أحدث الأخبار مع #نهائي«دوريأبطالآسيا


الاتحاد
منذ 4 أيام
- رياضة
- الاتحاد
كايو لوكاس: جاء وقت «رد الجميل» إلى الإمارات
علي معالي (أبوظبي) أكد كايو لوكاس مهاجم الشارقة ومنتخبنا الوطني، أنه فخور بارتداء قميص «الأبيض»، متمنياً أن يسهم مع زملائه في تأهله إلى نهائيات «مونديال 2026»، مشيراً إلى أن اللاعبين يبذلون أقصى الجهد خلال المباراتين المتبقيتين من التصفيات الآسيوية، لبلوغ حلم الصعود إلى كأس العالم، مطالباً الجماهير بالثقة في قدرات المنتخب، عندما يواجه أوزبكستان وقيرغيزستان، في ختام المرحلة الثالثة، خلال يونيو المقبل، مؤكداً أن الوقت حان لرد الجميل إلى الإمارات، كما أن «الأبيض» يستحق أن يكون أحد المشاركين في «المونديال». وقال كايو لوكاس في تصريحات خاصة لـ «الاتحاد»: «أطالب جماهير الإمارات بالثقة في لاعبي المنتخب الذين يبذلون أقصى الجهد للتأهل إلى كأس العالم، ونقاتل في الملعب حتى النهاية، وأتمنى حضورهم بكثافة إلى المدرجات لأنهم أكبر داعم للمنتخب في هذه الفترة المهمة من مسيرة الفريق». وأضاف: «لدينا فرص كبيرة للتأهل إلى كأس العالم 2026، والمباريات الكبيرة تحتاج إلى التركيز 100%، وأن نثق في أنفسنا، وهو ما نخطط له، ويجب أن نعمل بقوة لتخطي التحديات والوصول إلى المونديال، وعلينا أن نبذل الجهد والتركيز في الملعب والتدريبات والمباريات، وأن يكون لدينا هدف واضح ومحدد بحصد الانتصارات». وعن مباراة الشارقة أمام ليون سيتي السنغافوري في نهائي «دوري أبطال آسيا 2» قال كايو: «شاهدت له بعض المباريات لفهمه ومعرفة طريقة اللعب، ونحن جاهزون تماماً لهذه المواجهة لأنها واحدة من المباريات المهمة، لأنه تجلب لنا لقباً قارياً هو الأول، ونلعب في أجواء مختلفة، وثقتي كبيرة في كفاءة زملائي اللاعبين وقدرتهم على إسعاد جماهيرهم». وعن كوزمين مدرب «الملك»، قال كايو لوكاس: «أشعر بالحزن والسعادة معاً، ولكي أكون صريحاً، أرى أننا نخسر هذا المدرب بالنادي، ولكن مصدر سعادتي في الجانب الآخر، أنه يقود سفينة كرة الإمارات من بوابة المنتخب، وهو مدرب قادر على صناعة وعمل الكثير في المستقبل مع «الأبيض»، وسعيد لوجوده معنا بالمنتخب لأنه أفضل مدرب تدربت على يديه، وواثق أنه سيقدم عملاً كبيراً، ويصنع التاريخ مع المنتخب». وأضاف: «سعيد بمشاركة العين في كأس العالم للأندية، ولديه فريق جيد، وأشجعه في البطولة، وأنا أحب العين، ولدي علاقة رائعة مع خالد عيسى الحارس المتألق منذ أن كنت ألعب مع «الزعيم»، وهذا النادي الكبير قدم لي الكثير، وقدمت له الكثير أيضاً، وبالتالي فإن الود والحب موجود مع اللاعبين والجماهير العيناوية». ورشح كايو لوكاس زميله ماجد حسن لأن يكون اللاعب المواطن الأفضل هذا الموسم، وقال: ماجد يقدم مباريات رائعة، دفاعياً وهجومياً، وله لمسات رائعة، وأحب طريقة لعبه، كما أرشح سردار مهاجم شباب الأهلي للقب الأفضل بين الأجانب لأنه يقدم مستويات متميزة مع فريقه.


