أحدث الأخبار مع #نزاع


الأنباء
منذ 43 دقائق
- أعمال
- الأنباء
الاتحاد الأوروبي يوافق على رفع كل العقوبات المفروضة على سورية
أعطت دول الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثا، الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية في محاولة لدعم تعافي دمشق عقب النزاع المدمّر والاطاحة بالرئيس بشار الأسد، بحسب ما أفاد دبلوماسيون. وأشارت المصادر الى أن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري توصلوا الى اتفاق مبدئي بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يكشف عنه وزراء خارجيتها رسميا في وقت لاحق اليوم.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
تفاصيل جديدة في السرقة الأكبر لرئيسة جامعة في مصر
وأوضح المحامي أن رئيسة الجامعة اتهمت أحفادها بالسرقة بسبب خلافات تعود إلى نزاع على الميراث نشبت منذ 3 سنوات بعد وفاة شريف الدجوي، والد الأحفاد أحمد وعمر ومحمد، ما ترتب عليه تعقيدات قانونية تتعلق بالوصية الواجبة وتقسيم التركة. وقال محامي حفيد نوال الدجوي، في مداخلة مع الإعلامي خيري رمضان إن قضية الميراث تطورت إلى أكثر من 20 دعوى متفرقة بين قضايا مدنية، تجارية، وجنائية، وصولًا إلى قضايا شرعية. وتابع المحامي: هناك نزاع بشأن وصية مغلقة مسجلة في الشهر العقاري، والتي لم تأخذ بها المحكمة حتى الآن. وبشأن قيام نوال الدجوي بتقديم بلاغ بسرقة محتويات ثمينة من إحدى الشقق، شملت أكثر من 50 مليون جنيه، 3 ملايين دولار، و15 كيلو ذهب نفى محامي حفيد نوال الدجوي هذه الرواية، وأكد أن الدكتورة نوال لم تدخل هذه الشقة منذ أكثر من عامين، وأن الحديث عن تخزين هذه المبالغ والمقتنيات في مكان غير مأهول يفتقر إلى المنطق، على حد تعبيره. وأوضح المحامي أن الاتهام في البلاغ موجه إلى كل من الدكتور أحمد الدجوي وشقيقه عمر، ووصف ذلك بأنه محاولة لتشويه سمعة أحفاد محترمين، كما أعلن المحامي أن هناك مستندات وأدلة سيتم تقديمها إلى النيابة تثبت عدم صحة تلك الادعاءات، بل وتوجه شكوك نحو الطرف المدعي. وأصدرت جهات التحقيق عدة قرارات للكشف عن حقيقة اتهام الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس ادارة جامعة أكتوبر للعلوم والفنون، أحد أفراد عائلتها بسرقة 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار، إضافة إلى 15 كيلو مشغولات ذهبية و350 ألف جنيه إسترليني. وتضمنت قرارات النيابة الآتي: طلب الدكتورة نوال الدجوي لجلسة تحقيق عاجلة، واستعجال تحريات المباحث حول الواقعة لكشف ملابساتها وظروفها، والانتقال إلى محل الواقعة لمعاينة اللازمة لبيان عما إذا كان يوجد تلفيات بمحل ارتكاب الواقعة، تكليف أحد خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية بالانتقال إلى محل الواقعة للمعاينة ورفع البصمات الموجودة على تلك الخزنة لبيان وتحديد مرتكب الواقعة. المصدر: أخبار اليوم


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
بوتين: نسعى لسلام دائم بشأن أوكرانيا
تابعوا عكاظ على جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأكيد رغبته في القضاء على أسباب النزاع في أوكرانيا والحفاظ على أمن روسيا. ونقل التليفزيون الرسمي الروسي عن بوتين قوله: «إن هدف موسكو هو القضاء على الأسباب التي أشعلت هذه الأزمة، وتهيئة الظروف لسلام دائم، وضمان أمن روسيا». وأضاف أنه نتيجة العملية العسكرية الخاصة يجب أن تكون سلاماً طويل الأمد وحماية مصالح السكان الناطقين بالروسية في أوكرانيا. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن، السبت، أنّه سيتحدث هاتفياً مع نظيره الروسي غداً (الاثنين) لـ«وقف حمام الدم» في أوكرانيا. فيما أعلنت موسكو أن اللقاء لا يزال ممكناً بين الرئيسين الروسي ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بشرط أن تسبقه اتفاقيات تبدو مستبعدة حالياً. وبعد أسبوع من التوتر، عقد وفدان من كييف وموسكو اجتماعاً في إسطنبول، الجمعة، في أول محادثات مباشرة بينهما منذ نحو 3 أعوام، أظهرت حجم الهوة التي ينبغي ردمها لإنهاء الحرب. وطالب الوفد الأوكراني بوقف إطلاق نار غير مشروط وعقد لقاء بين زيلينسكي وبوتين، إلا أن الاجتماع أسفر فقط عن اتفاق على تبادل ألف أسير من كل جانب. وأعرب رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف عن أمله في أن يتم هذا التبادل الأسبوع القادم. وشدد الكرملين على أن مواصلة المباحثات مع كييف ممكنة فقط بعد تبادل الأسرى الذي اتفق عليه الطرفان. أخبار ذات صلة بوتين.


