أحدث الأخبار مع #نجوىفؤاد


الأسبوع
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- الأسبوع
نجوى فؤاد تتصدر التريند بعد تدهور حالتها الصحية.. سقطت أمام منزلها
نجوى فؤاد عبير عزت عادت الحالة الصحية للفنانة نجوى فؤاد، للاستحواذ على اهتمام قطاع كبير من الجمهور خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب تداول أنباء عن تعرضها لكسر في يديها اليمنى، جراء سقوطها على الأرض أمام منزلها، الأمر الذي زاد من مخاوف قطاع كبير من محبيها. وفي هذا السياق، كشفت نجوى فؤاد، في تصريحات صحفية، عن معاناتها من الآثار الجانبية لإصابتها في يدها اليمنى، مشيرة إلى أنها مستمرة في ملازمة الفراش، وذلك لكبر سنها، وقد يستغرق الشفاء من وعكتها الصحية وقتا أطول. وقالت، إن نتائج الأشعة المقطعية التي تجريها تأتي مخيبة للآمال، فقد أخبرها الطبيب المعالج أن عظام الكتف مازالت متأثرة بالكسر وتحتاج إلى وقت للتعافي. لقاء سويدان تزور نجوى فؤاد وكانت الفنانة لقاء سويدان قد شاركت لقاء سويدان، متابعيها عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام» مقطع فيديو من زيارتها لـ الفنانة نجوى فؤاد بمنزلها، وعلقت قائلة: «الجميلة الفنانة نجوى فؤاد ربنا يشفيكي من الكسر، ألف سلامة عليك نجوي فؤاد». أحدث أعمال نجوى فؤاد عرض مؤخرا للفنانة نجوى فؤاد مسلسل جوما، بطولة الفنان محمود عبد المغني، ولقد حقق العمل نجاحا فنيا كبيرا. أحداث مسلسل جوما دارت أحداث العمل، في إطار تشويقي اجتماعي، والذي تشهد بعض الصعوبات والأزمات التى يمر بها الثنائي في حياتهما، والمسلسل مكون من 15 حلقة. أبطال مسلسل جوما ضم مسلسل جوما، في بطولته عدد من الفنانين منهم، ميرفت أمين، ريم البارودي، منة فضالي، فراس سعيد، محمد مهران وآخرين، وتأليف أحمد صبحي وإخراج محمد النقلي.


الأموال
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الأموال
كسر مضاعف وانزلاق غضروفي.. تفاصيل الحالة الصحية لنجوى فؤاد بعد سقوطها أمام المنزل
تعرضت الفنانة القديرة نجوى فؤاد لحالة صحية حرجة إثر سقوط مفاجئ أمام منزلها، مما تسبب في إصابتها بكسر مضاعف في منطقة الكتف والذراع اليسرى، بالإضافة إلى معاناتها من انزلاق غضروفي في فقرات الظهر. بدأت الأزمة عندما تعرضت نجوى فؤاد لسقوط غير متوقع أمام منزلها، مما أدى إلى إصابتها بكسر في الكتف والذراع اليسرى. وبعد نقلها إلى أحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة، أجرى لها الطبيب المعالج جراحة دقيقة لوضع ذراعها في دعامة من الجبس، مع توصية بعدم تحريك الذراع لتجنب تفاقم الإصابة. طريحة الفراش مع آلام متزايدة على الرغم من مرور فترة منذ السقوط، إلا أن الفنانة لا تزال تعاني من آلام شديدة، حيث أصبحت طريحة الفراش وتعاني من صعوبة في الحركة، خصوصًا مع تفاقم الانزلاق الغضروفي في فقرات ظهرها. و أظهرت أشعة مقطعية متكررة أن عظام الكتف لم تلتئم بعد بشكل كامل، ما يستلزم مزيدًا من الوقت والراحة التامة. فحوصات جديدة تحدد مصير العلاج نجوى فؤاد ستخضع لفحوصات طبية جديدة خلال الأيام القادمة، لتقييم تطور حالتها الصحية ومعرفة مدى تحسن الكسر والانزلاق الغضروفي، كما سيتم خلالها تحديد موعد إزالة جبيرة الجبس التي تحيط بذراعها منذ الحادثة. وتلقى نجوى فؤاد دعمًا واسعًا من محبيها وزملائها في الوسط الفني، الذين تمنوا لها الشفاء العاجل . آخر ظهور فني وكان آخر أعمال نجوى فؤاد مشاركتها في مسلسل "تلت التلاتة"، الذي عُرض ضمن موسم رمضان 2023، وشاركت فيه إلى جانب النجمة غادة عبد الرازق، وضم العمل نخبة من النجوم من بينهم مي سليم، محمد القس، مصطفى درويش، صلاح عبد الله، ليلى أحمد زاهر، نجلاء بدر وأحمد مجدي. المسلسل من تأليف علاء حسن ومحمد نبوي، وإخراج شريف إسماعيل.


