logo
#

أحدث الأخبار مع #نتانياهو

«عربات جدعون» تضع غزة تحت المقصلة
«عربات جدعون» تضع غزة تحت المقصلة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • البيان

«عربات جدعون» تضع غزة تحت المقصلة

وأوصلت الأمور إلى مستويات كارثية دفعت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحديث عن ضرورة إنهاء الحرب في أسرع وقت، في حين لقي 150 فلسطينياً حتفهم وسقط مئات الجرحى في غضون 24 ساعة فقط. بينما تتكثف حركة النزوح وتتفاقم الكارثة الإنسانية، بالتوازي مع تعثر المساعي الدبلوماسية، ومع إعلان صريح من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بأن هدفه إعادة احتلال غزة بالكامل. حيث انقطعت الاتصالات مع الطواقم الطبية. وبالتزامن مع هجوم واسع النطاق على مدينة خان يونس جنوبي القطاع، أصدر الجيش إنذارات إخلاء فوري للسكان في المدينة وبلدات بني سهيلا وعبسان، مطالباً إياهم إلى التوجه نحو منطقة المواصي غرباً، تمهيداً لهجوم بري. وأضاف إن «نتانياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية»، مؤكداً أنها مؤقتة. وفي برلين، طالب وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، إسرائيل بـ «السماح مجدداً بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري» إلى غزة. وكتبت وزارات خارجية الدول الـ 22 أن سكان غزة «يواجهون المجاعة. . ولا ينبغي تسييس المساعدات الإنسانية على الإطلاق، ويجب ألا يتم تقليص مساحة القطاع أو إخضاعه لأي تغيير ديموغرافي». وهددت بريطانيا وفرنسا وكندا باتخاذ «إجراءات ملموسة» ضد إسرائيل، بما في ذلك فرض عقوبات عليها، بسبب أفعالها في غزة والضفة الغربية. ووجه بيان مشترك انتقادات حادة لقرار إسرائيل إدخال كمية محدودة أساسية من المساعدات إلى غزة، وقالت إن ذلك «غير كاف على الإطلاق». كما دعا البيان إسرائيل إلى وقف أعمالها العسكرية الجديدة، المروعة، في غزة. «من أجل تحقيق النصر الكامل وهزيمة حماس وتحرير رهائننا، يجب ألا نصل إلى حالة مجاعة - عملياً وسياسياً». وأشار إلى أن قرار السماح بدخول المساعدات إلى غزة اتخذ لأننا «نقترب بسرعة من الخط الأحمر، وهو وضع قد نفقد فيه السيطرة، ثم ينهار كل شيء».

91 شهيدا اليوم في غزة وناتنياهو يعلن توجهه للسيطرة على كامل أراضي القطاع
91 شهيدا اليوم في غزة وناتنياهو يعلن توجهه للسيطرة على كامل أراضي القطاع

