أحدث الأخبار مع #نمط_حياة


إيلي عربية
منذ 6 أيام
- صحة
- إيلي عربية
6 فوائد صحية لماء جوز الهند
يتحدّث الجميع عن فوائد ماء جوز الهند الصحيهة التي تشجّع على استهلاكه بانتظام، متيحة لك بذلك التلذّذ بطعمه الشهيّ المنعش، والاستفادة في الوقت نفسه من خصائصه المذهلة لجسمك ووظائفه. ولكن من المهم أن تدركي أنّه يختلف عن حليب جوز الهند الذي يتمّ الحصول عليه عند هرس هذه الثمرة بعد تقطيعها، في حين أنّ الماء هو الذي يكون موجودًا في داخلها. فكيف يفيدك ماء جوز الهند؟ 1- يوفّر مستويات عالية من الترطيب يعدّ هذا الماء مصدرًا ممتزاًا لترطيب الجسم، وخصوصًا عند انخفاض الطاقة أو الشعور بالعطش، وذلك لأنّ 95٪ من محتوياته هي من الماء. فعندما تقدين السوائل من جسمك بسبب قلّة استهلاك العصائر والماء، أو الغثيان، أو الإسهال، اشرب ماء جوز الهند لتقي جسمك من الجفاف، إنّما من دون استبدال الماء به. وتنعكس خصائصه المرطّبة على البشرة أيضًا، إذ تخفّف من آثار الجفاف فيها وتمنع تفاقمها، فتعزّز نعومتها ونضارتها. 2- يحتوي العديد من العناصر الغذائيّة يحتوي ماء جوز الهند أنواعًا مختلفة من العناصر الغذائيّة المفيدة لصحّة الجسم، بما في ذلك مضادات الأكسدة التي تساعد بالحفاظ على نظام غذائيّ صحيّ، والأحماض الأمينيّة، ومضادات الأكسدة، والكربوهيدرات، والفيتامين «ج»، والببتيدات المضادة الميكروبات، وغيرها الكثير. 3- يساعد في الحفاظ على الوزن يُعرَف ماء جوز الهند بأنّه منخفض السعرات الحراريّة، ويحتوي دهونًا أقلّ مقارنة بعصائر الفاكهة الأخرى، ما يجعل منه بديلًا صحيًّا لك إن كنت تبحثين عن مشروب صحيّ منعش ولذيذ. ولأنّه يزيد ترطيب الجسم، هو يقلّل من الشعور بالجوع، الأمر الذي يحدّ من شعورك بالرغبة بتناول الطعام بين الوجبات الرئيسيّة. 4- يدعم عمليّة الهضم يعزّز ماء جوز الهند عمليّة الهضم، وذلك لأنّه يرطّب الجسم، وغنيّ بالبوتاسيوم ومضادات الالتهاب التي تساعد في إعادة توازن البكتيريا المعويّة المسؤولة عن الهضم في الأمعاء. 5- يجدّد الإلكتروليات بعد التمرين يعوّض ماء جوز الهند الإلكتروليّات، وهي المعادن الأساسيّة لوظائف الخلايا، التي يفقدها الجسم بعد بذل مجهود جسديّ والتعرّق. فماء جوز الهند فيه أنواعًا مختلفة منها، مثل البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم، التي تساعد في موازنة هذا العنصر ومساعدة العضلات على التعافي. 6- يمنع تكوّن الحصى في الكلى من فوائد ماء جوز الهند أيضًا، أنّه يحمي الكلى من الحصى التي تتكوّن عندما يكوّن الكالسيوم ومركّبات أخرى بلورات في البول، وهو يمنع ذلك من خلال زيادة مستويات البوتاسيوم والكلورايد والسترات في البول، وتوفير الترطيب وتبادل الإلكتروليّات.