الدستور
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- الدستور
"كسر في الذراع".. نجوي فؤاد تكشف لـ"الدستور" تفاصيل حالتها الصحية
كشفت الفنانة نجوي فؤاد عن تفاصيل حالتها الصحية بعدما تصدرت محركات البحث الأكثر شهرة "جوجل"، ومواقع التواصل الاجتماعي، ورغبة الجمهو ر المستمرة في الاطمئنان عليها. وتعرضت الفنانة نجوي فؤاد، لإصابة شديدة في حادث مفاجئ أدى إلى كسر مضاعف في منطقة الكتف والذراع اليسرى، ما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا لعلاج الإصابة. وتابعت الفنانة نجوي فؤاد في تصريحات خاصة لـ"الدستور" قائلًة: "الحمد لله وشكرًا لكل الناس اللي بتحاول باستمرار تطمأن عليا، انا حاليًا عندي كسر في إيدي، نتيجة واقعة ومع كِبر السن جسمي مبقاش مستحمل"، وأضافت أيضًا الفنانة نجوي فؤاد أنها حاليًا مصابة بإنزلاق غضروفي، وهذا الأمر جعلها طريحة فراش. آخر أعمال نجوى فؤاد من جهة أخرى، عادت نجوى فؤاد إلى الساحة الفنية العام قبل الماضي بمشاركتها في مسلسل "تلت التلاتة" الذي تم عرضه في 15 حلقة خلال شهر رمضان 2023، العمل بطولة غادة عبد الرازق، مي سليم، صلاح عبد الله، محمد القس، ليلى أحمد زاهر، أحمد مجدي، مصطفى درويش، كريم سرور، تامر فرج، جيهان خيري، وتأليف هبة الحسيني وإخراج حسن صالح. وفي السينما شاركت نجوى فؤاد في آخر أعمالها قبل 5 سنوات خلال فيلم "قهوة بورصة مصر" بطولة محمد لطفي، مدحت تيخا، صلاح عبد الله، حسن حسني، علاء مرسي، لطفي لبيب، إيناس النجار، رانيا محمود ياسين، أحمد صيام، عبد الله مشرف، نجوى فؤاد، مصطفى قمر، وعلي حميدة، مروة عبد المنعم، حنان سليمان، كلوديا حنا، ياسر الزنكلوني، هاجر الشرنوبي وإخراج أحمد نور. رسالة عتاب لـ غادة عبدالرازق في سياق مختلف، كانت وجهت نجوى فؤاد، رسالة عتاب للفنانة غادة عبدالرازق في أحد لقاءتها التلفزيونية، مشيرة إلى أنها لا ترد على اتصالاتها الهاتفية ولا تعرف السبب وراء هذا الأمر. واضافت نجوى فؤاد: "كتير طلبتها وأنا تعبانة ومش بترد على التليفون، وغادة عبدالرازق قاطعتني وكنت عايزة منها حاجة وكلمتها ولكنها لم ترد عليا وبعت لها رسالة على الواتساب ولكن لم تهتم وترد". وتابعت الراقصة الاستعراضية نجوى فؤاد: "زعلت للأسف من اللي عملته غادة معايا، واقول لها إني كلمتها عشان كنت عايزة شوية أدوية مش موجودة في مصر وانتي كنتي مسافرة فرنسا وكنت عايزاكي تشتري أدوية معاكي ليا". اقرأ أيضًا: "الدستور" داخل منزل نجوي فؤاد.. طريحة الفراش وعايشة في قانون قديم (فيديو)


فيتو
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
نجوي فؤاد: ملازمة الفراش بسبب كسر ذراعي
