logo
#

أحدث الأخبار مع #نقابة_الأطباء

لماذا هيمنت "التزكية" على انتخابات النقابات المهنية؟
لماذا هيمنت "التزكية" على انتخابات النقابات المهنية؟

الغد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

لماذا هيمنت "التزكية" على انتخابات النقابات المهنية؟

محمد الكيالي عمان - شهدت انتخابات النقابات المهنية في الأردن للعام 2025 تطورات لافتة، حيث حُسمت نتائج عدد منها بالتزكية، إلى جانب انسحاب القوائم المدعومة من الإسلاميين، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذه الظواهر وتداعياتها على المشهد النقابي. اضافة اعلان وحُسمت نتائج 3 نقابات مهنية لغاية الآن بالتزكية، وهو عدد لم يحصل في وقت سابق في تاريخ انتخابات النقابات المهنية. والنقابات المهنية التي تم تلجأ لإقامة الانتخابات فيها لهذه السنة، هي "المهندسين الزراعيين" و"الجيولوجيين" و"البيطريين"، في حين تشير توقعات إلى أن نقابة الصيادلة من الممكن أن تلتحق بالنقابات الثلاث. وفي الوقت الذي أكد فيه نقابيون أن النقابات المهنية باتت تشهد تحوّلا في المواقف الانتخابية للألوان المتصارعة، ذهب آخرون إلى وصف ما يجري بأنه "لعنة كورونا". وتُعزى ظاهرة التزكية في بعض النقابات المهنية إلى عدة عوامل منها ضعف المنافسة، حيث إن عزوف بعض القوائم والتيارات عن الترشح يؤدي إلى فوز المرشّحين بالتزكية. تساؤلات حول مصداقية الفوز ومن هنا، أكد رئيس لجنة الأخلاقيات الطبية في نقابة الأطباء الدكتور مؤمن سليمان الحديدي أن التنافس في الانتخابات أمر طبيعي يعكس حيوية العمل الديمقراطي ورغبة المرشحين في خدمة جمهورهم، حيث تُعد صناديق الاقتراع المعيار الحقيقي لقياس إرادة الناخبين. وأشار الحديدي إلى أن ظاهرة الفوز بالتزكية والتي باتت تبرز في بعض المحطات الانتخابية مؤخرا، تطرح تساؤلات حول مدى مصداقية هذا النوع من الفوز، وإن كان يعكس حقيقة الإرادة الشعبية أم أنه مجرد انعكاس لحالة من الركود في المشهد الانتخابي. ولفت إلى أن الفوز بالتزكية يُعد فوزا هادئا يفتقر إلى الحماسة والصخب المرتبطين بالمنافسات التقليدية، وهو غالبا ما يكون نتيجة غياب التنافس الحقيقي، إما لضعف الاهتمام العام أو لصعوبة الإقدام على الترشح من قبل آخرين. وأوضح أن هناك عدة عوامل قد تدفع نحو هذا السيناريو، منها توافق سياسي أو اجتماعي بين الأطراف المختلفة، أو وجود هيمنة لطرف سياسي قوي يدفع الأطراف الأضعف إلى الانسحاب. وأشار إلى أن القيود الاقتصادية والقانونية التي تفرضها بعض القوانين على المرشحين قد تشكل عبئا إضافيا يثني الكثيرين عن خوض المعركة الانتخابية. وأضاف الحديدي إن ضعف اهتمام الناخبين وشعورهم بعدم جدوى المشاركة قد يساهم أيضا في شيوع التزكية كخيار أسهل. وتابع قائلا: "ما يحدث في بعض النقابات لا يخرج عن هذا السياق، حيث يستمر الفوز "الصامت" في الهيمنة، رغم أن التنافس يظل الوسيلة الأمثل لتحريك الساحة وإضفاء روح جديدة في الأوساط المهنية والنقابية". وحذر من أن غياب المنافسة قد يغلق الباب أمام فرص الإبداع والتجديد، لافتا إلى أن الانتخابات، رغم ما قد يصاحبها من خلافات أو انقسامات عمودية داخل القواعد الانتخابية، تظل مناسبة لإحياء الأمل في النفوس وضخ دماء جديدة في المؤسسات. وختم بالإشارة إلى أن الميل نحو التزكية في المرحلة الراهنة ليس بالأمر المستغرب، نظرا لتداخل العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي تميل أحيانا لترجيح كفة طرف على حساب الآخر. لا للتجريب أو المجازفة وفي حين يرى نقابيون أن وجود توافقات بين التيارات النقابية المختلفة على مرشحين معينين لتجنب المنافسة، فإن آخرين يعدون أن هناك ضغوطا بات يشكّلها المستقلون الذين ليست لهم قوائم منضوون تحتها، ما يُصعف من فرص المنافسة ومن ثم الانسحاب لدى بعض النقابات. وقال الصيدلاني الدكتور معاذ سلامة إن التحديات الراهنة التي تواجه مهنة الصيدلة تتطلب قيادات ذات خبرة واسعة وكفاءة عالية، قادرة على التعامل مع هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها المهنة. وأوضح أن المرحلة الحالية لا تحتمل التجريب أو المجازفة بأشخاص يفتقرون إلى الخبرة العملية والقدرة على إدارة الأزمات. وأشار إلى أن المرشح لمنصب نقيب الصيادلة الدكتور زيد الكيلاني يتمتع بسجل مهني طويل وخبرة واسعة في السوق الأردني، ما يجعله الأقدر على التصدي للتحديات الجديدة التي طرأت مؤخراً، وفي مقدمتها نظام الفوترة الوطني وما يرتبط به من إشكاليات مع شركات التأمين. ولفت سلامة إلى أن واقع المهنة اليوم يمر بظروف معقدة وصعبة تتطلب من النقابات المهنية أن تركز جهودها على القضايا المهنية البحتة، وأن تتبنى مواقف وطنية منسجمة مع توجهات الدولة، بعيداً عن التورط في العمل السياسي الذي من شأنه أن يشتت البوصلة النقابية ويؤدي إلى تهميش المهنة الأساسية. وشدد على أن النقابات يجب أن تبقى مظلة مهنية تدافع عن حقوق المنتسبين وتتصدى للتحديات التنظيمية والخدمية التي تواجه القطاعات المختلفة، دون أن تنجر إلى اصطفافات أو تجاذبات سياسية تضعف من دورها الحقيقي في حماية المهن والارتقاء بها. خسائر متتالية لتيارات نقابية وفي الوقت الذي شهدت فيه الانتخابات النقابية الحالية انسحاب القوائم المدعومة من التيار الإسلامي وخاصة "القائمة البيضاء"، أكد مطّلعون على الأمر أن ذلك يعود لأسباب عدة، أهمها الخسائر المتتالية التي تعرضت لها هذه القوائم في الانتخابات السابقة، ما أثر على معنوياتها ودفعها للانسحاب من المنافسة. ويرى الخبراء أن وجود خلافات داخل التيار الإسلامي حول الإستراتيجيات الانتخابية أدى إلى ضعف التنسيق والانسحاب من بعض السباقات الانتخابية. وفي المحصلة، تعكس نتائج انتخابات النقابات المهنية للعام الحالي، تحديات تواجه العمل النقابي، منها ضعف المنافسة والانقسامات الداخلية في بعض التيارات، إضافة إلى ضعف البرامج الانتخابية لدى بعضها. ويرى مراقبون أن هذه العوامل مجتمعة أدت إلى فوز بعض مجالس النقابات المهنية بالتزكية وانسحاب قوائم أخرى من المنافسة.

