسباب دينية، وهذه علامة على حرية التعبير. أنا لست مع هذه المجموعة من الناس ولا ضدها، لكنني لا أريد تمثيلهم أو دعمهم".


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
جدل بالدوري الفرنسي حول مصطفى وكوكا وماتيتش
يواجه عدة لاعبين في الدوري الفرنسي خطر التعرض لعقوبات، وذلك بعد جدل كبير أحاط بحملة ضد رهاب المثلية في بطولة الدوري الفرنسي. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الصربي نيمانيا ماتيتش، لاعب ليون، قام بتغطية شعار الحملة على قميصه، وكذلك فعل المصري أحمد حسن كوكا مهاجم فريق لوهافر، فيما رفض مصطفى محمد مهاجم فريق نانت المشاركة في مباراة فريقه الحاسمة لتجنب الهبوط أمام مونبيليه. وذكرت تقارير أن جوناثان جراديت، مدافع فريق لنس، سمع وهو يستخدم عبارات معادية للمثلية في نفق الملعب بين شوطي مباراة فريقه أمام موناكو. وأصدرت ماري برساك، وزيرة الرياضة الفرنسية، بياناً الأحد، دعت فيه إلى توقيع عقوبات. وأوضحت «بي بي سي» أن الحملة التي يطلقها الدوري الفرنسي دخلت عامها الخامس، وتهدف إلى زيادة الوعي، وتطلب من اللاعبين ارتداء قمصان عليها رموز قوس قزح، فيما يتم رفع لافتات في المدرجات للغرض نفسه. وفي مباريات يوم السبت، قام ماتيتش وأحمد حسن بتغطية شعار قوس قزح على قمصيهما. من جانبه، لم يلعب الدولي المصري مصطفى محمد في مباراة فريقه التي ضمنت له البقاء في الدوري الممتاز. وقال مصطفى محمد عبر منصة تبادل الصور «إنستغرام»: «أؤمن بالاحترام المتبادل، وهو الذي ندين لبعضنا البعض به، لكن أيضاً يجب احترام آرائنا ومعتقداتنا، بالنسبة لي هناك قيم عميقة وراسخة نابعة من إيماني وهي ما تجعل مشاركتي في ذلك أمراً صعباً». وأشارت التقارير في فرنسا إلى أن اللاعب سيتم تغريمه وتحويل قيمة الغرامة لدعم الجمعيات الخيرية لمكافحة التمييز ضد المثليين.


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الجزيرة
رفض وإهانة المثليين يفشل جولة دعم الشواذ بالدوري الفرنسي
تحوّلت الجولة الأخيرة للدوري الفرنسي لكرة القدم، يوم السبت الماضي، من التضامن مع المثليين إلى إحراج للكرة الفرنسية برفض بعض اللاعبين ارتداء شعار الحملة، في حين قاطع المصري مصطفى محمد مباراة فريقه نانت، وتمت إهانة المثليين في نفق الملعب. وأخفى الصربي نيمانيا ماتيتش لاعب وسط أولمبيك ليون والمصري أحمد حسن (كوكا) مهاجم لوهافر شعار الدوري الفرنسي المناهض لمعادة المثلية الجنسية خلال مباريات يوم السبت الماضي. رفض وإهانة للمثليين ورفض مصطفى محمد مهاجم نانت خوض مباراة فريقه أمام مونبلييه، بسبب قناعات شخصية، وهي المرة الثالثة التي يغيب فيها الدولي المصري عن هذه المبادرة. وفي هذه الأثناء، سُمع مدافع لانس جوناتان جرادي وهو يوجه إهانات معادية للمثليين في نفق الملعب بين شوطي مباراة فريقه ضد موناكو. ودفعت سلسلة الحوادث وزيرة الرياضة الفرنسية الجديدة ماري بارساك إلى إصدار بيان أمس الأحد، داعية إلى اتخاذ إجراءات حاسمة. وقالت بارساك "كرة القدم لديها منصة ضخمة، والاتحاد (الفرنسي لكرة القدم) عازم على وضع هذه القضية على جدول أعمال الأندية والمشجعين". وأضافت "لم تعد الإهانات والسلوكيات المعادية للمثليين مقبولة. المجتمع تطور ويجب أن تتغير لغة كرة القدم معه. هناك مجموعة واسعة من العقوبات المتاحة، ويجب تطبيقها". وخططت رابطة الدوري الفرنسي لارتداء اللاعبين شعارات بألوان قوس قزح على القمصان أو شارات القيادة على الذراع وعرض رسائل في الملاعب كجزء من حملتها التوعوية السنوية. ومع ذلك، كانت المشاركة متفاوتة في السنوات الأخيرة، إذ أعلن بعض اللاعبين أسبابا شخصية أو دينية لانسحابهم من المشاركة في الحملة. ونادرا ما يتحدث اللاعبون بصراحة، رغم أن الدولي الفرنسي السابق أنطوان غريزمان قال قبل 6 سنوات "إذا أراد لاعب مثلي الجنس أن يعلن هويته الجنسية، فقد لا يكون كل لاعبي فرنسا معه، لكنني سأكون معه". وقال جوناتان كلاوس ظهير نيس، الأسبوع الماضي، إنه متشائم بشأن مكافحة معاداة المثلية الجنسية. وقال "أعتقد أنها معركة لا تنتهي، لأنه لن يكون هناك أبدا توافق تام (مع مكافحة معاداة المثلية). مجرد وجود نقاش يمثل مشكلة".


