أحدث الأخبار مع #نجلاءفتحي


وضوح
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- وضوح
من صعيد مصر إلى العالم: كتاب جديد لهناء السكاكري يقدم حلولا مبتكرة للإشراف التربوي الرقمي
كتبت: الإعلامية/ نجلاء فتحي تواصل الكاتبة المصرية هناء السكاكري، المنحدرة من صعيد مصر، تألقها في ميدان التربية الخاصة من خلال إصدار جديد يواكب العصر ويطرح حلولًا مبتكرة لتطوير الإشراف التربوي عبر أدوات التكنولوجيا الحديثة. في كتابها الجديد المعنون 'الإشراف التربوي في ظل التقنيات الحديثة في مجال التربية الخاصة'، تقدم السكاكري رؤية متكاملة توائم بين الاحتياجات التربوية الخاصة ومتطلبات التحول الرقمي، مع التأكيد على أن التكنولوجيا لم تعد خيارًا إضافيًا، بل ضرورة ملحة في منظومة التعليم. محاور رئيسية تضمنها الكتاب: الإشراف التربوي كأداة دعم حيوية: توضح السكاكري في بداية الكتاب أهمية الإشراف التربوي كوسيلة أساسية لتوجيه ودعم المعلمين، بما يعزز قدرتهم على تلبية احتياجات الطلاب من ذوي الإعاقات المختلفة بطرق مهنية مدروسة. التكنولوجيا في خدمة التربية الخاصة: يستعرض الكتاب مجموعة من التقنيات الحديثة مثل البرمجيات التعليمية، والأدوات التفاعلية، والتطبيقات الذكية ، وكيف يمكن استثمارها في تعزيز فعالية الإشراف التربوي وتوفير بيئة تعليمية داعمة. تحديات التطبيق والحلول المقترحة: لم تغفل السكاكري التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية، مثل نقص التدريب أو محدودية الموارد التقنية، حيث تطرح الكاتبة حلولًا عملية قابلة للتطبيق تساعد في تجاوز تلك العقبات. رسالة تربوية برؤية مستقبلية ترى الكاتبة أن تحسين جودة التعليم في مجال التربية الخاصة يبدأ من تطوير الإشراف التربوي ودمجه بأنظمة رقمية قادرة على رصد الأداء ودعم المعلمين والطلاب على حد سواء. ويأتي هذا التوجه في وقت تتسابق فيه النظم التعليمية حول العالم نحو التحول الرقمي الشامل، ما يجعل كتاب السكاكري إضافة نوعية للمكتبة التربوية العربية. بهذا العمل، تبرهن هناء السكاكري على أن صعيد مصر قادر على إنتاج فكر تربوي عصري يواكب التحولات العالمية، ويعزز من مكانة الكوادر التربوية المصرية في المحافل الدولية.


بوابة الفجر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
نجلاء فتحي تكشف: عبد الحليم حافظ غيّر اسمي وساندني في بداياتي الفنية
عاد اسم النجمة الكبيرة نجلاء فتحي لتصدر المشهد على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول فيديو نادر لها تتحدث فيه عن الدور المحوري الذي لعبه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في انطلاقتها الفنية. تصريحات نجلاء فتحي في الفيديو، سردت نجلاء فتحي تفاصيل لقائها الأول مع عبد الحليم، قائلة: "شافني، ولما قلت له عايزة أمثل افتكرني بهزر لأني كنت صغيرة، لكن لما حسّ بإصراري، قال لي: هكون جنبك وساعدك. وهو فعلًا غير اسمي من فاطمة الزهراء لنجلاء، وكان دايمًا بيرشدني وينصحني". وتابعت: "لما ناقد كتب عني إني مجرد شكل حلو وما بعرفش أمثل، اتأثرت جدًا ورحت لعبد الحليم أبكي، فقال لي: ماتزعليش من أي نقد إلا لو حد مس كرامتك، وقتها بس لازم تاخدي موقف". أبرز أعمال نجلاء فتحي نجلاء فتحي، التي قدمت خلال مسيرتها أعمالًا سينمائية خالدة منها "أختي"، و"بدور"، و"أذكريني"، و"غرام تلميذة"، و"إسكندرية ليه"، أثبتت عبر السنوات أن جمالها لم يكن سوى مدخل لموهبة راسخة وذكاء فني لافت، جعلها ترفض سيناريوهات لم تجد فيها ما يضيف لمسيرتها، ومنها فيلم "عصابة حمادة وتوتو" الذي اعتذرت عنه رغم أن بطولته كانت إلى جانب عادل إمام، مؤكدة أن السبب كان في ضعف السيناريو وليس رفضًا للعمل مع الزعيم.