نائب رئيس الوزراء: مصر تضع الملف الصحي بجميع ركائزه على رأس أولوياتها
نائب رئيس الوزراء: مصر تضع الملف الصحي بجميع ركائزه على رأس أولوياتها

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

نائب رئيس الوزراء: مصر تضع الملف الصحي بجميع ركائزه على رأس أولوياتها

أكد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير الصحة والسكان، أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بولي الملف الصحي بكافة ركائزه ومحاوره، أهمية قصوى، ويضعه على رأس الأولويات. جاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبد الغفار، خلال احتفالية يوم الطبيب المصري الـ47، التي نظمتها النقابة العامة لأطباء مصر، برعاية رئيس الجمهورية، اليوم السبت، بمقر النقابة «دار الحكمة» بحضور الدكتور أسامة عبدالحي، نقيب عام الأطباء، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار الرئيس لشؤون الصحة، والدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، والدكتور عادل عدوي وزير الصحة الأسبق، وعدد من كبار الأطباء وشيوخ المهنة. وفي مستهل كلمته، أوضح الدكتور خالد عبدالغفار، أن السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجّه بإطلاق حزم تحفيزية لتحسين دخل العاملين بالقطاع الصحي، وتضمن ذلك رفع قيمة المكافأة التدريبية، ومضاعفة حافز الطوارئ، وزيادة بدل مخاطر المهن الطبية، وبدل السهر والمبيت، وذلك في إطار تقدير الدولة لدور الأطباء والفرق الطبية في حماية صحة المواطنين. وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء، إلى أن الأطباء المصريين أثبتوا قدراتهم ومهاراتهم المتميزة عبر التاريخ، وحققوا إنجازات طبية كبرى، أبرزها المساهمة في القضاء على فيروس "سي" الذي أنهك أكباد المصريين لسنوات طويلة، وكذلك الملاريا والحصبة، بالإضافة إلى جهود خفض قوائم الانتظار، وتنفيذ المبادرات الرئاسية التي استهدفت جميع الفئات، مثل فحص الأطفال حديثي الولادة، ورعاية مرضى الأمراض المزمنة، والاهتمام بصحة طلاب المدارس، والاعتلال الكلوي، والأم والجنين، وغيرها من مبادرات الصحة العامة. وأضاف نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن الدولة شرعت في تنفيذ خطة لإعادة هيكلة المنظومة الصحية من خلال قانون التأمين الصحي الشامل، الصادر عام 2018، والذي يستهدف خدمة المريض وتحسين أوضاع الطبيب من خلال توفير بيئة مناسبة، ومزايا مالية تليق بمقدمي الرعاية الصحية، في ضوء ما قدموه من تضحيات، خاصة خلال جائحة كورونا، التي أظهرت شجاعة الكوادر الطبية. وأكد أن الوزارة وضعت خططًا متكاملة لتحسين بيئة العمل بالمؤسسات الصحية من خلال المطالبة بزيادة مخصصات الموازنة سنوياً، وتطوير البنية التحتية، وتوفير المعدات والمستلزمات اللازمة لضمان جودة الخدمة، مشيرًا إلى أن الاستثمار في العنصر البشري من أهم أولويات الوزارة، حيث ارتفع عدد المتدربين سنويًا من 31,622 متدربًا في 2014 إلى نحو 60,746 متدربًا في 2023، مع توفير أدوات تدريب حديثة مثل منصات التعليم الإلكتروني، وتوقيع شراكات داخلية ودولية لتوفير منح ودورات تدريبية، من أبرزها التعاون مع الكلية الملكية البريطانية، وجامعة هارفارد، والوكالة التايلاندية، وسنغافورة، وأستراليا، وغيرها. وأضاف الدكتور خالد عبدالغفار، أن العمل جارٍ بجدية لمعالجة التحديات التي تواجه الأطباء، وبناءً على تكليفات الرئيس، تم تشكيل لجنة لدراسة أوضاع الأطباء وتحسينها، تضم ممثلين عن الجهات المعنية، بهدف اقتراح حلول عملية قابلة للتنفيذ، منها تشكيل لجنة دائمة لمعالجة معوقات التكليف، والسير نحو إقرار قانون المسؤولية الطبية الذي يضمن الحماية القانونية للأطباء أثناء أداء مهامهم. وتابع أنه تم كذلك دراسة تسهيل شروط الترقية إلى درجة استشاري للحاصلين على الماجستير، كما تم إصدار القرار رقم 75 لسنة 2024، المعدل للائحة 239 لسنة 1998، والذي يتيح للمستشفيات تحسين مواردها المالية لتطوير الخدمات وتحفيز الأطباء مادياً، إلى جانب العمل على سد فجوة الامتيازات بين مختلف جهات تقديم الخدمة، إضافة إلى إنشاء صندوق للتعويض عن مخاطر المهن الطبية، والذي