أحدث الأخبار مع #نتفليكس،


بطولات
منذ 10 ساعات
- رياضة
- بطولات
بسبب فيلم فينيسيوس.. فالنسيا يُصدر بيانًأ شديد اللهجة: لن نصمت عن تشويه جماهيرنا
أصدر نادي فالنسيا بيانًا رسميًا يرفض فيه بشدة الترجمة التي وردت في الفيلم الوثائقي "Baila, Vini" الخاصة باللاعب، فينيسيوس جونيور، على منصة نتفليكس، والتي تسببت في جدل واسع حول تصرفات جماهيره خلال مواجهة ريال مدريد في مايو 2023. وأكد النادي في بيانه على أن الترجمة التي أظهرت هتافات عنصرية ضد فينيسيوس جونيور، مثل لفظ "قرد، قرد"، غير صحيحة ولا تعكس الواقع، مشددًا على أن الهتافات الفعلية كانت كلمات مثل "أحمق، أحمق" وليست عنصرية بأي شكل من الأشكال. وطالب فالنسيا منتجي الفيلم بالاعتذار الفوري وتصحيح الخطأ، مع التحفظ على اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لحماية سمعة النادي وجماهيره. اقرأ أيضًا.. بيدري يسخر من فينيسيوس في احتفالات تتويج برشلونة بـ الدوري الإسباني 🦇 Ante la injusticia y falsedades cometidas con la afición del Valencia CF, desde el Club hemos exigido por escrito una rectificación inmediata a la productora del documental por lo ocurrido en Mestalla y que no se corresponde con la realidad. La verdad y el respeto a nuestra… — Valencia CF (@valenciacf) May 19, 2025 وجاء هذا البيان بعد عرض الفيلم الوثائقي الذي يوثق حياة جناح ريال مدريد، فينيسيوس جونيور، ويتناول حادثة الهتافات الجماهيرية التي تعرض لها خلال المباراة التي جمعت ريال مدريد بمنافسه فالنسيا في ملعب ميستايا قبل عامين تقريبًا. وتضمنت اللقطات هتافات جماهيرية تمت ترجمتها على الشاشة بعبارات عنصرية ضد فينيسيوس، مما أثار استياء جماهير فالنسيا وناديها، خاصة بعد تأكيد النادي أن الترجمة غير دقيقة ومضللة. يذكر، أن النادي أعلن عزمه اتخاذ إجراءات قانونية ضد نتفليكس لحماية صورة جماهيره، وسط دعم من بعض اللاعبين مثل هوجو دورو، الذي أكد أن الترجمة خاطئة وأن الهتافات لم تكن عنصرية. بيان فالنسيا بسبب فيلم فينيسيوس لاعب ريال مدريد "بسبب الظلم والأكاذيب التي طالت جماهير نادي فالنسيا، طالب النادي رسميًا وبخطاب موجه إلى شركة الإنتاج الخاصة بالفيلم الوثائقي، بتصحيح فوري لما حدث في ملعب ميستايا، والذي لا يعكس الحقيقة. يجب أن تسود الحقيقة والاحترام تجاه جماهيرنا، ويحتفظ نادي فالنسيا بحق اتخاذ الإجراءات القانونية كافة التي يتيحها له القانون".


