أحدث الأخبار مع #نتيناهو

جو 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
ابوزيد: التلويح بعملية عسكرية شاملة محاولة لخلق ثغرة تفاوضية في جدار الاستعصاء السياسي القائم #عاجل
جو 24 : قال الخبير العسكري والاستراتيجي، الدكتور نضال أبو زيد، إن ما قدمته المقاومة من مبادرة حملت اسم "الرزمة الواحدة" أو "الكلّ مقابل الكلّ" يأتي ضمن محاولة جادة لخلق ثغرة تفاوضية في جدار الاستعصاء السياسي القائم، بعد أن بات واضحاً أن إسرائيل تحاول تحقيق مكاسب سياسية من خلال المفاوضات في ظلّ عجزها عن تحقيق أهدافها عبر العملية العسكري. وأضاف أبو زيد لـ الاردن24 أن الاحتلال يكافح سردية النصر في الوعي الفلسطيني لذلك يأتي التلوح بعملية عسكرية شاملة في سياقات غير منطقية في العرف العسكري، حيث تشير تقديرات مواقع اسرائيلية مثل موقع "والا" العبري إلى أن المقاومة نجحت بإعادة تجنيد عناصر شابة كما يشير الموقع إلى أن تقديرات القوى البشرية للمقاومة تبلغ 20 ألف عنصر، في حين أشار معهد دراسات الحرب الأمريكي إلى أن عدد عناصر المقاومة بعد اتفاق وقف اطلاق النار الأخير بلغت 25 ألف عنصر. وفي ظلّ تلك التقديرات، قال أبو زيد: "لو افترضنا جدلا ان صحة هذه التقديرات واعتبرنا ان العدد التقريبي لعناصر المقاومة 20 الف وليس 25 الف فان العرف العسكري يقول ان العامل المكافئ في اي عملية هجومية يكون 3:1 اي ان القوة المهاجمة يجب ان تكون 3 اضعاف القوة المدافعة وهذه نصوص ( ولا اجتهاد في موضع النص) ما يعني ان الاحتلال لو اراد فعلا القيام بعملية عسكرية شاملة فانه يحتاج الى 60 الف جندي على اقل تقدير وبما ان الفرقة في جيش الاحتلال تكون من 10 – 12 الف جندي وضابط فان ذلك يعني ان جيش الاحتلال يحتاج الى 6 فرق عسكرية باسنادها القياسي لتنفيذ تصريحات نتيناهو بشن عملية عسكرية شاملة ليبقى السؤال الاهم هل يتوفر للاحتلال هذه القوات ؟". وأشار أبو زيد إلى أن "الاحتلال لايملك القوى الكافية التي تؤهله لشن عملية عسكرية واسعة كل ما لدى الاحتلال 11 فرقة 3 فرق نظامية والباقي احتياط فرقتين في الضفة الغربية وفرقتين تنتشر على الحدود مع لبنان وفرقة تنفذ عملية سهم ريشان في جنوب غرب سوريا يضاف الى ذلك ان جيش الاحتلال يعاني من مشاكل في القوى البشرية ومشاكل في الاحتياط حيث بدأ الاحتلال يقوم بتزويد الوحدات العسكرية بمجندين جدد لم يكملوا التدريب العسكري بالاضافة الى ازمة التوقيع على عرائض رفض العملية العسكرية من قبل صنوف جيش الاحتلال والتي تتفاقم وتتمدد الى القطاعات المدنية". ولفت أبو زيد إلى أنه وضمن المؤشرات السابقة "فإن الاحتلال لا يستطيع في العرف العسكري القيام بغملية عسكرية واسعة وان قام بذلك فان ذلك سيكون مغامرة ومقامرة عسكرية ، ويبدو انه يلوح بورقة العملية العسكرية الشاملة واجراءت تصعيدية اخرى لدفع المقاومة على القبول بشروط المبادرة التي طرحها نتيناهو حيث يلاحط من خلال ارتفاع حدة الخطاب الاعلامي والاستعجال بضرورة خلق طروحات بان هناك سباق للزمن من قبل حكومة نتنياهو تريد من خلالها انهاء العملية العسكري قبل التورط بفاتورة تكاليف باهظة وقبل زيارة ترامب المقررة الى المنطقة في بداية ايار القادم الامر الذي يشير الى ان حلا ما يلوح في الافق قبل بداية ايار القادم". تابعو الأردن 24 على