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار قطر : وزيرة فرنسية تطالب بمعاقبة الدولي المصري مصطفى محمد لهذا السبب
الاثنين 19 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - رياضة عالمية 26 19 مايو 2025 , 03:38م مصطفى محمد الدوحة - موقع الشرق طالبت وزيرة فرنسية بمعاقبة الدولي المصري مصطفى محمد الذي يلعب في صفوف نانت الفرنسي، بعد قراره عدم المشاركة مع فريقه في آخر مباراة بالدوري بسبب قرار إجبار اللاعبين على ارتداء شارات «دعم المثليين». وقالت وزيرة المساواة بين النساء والرجال ومكافحة التمييز أوروريه بيرجيه على منصة إكس «في الجمهورية الفرنسية، الإيمان ليس فوق القانون، ولن يكون أبدا». نقلتها وسائل إعلام فرنسية. وأضافت «لا بد من اتخاذ عقوبات واضحة لمن يعادون المثلية»، على حد زعمها. وقال مصطفى محمد (27 عاما) مهاجم نانت إنه لن يشارك مع فريقه في الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم، بسبب رفضه ارتداء شارة «دعم المثليين» التي تنظمها رابطة الدوري في ختام كل موسم. وقال مصطفى محمد إنه يحترم خيارات الآخرين، لكن المشاركة تتعارض مع قناعاته الشخصية. وأضاف: «العيش معا يعني أيضا الاعتراف بإمكانية التعبير عن التنوع بطرق مختلفة وفقا للشخص». وأكد مصطفى أنه يؤمن «بالاحترام المتبادل، الاحترام الذي نعامل به الآخرين، وكذلك الاحترام الذي ندين به لأنفسنا ومعتقداتنا. بالنسبة لي، هناك قيم راسخة مرتبطة بخلفيتي ومعتقداتي تجعل مشاركتي في هذه المبادرة صعبة». وقال في ختام بيانه «هذا خيار شخصي. ليس رفضا ولا حكما، بل هو ببساطة مسألة إخلاص لما يمثلني. آمل فقط أن يكون القرار مفهوما».


صحيفة الشرق
منذ 11 ساعات
- سياسة
- صحيفة الشرق
وزيرة فرنسية تطالب بمعاقبة الدولي المصري مصطفى محمد لهذا السبب
رياضة عالمية 20 مصطفى محمد الدوحة - موقع الشرق طالبت وزيرة فرنسية بمعاقبة الدولي المصري مصطفى محمد الذي يلعب في صفوف نانت الفرنسي، بعد قراره عدم المشاركة مع فريقه في آخر مباراة بالدوري بسبب قرار إجبار اللاعبين على ارتداء شارات «دعم المثليين». وقالت وزيرة المساواة بين النساء والرجال ومكافحة التمييز أوروريه بيرجيه على منصة إكس «في الجمهورية الفرنسية، الإيمان ليس فوق القانون، ولن يكون أبدا». نقلتها وسائل إعلام فرنسية. وأضافت «لا بد من اتخاذ عقوبات واضحة لمن يعادون المثلية»، على حد زعمها. وقال مصطفى محمد (27 عاما) مهاجم نانت إنه لن يشارك مع فريقه في الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم، بسبب رفضه ارتداء شارة «دعم المثليين» التي تنظمها رابطة الدوري في ختام كل موسم. وقال مصطفى محمد إنه يحترم خيارات الآخرين، لكن المشاركة تتعارض مع قناعاته الشخصية. وأضاف: «العيش معا يعني أيضا الاعتراف بإمكانية التعبير عن التنوع بطرق مختلفة وفقا للشخص». وأكد مصطفى أنه يؤمن «بالاحترام المتبادل، الاحترام الذي نعامل به الآخرين، وكذلك الاحترام الذي ندين به لأنفسنا ومعتقداتنا. بالنسبة لي، هناك قيم راسخة مرتبطة بخلفيتي ومعتقداتي تجعل مشاركتي في هذه المبادرة صعبة». وقال في ختام بيانه «هذا خيار شخصي. ليس رفضا ولا حكما، بل هو ببساطة مسألة إخلاص لما يمثلني. آمل فقط أن يكون القرار مفهوما». مساحة إعلانية