النهار
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- النهار
بعد إطلاق "وردة كاثرين"... ميغان ماركل تنسق باقة وردية (فيديو)
تتواصل فصول التوتر غير المعلن بين كيت ميدلتون وميغان ماركل، حتى بعد انتقال الأخيرة إلى الولايات المتحدة، وسط مراقبة دقيقة من الجمهور لكل تحرك أو ظهور لهما، ما يضعهما باستمرار في دائرة المقارنة. وزادت أخيراً وتيرة هذا التباين بعدما أُطلقت "وردة كاثرين"، وهي نوع جديد من الورود تكريماً لأميرة ويلز كيت ميدلتون، احتفاء بقوة الطبيعة الشافية وتعزيز أهمية التواجد في المساحات الخضراء من أجل الصحة النفسية والجسدية. وقد تمّت زراعة الوردة الجديدة، التي أطلق عليها اسم "Rosa"، من قبل شركة "هاركنس روزز". بعد أسبوع فقط، شاركت دوقة ساسكس ميغان ماركل مقطع فيديو عبر إنستغرام ظهرت فيه وهي تنسّق باقة زهور وردية على أنغام أغنية "Doin' It"، مرفقة بتعليق: "يوم أحد سعيد يا أصدقائي"، وهي خطوة أعادت إشعال المقارنة بين أميرة ويلز والدوقة. View this post on Instagram A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan) ورغم هذه المقارنات، كانت ماركل قد كشفت في مسلسلها الوثائقي "مع الحب، ميغان" عبر نتفليكس، عن شغفها الشخصي بالزهور، قائلة: "تعلمت الكثير من هذا عندما كنت حاملاً بآرتشي... بدأت أجد هذا الأمر مريحاً وتأملياً، وغالباً ما أنهي يومي بكأس من النبيذ وتنسيق الزهور". من جهته، نشر حساب أمير وأميرة ويلز صوراً لـ"وردة كاثرين"، وأرفقها بتعليق عبّر عن تقديرهما للطبيعة: "قضاء الوقت في الطبيعة كان دائماً مصدراً للراحة والقوة. فالحدائق لا توفّر الجمال فقط، بل تساهم في دعم صحتنا النفسية والجسدية والروحية". View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)


النهار
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- النهار
يومي خوري تزوّجت... والعريس مجهول الهوية (فيديو)
حظي عقد قران خبيرة التجميل الشهيرة وصاحبة علامة "يومي بيوتي"، يمنى خوري، المعروفة باسم "يومي"، بتفاعل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً مع التفاصيل التي شغلت الجمهور ولفتته، مثل هوية العريس، وخاتم الزفاف، والشيخ الذي ظهر في أكثر من عقد قران لمشاهير. وكانت يومي خوري نشرت عبر حسابها على "إنستغرام" مقطع فيديو يظهر الشيخ الذي عقد قرانها على زوجها، من دون أن تكشف عن هويته، مكتفية بذكر أول حرفين من اسميهما "Y" و"G"، وعلّقت على الفيديو بعبارة "تزوّجت". View this post on Instagram A post shared by Youmna Khoury (@ تعمّدت المؤثرة اللبنانية يومي إبقاء هوية عريسها غامضة، تماماً كما صرّحت في مقابلة سابقة لها، متبعة أسلوب الفنانة اللبنانية ميريام فارس، التي لم تكشف حتى اليوم عن صورة زوجها. لكن الجمهور لم ينتظر، بل لعب دور المحقق، متداولاً مقطع فيديو ظهرت فيه يومي ترقص في حفل برفقة شاب قبل إعلان زواجها، مرجّحين أنه ملياردير تركي يُدعى جورهان كيزبلوز (Gurhan K10). وبعد إعلانها عقد قرانها، أعاد الجمهور تداول الاسم نفسه مع معلومات إضافية تُفيد بأن رجل الأعمال التركي هو صاحب عملة رقمية، وفقاً لحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد طلب الجمهور رؤية خاتم الزفاف، شاركت يومي مجموعة من الصور والفيديوات عبر حسابها الرسمي على سناب شات، استعرضت فيها خاتم زفافها الماسي، الذي يتوسطه حجر ألماس كبير. ومن هوية العريس وخاتم الزفاف إلى المأذون الشرعي عبدالله موسى محمد الذي عقد قران خوري وزوجها، إذ أثار تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره في عدد من عقود قران مشاهير ومؤثّرين مقيمين في مدينة دبي. ومن بين هؤلاء المشاهير الذين رُصد