أحدث الأخبار مع #نعوميكامبل
النهار
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- النهار
نعومي كامبل جذّابة بأناقة التول الأسود في كان وهذه أسرار شبابها (صور وفيديو)
ما زالت نعومي كامبل تحتفظ برشاقتها وجسمها المصقول كما كان في سنّ الشباب. ولعل أكثر ما يلفت انتباهنا هو حفاظها على مظهر الشباب، وأنها ما زالت تتمتّع ببشرة مشرقة خالية من الترهّل والتجاعيد بعكس عارضات أزياء الجيل نفسه، اللواتي يعتنين بأنفسهّن. فما هو سرّها؟ الكل يتساءل، ويترصّد إطلالاتها بشغف. وها هي اليوم، تحضر مهرجان كان 2025 بإطلالة مبهرة تصدرّت عناوين أخبار الموضة والجمال. أناقة التول والتطريز اليدوي قبل الولوج إلى أسرار نعومي الجماليّة والتعرّف على إكسير شبابها، لا بدّ أن نفصّل إطلالتها المميّزة التي التقتها المصوّر اللبناني راني فوّاز في جلسة تصوير خاصّة. تألّقت نعومي، التي وصلت إلى مهرجان كان لحضور العرض الأول لفيلم (Fuori) للمخرج ماريو مارتون، بفستانٍ ملكي بتنّورة منفوخة من التول الأسود يعكس نمط الـ "باروك". تميّز بـ "كورسيه" من الدانتيل الأسود المغلّف بالذهبي، وبتطريز يدويّ مبهر بالخرز وأحجار كبيرة من الكريستال الأسود واللآلىء العاجيّة اللون من مجموعة الخياطة الراقية (Alta Moda 2025) الحصرية للعلامة الإيطاليّة الفاخرة "دولتشي غابانا" (Dolce Gabbana)، والتي عُرضت في باريس في شهر فبراير (شباط) الماضي، وحملت عنوان "النساء الصقليّات" (The Sicilian Women) أو بالفرنسيّة (Les Siciliennes). كذلك، زيّنت نعومي أذنيها بقرطين مميّزين مرصّعين بالياقوت الوردي، وبحجر كبير من المرجان من مجموعة "ميموزا" لمجوهرات "دامياني ألتا" (Damiani Alta Gioielleria)، ووضعت حول معصمها وفي أصابع يديها مجوهرات مرصّعة بالألماس. تسريحة أفريقيّة من الناحية الجماليّة، اعتمدت نعومي تسريحة أفريقيّة متوسطة الطول، وهي من التسريحات الرائجة جداً هذا العام. أمّا مكياجها الذي نفّذه خبير التجميل "أنغلوما" (Angloma)، فجاء بالنمط الدخاني مستخدماً مزيجاً من الظلال البرونزيّة والذهبيّة، ونحت معالم نعومي بلمسات من البودرة البرونزيّة والهايلايتر، وغلّف شفتيها بلون بيج-مرجاني مع كونتور حيادي اللون. مكياج نعومي الدافىء والمتألّق View this post on Instagram A post shared by Maxim Sapozhnikov (@maximsap) أسرار نعومي ونعمة الشباب لا شك في أن نعومي كامبل تتمتّع بجينات لا تشيخ بسرعة على غرار والدتها، عارضة الأزياء الشهيرة، فاليري موريس كامبل، الجامايكيّة الأصول. ولكن نعومي تهتم أيضاً ببشرتها على طريقتها الخاصة، ولم تخضع لعمليات تجميل، ولكنها لا ترفض الجراحة التجميليّة يوماً ما لإرضاء نفسها، وليس لإرضاء الآخرين. للمحافظة على جمالها وشباب بشرتها، تتبع نعومي نظاماً صارماً، بدءاً من روتين العناية بالبشرة وصولاً إلى ممارسة الرياضة بانتظام. وهذه أبرز الخطوات التي تقوم بها: 1- تعتبر نعومي ترطيب البشرة أمرأ أساسياً، خصوصاً استعمال الأقنعة المرطبة بأنواعها المختلفة، لأن الترطيب يحافظ على نداوة البشرة ومرونتها، ويعزّز المظهر الحيوي والصحّي، كما يوحي بامتلاء التجاعيد، في حين أن البشرة الجافة تكون مطفأة وخالية من اللمعان، ممّا يجعلها تشيخ بسرعة. 