إيلي عربية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- إيلي عربية
الفوائد الصحيّة لماء جوز الهند
يتحدّث الجميع عن فوائد ماء جوز الهند الصحيهة التي تشجّع على استهلاكه بانتظام، متيحة لك بذلك التلذّذ بطعمه الشهيّ المنعش، والاستفادة في الوقت نفسه من خصائصه المذهلة لجسمك ووظائفه. ولكن من المهم أن تدركي أنّه يختلف عن حليب جوز الهند الذي يتمّ الحصول عليه عند هرس هذه الثمرة بعد تقطيعها، في حين أنّ الماء هو الذي يكون موجودًا في داخلها. فكيف يفيدك ماء جوز الهند؟ 1- يوفّر مستويات عالية من الترطيب يعدّ هذا الماء مصدرًا ممتزاًا لترطيب الجسم، وخصوصًا عند انخفاض الطاقة أو الشعور بالعطش، وذلك لأنّ 95٪ من محتوياته هي من الماء. فعندما تقدين السوائل من جسمك بسبب قلّة استهلاك العصائر والماء، أو الغثيان، أو الإسهال، اشرب ماء جوز الهند لتقي جسمك من الجفاف، إنّما من دون استبدال الماء به. وتنعكس خصائصه المرطّبة على البشرة أيضًا، إذ تخفّف من آثار الجفاف فيها وتمنع تفاقمها، فتعزّز نعومتها ونضارتها. 2- يحتوي العديد من العناصر الغذائيّة يحتوي ماء جوز الهند أنواعًا مختلفة من العناصر الغذائيّة المفيدة لصحّة الجسم، بما في ذلك مضادات الأكسدة التي تساعد بالحفاظ على نظام غذائيّ صحيّ، والأحماض الأمينيّة، ومضادات الأكسدة، والكربوهيدرات، والفيتامين «ج»، والببتيدات المضادة الميكروبات، وغيرها الكثير. 3- يساعد في الحفاظ على الوزن يُعرَف ماء جوز الهند بأنّه منخفض السعرات الحراريّة، ويحتوي دهونًا أقلّ مقارنة بعصائر الفاكهة الأخرى، ما يجعل منه بديلًا صحيًّا لك إن كنت تبحثين عن مشروب صحيّ منعش ولذيذ. ولأنّه يزيد ترطيب الجسم، هو يقلّل من الشعور بالجوع، الأمر الذي يحدّ من شعورك بالرغبة بتناول الطعام بين الوجبات الرئيسيّة. 4- يدعم عمليّة الهضم يعزّز ماء جوز الهند عمليّة الهضم، وذلك لأنّه يرطّب الجسم، وغنيّ بالبوتاسيوم ومضادات الالتهاب التي تساعد في إعادة توازن البكتيريا المعويّة المسؤولة عن الهضم في الأمعاء. 5- يجدّد الإلكتروليات بعد التمرين يعوّض ماء جوز الهند الإلكتروليّات، وهي المعادن الأساسيّة لوظائف الخلايا، التي يفقدها الجسم بعد بذل مجهود جسديّ والتعرّق. فماء جوز الهند فيه أنواعًا مختلفة منها، مثل البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم، التي تساعد في موازنة هذا العنصر ومساعدة العضلات على التعافي. 6- يمنع تكوّن الحصى في الكلى من فوائد ماء جوز الهند أيضًا، أنّه يحمي الكلى من الحصى التي تتكوّن عندما يكوّن الكالسيوم ومركّبات أخرى بلورات في البول، وهو يمنع ذلك من خلال زيادة مستويات البوتاسيوم والكلورايد والسترات في البول، وتوفير الترطيب وتبادل الإلكتروليّات.