بوابة الفجر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
نجلاء فتحي تكشف: عبد الحليم حافظ غيّر اسمي وساندني في بداياتي الفنية
عاد اسم النجمة الكبيرة نجلاء فتحي لتصدر المشهد على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول فيديو نادر لها تتحدث فيه عن الدور المحوري الذي لعبه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في انطلاقتها الفنية. تصريحات نجلاء فتحي في الفيديو، سردت نجلاء فتحي تفاصيل لقائها الأول مع عبد الحليم، قائلة: "شافني، ولما قلت له عايزة أمثل افتكرني بهزر لأني كنت صغيرة، لكن لما حسّ بإصراري، قال لي: هكون جنبك وساعدك. وهو فعلًا غير اسمي من فاطمة الزهراء لنجلاء، وكان دايمًا بيرشدني وينصحني". وتابعت: "لما ناقد كتب عني إني مجرد شكل حلو وما بعرفش أمثل، اتأثرت جدًا ورحت لعبد الحليم أبكي، فقال لي: ماتزعليش من أي نقد إلا لو حد مس كرامتك، وقتها بس لازم تاخدي موقف". أبرز أعمال نجلاء فتحي نجلاء فتحي، التي قدمت خلال مسيرتها أعمالًا سينمائية خالدة منها "أختي"، و"بدور"، و"أذكريني"، و"غرام تلميذة"، و"إسكندرية ليه"، أثبتت عبر السنوات أن جمالها لم يكن سوى مدخل لموهبة راسخة وذكاء فني لافت، جعلها ترفض سيناريوهات لم تجد فيها ما يضيف لمسيرتها، ومنها فيلم "عصابة حمادة وتوتو" الذي اعتذرت عنه رغم أن بطولته كانت إلى جانب عادل إمام، مؤكدة أن السبب كان في ضعف السيناريو وليس رفضًا للعمل مع الزعيم.


بوابة ماسبيرو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
دنيا غبد العزيز: أتمنى تقديم المزيد من الأغمال الغناءية والاستعراضية
أعربت الفنانة دنيا عبد العزيز عن اعتزازها بالعمل مع الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي في فيلم (الجراج) وسعادتها البالغة باللقب الذي أطلقته عليها آنذاك وهو "جولييت السينما المصرية" ،لافتة إلى أنها تعشق مهنة التمثيل ولا تتخيل نفسها تعمل بأي مهنة أخرى غيرها وتعتبر اشتغالها بالفن هو أجمل شيء حدث لها في حياتها وهو مصدر سعادتها ،مشيرة إلى أن عملها بالفن أخذها من العمل بمجال الإخراج الذي درسته وكانت تتمنى أن تطبق كل ما تعلمته في هذا المجال لاسيما أنها كانت لديها شغف كبير بالعمل فيه عقب تخرجها لكنها انشغلت بالتمثيل الذي كان هو السبب الرئيسي في دراستها للإخراج. كما أعربت من خلال حديثها لبرنامج (كله إلا سيرتي) عن سعادتها بتقديم المسرحية الغنائية (زقاق المدق) والتي نالت نجاحا كبيرا وظلت تعرض على مدى ثلاث سنوات متتالية ،لافتة إلى أنها تتمنى تقديم أعمال مشابهة نظرا لعشقها لفن الاستعراض والرقص بأنواعه سواء الرقص الشرقي أو التانجو أو الباليه لاسيما أنها كانت لديها هذه الموهبة منذ الطفولة الأمر الذي جعلها تتعلم فنونه وهي في سن صغيرة لدرجة أنها عندما تكون في حالة مزاجية سيئة تقوم بممارسة هذه الهواية المحببة إلى قلبها فتشعر براحة نفسية كبيرة ،مشيرة إلى أنها برغم ذلك فإنها لا تعتقد أنها يمكنها تقديم الفوازير نظرا لقناعتها بأن الفوازير هي فوازير نيللي وشريهان وفطوطة فقط مع كامل احترامها لكل الفنانين والفنانات الذين قدموا الفوازير بعدهم. وفي نهاية حديثها قالت الفنانة دنيا عبد العزيز أنها طالما تمنت أن تعرف المزيد عن الفنانة الكبيرة الراحلة تحية كاريوكا نظرا لأنها تعتبرها شخصية ثرية للغاية ،مؤكدة أنها لم تكن فنانة عادية ولم تكن مجرد راقصة بل كانت فنانة كبيرة من طراز خاص لها تاريخ مليء بالقصص المهمة سواء على مستوى حياتها الشخصية أو الفنية. برنامج (كله إلا سيرتي) يذاع على موجات إذاعة الشرق الأوسط يوميا في رمضان الساعة الخامسة وخمس دقائق. تقديم : شريف عمر.


