logo
#

أحدث الأخبار مع #نفيديا

نفيديا تكشف عن NVLink Fusion لتسريع رقاقات الذكاء الاصطناعي
نفيديا تكشف عن NVLink Fusion لتسريع رقاقات الذكاء الاصطناعي

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

نفيديا تكشف عن NVLink Fusion لتسريع رقاقات الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة نفيديا، الرائدة في مجال صناعة رقاقات الحوسبة، عن نيتها طرح تقنية متطورة تسهل ربط عدة رقاقات معاً لزيادة سرعة تبادل البيانات بينها، وهو عنصر أساسي لتسريع تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي وانتشارها. إطلاق NVLink Fusion.. خطوة جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي أطلقت الشركة نسخة محسنة من تقنيتها NVLink تحت اسم "NVLink Fusion"، والتي ستتيح لمصممي الرقائق الآخرين بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مخصصة وقوية تعتمد على الربط بين رقاقات متعددة. وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، جنسن هوانغ، أن التقنية الجديدة ستدعم شركاء نفيديا مثل Marvell Technology وMediaTek وQualcomm في جهودهم لتطوير رقاقات مخصصة. على الرغم من هذه الخطوة الطموحة، تواجه نفيديا عقبات في السوق الصينية، إذ فرضت الولايات المتحدة قيودًا على تصدير شريحة H20، ما أدى إلى تراجع مبيعات نفيديا هناك بحوالي 15 مليار دولار، وفقاً لتصريحات هوانغ. كما أعلنت الشركة عن خسائر مالية تقدر بـ 5.5 مليار دولار متعلقة بهذه القيود. NVLink.. تقنية مركزية لتبادل البيانات بين الرقائق تعتمد تقنية NVLink على تبادل كميات ضخمة من البيانات بين الرقائق، مثل شريحة GB200 التي تضم معالجين من طراز بلاكويل ووحدة معالجة Grace، مما يعزز من قدرات الحوسبة في أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة. كذلك كشف هوانغ عن خطط لبناء مقر إقليمي جديد للشركة في شمال تايبيه بتايوان، مؤكداً أن نفيديا لم تعد مجرد شركة مصنعة لرقاقات الرسوميات للألعاب، بل أصبحت المحرك الرئيسي في صناعة رقاقات الذكاء الاصطناعي منذ انطلاق ChatGPT في 2022. تطورات جديدة في رقاقات الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر المطورين السنوي في مارس، عرض هوانغ أجيالاً جديدة من رقاقات الذكاء الاصطناعي، منها "بلاكويل ألترا" المزمع طرحها هذا العام، ورقاقات "روبين" التي ستتبعها معالجات "فاينمان" المتوقع إطلاقها في 2028. كما أعلنت الشركة عن نسخة مكتبية من رقاقاتها باسم DGX Spark، تستهدف الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي ستكون متاحة في غضون أسابيع. يُقام معرض Computex هذا العام بمشاركة نحو 1400 عارض، ليكون أول تجمع رئيسي لخبراء الحوسبة وتصميم الرقائق في آسيا بعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي أثرت بشكل مباشر على شركات مثل نفيديا. تم نشر هذا المقال على موقع

الأخبار العالمية الآن: 'السعودية ستصبح مركز للبيانات والذكاء الاصطناعي وشركة Humain تعاقدت مع نفيديا لأجل هذا الموضوع'. اللي يتابعني: هذا مب خبر جديد 100٪. قبل 3 أشهر سبق ذكرت ان السعودية تسعى لهذا المشروع بل أكبر من ذلك
الأخبار العالمية الآن: 'السعودية ستصبح مركز للبيانات والذكاء الاصطناعي وشركة Humain تعاقدت مع نفيديا لأجل هذا الموضوع'. اللي يتابعني: هذا مب خبر جديد 100٪. قبل 3 أشهر سبق ذكرت ان السعودية تسعى لهذا المشروع بل أكبر من ذلك

