أحدث الأخبار مع #نطنز


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
إيران.. دراسة تؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة الزلازل
وتناولت الدراسة الحديثة، التي نشرتها وكالة "نورنيوز"، تساؤلاً حول "قدرة إدارة الأزمات في إيران على الاستجابة بشكل متزامن لمخاطر الجفاف والهبوط الأرضي والزلازل". وأشارت إلى أن الإجابة على هذا التساؤل تتطلب تنفيذ إجراءات متكاملة تشمل تعديل أنماط استهلاك المياه، وتطوير شبكات الري، ورصد المناطق المتضررة من هبوط التربة، بالإضافة إلى تعزيز قدرة المباني على مواجهة الزلازل في المناطق المعرضة لها. وحذرت الدراسة من أن إهمال الترابط بين هذه العوامل الثلاثة (الجفاف، الهبوط الأرضي، والزلازل) قد يؤدي إلى كوارث غير مسبوقة، خاصة بعد أن بات التمييز العلمي بين الزلازل وتأثيرات الجفاف أمراً معقداً. كما ناقشت الدراسة التأثير المشترك لهذه الظواهر على الجغرافيا الإيرانية، في بلد يعاني من نشاط الصدوع الزلزالية، وانتشار ظاهرة هبوط التربة، فضلاً عن أزمة المياه المتفاقمة. المصدر: وكالة "نور نيوز" قال وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي إن السلطات تواجه أزمة شح مياه خطيرة في أربع محافظات في آن واحد، بسبب سنوات من الجفاف في هذه المناطق. ذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن زلزالا بقوة خمس درجات هز اليوم الجمعة منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران، حيث يوجد موقع نووي رئيسي.


CNN عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
مبعوث ترامب يوجه تحذيرا لإيران بشأن المفاوضات النووية
(CNN) -- حذر مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف من أنه إذا لم تكن المفاوضات التي ستعقد الأحد مع إيران بشأن برنامجها النووي "مثمرة فلن تستمر، وسيتعين علينا اتخاذ مسار مختلف". وفي مقابلة مع موقع بريتبارت نُشرت، الجمعة، قال ويتكوف إن الولايات المتحدة اختارت عدم عقد جولة أخرى من المفاوضات الأسبوع الماضي "لأننا كنا بحاجة إلى التوصل إلى تفاهمات معينة مع الإيرانيين لكي تكون المناقشات مفيدة". وأضاف: "نأمل أن تكون المفاوضات يوم الأحد مثمرة، ونأمل أن يعني ذلك أنهم سيواصلون تلك المفاوضات". وستكون مفاوضات الأحد التي ستعقد في سلطنة عمان رفيعة المستوى فقط، مما يشير إلى أن الجانبين سيناقشان إطارًا أوسع للمضي قدمًا. وأفاد مصدر مطلع لشبكة CNN أنه من غير المتوقع حضور الفريق الفني، الذي يتفاوض على جوانب أكثر تفصيلًا من اتفاق مثل تخفيف العقوبات. وقال المصدر: "كان من المناسب عقد الجولة التالية من المفاوضات على مستوى المسؤولين". مصدر: مبعوث ترامب يزور عُمان الأحد لجولة مفاوضات رابعة مع إيرانوفي المقابلة مع بريتبارت، وصف ويتكوف توقعات الولايات المتحدة من المفاوضات بأدقّ تفاصيلها حتى الآن، حيث قال: "لا يمكن لبرنامج تخصيب اليورانيوم أن يستمر في إيران أبدًا، هذا خطّنا الأحمر، لا تخصيب، وهذا يعني التفكيك، يعني عدم التسلح، ويعني وجوب تفكيك منشآت التخصيب الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان".وعلى غرار المفاوضات مع الروس، حيث طرحت الولايات المتحدة حوافز لإنهاء الحرب، ألمح ويتكوف إلى حوافز مماثلة مع طهران، وقال: "نحن نقول لإيران: بإمكانكم أن تكونوا أمة أفضل، ويمكننا التعامل معكم، ويمكننا بناء علاقات استراتيجية معكم لكن لا يمكنكم أن تكونوا مستفزين". وأضاف ويتكوف أن إيران أبلغت الولايات المتحدة أنها لا تريد سلاحًا نوويا، وهو موقف لطالما تمسكت به طهران. وأوضح المبعوث الخاص أن المفاوضات تركز حصريًا على القضية النووية، وهو تغيير عن محاولات إدارة ترامب الأولى التعامل على نطاق واسع مع الأعمال العدوانية الإيرانية في المنطقة. وقال: "هل نعتقد أنهم بحاجة إلى التوقف عن تمكين حماس وحزب الله والحوثيين، والتراجع عن دورهم الاستفزازي؟ نحن نعتقد ذلك. هذا نقاش ثانوي، هل نعتقد أنه لا ينبغي عليهم توريد الأسلحة لمن نعتبرهم أعداءنا؟ نحن نعتقد ذلك، لكن مجددًا، لا نريد أن نخلط الأمور في النقاش النووي، لأن هذه هي القضية الوجودية بالنسبة لنا، هذه هي القضية التي يجب حلها اليوم وبسرعة".


العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
عراقجي: صور أقمار تنشر دورياً لإثارة المخاوف بشأن إيران
نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي صحة الصور التي نشرت أمس بشأن العثور على منشأة نووية غير معروفة شمالي إيران. Like clockwork, more Very Scary Satellite Images are being circulated as Iran-U.S. indirect nuclear talks are set to resume. With his credibility in tatters and exposed as a saboteur, Netanyahu—under his "Determining What @realdonaldtrump Can & Cannot Do"-policy—is turning to… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) May 8, 2025 وقال عراقجي في تغريدة عبر منصة "إكس" اليوم الجمعة: "مع استئناف المحادثات بين إيران والولايات المتحدة يتم نشر المزيد من صور الأقمار الاصطناعية لإثارة المخاوف ". كما اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي لتعطيل المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، قائلا: "لم يعد لديه أي مصداقية وهو يواصل الآن مساعيه لفرض إملاءاته على ترامب". "كلما اقترب موعد الحوار النووي" وأضاف أن " الصور الفضائية المثيرة للقلق تُنشر بشكل روتيني، كما لو كانت جزءاً من عقارب ساعة كلما اقترب موعد استئناف الحوار النووي". كما أعاد عراقجي نشر تغريدة قديمة له نشرها يوم 24 أبريل الماضي، وسط تقارير عن تحصين بلاده منشأة نووية جديدة جنوب نطنز، حذر فيها من عرقلة إسرائيل للمحادثات النووية الجارية مع الولايات المتحدة. وكانت قناة "فوكس نيوز" نشرت أمس الخميس مجموعة صور لما قالت إنها منشأة نووية غير معروفة تقع شمالي إيران. منشأة نووية غير معروفة فيما أشار "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية"، إلى أن المعلومات الاستخباراتية المجمعة من مصادر داخل البلاد تشي بوجود مجمع شاسع يمتد على مساحة تقارب 2500 فدان. وأضاف أن الغرض الرئيسي من الموقع هو استخراج التريتيوم، وهو نظير مشع يُستخدم لزيادة القوة التدميرية للأسلحة النووية. كما لفت إلى أن الموقع الذي تعرفه السلطات الإيرانية باسم "رينبو" (أي قوس قزح)، يعمل تحت غطاء شركة الكيماويات "ديبا إينرجي سيبا"، منذ أكثر من عقد. وعلى عكس اليورانيوم الذي يمكن استخدامه في الأغراض المدنية، فإن التريتيوم يكاد يكون معدوم الاستخدامات السلمية أو التجارية. ومنذ 12 أبريل الماضي بدأت الولايات المتحدة وإيران محادثات غير مباشرة حول الملف النووي بوساطة عمانية. وعقد الطرفان حتى الآن 3 جولات (2 في مسقط وواحدة في روما) وصفت بالإيجابية والبناءة. فيما يرتقب أن تعقد جولة رابعة في سلطنة عمان يوم الأحد المقبل، حيث يترأس الوفد الإيراني عراقجي، والوفد الأميركي ستيف ويتكوف.


اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
هزة أرضية بقوة 3.7 درجة تضرب مدينة قم في إيران
قالت وسائل إعلام إيرانية، إن هزة أرضية بقوة 3.7 درجة ضربت مدينة قم، وشعر به أغلب سكان المدينة. وفي مارس الماضي ذكرت وسائل إعلام محلية أن زلزالا بقوة خمس درجات هز، منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران، حيث يوجد موقع نووي رئيسي. أما في يناير الماضي، أفاد مركز لرصد الزلازل بوقوع زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب جنوب إيران.