الاتحاد
منذ 6 أيام
- رياضة
- الاتحاد
الشارقة يتدرب وسط أجواء التفاؤل قبل «النهائي الآسيوي»
علي معالي (أبوظبي) يسيطر التفاؤل على أجواء تدريبات الشارقة، قبل لقاء ليون سيتي السنغافوري، يوم الأحد المقبل، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، ويركز الروماني كوزمين أولاريو مدرب «الملك» على دراسة المنافس، من خلال مشاهدة عدد كبير من مبارياته، لمعرفة مواطن القوة والضعف في خطوطه، رغم أن ليون سيتي يعيش أزهى فتراته حالياً، بعد التتويج بلقب الدوري المحلي للمرة الثانية في تاريخه. ولن يضع كوزمين خطته للمباراة، بناءً على الطريقة التي خاض بها ليون سيتي «الجولة 35» والأخيرة بالدوري، وخسرها بهدف أمام باليستيير، بعدما حسم اللقب من «الجولة 34»، بالفوز على تانجونج 1-0، وهي الهزيمة الرابعة للفريق في الموسم، واحتفل ليون سيتي باللقب الثاني في الدوري منذ تأسيس النادي عام 2020، وأشرك المدرب الصربي ألكساندر رانكوفيتش «البدلاء» في الجولة الأخيرة لمنح الأساسيين راحة قبل مواجهة الشارقة. وحظيت بعثة الشارقة باستقبال رائع منذ وصولها إلى المطار، وكان في استقبالها مسؤول العلاقات العامة بسفارة الدولة في سنغافورة، والذي يتابع كل الأمور لتذليل أي عقبات، وتهيئة الظروف المناسبة أمام الفريق، والأجواء مناسبة للتدريب، حيث تصل الحرارة إلى 28 درجة، ويبعد ملعب التدريب «بوكيت جومباك» عن مقر إقامة البعثة حوالي 25 دقيقة، وأرضية الملعب الفرعي جيدة. ولم يقم كوزمين بمتابعة مباراة ليون سيتي الأخيرة بالدوري، لأنه يدرك أنه يخوضها بالصف الثاني، وعبر الصربي رانكوفيتش مدرب الفريق السنغافوري عن سعادته بما أنجزه مع ليون سيتي في أول موسم له وقال: «لقب مستحق للنادي، وفخور بالفريق والطاقم المساعد، وخضنا المباراة من دون الضغوط، وليس من السهل اللعب بتشكيلة جديدة تماماً، وبالتالي فإن النتيجة لا تهم كثيراً، بعد حسم اللقب». ويُعد لقب الدوري هو الثاني لعدد من لاعبي ليون سيتي مثل حارس هارون، وحافظ نور وسونج أويونج، وجميعهم عادوا إلى النادي بعد غياب عام، والأول لعدد آخر مثل شوال أنور وليونيل تان، بالإضافة إلى الأجانب مثل ماكسيم ليستيان وبيلي رايت.


الاتحاد
منذ 7 أيام
- رياضة
- الاتحاد
ملعب «بيشان» جاهز لمباراة الشارقة وليون سيتي في «نهائي آسيا»
علي معالي (أبوظبي) أصبح ملعب بيشان جاهزاً لاستضافة مباراة الشارقة وليون سيتي السنغافوري يوم الأحد المقبل، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2» لكرة القدم، بعد الانتهاء من تركيب المدرجات، التي طلبها الاتحاد الآسيوي، وتعديل أرضية الملعب، بناءً على خطاب نادي الشارقة. بدأ العمل في الاستاد 3 مايو، بعد أن منح الاتحاد الآسيوي موافقة مبدئية، ووصلت تكلفة التجهيرات مليون دولار، بمساهمة من سيتي ليون والاتحاد السنغافوري، إضافة إلى الاتحاد الآسيوي. أُقيمت 3 مدرجات للمتفرجين حول الملعب ضمن أعمال التطوير، مما زاد سعة الملعب من نحو 2800 إلى 10000 متفرج، وأدى ليون تدريباً على الملعب بعد تحديثه، ونفدت تذاكر المباراة النهائية، في اليوم التالي لطرحها للبيع. وكانت المقاعد الإضافية ضرورية لاستيعاب كبار الشخصيات، وموظفي الاتحاد الآسيوي، ووسائل الإعلام، كما تم إنشاء قاعة مؤتمرات صحفية، ومنصة إعلامية، فضلاً عن مركز إعلامي لـ50 شخصاً، وتحسين الأضواء الكاشفة لتلبية متطلبات البث التلفزيوني، ورفع مستوى الإضاءة الأفقية. تُقام المباراة في سنغافورة، نظراً لقرار الاتحاد الآسيوي، بتناوب مكان المباراة النهائية بين شرق وغرب القارة سنوياً، على أن يستضيف شرق آسيا نهائي 2025. من جانب آخر، بدأ الشارقة تدريباته بمعنويات عالية، عقب الوصول إلى سنغافورة، تحت قيادة الروماني كوزمين أولاريو، والذي طالب اللاعبين بنسيان المرحلة الأخيرة من النتائج السلبية، والتركيز في مباراة الأحد، والعودة إلى أرض الوطن باللقب، وتعهد لاعبو الفريق بأن يقدموا أفضل ما لديهم للعودة بالكأس، لتكون تعويضاً عن عدم حصد أي لقب محلي هذا الموسم، وكذلك ليكون اللقب الأول لفريق الشارقة على مستوى القارة.