2- تعشق نعومي استخدام الرذاذ المرطب المعزّز بالزنك لفوائده المضادة للالتهابات والخاصة بضبط الإفرازات الدهنيّة. 3- لا تهمل نعومي تنظيف بشرتها أبداً، وتستخدم الصابون المخصّص للأطفال لهذه الغاية، وتتجنّب كلياً استعمال المستحضرات المعطّرة. كذلك تحرص على إزالة المكياج يومياً، ولا تستخدمه بتاتاً في الأيام العاديّة، مما يتيح لبشرتها التنفّس. 4- تحرص نعومي على النوم باكراً ولساعات كافيّة، وتفضّل التهوية الطبيعيّة في غرفة النوم، لأن المكيّف يؤثر سلباً على صحّة البشرة ويساهم في جفافها، وبالتالي في ظهور التجاعيد عليها. 5- تؤمن نعومي كامبل بتأثير الصحّة النفسيّة والداخليّة على مظهر البشرة. لذا، تعافت من الإدمان، وتهتم بصحتها النفسيّة، وهذا الأمر ساعدها على تعزيز إشراقة بشرتها. 6- تعتبر نعومي اللياقة البدنيّة أساسيّة لصون الشباب، وهي تمارس تمارين القوّة والملاكمة بانتظام للمحافظة على رشاقتها ونشاط جسمها. 7- تؤمن نعومي بأن إكسير الشباب يكمن في السلام الداخلي الذي نشعر به، والثقة بالنفس؛ فالجمال يبدأ بالتخلّص من كل السّموم والطاقة السلبيّة، وهو فعلاً ينبع من الداخل.
مجلة هي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
عارضات أزياء عالميات تجاوزنَّ الخمسين يسرقنَّ الأضواء.. جمال نضج وخبرة موثوقة!
منصات عروض الأزياء العالمية، كمجال الموضة عامةًّ، أثبت مع مرور الوقت، أنه ليس حكراً على أحد، بعدما كان في إنطلاقاته منصة لفئة معينة، يضع قواعد حازمة، من لون بشرة، إلى جنسية معينة، وحتى قوام من الجسد المحدد، مثلاً على العارضة أن تكون طويلة جداً، ونحيلة أيضاً. اليوم، كل هذه القواعد إنكسرت حرفياً، باتت منصة عروض الأزياء، منصة منفتحة على الهاويات، والمحترفات، مع إختلافهنَّ، حتى أنها باتت منصات تكريمية، لا تكتفي بعرض الأزياء فقط، بل تقدم رسالات غير مباشرة، باطنية، تكريمية، لوجوه ونخبة في المهنة، قدمنَّ لها الكثير من الجهد، والتعب، وحققنَّ الكثير من التألق والنجاحات. منصات عروض الأزياء اليوم، ليست حكراً على الوجوه الشبابية اليافعة، حيث كسرت نخبة لافتة من عارضات الأزياء العالميات، هذه القاعدة، ليعدنَّ بطريقتهنَّ تعريف الجمال، وليُثبتنَّ من جديد أن التألق وحب الحياة، لا يرتبط بتاتاً بعدد السنوات. خمسون سنة وما فوق، عارضات أزياء عالميات مازلنَّ يخطفنَّ الأضواء، ويتصدرنَّ أهم منصات عروض الأزياء العالمية، كما الحملات الإعلانية والدعائية المهمة، بثقة عالية، وجاذبية لافتة. عارضات أزياء عالميات، يعتبرنّ اليوم مثال أعلى