كشفت الفنانة نجوي فؤاد عن تفاصيل حالتها الصحية في الوقت الحالي بعد تعرضها لكسر في زراعها. وقالت نجوي فؤاد في تصريحات لفيتو: ' أثناء خروجي من باب المنزل سقطت وتعرضت لكسر في زراعي، وتم تجبيره، والأن أنا ملازمة الفراش في المنزل، واتابع مع طبيبي الخاص". وكانت نجوي فؤاد قد قالت في تصريحات سابقة لها: "هاجمت الراقصات الأجانب بسبب ملابسهم الفاضحة وأنا غير راضية عن ذلك". خطأ نجوى فؤاد الوحيد وأضافت خلال تصريحات تليفزيونية ببرنامج "حلوة الحياة" المذاع على قناة "الحدث اليوم": "في بداية مشواري الفني خاصة الرقص عندما كان عمري 15 سنة وغلطت مرة في لبس الرقص اللى كنت بلبسه، ومحدش وجهني للنصح وقتها". وتابعت نجوى فؤاد: "غلطتي الوحيدة لما لبست مرة لبس أظهر رجلي عارية، إنما دلوقتي الراقصات الأجنبيات الجسد بتاعهم كله باين وهذا ليس الرقص الشرقي". طابع الرقص في العالم وواصلت: "الهند غزت العالم برقصها، وروسيا كان لها شكل وطابع في الرقص، وفلسطين والأردن ولبنان وتونس كل دولة لها ثقافة وطابع معين في شكل الرقص، احنا ثقافتنا في الرقص ممتدة منذ الفراعنة زي اللى قدمته الفرق القومي وفرقة رضا وجميعها محترمة، مينفعش السائح يشوف الرقاصة عندنا دلوقت عريانة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الرقص الشرقي تحت سيطرة الجسد الغربي
في عام 1979، استقبلت مصر الرئيس الأميركي جيمي كارتر، وصعدت الراقصة نجوى فؤاد فوق طاولته ورقصت له، باعتبارها فقرة فلكلورية لا مثيل لها في الغرب، ولإرضاء المخيال الغربي المفتون بالجواري الراقصات وأساطير "ألف ليلة وليلة". هذا الافتتان اتخذ مسارين اثنين. المسار الأول منذ القرن التاسع عشر، سافرت فرق وقدمت الرقص الشرقي لجمهور غربي، وشيئًا فشيئًا زادت المعاهد التي تُعلّمه في أوروبا وأميركا، مثل مدرسة جميلة سالمبور التي أسستها في كاليفورنيا قبل أكثر من ستين عامًا. وكانت واعية بموتيفات الرقص مثل السيوف وهز البطن، وأطلقت على عرضها الدائم اسم Bal Anat، والاسم مستوحى من الإلهة الكنعانية "عناة" أو "إنانا". وقدّم العرض في العديد من دول العالم بمشاركة مئات الراقصات، لكنه ليس شرقيًا خالصًا، بل توليفة من الأيروبيك واللاتيني والفلامنكو. في كندا، يبرز اسم الراقصة كساندرا فوكس التي تحظى بملايين المشاهدات، وتحرص على تنويع موسيقاها ما بين ألحان مصرية ومغاربية مثل "مرسول الحب". وهي تتمتع بامتلاء لافت دفع بعض المعلقين إلى وصفها بالبدانة، لكنها تتمتع بلياقة ورشاقة تفوق ما تحتاج إليه راقصة، وكأنها تؤدي تدريبات بدنية! كأنها تقدم رسالة نيابة عن الراقصات اللواتي لا يرغبن في تخسيس الوزن، بل هن متصالحات مع أجسادهن كما هي. كما دخلت على الخط راقصات إسرائيليات مثل كوثر بن عمور، التي تقيم حفلات في مختلف بلدان العالم، وتعتمد على الموسيقى المصرية، ما قد يوهم جمهورها بأنه "رقص إسرائيلي" و"ألحان إسرائيلية"! المسار الآخر يتمثل في مجيء غير المصريات للعمل في الملاهي والأفلام المصرية، وغالبًا ما ينجحن في تحقيق الشهرة والثراء في وقت قياسي. هنا تجدر الإشارة إلى أن اللبنانية بديعة مصابني هي صاحبة أول وأقدم أكاديمية لتعليم وممارسة الرقص الشرقي في القاهرة، وأستاذة أهم راقصتين: تحية كاريوكا وسامية جمال. امتلكت بديعة كازينو باسمها، وحررت مفهوم الرقص من أداء "الغوازي" في القرن التاسع عشر، وبدل الاكتفاء بهز البطن، سعت