الاتحاد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
شباب الأهلي بطل «الثنائية» بعد «نصف قرن»!
سلطان آل علي (دبي) بأقدام فرسانه وإرادة أبطاله، نجح شباب الأهلي في كتابة فصل جديد من أمجاده، بحصد «الثنائية» التاريخية المتمثلة في الفوز بـ «دوري أدنوك للمحترفين»، وكأس صاحب السمو رئيس الدولة موسم 2024-2025، ليصبح بذلك الفريق الوحيد في الإمارات الذي يجمع بين «الثنائية» مرتين إلى جانب الوصل، بعد نصف قرن كامل، حيث كانت المرة الأولى موسم 1974-1975، بهذا الإنجاز، ينضم شباب الأهلي إلى قائمة الأندية العريقة التي انتزعت «الثنائية» عبر تاريخ الكرة الإماراتية، إلى جانب النصر «1985-1986»، والشباب «1989-1990»، والوصل مرتين «2006-2007 و2023-2024»، والجزيرة «2010-2011»، والعين «2017-2018». منذ انطلاق الموسم، بدا واضحاً أن شباب الأهلي يملك فريقاً متكاملاً ومتجانساً تحت قيادة مدربه باولو سوزا، الذي نجح في إيجاد «التوليفة» المثالية والمداورة المناسبة، مما جعله منافساً شرساً في كل البطولات التي خاضها، في دوري أدنوك للمحترفين، فرض شباب الأهلي هيمنته على المنافسين، متفوقاً على أقرب ملاحقيه الشارقة بفارق مريح من النقاط، ليحسم اللقب قبل نهاية الموسم بجولات، وهجوم قوي، ودفاع صلب، وأداء متزن جعله ينتزع الانتصارات المتتالية من دون أن يتعثر سوى في الأمتار الأخيرة، ليحتفل باللقب الكبير وسط جماهيره العريضة. وفي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، لم تكن الطريق سهلة، حيث واجه شباب الأهلي منافسين أقوياء، ليصل إلى المباراة النهائية التي جمعته مع الشارقة في مواجهة مثيرة انتهت بتتويج «الفرسان» باللقب الثمين، مؤكداً قوته في المناسبات الكبرى، وقدرته على الحسم. لم يكتفِ شباب الأهلي بثنائية الدوري والكأس، بل وسّع رقعة سيطرته ليضيف إلى خزائنه هذا الموسم «كأس سوبر إعمار» و«درع التحدي» في السوبر الإماراتي القطري، ليرفع رصيده إلى أربع بطولات من أصل 6 في موسم استثنائي، ورغم خسارته لنهائي «كأس مصرف أبوظبي الإسلامي» أمام الجزيرة، وخروجه من ربع نهائي «دوري أبطال آسيا 2» على يد الشارقة، فإن ما قدمه هذا الموسم يعد علامة فارقة في مسيرته المحلية والإقليمية. شكل التنافس بين شباب الأهلي والشارقة ظاهرة متميزة في هذا الموسم، حيث تقابلا في 7 مناسبات مصيرية في الدوري وكأس صاحب السمو رئيس الدولة، وكأس مصرف أبوظبي الإسلامي، ودوري أبطال آسيا 2، وكل لقاء بمثابة ملحمة كروية عكست مدى تقارب المستوى بين الفريقين، لكن شباب الأهلي كان دائماً في الموعد، عندما يتعلق الأمر بالبطولات الكبرى، محققاً «الثنائية التاريخية»، ومثبتاً أقدامه في صدارة الأندية الإماراتية لهذا الموسم. نجاح «الكتيبة الحمراء» في حصد «الثنائية» بعد 50 عاماً ليس مجرد إنجاز، بل هو رسالة واضحة أن شباب الأهلي قادم ليُثبت مكانته كأحد الأندية الكبرى في الإمارات، وأن طموحاته لا تقف عند البطولات المحلية، بل تمتد نحو القارية والدولية، ومع هذا الإنجاز، يكون شباب الأهلي رسم طريقاً جديداً نحو المزيد من البطولات، مع طموحات لا تعرف الحدود في المستقبل القريب.