أخبار مصر

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • أخبار مصر

الأخبار العالمية الآن: 'السعودية ستصبح مركز للبيانات والذكاء الاصطناعي وشركة Humain تعاقدت مع نفيديا لأجل هذا الموضوع'. اللي يتابعني: هذا مب خبر جديد 100٪. قبل 3 أشهر سبق ذكرت ان السعودية تسعى لهذا المشروع بل أكبر من ذلك

تيك فويس | الأخبار العالمية الآن: 'السعودية ستصبح مركز للبيانات والذكاء الاصطناعي وشركة Humain تعاقدت مع نفيديا لأجل هذا الموضوع'. اللي يتابعني: هذا مب خبر جديد 100٪. قبل 3 أشهر سبق ذكرت ان السعودية تسعى لهذا المشروع بل أكبر من ذلك

من براميل النفط إلى الذكاء الاصطناعي
من براميل النفط إلى الذكاء الاصطناعي

عمون

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • عمون

من براميل النفط إلى الذكاء الاصطناعي

في مشهدٍ يجسّد التحول العميق الذي تشهده دولة الإمارات، لم تعد الصورة النمطية للخليج العربي تقتصر على براميل النفط وآبار الطاقة، بل أصبحت اليوم مرتبطة بمراكز الحوسبة العملاقة، والرقائق الذكية، وشبكات الابتكار العالمية. ويأتي الإعلان عن إنشاء "حرم الذكاء الاصطناعي" بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي ليجسد هذا التحول النوعي، ويشكل نقطة انعطاف استراتيجية في مسيرة الدولة نحو الريادة التكنولوجية العالمية. هذا المشروع الطموح، الذي تم الإعلان عنه خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات، يُعد الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة في مجال البنية التحتية المخصصة لتقنيات الذكاء الاصطناعي. ويمتد الحرم الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، ويعتمد مزيجًا ذكيًا من الطاقة النووية، والشمسية، والغازية لتشغيل عمليات حوسبة فائقة، في توازن يجمع بين الابتكار الرقمي والاستدامة البيئية. وتقود هذه المبادرة شركة G42 الإماراتية، بالشراكة مع عدد من كبرى الشركات الأمريكية، بهدف توفير خدمات حوسبة بزمن انتقال منخفض (Low Latency) لما يقارب نصف سكان العالم، ضمن دائرة نصف قطرها 3,200 كيلومتر من أبوظبي. والأهم من ذلك، أن هذا الحرم لن يكون مجرد مركز بيانات، بل منظومة معرفية متكاملة، تضم مركزًا علميًا مخصصًا لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ليكون بذلك منصة لإنتاج المعرفة لا مجرد مستهلك لها. وفي السياق ذاته، أعلنت شركتا G42 الإماراتية و iGenius الإيطالية عن اتفاق للتعاون في تطوير كمبيوتر فائق (Supercomputer) يعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي في إيطاليا، ما يعكس اتساع نطاق الشراكات التقنية العابرة للحدود. ويأتي هذا التعاون ضمن إطار عمل أوسع تم الإعلان عنه خلال القمة الثنائية بين الإمارات وإيطاليا، والتي شهدت التزامًا إماراتيًا باستثمار 40 مليار دولار في الاقتصاد الإيطالي. تندرج هذه المبادرات ضمن شراكة استراتيجية حديثة بين الإمارات والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، تهدف إلى تسريع نمو تقنيات الذكاء الاصطناعي في إطار يعكس التزامًا سياسيًا واقتصاديًا مشتركًا بدعم الابتكار وتوجيهه. وتشمل هذه الشراكة اتفاقًا على استيراد أكثر من 500,000 شريحة ذكاء اصطناعي متقدمة سنويًا من شركة نفيديا (NVIDIA) ابتداءً من عام 2025، ما يؤكد أن الإمارات لم تعد مجرد سوق للتقنية، بل أصبحت شريكًا فاعلًا في صناعتها، ومساهمًا رئيسيًا في رسم ملامح مستقبلها. إن الانتقال من اقتصاد قائم على "الموارد الطبيعية" إلى "اقتصاد مبني على البيانات والخوارزميات" لم يعد شعارًا نظريًا في دولة الإمارات، بل تحول إلى واقع استراتيجي مدعوم ببنية تحتية متقدمة، وتشريعات محفزة، وتحالفات دولية قوية. ويجسّد "حرم الذكاء الاصطناعي" هذا التحول بوضوح، إذ يمثل انتقالًا من الاعتماد على النفط إلى الاستثمار في العقول والبرمجيات الذكية. لقد أثبتت الإمارات أنها لا تنتظر الفرص، بل تصنعها، ولا تكتفي بمتابعة الاتجاهات العالمية، بل تسعى إلى تشكيلها. ومع كل مشروع تكنولوجي جديد، تؤكد أنها تؤمن بأن المستقبل لا يُتنبأ به... بل يُبنى. * صالح سليم الحموري مستشار التدريب والتطوير كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية

الإمارات وأمريكا توقّعان اتفاقيات استراتيجية في مجالات الدفاع والتكنولوجيا والذكاء
الإمارات وأمريكا توقّعان اتفاقيات استراتيجية في مجالات الدفاع والتكنولوجيا والذكاء

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • اليمن الآن

الإمارات وأمريكا توقّعان اتفاقيات استراتيجية في مجالات الدفاع والتكنولوجيا والذكاء

الإمارات وأمريكا توقّعان اتفاقيات استراتيجية في مجالات الدفاع والتكنولوجيا والذكاء المجهر - متابعة خاصة الخميس 15/مايو/2025 - الساعة: 9:14 م وقعت الإمارات والولايات المتحدة، خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أبوظبي، سلسلة من الاتفاقيات الاستراتيجية، وُصفت بأنها تعكس تحولًا نوعيًا في مستوى التعاون الثنائي، لا سيما في مجالات الدفاع والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وتضمنت الاتفاقيات الموقعة اتفاقية إطار تكنولوجية تتيح للإمارات استيراد ما يصل إلى 500 ألف شريحة متقدمة سنويًا من شركة "نفيديا" الأمريكية، بدءًا من عام 2025. وجاء توقيع الاتفاقيات في خطوة اعتُبرت تحولًا في السياسة التصديرية الأمريكية تجاه المنطقة، بعد فرض قيود صارمة على هذا النوع من التكنولوجيا بسبب المخاوف المرتبطة بالصين، حيث شددت الاتفاقية على التزام صارم بعدم نقل التكنولوجيا إلى أطراف ثالثة. وشملت التفاهمات تحديث اتفاقيات التعاون الدفاعي وتوسيع الشراكة في مجالات التدريب العسكري ونقل التقنية الدفاعية والاستخبارات الاصطناعية، بما يعزز من قدرات الإمارات الدفاعية في بيئة إقليمية معقدة. كما أُعلن عن شراكة استثمارية كبرى بين شركة G42 الإماراتية وشركة مايكروسوفت الأمريكية لتطوير بنية تحتية رقمية متقدمة، تشمل بناء مراكز بيانات ضخمة ومشاريع ذكاء اصطناعي مرتبطة بالحوكمة الرقمية، بعد استثمار مايكروسوفت 1.5 مليار دولار سابقًا في G42. وفي قطاع الفضاء، وقع الجانبان مذكرات تفاهم تؤكد استمرار الدعم الأمريكي لمشاركة الإمارات في مشروع "Lunar Gateway" التابع لوكالة ناسا، بما يشمل تطوير الإمارات لوحدة "إقفال الهواء" الخاصة بالطاقم وإطلاق أول رائد فضاء إماراتي إلى مدار القمر بحلول عام 2030. وجاءت هذه الاتفاقيات عقب محادثات رسمية عقدها ترامب مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان في قصر الوطن، وسط استقبال رسمي رفيع عكس عمق العلاقة بين البلدين. وقال ترامب في ختام الزيارة: "العلاقة بين الولايات المتحدة والإمارات ليست قوية فحسب، بل ستصبح أقوى من أي وقت مضى"، مشيرًا إلى أن الشراكة تتجاوز الاقتصاد والأمن لتشمل صياغة مستقبل التكنولوجيا العالمية. وتحمل هذه الزيارة رمزية خاصة، إذ تُعد الأولى لرئيس أمريكي إلى الإمارات منذ زيارة جورج بوش الابن في عام 2008، وتأتي في ظل إعادة واشنطن ترتيب تحالفاتها الإقليمية في الخليج. تابع المجهر نت على X #الإمارات وأمريكا #اتفاقيات استراتيجية #الرئيس الأمريكي #دونالد ترامب