مجلة هي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
صحة عظامك بعد سن الأربعين.. من أين تبدأين؟
بعد سن الأربعين، تبدأ التغيرات الهرمونية في التأثير على كثافة العظام وقوتها بشكل مباشر، مما يعرض المرأة لخطر الإصابة بهشاشة العظام أو الكسور. ورغم أن هذه المرحلة تعتبر بداية النضج الكامل، إلا أنها أيضًا تتطلب وعيًا أكبر بالعادات الصحية اليومية التي يجب على المرأة الانتظام في ممارستها حفاظًا على صحة عظامها. في هذا المقال، نتظرق للمزيد عن صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين، وأهم الطرق للحفاظ عليها قوية وسليمة مدى الحياة. لماذا تتأثر عظام المرأة بعد الأربعين؟ تبدأ العظام بفقدان كثافتها بشكل تدريجي بعد سن الثلاثين، ولكن التأثير يصبح ملحوظًا بشكل خاص عند النساء بعد الأربعين بحسب "مايو كلينك" وفقًا للأسباب التالية: انخفاض هرمون الإستروجين الذي يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على كثافة العظام، ولذلك تتعرض العظام في هذا السن للكسر بسهولة. الإياس، أي الدخول في سن اليأس حيث الاستعداد لانقطاع الطمث، حيث تحدث تقلبات هرمونية شديدة، والتي تؤدي بدورها إلى ضعف البنية العظيمة. قلة النشاط البدني والذي يؤدي إلى فقدان الكتلة العظمية. اتباع نمط حياة صحي يعزز من صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين ما هي علامات ضعف العظام بعد الأربعين؟ قد لا تظهر أعراض واضحة في البداية، لكن هناك إشارات يجب الانتباه لها تعزيزا لصحة عظام المرأة بعد الأربعين ، وهذه العلامات هي: آلام مزمنة في الظهر أو المفاصل. انحناء خفيف في القامة أو تقوس الظهر. فقدان الطول بمرور الوقت. سهولة التعرض للكسور عند السقوط أو الحركات البسيطة. ضعف في قبضة اليد أو صعوبة في رفع الأشياء. ما هي أكثر الأمراض الشائعة المرتبطة بالعظام بعد الأربعين؟ من أكثر الأمراض المرتبطة بالعظام شيوعًا بعد سن الأربعين ما يلي: هشاشة العظام وهي حالة شائعة تصيب النساء خاصة بعد انقطاع الطمث، وتؤدي إلى ضعف العظام وسهولة كسرها. لين العظام والذي يحدث نتيجة نقص فيتامين د الذي يسبب ألم العضلات وضعف البنية العظمية لدى المرأة. التهاب المفاصل يؤثر على المفاصل لدى المرأة، ويُسبب تصلبها والشعور بألم شديد، خاصة في الركبتين والوركين. كيف أقوي عظامي بعد سن الأربعين؟ يعد هذه السؤال من أكثر الأسئلة شيوعاً حول صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين، إذ تحتاج العظام إلى عناية دقيقة من قبل الوصول إلى هذا السن. يجب على كل امرأة الحفاظ على صحة عظامها من خلال الالتزام بتطبيق ما يلي: الالتزام بنظام غذائي صحي متوازن وذلك من خلال: التركيز على تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم، النساء فوق 40 بحاجة إلى حوالي 1000-1200 ملغ من الكالسيوم يوميًا، يجب تناول الحليب، الزبادي، الجبن، السردين، البروكلي، اللوز. تامين فيتامين "د"، لأنه ضروري جدًا لتعزيز امتصاص الكالسيوم، يجب التأكد من نسبته بعمل فحص دم، وتناول المكملات إذا دعت الحاجة لذلك، والتعرض للشمس في الأوقات الصحية، وتناول صفار البيض، والأسماك الدهنية. تناول البروتينات بانتظام كونها داعمة جيدة للعظام. التمارين الرياضية لتعزيز صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين، يجب الالتزام بممارسة الرياضة بانتظام، وخصوصًا عمل التمارين التالية: تمارين المقاومة، مثل رفع الأوزان الخفيفة تقوّي العظام. التمارين الهوائية، مثل المشي السريع والسباحة لتحسين التوازن وتقلل خطر السقوط. تمارين اليوغا، لأنها تُحسن من مرونة الجسم وتقلل من الضغط على المفاصل. عمل الفحوصات الدورية حيث يجب قياس كثافة العظام بعد سن الأربعين، وكذلك عمل تحاليل الكالسيوم وفيتامين "د"، لمراقبة نسبته في الدم كوقاية من هشاشة العظام والكسور. تجنب السلوكيات الضارة للحفاظ على صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين يجب تجنب السلوكيات التالية: التقليل من الكافيين والصودا، لأنها تُسرّع فقدان الكالسيوم. الإقلاع عن التدخين، يؤثر سلبًا على هرمونات العظام. الحد من استهلاك الملح، لأن الصوديوم الزائد يزيد من إخراج الكالسيوم عبر البول. تمارين المقاومة واليوغا والتمارين الهوائية تعزز من صحة عظام المرأة هل المكملات ضرورية لتعزيز صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين؟ في بعض الحالات، لا يكفي النظام الغذائي لتغطية الاحتياج اليومي من الكالسيوم أو فيتامين د، ولذلك قد ينصح الطبيب بتناول المكملات كما في الحالات التالية: وجود مشاكل في الامتصاص. اتباع حمية غذائية مقيدة. عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس. ما هي أهم الفيتامينات لتقوية العظام؟ الفيتامينات التالية تساهم في تعزيز صحة عظام المرأة بعد سن الأربعين، ولكن يجب تناولها بحسب توصيات الطبيب، وضمن نظام غذائي متوازن لتفادي الجرعات الزائدة التي قد تسبب آثارًا سلبية مؤدية إلى نتائج عكسية غير مرغوب فيها. فيتامين د،: يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم من الأمعاء، ويُعد أساسيًا لمنع هشاشة العظام ولين العظام. فيتامين ك2 ، يساعد في تثبيت الكالسيوم داخل العظام ويمنع ترسبه في الأوعية الدموية، كما أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع فيتامين د لبناء عظام صحية. فيتامين سي ، ضروري لإنتاج الكولاجين، وهو مكون أساسي في العظام والغضاريف، يعمل كمضاد أكسدة يحمي العظام من الالتهابات والأكسدة. فيتامين أ، لكن يجب الحذر من الإفراط فيه لأنه قد يُضعف العظام عند تناوله بكميات كبيرة. فيتامين ب12، يؤدي نقصه إلى انخفاض كثافة العظام، خصوصًا لدى كبار السن، كما أنه ضروري جدًا لإنتاج خلايا العظام الجديدة. كيف يمكن الوقاية من هشاشة العظام بعد سن الأربعين؟ يجب الالتزام بتطبيق ما يلي: تناول الحليب أو الزبادي يوميًا. ممارسة الرياضة 30 دقيقة على الأقل 5 أيام في الأسبوع. استخدمي واقي الشمس باعتدال لتسمحي لجسمك بامتصاص فيتامين د. المتابعة الدورية وعمل الفحوصات بانتظام. خلاصة القول: إن الاهتمام بصحة عظام المرأة بعد سن الأربعين ليس رفاهية بل ضرورة قصوى لضمان عظام صحية لها، وحياة نشطة. اتباع أسلوب حياة صحي ومتوازن، وممارسة الرياضة، وعمل الفحوصات الدورية للفيتامينات، خطوات بسيطة يمكن من خلالها وقاية العظام من الكسور والهشاشة بعد الأربعين. تذكري عزيزتي القارئة: الاهتمام بعظامك يجب أن يبدأ مبكرًا، لا يجب أن تنتظري حتى الشعور بضعف العظام أو التعرض لمشاكل الهشاشة والكسور. مع تمنياتي لكِ ولكل امرأة بالمعافاة والسلامة الدائمة،،،


مجلة سيدتي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
كيف يساعد تخفيف التوتر في الوصول للوزن المثالي؟ اختصاصية توضح
التوتر ليس مجرد شعور نفسي مزعج، بل هو عامل مؤثر عميق في وظائف الجسم، خصوصاً ما يتعلق بالوزن. كثير من الناس يربطون فقدان الوزن فقط بالنظام الغذائي والتمارين، لكن في الحقيقة، إدارة التوتر تلعب دوراً أساسياً في الوصول إلى الوزن المثالي، بل قد تكون المفتاح المفقود عند الكثيرين كما توضح اختصاصية التغذية جنى حرب من خلال هذا المقال لـ"سيدتي". العلاقة بين التوتر وزيادة الوزن هرمون الكورتيزول: عندما نتعرض للتوتر، يفرز الجسم هرمون الكورتيزول ، الذي يؤدي إلى زيادة الشهية، خاصة نحو الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات وتخزين الدهون في منطقة البطن؛ ما يرفع خطر السمنة ومقاومة الأنسولين، بالاضافة الى إبطاء حرق الدهون؛ لأن الجسم يدخل