المدن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المدن
إيران تُحصّن أنفاقها النووية وأميركا تحشد قواتها
كشفت صور أقمار صناعية تجارية التُقطت بتاريخ 29 آذار/مارس، عن قيام إيران بتشييد محيط أمني ضخم حول مجمّعين من الأنفاق العميقة قرب منشأتها النووية في نطنز، وفق تقرير صادر عن معهد العلوم والأمن الدولي (ISIS)، ونُشر اليوم الأربعاء. وقال رئيس المعهد ديفيد ألبرايت، إن المحيط الجديد يوحي بإمكانية اقتراب موعد تشغيل مجمعات الأنفاق التي تُبنى تحت جبل "كولانغ غازلا" منذ عدة سنوات، مضيفاً أن إيران لم تسمح حتى الآن لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إليها. وأشار إلى أن "عدم الشفافية يثير مخاوف من استخدام هذه الأنفاق لتخزين اليورانيوم عالي التخصيب أو مواد نووية غير معلنة وأجهزة طرد مركزي متقدمة"، بما يتيح لطهران إمكانية إنتاج الوقود الكافي لصنع قنبلة نووية خلال فترة زمنية قصيرة. وأورد التقرير أن المجمعات النووية الجديدة تُبنى على أعماق تفوق تلك التي بُنيت عندها منشأة "فوردو" قرب مدينة قم، ما يعقد أي هجوم محتمل عليها. تحصينات على الأرض وأظهرت الصور الجوية مداخل محصنة، وألواحاً خرسانية عالية أقيمت على طول طريق متدرج حول قمة الجبل، بالإضافة إلى حفريات تجري لتثبيت مزيد من الألواح، كما كشف التقرير أن الجهة الشمالية من المحيط الجديد تتصل بشبكة الأمن التابعة لموقع "نطنز". من جانبه، أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، خلال فعالية بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحرس الثوري، في تصريحات رسمية نقلتها وكالة "إرنا" الإيرانية أمس الثلاثاء، أن "الجهود مستمرة لتوسيع الإجراءات الوقائية في المنشآت النووية"، في ما بدا إشارة مباشرة إلى هذه المجمعات الجديدة. وأشار مسؤولون إيرانيون لوكالة "إرنا"، إن أجهزة الطرد المركزي المتطورة لن تُجمع بعد الآن في محطة "نطنز"، بل ستُنقل إلى مجمع مركزي جديد. وكانت منشأة "نطنز" قد تعرضت لأعمال تخريب في عام 2020، مما أدى إلى أضرار كبيرة في بنيتها التحتية. تعزيز عسكري أميركي يتزامن التحصين الإيراني المتسارع حول مجمعات الأنفاق النووية، مع تصعيد عسكري أميركي لافت في الشرق الأوسط، إذ نشر البيت الأبيض أمس الثلاثاء، رسالة رسمية من الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الكونغرس، مؤرخة في 25 آذار/مارس، أعلن فيها إصدار أوامر بنقل قوات إضافية مجهّزة للقتال إلى المنطقة، بهدف "تعزيز الدفاعات عن إسرائيل وتأمين الأصول الأميركية الحيوية"، وفق ما جاء في الرسالة. وفي رسالته الموجهة إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون ورئيس مجلس الشيوخ المؤقت تشاك غراسلي، أوضح ترامب أنه "وجه وزارة الدفاع إلى نشر قدرات عسكرية إضافية تشمل الدفاع الجوي والصاروخي، فضلاً عن طائرات مقاتلة وطائرات استطلاع لدعم العمليات الجوية ضد الحوثيين". وأشار الرئيس الأميركي إلى أن هذه التعزيزات تشمل "أنظمة ثاد وباتريوت الدفاعية في إسرائيل، إضافة إلى إرسال حاملة طائرات أخرى إلى الشرق الأوسط وقاذفات استراتيجية من طراز B-52 إلى قاعدة دييغو غارسيا"، وهو ما أكده البنتاغون في بيانات سابقة خلال أبريل الجاري. ويأتي هذا الحشد العسكري الأميركي على وقع استمرار المفاوضات النووية وسط ضبابية تحيط بنتائجها، وتزايد التحذيرات الإسرائيلية من "خطر وشيك" تمثله البنية التحتية النووية الإيرانية المعزّزة، ما يُنذر بتحوّل المنطقة إلى ساحة مواجهة مفتوحة في حال فشل المسار الدبلوماسي.