السوسنة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
أبو زيد:التلويح بعملية عسكرية بغزة محاولة لخلق ثغرة تفاوضية
عمان ــ السوسنةقال الخبير العسكري ولااستراتيجي نضال أبو زيد ان ما قدمته المقاومة من مبادرة حملت اسم "الرزمة" او الكل مقابل الكل يأتي ضمن محاولة جادة لخلق ثغرة تفاوضية في جدار الاستعصاء السياسي القائم، بعد أن بات واضحاً أن إسرائيل تحاول تحقيق مكاسب سياسية من خلال المفاوضات في ظل عجزها عن تحقيق أهدافها عبر العملية العسكري.واضاف ابوزيد ان الاحتلال يكافح سردية النصر في الوعي الفلسطيني لذللك ياتي التلوح بعملية عسكرية شاملة في سياقات غير منطقية في العرف العسكري حيث تشير تقديرات مواقع اسرائيلية مثل موقع "والا" العبري الى ان المقاومة نجحت باعادة تجنيد عناصر شابة كما اشار موقع والا الى ان تقديرات القوى البشرية للمقاومة تبلغ 20 الف عنصر في حين اشار معهد دراسات الحرب الامريكي الى ان عدد عناصر المقاومة بعد اتفاق وقف اطلاق النار الاخير بلغت 25 الف عنصر وضمن هذه التقديرات قال ابوزيد: الى انه لو افترضنا جدلا ان صحة هذه التقديرات واعتبرنا ان العدد التقريبي لعناصر المقاومة 20 الف وليس 25 الف فان العرف العسكري يقول ان العامل المكافئ في اي عملية هجومية يكون 3:1 اي ان القوة المهاجمة يجب ان تكون 3 اضعاف القوة المدافعة وهذه نصوص ( ولا اجتهاد في موضع النص) ما يعني ان الاحتلال لو اراد فعلا القيام بعملية عسكرية شاملة فانه يحتاج الى 60 الف جندي على اقل تقدير وبما ان الفرقة في جيش الاحتلال تكون من 10 – 12 الف جندي وضابط فان ذلك يعني ان جيش الاحتلال يحتاج الى 6 فرق عسكرية باسنادها القياسي لتنفيذ تصريحات نتيناهو بشن عملية عسكرية شاملة ليبقى السؤال الاهم هل يتوفر للاحتلال هذه القوات ؟واشار ابوزيد الى ان الاحتلال لايملك القوى الكافية التي تؤهله لشن عملية عسكرية واسعة كل ما لدى الاحتلال 11 فرقة 3 فرق نظامية والباقي احتياط فرقتين في الضفة الغربية وفرقتين تنتشر على الحدود مع لبنان وفرقة تنفذ عملية سهم ريشان في جنوب غرب سوريا يضاف الى ذلك ان جيش الاحتلال يعاني من مشاكل في القوى البشرية ومشاكل في الاحتياط حيث بدأ الاحتلال يقوم بتزويد الوحدات العسكرية بمجندين جدد لم يكملوا التدريب العسكري بالاضافة الى ازمة التوقيع على عرائض رفض العملية العسكرية من قبل صنوف جيش الاحتلال والتي تتفاقم وتتمدد الى القطاعات المدنية .ولفت ابوزيد الى انه وضمن المؤشرات السابقة فان الاحتلال لايستطيع في العرف العسكري القيام بغملية عسكرية واسعة وان قام بذلك فان ذلك سيكون مغامرة ومقامرة عسكرية ، ويبدو انه يلوح بورقة العملية العسكرية الشاملة واجراءت تصعيدية اخرى لدفع المقاومة على القبول بشروط المبادرة التي طرحها نتيناهو حيث يلاحط من خلال ارتفاع حدة الخطاب الاعلامي والاستعجال بضرورة خلق طروحات بان هناك سباق للزمن من قبل حكومة نتنياهو تريد من خلالها انهاء العملية العسكري قبل التورط بفاتورة تكاليف باهضة وقبل زيارة ترامب المقررة الى المنطقة في بداية ايار القادم الامر الذي يشير الى ان حلا ما يلوح في الافق قبل بداية ايار القادم .