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
بوتين: نريد القضاء على أسباب النزاع في أوكرانيا
بعد يومين من فشل أول محادثات سلام مع أوكرانيا منذ عام 2022 في التوصل إلى اتفاق لوقف النار، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، رغبته في القضاء على أسباب النزاع في أوكرانيا والحفاظ على أمن روسيا. وصرح بوتين للتلفزيون الرسمي الروسي أن هدف موسكو هو "القضاء على الأسباب التي أشعلت هذه الأزمة، وتهيئة الظروف لسلام دائم، وضمان أمن روسيا"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". كما وقال الرئيس الروسي: "نتيجة العملية العسكرية الخاصة يجب أن تكون سلاما طويل الأمد وحماية مصالح السكان الناطقين بالروسية في أوكرانيا". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن، أمس السبت، أنّه سيتحدث هاتفيا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الاثنين، لـ"وقف حمام الدم" في أوكرانيا. في وقت أكدت موسكو أن اللقاء "ممكن" بين الرئيس الروسي ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بشرط أن تسبقه "اتفاقيات" تبدو مستبعدة حاليا. وأعلن ترامب السبت أنّه سيتحدث إلى بوتين الاثنين لبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا، قبل أن يتحدث مع زيلينسكي وعدد من قادة دول حلف شمال الأطلسي. مواقف متضاربة وبعد أسبوع ساده التوتر الشديد، عقدت كييف وموسكو في إسطنبول، الجمعة، أول محادثات مباشرة بينهما منذ نحو ثلاثة أعوام، أظهرت حجم الهوة التي ينبغي ردمها لإنهاء النزاع الذي اندلع مع الغزو الروسي في شباط/فبراير 2022. وكان الوفد الأوكراني طلب الجمعة من الروس، وقف إطلاق نار "غير مشروط" وعقد لقاء بين زيلينسكي وبوتين. لكن الجانبين لم يتفقا سوى على تبادل ألف أسير من كل معسكر. وأعرب رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف السبت عن أمله في أن يتم هذا التبادل "الأسبوع المقبل". مطالب صعبة من الكرملين وشدد الكرملين السبت على أن مواصلة المباحثات مع كييف ممكنة فقط بعد تبادل الأسرى الذي اتفق عليه الطرفان. ويتمسك الكرملين بمطالب صعبة منها أن تتخلى أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وأن تتنازل عن أربع مناطق تسيطر عليها روسيا جزئيا، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014، وأن تتوقف شحنات الأسلحة الغربية. وترفض أوكرانيا هذه المطالب بشدة وتطالب بانسحاب الجيش الروسي الذي يحتل نحو 20% من أراضيها.


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
جنوب آسيا يخلط الأوراق مجدداً
ونزاع مذاك على الأراضي والمياه، وتاريخ طويل من الصدامات العسكرية، التي أشعلت حتى الآن ثلاث حروب ونصف (النصف هنا إشارة إلى حرب كارغيل في صيف عام 1999، التي اقتصر ميدانها على مرتفعات كارغيل وخط التماس بين قوات البلدين في كشمير). وبعبارة أخرى، فإن أي مواجهة عسكرية في جنوب آسيا، ستكون لها آثار سلبية في الأسواق والتجارة والعملات وطرق المواصلات ومعدلات النمو والتوجهات الاستثمارية. خصوصاً إذا ما استحضرنا حقيقة أن الهند خامس أكبر اقتصاد في العالم، وقوة سوقية ناشئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأحد أهم موردي النفط العالميين، وأحد أهم منتجي البرمجيات على مستوى العالم. وبالمثل، فإن الآثار السلبية ستكون أكثر وقعاً على باكستان، صاحبة الاقتصاد الهش المثخن بالتضخم والديون والروبية الضعيفة، ما يجعلها في حاجة ملحة لمساعدات مالية خارجية ضخمة، من حليفها الصيني، أو من الجهات الدولية المانحة. وانشغال الأمريكيين بصراعاتهم الداخلية، وانشغال الصينيين بحماية تجارتهم وصناعاتهم ونفوذهم في بحر الصين الجنوبي والمحيط الهادي، ما يعني أن شبكات الأمان الدبلوماسية السابقة، التي أوقفت الحروب، أو منعت توسعها، لم تعد موجودة. بل يمكن القول إن انفجار الأوضاع مجدداً في منطقة ذات أهمية استراتيجية كبرى، كجنوب آسيا، سوف يلغي أو يبطئ أو يؤجل خططاً ومفاوضات، قد تكون في طريقها لحلحلة مشاكل إقليمية أو دولية مستعصية. ولنتذكر في هذا السياق، ما حدث في المنطقة نفسها من اقتتال وصراع في عام 1971، والذي بسببه أجّل الرئيس المصري الراحل أنور السادات، خططه حول «سنة الحسم».