لكل هاوية، وحتى محترفة، ولكل سيدة تجاوزت عمر الشباب المتعارف عليه، كسرنَّ القيود والقواعد، بجدارة، وحب للنفس، وللحياة. بإختصار هذه العارضات اليوم، يعتبرنََ مصدر الصيحات، ومصدر الثقة عند المتابع، الذي يَربُط بينهنَّ وبين عصر الموضة الذهبي، وطبعاً لهذه الخبرة والنضج المهني ثمن لا يمكن مقارنته بأي شيء آخر! نعومي كامبل.. كسرت القيود على مر السنوات دائماً، يخطر في بالنا عندما نتحدث عن عارضات أزياء عالميات أيقونات، ناعومي كامبل، لأسباب عديدة طبعاً. هذه العارضة المميّزة، السمراء الجذابة، لم تكن إسم عابر في مجال عرض الأزياء بتاتاً، بل هي منذ البداية، كسرت القواعد في هذه المهنة، وكانت أول فتاة سمراء، تخوض تجربة عروض الأزياء على منصات عالمية، وتلقى إستحساناً لافتاً. جرأتها، جمالها، جاذبيتها، وخبرتها اليوم، تمهد لها الطريق دوماً، وتعتبر من السيدات اللّواتي كسبنّ خبرة عالية وكبيرة في هذا المجال، لذا هي اليوم محط ثقة، وإستحسان، وتكون ضيفة شرف في أهم وأبرز عروض الأزياء العالمية. حضورها طاغي، وهي فعلياً اليوم قيمة مضافة على أي عرض مهما كان مهماً وبارزاً. كامبل، من مواليد عام 1970، وهي واحدة من أشهر العارضات في تاريخ الموضة، وهي ما والت حتى يومنا هذا، تشارك في أهم وأبرز عروض الأزياء العالمية، مثل Balmain، Dolce&&Gabbana، Burberry، Tods، وغيرها طبعاً. حضورها لافت، تمنح الجمهور والمتابعين ثقة عالية في لأي شيء تقدمه، هذه هي المصداقية التي زرعت بينها وبين عشاق الموضة ومتابعينها. إطلالة ناعومي كامبل من عروض Tods لربيع وصيف 2024 كامبل من عروض Ralph Lauren 2024 كايت موس.. أيقونة ومازالت من مواليد عام 1974، هي أيضاً من عارضات الأزياء اللّواتي شكلنَّ حالة لافتة ومميّزة في مجال عروض الأزياء، وهي أيضاً تزامنت إنطلاقتها مع ناعومي كامبل، بالإضافة طبعاً إلى ساندي كروفرد، وكارلا بروني. بدأت مزاولة المهنة في عمر الـ14 عاماً، وهي اليوم مستمرة في مزاولتها، إثباتاً لعشقها لهذه المهنة، التي تعتبرها جزء من حياتها، لا يمكنها الإستغناء عنه. كانت وجه إعلامي لأهم دور الأزياء العالمية البارزة في عالم الموضة العالمية، منها Calvin Klein، وCHANEL، وDior. حبها وشغفها للمنة، لم يمنعها بتاتاً، من الإستمرار في مزاولتها، حتى يومنا هذا. شاركت في عروض أزياء عالمية كثيرة مؤخراً، أبرزها عرض Isabel Marant، Stella McCArtney، Saint Laurent، وغيرها طبعاً. حضورها، وأسلوبها الجذاب، يكون بمثابة هدية منها للدار الذي تقوم بعرض تصاميمه، فهي تعتبر إضافة قيمة، وحضورها يشكل حالة فريدة، ومادة دسمة يتناولها الحضور والطاقم الصحفي أيضاً. طبعاً، هنالك أيضاً عارضات أزياء عالميات أخريات بالرغم من تقمهنَّ في العمر، ما زلنَّ يمارسنَّ المهنة حتى يومنا هذا، مثل كريستي تورلينغتون التي ظهرت مؤخراً في عروض ربيع وصيف 2025 لـ Jacquemus، إيفا هيرزيغوفا، أيضاً