الدستور
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن و «البنيامينة السياسية».. وما هو قادم!
لم تعد إسرائيل مستعجلة في المدى القريب للوصول إلى تطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية، بوصفها الجائزة الكبرى لها في العالم الإسلامي، وإن كان قادتها يرون أنّ ذلك ضرروياً بل مؤكداً على المدى البعيد، فما يراه نتيناهو وفريقه اليوم هو بمثابة فرصة تاريخية غير مسبوقة، لم تحدث منذ قيام دولة إسرائيل حتى اليوم، لذلك يسعون إلى إحداث تغييرات جوهرية وكبيرة في الحالة الفلسطينية، تهجيراً وطرداً واستيطاناً وضمّاً وتهويداً للقدس، من غزة إلى القدس والضفة الغربية، وهي سياسات – بالنسبة لليمين الإسرائيلي- مقدّمة على أي مصالح استراتيجية أخرى..ليس ذلك فحسب، بل يمتد طموح اليمين الإسرائيلي اليوم إلى بناء مساحات ومناطق نفوذ إقليمية غير مسبوقة، وإعادة تعريف الأمن الإسرائيلي، بما يشمل ضرب أي مصدر من مصادر التهديد والقلق المستقبلي فضلاً عن السعي إلى تكريس صورة إسرائيل بوصفها القوة الإقليمية المهيمنة الجديدة التي لديها القدرة على أن تكون «شرطي المنطقة» في مواجهة النفوذين الإيراني والتركي.ثمّة ثلاثة متغيرات من الضرروي أن نأخذها بعين الاعتبار في قراءة التحولات الجيو سياسية الجديدة، التي ترتبط بتداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة ليس فقط على صعيد القضية الفلسطينية، بل حتى على المستوى الدولي والإقليمي..المتغير الأول هو ما يمكن أن نطلق عليه «البنيامينية السياسية»، فإسرائيل اليوم ليست كإسرائيل بالأمس، والمقصود بها مرحلة بنيامين نتنياهو، بخاصة فيما بعد «طوفان الأقصى»، إذ تم إطلاق المشروع الإسرائيلي اليميني التاريخي من عقاله، ولن يعود مرّة أخرى للوراء، ومعالم هذا المشروع تتمثل، أولاً، على صعيد التسوية السلمية بالتخلي التام عنها من خلال التخلص من اتفاق أوسلو وتبعاته وضم أكبر مساحة من الضفة الغربية مع إنهاء المعنى السياسي للسلطة، وربما العودة إلى سيناريو «الكانتونات»، وتهويد القدس، وثانياً تتجلى – البنيامينية السياسية- بالتحول البنيوي الكامل لإسرائيل نحو اليمين واضمحلال التيار أو البعد العلماني- اليساري في السياسات الإسرائيلية، وثالثاً بالتغلغل الديني في مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية والسيطرة عليها بصورة كاملة. حتى أو متى غادر نتنياهو المشهد السياسي فلن يؤدي ذلك إلى تغيير هذه السياسات أو تحويل في مجرى الأحداث، فإسرائيل بعد البنيامينية لن تكون كما كانت قبلها، والحلم التاريخي الصهيوني ممتد أيديولوجياً واستراتيجياً ودينياً، حتى وإن اختلفت التكتيكات، فالنتيجة واحدة، ولا تقوم السياسات الجديدة على تأثير أشخاص مثل بن غافير وسموتريتش فهم ابناء بيئة وحاضنة وليسوا عناصر خارجة عنها.المتغير الثاني يتمثّل بالانهيار الاستراتيجي العربي الكبير؛ الذي بدأ بالتدحرج، منذ عقود، لكنه وصل إلى مرحلة أخطر منذ عقد ونصف، ما بعد الربيع العربي والتحولات التي حدثت وأدت إلى تفكك وانهيار العديد من الدول العربية وتضغضع الجغرافيا السياسية بأسرها، في سورية والعراق واليمن والسودان وليبيا، حتى بدا وكأنّ الجغرافيا السياسية العربية المتولّدة من الحرب العالمية الأولى قيد التفكك والانهيار، مما خلق فرصة استراتيجية سانحة لإسرائيل للتمدد الحالي، بخاصة بعد تراجع إيران وتفكك نفوذها الإقليمي في العام الأخير، بعد الحرب على غزة.