مستقبل الذكاء الاصطناعي.. ترامب يشيد جسرا بين وادي السيليكون وعواصم الخليج
مستقبل الذكاء الاصطناعي.. ترامب يشيد جسرا بين وادي السيليكون وعواصم الخليج

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

مستقبل الذكاء الاصطناعي.. ترامب يشيد جسرا بين وادي السيليكون وعواصم الخليج

كشف الإقبال الهائل من كبار قادة قطاع التكنولوجيا الأمريكيين على مرافقة الرئيس دونالد ترامب في جولته الخارجية الأولى بدول الخليج الثلاثة الإمارات والسعودية وقطر، عن لحظة فارقة في تطور مستقبل الذكاء الاصطناعي. وحسب تحليل لصحيفة «واشنطن بوست» فإن هذه الزيارة تزداد أهميتها مع السباق العالمي نحو السيطرة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. ولفتت الصحيفة إلى أن حضور عدد كبير من قادة قطاع التكنولوجيا الأمريكيين في العاصمة السعودية الرياض قبل يومين لأول قمة استثمارية أمريكية-سعودية، يعد لحظة فارقة في تطور العلاقة بين وادي السيليكون والدول الخليجية. وعلى الرغم من مشاركة شخصيات من قطاعات المال والمصارف، فإن الحضور الطاغي لقادة التكنولوجيا عكس مدى اعتماد الصناعة المتزايد على الخليج لتدعيم طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وترى الصحيفة أن وادي السيليكون أصبحت تتجه بشكل متزايد إلى الشرق الأوسط لتأمين التمويل والبنية التحتية اللازمة لمواكبة المنافسة العالمية. صفقات تاريخية ومن أبرز الصفقات التي أُعلنت خلال القمة، تعهد شركة "نفيديا" ببيع مئات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي الحديثة من طراز "بلاكوِل" إلى شركة "هيومان"، وهي شركة ناشئة أسسها صندوق الثروة السيادي السعودي. كما أعلنت شركة "إيه إم دي" (AMD) عن تعاون بقيمة 10 مليارات دولار مع الشركة نفسها، في إشارة إلى رغبة السعودية الجادة في أن تصبح لاعباً عالمياً في مجال التكنولوجيا. وكانت "أمازون" قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن نيتها إنشاء مراكز بيانات AWS في المملكة. وسلطت القمة الضوء على نهج ترامب الجديد في السياسة الخارجية خلال ولايته الثانية، والذي يربط بشكل وثيق بين المصالح الاقتصادية الأمريكية والأهداف الدبلوماسية. ففي هذا النموذج، يتحول الرؤساء التنفيذيون للشركات الكبرى إلى ما يشبه السفراء السياسيين، ويستخدمون الاستثمار والابتكار كأدوات للتأثير العالمي. وبالنسبة لترامب، شكلت القمة فرصة لتأكيد دوره الرئيسي في غرفة مليئة بأقوى رجال الأعمال. أما بالنسبة لوادي السيليكون، فقد كانت تذكيراً بأن مستقبل الذكاء الاصطناعي – ومصادر تمويله – قد يُحسم في منطقة الخليج بقدر ما يُصنع في مختبرات كاليفورنيا. aXA6IDM4LjIyNS4xNi4xMTMg جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store