من بين المشاركات في هذا العرض. كما يمكننا ذكر كريستين سكوت توماس، التي شاركت أيضاً بعرض خريف وشتاء 2024 لـMiu Miu. كايت موس من عرض Victoria Secret 2024 هايدي كلوم سيندي كروفرد.. حملات إعلانية جذابة طبعاً العارضات المشاركات اليوم في حملات دعائية كبيرة، وإعلانات جمالية مهمة، كثيرات، أبرزهنَّ هايدي كلوم. عارضة أزياء ألمانية شهيرة، من مواليد عام 1973، وبدأت العمل في مجال عرض الأزياء عالم 1993. أكثر عروض إشتهرت بها، هي عروض أزياء Victoria Secret، لذا تعتبر نجمة لامعة في هذه العلامة التجارية. هي اليوم لها دورها وخبرتها اللاّفتة في مجال عرض الأزياء، وهي كمقدمة برامج تعنى بالموضة وعرض الأزياء، تمارس هوايتها بأسلوب غير مباشر. سيندر كروفرد أيضاً العارضة الجذابة، الأيقونية، التي عشقها الملايين، هي اليوم وجه إعلامي جمالي للعديد من العلامات التجارية العالمية، منها ما هو مختص في مجال الجمال والموضة، ومنها ما هو مختلف تماماً. وجودها وحضورها، هو بمثابة عامل ثقة لافت، ومصداقية بارزة دفعت ثمنها باهظاً، وهي خبرتها على مدار السنين التي لا تعوض. اليوم إبنتها كايا جيربر، تسير على خطاها، في مجال عروض الأزياء طبعاً. هايدي كبلوم في إطلالة حديثة جذابة ومميّزة من حفل 97th Academy Award لعام 2025 عارضة الأزياء الأيقونية سيندي كروفرد برفقة إبنتها كايا تحوّل لافت.. تغيير مهم في مجال الموضة والجمال رغم التقدم في العمر، اليوم يمكننا القول، أن الجمال والعطاء لا يتوقف، وهو غير مرتبط إلاّ بالروح، لذا هذه القاعدة التي تم كسرها من قبل عارضات أزياء أيقونيات، هي مثال حي، لأي مرأة في مختلف المجالات، وفي الحياة عموماً. إذا كنت طبيبة، معلمة، مديرة، موظفة، ممثلة، فنانة، ربة منزل، أو أي شيء آخر لم يتم ذكره، نكرر ونقول لكِ، حاجز العمر، وهو حاجز وهمي، أنتِ المسؤولة المباشرة عن كسره، لتتحرري إلى الأبد. تحوَل لافت في مجال الموضة والأزياء، يعكس فعلياً على مختلف المجالات الأخرى، يبرز أهمية النضج، الخبرة، ويزيد من قيمة كل شخص قدم وثابر في حياته. هي لفتة تكريمية، كانت في البداية، تحولت إلى فكرة وواقع، يثبت أهمية الفرد في أي عمل يقوم به، مستنداً فقط على مهاراته، شغفه، خبرته، لا على عمره، هويته، وإنتماءاته. عارضة أزياء تجازوت الخمسين من عمرها في عرض ربيع وصيف 2025 لـJacquemus
مجلة هي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
نعومي كامبل في سن الرابعة والخمسين تتربع على عرش الجمال وتُعيد تعريف معنى التقدم في السن