إلى تصميم رقصات تستلهم إيقاعات غربية لضمان إقبال جنود الاحتلال الإنجليزي والجاليات الأجنبية. أي أن تلاقي الشرق والغرب في ساحة الرقص الشرقي حدث منذ أكثر من مئة عام، ومعظم الأفلام المصرية زمن الأبيض والأسود قدمت راقصات من أصول يونانية وأرمنية وإيطالية، أشهرهن كيتي ـ ذات الأصول اليونانية ـ التي تميزت بخفة ظلها رغم اعتزالها مبكرًا وهجرتها إلى اليونان، وكان أسلوبها يمزج بين الشرقي والغربي بسلاسة. وهناك أيضًا نيللي مظلوم، يونانية الأصل، لكن أسلوبها أقرب إلى الباليه والرقص الحديث. الصدارة للمصريات حتى الثمانينيات من القرن الماضي، ظلت الصدارة للمصريات مع جيل لوسي وفيفي عبده، ثم دينا، لكن عوامل كثيرة أضعفت مكانة الراقصة المصرية لمصلحة الأجنبية. أهمها العامل الاقتصادي المغري، فأجور الراقصات عالية جدًا، وكل المطلوب قوام رشيق ومهارة معقولة في تحريك الجسد. والفنان الراحل سمير صبري ـ على سبيل المثال ـ استعان في فرقته الاستعراضية بفتيات من روسيا وأوروبا الشرقية، وبعدها ظهرت واشتهرت كثيرات منهن: جوهرة (روسيا)، صافيناز (أرمينيا)، آلاء كوشنير (أوكرانيا)، التي رقصت في كليب "آه لو لعبت يا زهر"، وأخيرًا لورديانا (البرازيل). ومعظم الأجنبيات يقدمن خلطة مواصفات لا تملكها المصريات غالبًا، فهن أكثر اهتمامًا بالرشاقة وممارسة الرياضة. يُضاف إلى ذلك "عقدة الخواجة"، والنظر إلى الغرب باعتباره النموذج الأفضل ومعيار الحكم على الأشياء، لذلك باتت الأجنبيات مرغوبات أكثر في أعراس الطبقة المخملية، وفي الملاهي والأفلام التجارية، بينما تراجع حضور المصريات إلى مستوى الأفراح الشعبية، ومعظمهن مجهولات. كما أُشيع أن غير المصريات يسعين وراء الشهرة بالتعري وعرض أجسادهن، وعدم مراعاة الاحتشام، لكن من يرى كليبات الأفراح الشعبية يدرك أن راقصات الدرجة العاشرة هن الأكثر ابتذالًا. ومعظم الأجنبيات يدركن خطورة التجاوز في مجتمع محافظ، وسهولة فقدان ترخيص مزاولة الرقص أو الترحيل خارج البلاد. أيضًا، علاقتهن بأجسادهن لا تنطوي على أي شعور بالذنب أو أية وصمة أخلاقية، ومن ثم هن أكثر تحررًا على المستوى النفسي خلال الأداء. يُضاف إلى ذلك أن مزاج المجتمع المصري نفسه تغير، ومال أكثر إلى المحافظة مع انتشار تيارات الإسلام السياسي التي تحرّم الفنون، ما فرض حرجًا أخلاقيًا على الأسر التي تسمح لفتياتها بالرقص. حساسية الرقص؟ لا ننسى أن الأفلام العاطفية والاستعراضية التي كان يقدمها فريد الأطرش وعبد الحليم حافظ ومحمد فوزي شجعت على وجود راقصات، ومع انتهاء عصر الفيلم الاستعراضي تراجعت حظوظهن في الشهرة. أي أن هناك أسبابًا كثيرة وراء ازدهار سوق الراقصات غير المصريات، لكن هذا لا يمنع أن معظمهن لا يمتلكن حساسية الرقص ولا عفويته وارتجاله؛ فالأداء غالبًا منضبط وآلي، والأجساد رخامية رغم جمالها. لكن بفضل وجود هؤلاء الفتيات، أصبح الرقص الشرقي فنًا عالميًا، يُؤدى بكل لغات الأجساد، وإن كان ذلك تحت سيطرة غربية وبتكنيك صارم، يختلف عن ليونة وعفوية وارتجال الجسد الشرقي.