أمّا المتغير الثالث فهو عودة ترامب إلى البيت الأبيض، لكن هذه المرحلة بصحبة فريق متصهين ومتيمّن أكثر من الصهيوينة واليمين الإسرائيلي نفسه، ومن الواضح تماماً من خلال ما يحدث من إبادة غير مسبوقة في غزة، والضوء الأخضر (الضمني) للمستوطنين وحكومة نتنياهو في الضفة والقدس والتصريحات الصادرة عن فريقه فيما يتعلق بفلسطين وإيران ولبنان وسورية، أنّنا أمام حالة غير مسبوقة من التحالف الوطيد، الذي قد يكون عضوياً، بين إدارة أميركية يمينية وصهيونية ويمين إسرائيلي متطرف، بالرغم من السياسات الأميركية المنحازة تاريخياً لإسرائيل لكن لم يصل الوضع إلى هذا المستوى في أيّ مرحلة من المراحل السابقة.هذه المتغيرات الثلاثة تشكّل بيئة سياسية جديدة، دولياً وإقليمياً، تؤثر على المنظور الاستراتيجي الأردني للمصالح الوطنية والأمن القومي، وتدفع إلى مراجعة القناعات أو التصورات لدى نخب سياسية كانت ترى أنّ في إسرائيل أكثر من طرف يمكن التعامل معه، وأنّ هنالك حدوداً أميركية تضع حداً لليمين الإسرائيلي أو أنّ هنالك مجالاً استراتيجياً وحيوياً عربياً يمكن الاستعانة به لمواجهة هذه التحولات الاستراتيجية الخطيرة.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
مؤرخ فلسطيني: ورقة المحتجزين الإسرائيليين من الأساس لم تكن مهمة لدى نتنياهو
أكد الدكتور محمد أبو سمرة، القيادي والمفكر والمؤرخ ورئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، أن الغارات الإسرائيلية على غزة ليست فقط بضوء أخضر أمريكي ولكنها بمشاركة أمريكية خالصة. وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يامصر"، المذاع على القناة الأولى، إن مايحدث هو عدوان إسرائيلي أمريكي، لافتا إلى نتيناهو هو من انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار، التي تمكنت مصر من إنجازه بشق الأنفس نتيجة التعنت الإسرائيلي. وتابع: "نتيناهو أراد فقط إنجاز المرحلة الأولى، ولم يكن يخطط الانتقال إلى المرحلة الثانية، لأنه يتغطى بالعدوان الإسرائيلي والمجازر ضد أبناء قطاع غزة، والضفة الغربية واليمن وسوريا ولبنان". وواصل: "نتنياهو مجرم حرب متمرس، يسعى إلى الوصول إلى حساباته الشخصية، وهو فاسد سياسيا حتى بين أبناء شعبه". وأوضح الدكتور محمد أبو سمرة، القيادي والمفكر والمؤرخ ورئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، أن نتيناهو وحكومته لم يهمها مصير الأسرة الإسرائيليين لدى حركة حماس، مبينا أن جميع الأسرى الإسرائيليين القتلى كانوا موتى بيد قوات الاحتلال. وأكمل أن ورقة الأسرى الإسرائيليين لم تكن ولن تكون مهمة، فالحقيقة هي أن نتنياهو يريد الحرب لأجل الحرب، ويناور باسم الأسرى ويتحدث باسمهم، ويربط مسألة إعادة إحتلال القطاع بتسليم الأسرى، مرددا: "نتنياهو يكذب كما يتنفس وهو من أفسد المسئولين الإسرائيليين على مر التايخ".