يمثل خطوة هامة نحو تمكين الأطباء وتقديم الدعم اللازم لهم حال تعرضهم لأي إصابة أو مرض ناتج عن ممارسة المهنة، والتصديق على قانون المسؤولية الطبية الذي يخدم الطبيب والمريض. ومن جانبه، توجه الدكتور أسامة عبدالحي، نقيب الأطباء، بخالص الشكر والتقدير للدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على مشاركته الفعالة في فعاليات يوم الطبيب المصري، مما يعكس تقديره العميق لدور الأطباء في خدمة الوطن والمواطن، ولاسيما جهوده وجهود الدولة ومجلس النواب في الانتهاء من قانون المسؤولية الطبية. كما ثمن نقيب الأطباء الجهود الكبيرة التي يبذلها الدكتور خالد عبدالغفار، في تطوير القطاع الصحي، والتي أسهمت بشكل ملحوظ في الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية وتعزيز كفاءة المنظومة الصحية، ومواجهة التحديات التي تواجه الأطباء وتحسين بيئة العمل. ومن جهته، قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة، إن يوم الطبيب المصري يُعد يومًا عظيمًا، يُجسد التقدير والاعتزاز بكل طبيب مصري يساهم في حماية صحة المواطنين، موجها الشكر للدكتور خالد عبدالغفار، على دعمه المتواصل للقطاع الطبي. وأضاف الدكتور عوض تاج الدين، أن الطبيب هو العمود الفقري للمنظومة الصحية، ودعمه وتقديره هو دعم لصحة الوطن بأكمله، مؤكدا أن الأطباء المصريين تعاملوا مع كافة التحديات، وعلى رأسها أزمة جائحة كورونا، بكل إخلاص وكفاءة وشجاعة. وأكد أن الدولة المصرية بقيادة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تولي اهتمامًا كبيرًا بالملف الصحي، والذي شهد نقلة نوعية خلال السنوات الأخيرة، لم تقتصر فقط على تطوير المنشآت، بل شملت أيضًا الارتقاء بالعنصر البشري، إلى جانب تنفيذ المبادرات الصحية، التي أسهمت في تحسين صحة الإنسان المصري. وخلال الاحتفالية، قال الدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، إن يوم الطبيب المصري يعد مناسبة هامة لتجديد الالتزام بدعم الأطباء وتقدير جهودهم، مؤكدا أن الانتهاء من قانون المسؤولية الطبية، والذي يجري حاليًا العمل على تطبيقه، حاز على رضا الأطباء. وأوضح رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، أن الصحة والتعليم يمثلان أولويتين أساسيتين للحكومة في إطار سعيها لتحسين أوضاع الفريق الصحي، مشيرا إلى أن هناك توجهًا لتعديل قانون رقم 14 الخاص بمزاولة مهنة الطب، إلى جانب العمل على توحيد اللوائح والنظم الإدارية بين المستشفيات الحكومية التابعة لوزارة الصحة والمستشفيات الجامعية، وذلك بهدف تحسين الظروف المادية والمهنية للأطباء. وفي كلمته، قدم الدكتور عادل عدوي وزير الصحة والسكان الأسبق، الشكر والتقدير لكل القائمين على المنظومة الصحية، لما يبذلونه من جهد مخلص وعمل دؤوب من أجل رفع كفاءة الخدمات الصحية، وتقديم أفضل رعاية للمواطنين، مشيدا بالإنجازات الكبيرة التي تحققها الوزارة في الفترة الأخيرة، والتي جاءت نتيجة تخطيط علمي، وإدارة واعية، وتكامل بين جميع القطاعات، كما أشاد بدور الطبيب، أحد الأعمدة الأساسية في المنظومة الصحية، والشريك الأساسي في تطوير الأداء وتحقيق الأهداف المنشودة. وفي ختام الفاعلية، شهد الدكتور خالد عبدالغفار، تكريم نقابة الأطباء لعدد من الأطباء الأكفاء في تخصصاتهم، ومن أبرزهم الراحل الدكتور ممدوح سلامة أستاذ جراحة المخ والأعصاب بجامعة عين شمس، والدكتور مختار مدكور رائد أمراض الصدر في مصر والعالم العربي، والدكتور مازن إبراهيم نجا رائد المناظير والجهاز الهضمي، والدكتور أسامة حمدي أستاذ الأمراض الباطنة بجامعة هارفارد، والدكتور محمود المتيني رائد زراعة الكبد ورئيس جامعة عين شمس الأسبق، والراحل عماد ظريف أستاذ التخدير والعناية المركزة بكلية الطب جامعة أسيوط، والدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بمحافظة الدقهلية، والدكتور أسامة بلبل وكيل وزارة الصحة بمحافظة الغربية، وغيرهم من شيوخ المهنة، إلى جانب تكريم الإعلامي إبراهيم عيسى، والإعلامي شريف عامر، والكاتب الصحفي عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق، وعدد من الصحفيين والإعلاميين.