لعقود، كان مفهوم الجمال مرتبط بمبدأ الشباب المثالي، وفترة صلاحية قصيرة لمن تجاوزوا الثلاثين، وصناعة الأزياء كانت مهووسة سابقاً بالوجوه الشابة، والمعايير شبه المستحيلة للجمال، لكن هذا المفهوم تغير وهنالك الكثير من العوامل والأشخاص الذين ساهموا في قلب هذه المعايير والمفاهيم، ومنهم عارضة الأزياء الأيقونية نعومي كامبل Naomi Campbell التي مازالت تتربع على عرش عارضات الأزياء بعد مرور ما يقارب أربعة عقود في سن الرابعة والخمسين، ونساء مثل نعومي يثبتن أن التقدم في السن ليس تراجعاً، بل على العكس هو تطور قوي على مختلف الأصعدة، بما في ذلك على صعيد الجمال والثقة بالنفس. رحلة نعومي كامبل في عالم الموضة بدأت رحلة نعومي كامبل في عالم الموضة في سن صغيرة جداً وكأنه كان مقدراً لها أن تصبح واحدة من أشهر عارضات الأزياء في العالم. وتم ذلك عندما كانت في الخامسة عشرة عاماً أثناء تجولها في لندن، حيث كان حضورها لافتاً، طويلة القامة سمراء البشرة ولها ملامح جذابة، وبالفعل دخلت عالم الأضواء وبعد سنوات قليلة أصبحت أول عارضة أزياء سمراء تظهر على أغلفة مجلتي فوغ وتايم كاسرة بذلك الحواجز النمطية وواضعة معايير جمالية جديد. نعومي كامبل عام 1987 في الحملة الإعلانية الخاصة بعلامة كالفين كلاين وفي أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، كان عصر 'عارضات الأزياء الخارقات' أو الـ Super models، حيث وقتها لم تكن العارضات مجرد وجوه جميلة بل أصبحن بمثابة أيقونات للجمال، وأبرز الأسماء كانت نعومي، وكريستي تيرلينغتن، وليندا ايفانجليستا، وسيندي كراوفرد وغيرهن. نعومي كامبل في عرض دار شانيل عام 1994 وقد زاع سيط هؤلاء النساء حول العالم، وتصدرن الحملات الإعلانية والعناوين الرئيسيي. ونعومي كانت من الأقوى بينهن وتميزت بمشيتها القوية والجريئة على منصات العروض ولقب Super Model صُنع خصيصاً لها. نعومي كامبل برفقة جياني فيرزراتشي في ختام عرضه عام 1997 جمال وشهرة نعومي كامبل يزداد مع تقدمها في السن على مدار مسيرتها المهنية، شاركت نعومي كامبل في آلاف عروض الأزياء العالمية من شانيل والكسندر مكوين، وديور دولتشي أند غابانا وفيرزاتشي وغيرها، وظهرت على أكثر من 500 غلاف مجلة عالمية، وعملت مع أشهر المصورين في هذا المجال، وما يميزها ليس جمالها فحسب، بل حضورها الطاغي وثقتها بنفسها، حيث تضفي لمسة من القوة والأناقة والجرأة على أي قطعة ترتديها. نعومي كامبل مازالت تشارك في أبرز عروضات الأزياء العالمية بعد تجاوزها الخمسين من العمر. والآن وفي سن الرابعة والخمسين تواصل نعومي سيطرتها على عالم الموضة، ومازالت تشارك في أهم عروض دور الأزياء العالمية، وتظهر في أكبر الحملات الإعلانية، ولاتزال تتصدر أغلفة كُبرى المجلات، وأثبتت للعالم أجمع أن الجمال لا عمر له، و أن النساء قادرات على التألق والعطاء في أي فترة عمرية، وقد ساهمت في تغيير جوهر صناعة الأزياء مثبتة أن الأناقة والجاذبية تتعمق مع مرور الوقت. نعومي كامبل تحافظ على مسيرتها المهنية لأكثر من أربعة عقود نعومي كامبل أكثر من مجرد عارضة أزياء، بل هي رمزاً للتجدد والثقة، ونجحت في اعادة تعريف معنى التقدم في السن، وأن الجمال غير مرتبط بعمر معين، وأنه يزداد نضجاً وبريقاً من التقدم في السن.