الشيخ في حفلات زفافهم: شيرين عمارة، المعروفة بـ "شيرين بيوتي"، وأسامة مروة، بالإضافة إلى ظهوره في أكثر من عقد قران ضمن مسلسل "الحب أعمى حبيبي" (Love is Blind Habibi) عبر نتفليكس، وأخيراً يومي خوري. وشارك عدد من الأشخاص مقاطع فيديو من عقود قرانهم عبر "تيك توك"، ظهر فيها الشيخ نفسه. من جهة أخرى، تفاعل عدد كبير من المؤثرات وأصدقاء يومي مع الخبر، معبّرين عن فرحتهم ومباركتهم لها على هذه الخطوة السعيدة. واختارت يومي لهذه المناسبة فستاناً متوسط الطول من قماش مطاط مطبّع بالورود من علامة دولتشي غابانا، فيما تولّت خبيرة التجميل نبيهة الفقهاء تنسيق مكياجها.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
أنجلينا جولي تسحر «كان 2025» بعودة مبهرة بعد 14 عاما.. أناقة لا تُضاهى
خطفت النجمة العالمية أنجلينا جولي الأضواء بعودتها إلى مهرجان كان السينمائي، بعد غياب امتد لأكثر من عقد من الزمن. حضرت جولي عشاء Trophée Chopard المقام مساء الجمعة 16 مايو/أيار، على شاطئ فندق "كارلتون"، حيث أدت دور "العرّابة" الرسمية للحدث في نسخته لعام 2025. وظهرت جولي بفستان أبيض أنيق بكتف واحدة وشق جانبي أظهر حذاءها بكعب وحزام عند الكاحل، في إطلالة اتسمت بالبساطة والرقي. اعتمدت تسريحة شعر طبيعية منسدلة، مع مكياج ناعم وشفاه وردية، واكتفت بأقراط فضية طويلة كلمسة جمالية هادئة، بعيدًا عن أي بهرجة مجوهرات. الإطلالة التي تميزت بها أعادت إلى الأذهان أناقتها الكلاسيكية، لكنها حملت أيضًا روحًا جديدة نضجت بتجارب الحياة ومراحلها المختلفة، ما جعل حضورها محط أنظار وعدسات وسائل الإعلام على السجادة الحمراء وفي أروقة الحفل. خلال كلمتها في الحفل، أبدت جولي تعلقها العميق بالسينما الدولية، قائلة: "السينما تنقلنا إلى أماكن أخرى، تفتح نوافذ على لحظات خاصة، بل وحتى على ساحات المعارك. إنها تربطنا، تُشعرنا، تُوحدنا". وأضافت: "ما يجمعنا هنا ليس السجادة الحمراء، رغم جمالها، بل شغفنا المشترك بفن السينما، ورغبتنا في التواصل مع مبدعين من ثقافات شتى". وأشارت جولي إلى فيلم My Father's Shadow الذي يُعرض ضمن فعاليات المهرجان، باعتباره مثالًا على قدرة السينما العالمية على كسر الحواجز الثقافية والانتصار للإنسانية. كانت آخر مشاركة لجولي في مهرجان "كان" عام 2011، حين حضرت العرض الأول لفيلم The Tree of Life برفقة زوجها آنذاك براد بيت. كما كان ظهورها في نسخة عام 2008 وهي حامل لحظة أيقونية لا تزال تُستعاد حتى اليوم. ومنذ ذلك الحين، توزعت مشاركاتها بين مهرجانات الجوائز، والأعمال الإنسانية، والمشاريع الإنتاجية. هذا العام، تصدرت جولي المشهد خلال موسم الجوائز، بفضل أدائها في مسلسل "Maria" على شبكة نتفليكس، حيث جسدت فيه أسطورة الأوبرا الراحلة ماريا كالاس، وهو ما منحها ترشيحات بارزة واستحسانًا نقديًا كبيرًا. خارج الأضواء السينمائية، شاركت جولي مؤخرًا في إنتاج مسرحية The Outsiders على مسرح برودواي، إلى جانب ابنتها الصغرى فيفيان (16 عامًا) التي عملت كمساعدة متطوعة ضمن فريق الإنتاج. وقد تُوّج العرض بجائزة أفضل مسرحية موسيقية في جوائز توني 2024، في ليلة تألقت فيها الأم وابنتها بإطلالتين متناسقتين باللون الأخضر الزمردي. aXA6IDgyLjIxLjI0MS4xNDEg جزيرة ام اند امز SI


الجريدة الكويتية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجريدة الكويتية
إطلاق «جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني» بإشراف لجنة تحكيم من رواد الكلمة الحرة