في "حالة النجاة". الأكل العاطفي "Emotional Eating": التوتر يدفع البعض لتناول الطعام بوصفه وسيلة تهدئة أو هروباً نفسياً، هذا يؤدي إلى تناول سعرات حرارية زائدة من دون وعي أو جوع حقيقي. التأثير في النوم: التوتر المزمن يسبب اضطرابات في النوم؛ ما يخل بتوازن هرموني الجوع، وهما: الجريلين "يزيد الشهية" واللبتين "يشعركِ بالشبع". قلة النوم = زيادة الشهية + بطء في الأيض. التقليل من النشاط البدني: الشخص المتوتر غالباً ما يشعر بالإرهاق العقلي والبدني؛ ما يجعله أقل رغبة في ممارسة التمارين. كيف يساعد تخفيف التوتر على خسارة الوزن؟ استقرار هرمونات الجسم: تقليل التوتر يخفِّض مستويات الكورتيزول؛ ما يحسِّن استجابة الجسم للأنسولين ويساعد في حرق الدهون بدلاً من تخزينها. تحسين العلاقة مع الطعام: حين تكونين أكثر هدوءاً، تكونين أكثر وعياً بما تأكلينه، ويقل احتمال الوقوع في نوبات "الأكل العاطفي". دعم جودة النوم: النوم الجيد ينظِّم هرمونات الجوع ويقلل الرغبة الشديدة في السكر والنشويات. تحفيز الطاقة والنشاط البدني: الحالة النفسية المتزنة تمنحكِ طاقة أكبر ل ممارسة الرياضة والمشي والأنشطة اليومية؛ ما يساعد في حرق السعرات. تابعي معنا التقنيات الفعالة للحد من التوتر والقلق.. بسيطة وفعالة. طرق فعَّالة لتقليل التوتر تدعم خسارة الوزن تمارين التنفس والتأمل: التنفس العميق وتمارين الوعي الذهني "Mindfulness" تقلل من الكورتيزول وتزيد التركيز. حتى 5 دقائق يومياً تساعد في تنظيم الحالة النفسية. النشاط البدني المنتظم: الرياضة تحفز إفراز الإندورفين، الذي يحسِّن المزاج ويقلل التوتر. المشي السريع أو اليوغا أو الرقص اللطيف خيارات ممتازة. كتابة المشاعر "Journaling": تفريغ الأفكار والضغوط على الورق يساعدك على فهم مشاعركِ وعدم كبتها والابتعاد عن مصادر الضغط المزمن. حددي الأشخاص أو البيئات التي تسبب لكِ التوتر وتعلمي قول "لا" عند الحاجة. ضعي أولوياتكِ ولا تحملي نفسكِ فوق طاقتها. النوم الجيد: احرصي على 7–9 ساعات نوم ليلي منتظم، في غرفة هادئة، مع تقليل الأجهزة الإلكترونية قبل النوم. الدعم النفسي والاجتماعي: التحدث مع صديقة، زوج، أو مختص نفسي يخفف العبء العقلي ويمنحكِ شعوراً بالأمان. التوازن النفسي مفتاح النجاح طويل الأمد الوزن المثالي لا يتعلق فقط بعدد السعرات التي تأكلينها، بل بالحالة العامة لجسمكِ ونفسيتكِ. التوتر يعوق هذه الرحلة بطرق خفية، وقد يكون السبب الحقيقي وراء فشل الكثيرين في الحفاظ على الوزن أو التخلص من الدهون العنيدة. حين تهدئين من الداخل، يستجيب جسدكِ من الخارج. فكلما قلَّ التوتر؛ زادت قدرة الجسم على التنظيم الذاتي، الحرق الفعَّال واتخاذ قرارات صحية باستمرار. تخفيف التوتر ليس رفاهية، بل ضرورة صحية شاملة. إذا كنتِ تسعين للوصول إلى وزن مثالي بطريقة مستدامة وآمنة؛ فلا تهملي صحتكِ النفسية. التوازن بين الجسد والعقل هو المفتاح الحقيقي لأي تغيير ناجح وطويل الأمد.

سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
رشاقة الأميرة كيت ميدلتون.. السر يكمن في "العصير الأخضر"
ويعتبر الشوفان يمن الأطعمة التي توفر طاقة مستدامة، حيث يحتوي على البروتين والألياف و الكربوهيدرات المعقدة. ويساعد الشوفان في الحفاظ على مستويات السكر في الدم والشعور بالشبع لفترة أطول. أما العصير الأخضر، فيحتوي على مكونات مثل السبانخ، والسبيرولينا (نوع من الطحالب)، التوت الأزرق ، الكزبرة، والماتشا (مسحوق الشاي الأخضر)، وهي مكونات غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تعزز صحة البشرة وتمنحها إشراقة طبيعية. وتُظهر هذه العادات الغذائية اهتمام الأميرة كيت بالحفاظ على صحتها العامة وجمالها الطبيعي، مما يجعلها قدوة للكثيرين في تبني نمط حياة صحي ومتوازن.