ET بالعربي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
كاميلا كابيلو ونعومي كامبل في عرض شانيل وهذه تفاصيل المجموعة
عروض شانيل Chanel دائمًا ما تثير الاهتمام وتلفت الأنظار، حيث تقدم عادةً شيئين رئيسيين: الكثير من التويد والكثير من المشاهير الذين يجلسون في الصف الأمامي وهم يرتدون التويد. هذا المزج بين الأناقة الكلاسيكية واللمسات العصرية يجعل كل عرض حدثًا مميزًا في عالم الموضة. في عرض الأزياء الجاهزة لموسم خريف وشتاء 2025 – 2026 خلال أسبوع الموضة في باريس حضرت نجمات عالميات لمتابعة العرض، من أبرزهن، تايلا، وكاميلا كابيلو، وجيسيكا ألبا، وداكوتا فانيغ، بالإضافة إلى نعومي كامبل. إطلالات المشاهير في عرض شانيل كاميلا كابيلو اختارت كاميلا كابيلو طقماً مؤلفاً من جاكيت وبنطلون بقصة كلاسيكية بأسلوب المربعات. هذه الإطلالة حملت طابعًا رصينًا وغير مبالغ فيه، مما يعكس شخصية كاميلا الأنيقة والبسيطة في الوقت ذاته. كارولين دو ميغريه تألقت كارولين دو ميغريه بمعطفًا بطول ميدي مزينًا بأزرار تقليدية في المنتصف، مما أضفى على الإطلالة طابعًا تقليديًا يعكس الجمال الكلاسيكي لعلامة شانيل Chanel . شارلوت كازيراغي ارتدت شارلوت كازيراغي طقماً من شانيل Chanel بأسلوب المربعات، مما جعله يبدو وكأنه القطعة الأبرز في الموسم القادم، حيث أضفى الطابع الكلاسيكي لمسة من التألق على الإطلالة. داكوتا فانينغ حضرت داكوتا فانينغ بزيًا ميتاليكيًا باللون الذهبي يتكون من جاكيت وبنطلون يصل إلى ما فوق الكاحل. وأضافت حقيبة شانيل Chanel الصغيرة لمسة من الفخامة على إطلالتها. جيسيكا ألبا اختارت جيسيكا ألبا فستانًا قصيرًا من التويد، ونسقت معه معطفًا أنيقًا من الجلد من شانيل. هذه الإطلالة تعكس أسلوبها الكلاسيكي مع لمسات من الأناقة العصرية. نعومي كامبل ظهرت نعومي كامبل بفستان قصير بلون باستيلي ناعم من شانيل Chanel، ونسقت معه حقيبة صغيرة وحذاء كلاسيكي. كانت إطلالتها بمثابة تحية للأسلوب الفرنسي القديم. رايلي كيوغ ارتدت رايلي كيوغ تنورة ذات ثنيات مع سترة كروب باللونين الأسود والأبيض. كانت الإطلالة بألوان متناسقة، حيث قدمت تنسيقًا لافتًا وجديدًا يجسد الجمال البسيط والكلاسيكي. تيلا اختارت تيلا طقماً باللون البنفسجي المائل إلى الزهري من شانيل، يتألف من جاكيت وتوب وتنورة قصيرة بأسلوب ضيق. هذه الإطلالة كانت جريئة وعصرية، حيث قدمت تيلا أسلوبًا مميزًا يتماشى مع أحدث صيحات الموضة. تفاصيل مجموعة شانيل للملابس الجاهز خريف وشتاء 2025 - 2026 تعتبر مجموعة شانيل Chanel للملابس الجاهزة لخريف وشتاء 2025-2026 من أبرز مجموعات الموضة لهذا الموسم، حيث قدمت مزيجًا رائعًا من التباين في الأسلوب والأنماط. كانت المجموعة مليئة بالابتكار، حيث تم الجمع بين الأقمشة التقليدية مثل التويد وأقمشة الشيفون الشفافة في تصميمات معقدة. تعرض المجموعة رقصة متناغمة بين القصات، وبين الشفافية والسطوع، حيث تلتقي هذه العناصر في تناغم فريد. في الإطلالات الافتتاحية، برزت فساتين وتنانير من التول الطويل فوق الأزياء المفصلة بالتويد، مما خلق تأثيرًا بصريًا ملفتًا يعكس روح دار شانيل الفرنسية الشهيرة. هذه التوليفات تُظهر مهارة شانيل الفائقة في المزج بين الأقمشة المتناقضة، حيث تمنح كل قطعة شخصية فريدة تجمع بين الأناقة والفخامة. كما استمرت المجموعة في تقديم مفاهيم مبتكرة، حيث قدمت إطلالات تعتمد على التباين بين الأجزاء الشفافة والمغطاة، مما خلق توازنًا بين الأناقة والجرأة. لقد جسدت هذه المجموعة، كما هو الحال دائمًا مع شانيل، روح التجديد والابتكار مع احترام التقاليد الكلاسيكية التي لطالما اشتهرت بها الدار.