بوابة ماسبيرو
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
دنيا عبد العزيز: أتمنى تقديم المزيد من الأعمال الغنائية والاستعراضية
أعربت الفنانة دنيا عبد العزيز عن اعتزازها بالعمل مع الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي في فيلم (الجراج) وسعادتها البالغة باللقب الذي أطلقته عليها آنذاك وهو "جولييت السينما المصرية"، لافتة إلى أنها تعشق مهنة التمثيل ولا تتخيل نفسها تعمل بأي مهنة أخرى غيرها وتعتبر اشتغالها بالفن هو أجمل شيء حدث لها في حياتها وهو مصدر سعادتها، مشيرة إلى أن عملها بالفن أخذها من العمل بمجال الإخراج الذي درسته وكانت تتمنى أن تطبق كل ما تعلمته في هذا المجال لاسيما أنها كانت لديها شغف كبير بالعمل فيه عقب تخرجها لكنها انشغلت بالتمثيل الذي كان هو السبب الرئيسي في دراستها للإخراج. كما عبرت من خلال حديثها لبرنامج (كله إلا سيرتي) عن سعادتها بتقديم المسرحية الغنائية (زقاق المدق) والتي نالت نجاحا كبيرا وظلت تعرض على مدى ثلاث سنوات متتالية، لافتة إلى أنها تتمنى تقديم أعمال مشابهة نظرا لعشقها لفن الاستعراض والرقص بأنواعه سواء الرقص الشرقي أو التانجو أو الباليه لاسيما أنها كانت لديها هذه الموهبة منذ الطفولة الأمر الذي جعلها تتعلم فنونه وهي في سن صغيرة لدرجة أنها عندما تكون في حالة مزاجية سيئة تقوم بممارسة هذه الهواية المحببة إلى قلبها فتشعر براحة نفسية كبيرة. وأشارت إلى أنها برغم ذلك فإنها لا تعتقد أنها يمكنها تقديم الفوازير نظرا لقناعتها بأن الفوازير هي لنيللي وشريهان وفطوطة فقط مع كامل احترامها لكل الفنانين والفنانات الذين قدموا الفوازير بعدهم. وفي نهاية حديثها قالت الفنانة دنيا عبد العزيز إنها طالما تمنت أن تعرف المزيد عن الفنانة الكبيرة الراحلة تحية كاريوكا نظرا لأنها تعتبرها شخصية ثرية للغاية، مؤكدة أنها لم تكن فنانة عادية ولم تكن مجرد راقصة بل كانت فنانة كبيرة من طراز خاص لها تاريخ مليء بالقصص المهمة سواء على مستوى حياتها الشخصية أو الفنية. برنامج (كله إلا سيرتي) يذاع على موجات إذاعة الشرق الأوسط يوميا في رمضان الساعة الخامسة وخمس دقائق، تقديم: شريف عمر.