تكريماً لمسيرتها الإعلامية ونضالها في الدفاع عن القضايا الإنسانية، أُطلقت «جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني» ضمن برنامج «الجوهر» للتدريب الإعلامي التابع لأكاديمية لابا- لوياك. تهدف الجائزة إلى تشجيع الشباب العربي على صناعة محتوى رقمي هادف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في العالم العربي، ودعم المبادرات الحقوقية، وتمكين الجيل الجديد في مجال الإعلام الرقمي، ومنحهم فرصة إيصال رسائلهم إلى جمهور أوسع. وللمشاركة في الجائزة، يقدِّم المشارك فيلماً من تصويره يرصد انتهاكات العدو الصهيوني، على أن يتضمن مقابلة مع شاهد عيان يُثبت الواقعة. والأمثلة على انتهاكات العدو الصهيوني الممكن تناولها تتضمن استهداف الصحافيين والطواقم الطبية والدفاع المدني، وتعذيب المعتقلين، والحصار، والتجويع، ومنع العلاج، واستخدام أسلحة محرَّمة دولياً، وتدمير المباني التاريخية ودور العبادة، وتعمُّد حرق الأرض في فلسطين، واستهداف اللاجئين. لجنة التحكيم تضم لجنة تحكيم الجائزة عددا من رواد الكلمة الحرة وهم الكاتبة والصحافية المغربية د. سناء العاجي، المعروفة بمشاركاتها في المنابر المغربية والدولية للدفاع عن حقوق الإنسان، إلى جانب مؤلفاتها العديدة في علم الاجتماع، والإعلامية نادية أحمد الحاصلة على البكالوريوس في الإذاعة والتلفزيون من جامعة سيريكيوز في نيويورك والماجستير في الإنتاج السينمائي، والتي قامت بتحقيقات صحافية مستقلة في عدة دول، منها اليمن، خلال الحرب، كما قدَّمت برنامج «كلام نواعم» على قناة MBC، وألَّفت المسلسل الكويتي «الصفقة»، الذي يُعرض على منصة نتفليكس، ورنا خوري الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة وحقوق الإنسان والعضو المؤسس بمؤسسة سمير قصير في لبنان، إضافة إلى زياد القطان كاتب ومنتج أفلام وثائقية باللغتين العربية والإنكليزية، ونُشرت أعماله في صحيفة غارديان الإنكليزية، وجريدة العربي الجديد، وخدمة بي بي سي العالمية. تبلغ قيمة الجوائز 2000 دولار للفائز بالمركز الأول، و1500 دولار للمركز الثاني، و1000 دولار للفائز بالمركز الثالث، إضافة إلى فرص دعم وتمكين متعددة في المجال الإعلامي، وقد بلغ إجمالي عدد المشاركات في الجائزة 60 مشاركة معظمهم من فلسطين، وتحديداً قطاع غزة، وتأهلت من بينها 19 مشاركة للمرحلة النهائية، وسوف يتم إعلان الفائزين بحفل يُقام في الثاني من يونيو المقبل. أهمية الجائزة وحول إطلاق الجائزة، صرَّحت الناشطة رنا خوري: «تكمن أهمية هذه الجائزة في الاسم الذي تحمله، والقيمة التي يجسِّدها هذا الاسم في عالم الصحافة. جائزة كهذه ليست تكريماً فقط، بل هي إسهام في ترسيخ إرث صحافي في المبادئ والرؤية، فهناك ثلاثة أعمدة أساسية غرستها مدرسة جيزيل خوري فينا: الأخلاق، والاحترافية، والشجاعة. هذه ليست مجرَّد قيم، بل بوصلة توجه الصحافة نحو رسالتها الحقيقية، رسالة البحث عن الحقيقة، وقولها بلا خوف، والالتزام بها مهما كان الثمن». رنا خوري: الجائزة إسهام في ترسيخ إرث صحافي في المبادئ والرؤية جدير بالذكر، أن الإعلامية الراحلة جيزال خوري شاركت في برنامج «الجوهر» على مدار ثلاثة أعوام، قدَّمت خلالها 6 ورش تدريبية على مهارات الحوار الإعلامي، استفاد منها 40 شاباً وفتاة شغوفون بالإعلام من الوطن العربي. واختتمت هذه الورش بحلقات حوارية مع نخبة من القياديين والرياديين العرب. يُشار إلى أن «الجوهر» للتدريب الإعلامي، البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، يُنفذ برعاية شركة المركز المالي الكويتي (المركز)، وجريدة «الجريدة»، وشركة الصناعات الهندسية الثقيلة وبناء السفن (هيسكو)، وفندق فوربوينتس شيراتون. يقدِّم البرنامج للشباب العربي ورش عملٍ إعلامية مكثفة على أيدي أبرز الإعلاميين العرب، لتدريبهم على فنون ومهارات الحوار الإعلامي، لمحاورة ضيوف رياديين تركوا بصمة في شتى المجالات بالوطن العربي.