اليوم 24

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • اليوم 24

91 شهيدا اليوم في غزة وناتنياهو يعلن توجهه للسيطرة على كامل أراضي القطاع

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن حكومته تعتزم السيطرة على كامل أراضي غزة، مع تكثيف جيشها غاراته الجوية وعملياته البرية في القطاع الفلسطيني. ووصف منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر، دخول شاحنات المساعدات بأنه « قطرة في محيط » الاحتياجات في القطاع الفلسطيني المحاصر والذي يعاني من الجوع. في بيان مشترك، حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر والكندي مارك كارني، من أنهم لن يقفوا « مكتوفي الأيدي » إزاء « الأفعال المشينة » لحكومة نتانياهو في غزة، ملوحين بـ »إجراءات ملموسة » إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية. وتقول إسرائيل إن حصارها لغزة يهدف لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في القطاع منذ الهجوم غير المسبوق الذي شنته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023. وقال نتانياهو، الإثنين، في شريط مصور إن « القتال شديد ونحن نحقق تقدما. سوف نسيطر على كامل مساحة القطاع… لن نستسلم. غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له ». وأعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 91 شخصا في غارات إسرائيلية استهدفت القطاع منذ فجر الاثنين. وسجلت الحصيلة الأعلى في خان يونس بجنوب القطاع، حيث أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، بمقتل 22 شخصا في مناطق متفرقة من المحافظة. وقال الجيش الإسرائيلي، الاثنين، إن قواته « استهدفت أكثر من 160هدفا خلال الساعات الأخيرة ». وأصدر الجيش أمرا بالإخلاء « الفوري » لسكان محافظة خان يونس ومنطقتي بني سهيلا وعبسان المجاورتين. في خان يونس أيضا، قال محمد سرحان متحدثا عن القصف « وكأنها القيامة، إطلاق نار من جميع الجهات، أحزمة نارية، طيران (إف 16)، ومروحي يقوم بإطلاق النار ». وأوضح « أقصى ما تمكنا فعله أننا أخذنا الأطفال، لدي طفل (عمره) عام ونصف، وطفل 8 سنوات، أخذتهم إلى أكثر منطقة أمانا ». وأشار نتانياهو إلى أن على بلاده تفادي حدوث مجاعة في القطاع المحاصر « لأسباب دبلوماسية »، مع السماح بدخول كميات محدودة من الغذاء ابتداء من الاثنين وقال « يجب ألا نسمح بأن ينزلق السكان نحو المجاعة، وذلك لأسباب عملية ودبلوماسية على السواء »، مشيرا إلى أن حتى داعمي إسرائيل لن يكونوا متسامحين مع « مشاهد المجاعة الجماعية ». وأعلنت إسرائيل دخول « خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة ومحملة مساعدات إنسانية، بما في ذلك طعام الأطفال، إلى قطاع غزة عبر (معبر) كرم أبو سالم »، وأشارت إلى أنه سيتم السماح « لعشرات من شاحنات المساعدات » بالدخول « في الأيام المقبلة ». في ما يتصل بالشاحنات التي سمح بدخولها الإثنين، أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أنه « لم يتم استلام أي مساعدات » في غزة لأن « الليل قد حل » وبسبب « ظروف أمنية ». وقال مصدران فلسطينيان في شركات فلسطينية لنقل المساعدات لفرانس برس « قبل قليل عبرت 6 شاحنات مساعدات محملة بمكملات غذائية وحليب الأطفال من معبر كرم أبو سالم إلى الجانب الفلسطيني باتجاه قطاع غزة، وهذه الشاحنات مخصصة لمنظمات دولية خاصة منظمة اليونسيف ». ونددت كلير نيكوليه من منظمة أطباء بلا حدود بعملية « ذر للرماد في العيون »، وقالت « إنها طريقة للقول نعم نحن نسمح بدخول الأغذية، لكنها خطوة شبه رمزية ». وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس من خطر المجاعة في قطاع غزة، حيث يوجد « مليونا شخص يتضورون جوعا ». وتساءلت عبير هدهد في مخيم للنازحين في مدينة غزة « أين المساعدات؟ أين الأغذية والماء؟ نحن نموت، نحن جائعون. أنا وأطفالي نعاني كل يوم ». طالب وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، الإثنين إسرائيل بـ »السماح مجددا بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري » إلى غزة تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، معتبرين أن سكان القطاع « يواجهون المجاعة وعليهم الحصول على المساعدات التي يحتاجون إليها بشدة ». وفي الدوحة، استؤنفت المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، من دون تسجيل تقدم يذكر للتوصل لاتفاق. ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة 53486، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لحماس، بينهم 3340 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 مارس.

بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد باجراءات ضد إسرائيل
بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد باجراءات ضد إسرائيل

المدينة

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • المدينة

بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد باجراءات ضد إسرائيل

هدد قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، أمس، باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل إذا لم توقف حملتها العسكرية التي استأنفتها على غزة وترفع القيود المفروضة على المساعدات.وجاء في بيان مشترك للدول الثلاث نشرته الحكومة البريطانية: أن منع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى السكان المدنيين أمر غير مقبول وينتهك القانون الإنساني الدولي.وأضاف البيان: "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية... ولن نتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات، بما في ذلك فرض عقوبات محددة الهدف".وقال رئيس الوزراء الاسرائيليلي بنيامين نتانياهو إنه يعتزم السيطرة على كامل أراضي غزة، مع تكثيف الغارات الجوية والعملياته البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر حيث أعلن الدفاع المدني، أمس مقتل العشرات أسوة بكل يوم. وأشار نتانياهو الى أن على اسرائيل تفادي حدوث مجاعة في القطاع المحاصر «لأسباب دبلوماسية»، وذلك غداة إعلانه السماح بدخول «كمية أساسية» من الغذاء الى القطاع بعد شهرين من إطباق الحصار على سكانه البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة.وقال نتانياهو في شريط مصوّر إن «القتال شديد ونحن نحقق تقدما. سوف نسيطر على كامل مساحة القطاع ... لن نستسلم. غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له».وأتت تصريحاته غداة تأكيد الجيش أن قواته بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة، على الرغم من الدعوات الدولية المتزايدة لوقف إطلاق النار وتخفيف الأزمة الانسانية التي يشهدها القطاع المدمّر جراء الحرب المتواصلة منذ أكثر من 19 شهرا.وأفاد تقرير للأمم المتحدة، بأن قطاع غزة يواجه مستوى «حرجا» من خطر المجاعة فيما 22% من سكانه مهددون بالانزلاق إلى وضع «كارثي»، في ظل منع إسرائيل التام لدخول المساعدات الانسانية.وكان مكتب نتانياهو أعلن الأحد أن إسرائيل ستسمح بدخول «كمية أساسية» من الأغذية التي لن يسمح لحماس بالاستفادة منها.وأشار الى أن القرار جاء «بناء على توصية الجيش ونظرا إلى الحاجة العملياتية للسماح بتكثيف الحملة العسكرية لإلحاق الهزيمة بحماس».وقال الرئيس الاميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي إن الكثيرين في غزة «يتضوّرون جوعا»، وأن بلاده تسعى إلى «معالجة» الوضع.وفي الفاتيكان، أكد البابا لاوون الرابع عشر الأحد أنه «يتألم بشكل كبير أمام ما يحدث في قطاع غزة».بدوره، ندد وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير باستئناف إدخال المساعدات، معتبرا عبر منصة إكس أن نتانياهو «يرتكب خطأ جسيما من خلال هذه الخطوة... حماس يجب أن تُسحق فقط، وليس أن تمد في الوقت ذاته بالأوكسجين للبقاء على قيد الحياة».أما وزير المال بتسلئيل سموطريتش فأكد أنه لن يسمح بوصول المساعدات إلى حماس.وقال إن «ما سيدخل في الأيام المقبلة سيكون الحد الأدنى فقط: بعض المخابز التي تُعد الخبز للناس، ومطابخ مجتمعية تقدم وجبة مطبوخة يوميًا. هذا سيسمح للمدنيين بتناول الطعام، ولأصدقائنا في العالم بمواصلة توفير الحماية الدبلوماسية لنا».وكانت فرنسا، قد طالبت إسرائيل بأن يكون استئناف دخول المساعدات إلى قطاع غزة، فوريا وواسع النطاق ودون عوائق، وذلك في أعقاب إعلان تل أبيب السماح بإدخال «كمية أساسية» من الغذاء إلى القطاع، بهدف ضمان «عدم حدوث مجاعة».

غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟
غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟

فرانس 24

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • فرانس 24

غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟

الشرق الأوسط 06:02 في ضيف اليوم نتوقف فيها عند عملية "عربات جدعون" التي تقول إسرائيل بوضوح إنها تهدف للسيطرة كل كامل قطاع غزة. نتانياهو قال إن إإسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بالكامل رغم تزايد الضغوط الدوليةالتي أجبرتها على رفع الحصار المفروض على دخول المساعدات مما جعل القطاع على شفا المجاعة. فما الذي يحاول أن يقوم به نتانياهو؟ أن يكمل الحرب حتى احتلال غزة؟ أم تحسين شروط التفاوض؟ ضيف الحلقة أستاذ العلوم السياسية في جامعة يورك الأمريكية سهيل دياب

نتنياهو: سنسيطر على كامل مساحة غزة..والسماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع "لأسباب دبلوماسية"
نتنياهو: سنسيطر على كامل مساحة غزة..والسماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع "لأسباب دبلوماسية"

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

نتنياهو: سنسيطر على كامل مساحة غزة..والسماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع "لأسباب دبلوماسية"

فشل قوة إسرائيلية خاصة من تحرير رهائن تسلّلت فجراً إلى خان يونس بملابس نسائية نقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مصدر عسكري، أن قوة خاصة إسرائيلية تسللت قوة خاصة، فجر اليوم الإثنين، إلى مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، لتنفيذ مهمة إخراج رهائن إسرائيليين. وذكر شهود عيان أن القوة تنكرت عناصرها بلباس نسائي على هيئة نازحين، مستخدمة مركبة مدنية، وكانت تحمل حقيبة تركتها لاحقا تحتوي على أسلحة مخفية. وتبين أن القوة اقتحمت منزل القيادي الفلسطيني أحمد سرحان، حيث اعدمته ثم اختطفت الزوجة وأطفالها. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" ان "هدف العملية الخاصة في خان يونس كان اعتقال القيادي الفلسطيني لاستجوابه وانتزاع معلومات منه عن الأسرى، لكنها فشلت". وبحسب الاعلام العبري فإن"عملية خاصة" نفذتها قوة إسرائيلية دخلت وسط خان يونس لتنفيذ مهمة إخراج رهائن إسرائيليين. ومن جانبه قال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، إن على إسرائيل تفادي حدوث مجاعة في غزة "لأسباب دبلوماسية"، وذلك غداة إعلانه السماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع، بعد منع إدخال أي مساعدات منذ مارس الماضي. وجاءت تصريحات نتانياهو بعد معارضة أعضاء اليمين المتطرف في ائتلافه الحكومي الخطوة رغم أنها جزئية. وأضاف نتانياهو في مقطع مصور نشر على قناته على منصة تلغرام:"يجب ألا ندع سكان غزة ينزلقون نحو المجاعة، وذلك لأسباب عملية ودبلوماسية على السواء"، مشيرا إلى أن حتى داعمي إسرائيل لن يكونوا متسامحين مع "مشاهد المجاعة الجماعية". وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه سيشن هجوماً "غير مسبوق" على محافظة خان يونس. وأمر سكان خان يونس وبني سهيلة وعبسان بالإخلاء غربا لمنطقة المواصي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store