زهرة الخليج
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة
#إطلالات الموضة لا تتوقف عن التجدد والمجيء بكل ما هو مبتكر. ومع ذلك، فإن هناك بعض التصاميم الخالدة، التي تختفي لفترة، لكنها تعود بين حين وآخر؛ لتصبح توجهاً رسمياً، تعتمده الكثيرات من المشاهير، فمثلاً الفساتين المنسدلة والسترات وربطات الشعر والقمصان المربعة، كانت رائجة للغاية خلال التسعينيات، والتي لم تغادر خزانات الملابس منذ ذلك الحين، قد تعود من جديد. جمعنا، هنا، بعض أفضل اتجاهات الموضة من ذلك العقد، التي يمكن أن تعود بقوة خلال هذا العام. التنانير الواسعة (كلوش): موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة في التسعينيات، كانت التنانير الطويلة الواسعة (كلوش) رائجة بشكلٍ قوي، حيث ارتدتها النجمات بشكلٍ كبير، وتعود في عام 2025؛ لتكون إحدى القطع التي تعتمدها الكثيرات في أزيائهن. السراويل الطويلة: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة ارتدت العديدات من الممثلات السراويل الطويلة السوداء لحضور مناسباتٍ كثيرة، ورغم أنه زي غير رسمي، إلا أنه لا يزال خياراً رائعاً لارتدائه؛ إذا كنتِ في عجلة من أمرك، وتريدين الحفاظ على أناقتكِ، وسيعود هذا العام بقوة إلى ساحات الموضة. أنماط الدوامات: لا تزال أنماط الدوامات رائجة، خاصة على السراويل الواسعة، لذا يمكنكِ شراء بنطالٍ منقوشٍ بهذه الدوامات، وستكونين أنيقةً، رغم العودة إلى الماضي. بدلات مخملية: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة ارتدت غوينيث بالترو بدلة مخملية حمراء، لحفل توزيع جوائز «MTV Video Music Awards» لعام 1996، وسيعود هذا الاتجاه بقوة، فهذا القماش طريقة سهلة وأنيقة؛ لترقية خزانة ملابسكِ في العمل. نظارات شمسية ملونة: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة هذا الاتجاه الأنيق للنظارات الشمسية يناسب أي زي، خاصة عندما تكون لديك مجموعة من الألوان؛ للاختيار من بينها. ملابس متعددة الطبقات: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة ارتدت نعومي كامبل فستاناً من «فيرساتشي» في التسعينيات، وأصبح مثالاً رائعاً للجماليات المتعددة الطبقات، لذا فإن فستاناً حريرياً متعدد الطبقات فوق بلوزة بكمين طويلين، زي مثالي لفصل الخريف هذا العام. نقشة جلد النمر: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة من المعاطف والفساتين إلى القبعات والقمصان، كانت الملابس ذات نقشة جلد النمر منتشرة في كل مكان؛ بفضل جمالياتها المرحة والرائعة، وهي أمرٌ لا تتخلى عنه الموضة في كل أعوامها. لذا، لا تتردي في اختياره إذا كنتِ ترغبين في العودة إلى الماضي والبقاء عصرية. بدلات رياضية: موضة التسعينيات تعود من جديد في 2025.. أزياء وإكسسوارات خالدة في عام 1991، قدمت ويتني هيوستن عرضًا لا يُنسى في «Super Bowl XXV»، مرتدية بدلة رياضية بيضاء، وهو الاتجاه الذي ظل مميزاً، وسنراه هذا العام بقوة.