بخاش: القطاع الطبيّ في لبنان يستعيد توازنه
بخاش: القطاع الطبيّ في لبنان يستعيد توازنه

LBCI

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

بخاش: القطاع الطبيّ في لبنان يستعيد توازنه

رأى نقيب أطباء لبنان في بيروت يوسف بخاش أن القطاع الطبيّ في لبنان يستعيد توازنه، ويستعيد مكانته على الخريطة الصحية بفضل السياسات التي انتهجتها نقابة الأطباء في بيروت بالتعاون مع وزارة الصحة والقطاعات الصحية بشكل عام. وقال بخاش في كلمة القاها خلال حفل قسم اليمين الطبية لعدد من الأطباء الجدد: 'تقسمون اليمين الطبية ونحن ندخل مرحلة جديدة من الأمل والتفاؤل بمستقبل زاهر بعد ان عانيتم خلال سنوات دراستكم وتدريبكم من الازمات الاقتصادية وتحديات الحرب المدمرة التي دمرت البشر قبل الحجر. ومع ذلك ثابرتم في الفترة الصعبة وحققتم اهدافكم'. وأضاف: 'تقسمون اليمين الطبية في وقت يحتاج فيه القطاع الطبي إلى كل واحد منكم. وها أنتم اليوم ترفدون القطاع الصحي بدم جديد ينبض بالعلم والمعرفة التي تحتاج الى صقل وتدريب بعد ان اصبحتم تعرفون حقوقكم وتتحملون مسؤولياتكم تجاه المريض'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store