الاتحاد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«الكأس الأغلى» تزين «الموسم الأفضل» لشباب الأهلي
مراد المصري (أبوظبي) عاش شباب الأهلي «ليلة استثنائية»، بحصد لقب كأس صاحب السمو رئيس الدولة لكرة القدم، ليُحلق بـ «الحصاد التاريخي» الذي وصل إلى 36 لقباً، في موسم يعتبر الأفضل له على صعيد الإنجازات بانتزاع 4 ألقاب، بعدما سبق له التتويج بدرع «دوري أدنوك للمحترفين»، و«كأس السوبر»، و«كأس السوبر الإماراتي القطري»، كما أنه أول فريق يحجز مقعده في «دوري أبطال آسيا للنخبة»، في الموسم المقبل. ونجح «الفرسان» في تحويل التوقعات إلى واقع، بالفوز في المباراة النهائية، التي دخلها مرشحاً، إلا أنه كان يدرك صعوبة المواجهة أمام الشارقة منافسه على مختلف الجبهات هذا الموسم، قبل أن يتفوق في مواجهة بطلها يوري سيزار صاحب «ثنائية» الفوز 2-1، والحارس حمد المقبالي بتصدٍّ حاسم في الدقائق الأخيرة من اللقاء، يمكن وصفه بـ «تصدي اللقب». وجاءت ردود فعل شباب الأهلي، لتعكس الطموح الكبير الذي يملكه هذا الموسم، وأكد باولو سوزا، مدرب «الفرسان»، أن الفريق الحالي أعاد له الحافز للتفوق وحصد الألقاب، وقال: «في مسيرتي لاعباً لمدة 14 عاماً، لطالما اعتدت السعي نحو الألقاب والانتصارات، وهو أمر افتقدته لاحقاً، قبل أن أجده مع شباب الأهلي الذي يملك طموحاً كبيراً، وخلال التحضيرات الصيف الماضي، قمنا ببناء العقلية الصحيحة من أجل السيطرة على إيقاع اللعب، والقوة في مواجهة المنافسين، ربما كنا قادرين على حصد المزيد من الألقاب، إلا أنه خلال الموسم تمر بظروف مختلفة، والمهم أننا حققنا هذا العدد من الألقاب في نهاية المطاف». وأضاف: «واجهنا منافساً صعباً للغاية، الشارقة فريق ناضج، ويدرك جيداً ما يقوم به كلما استلم الكرة، ومنحنا التحدي الكبير، ونجحنا في تصحيح الأمور خلال مجريات المباراة، وانتزاع الفوز». من جانبه، أهدى حمد المقبالي حارس شباب الأهلي، الفوز إلى أسرته، وتحديداً والديه اللذين صعدا مباشرة إلى المدرجات لعناقهما، وقال: «أسرتي لها الفضل فيما وصلت إليه في مسيرتي، وأدين لها بالكثير، وما زال أمامي الطموح الكبير في المستقبل، كنا نسعى لحصد 6 ألقاب هذا الموسم، إلا أن الحظ لا يكون معك في بعض الأوقات، وخرجنا بأربعة ألقاب». وأكد طلال الشنقيطي، رئيس شركة شباب الأهلي لكرة القدم، أن هذا الموسم جاء مضغوطاً، بالنظر إلى عدد المباريات والمشاركات التي خاضها الفريق، إلا أن الخروج بأربعة ألقاب تعتبر محصلة إيجابية، وقال: «القادم نراه أفضل لشباب الأهلي، وعملنا على تحضير الفريق بدنياً وتكتيكياً ومعنوياً منذ المعسكر التحضيري للموسم، وكانت هناك جلسات متواصلة مع الجهاز الفني، وما تحقق نتيجة عمل مدروس طوال الموسم». وأضاف: «بعد نهاية الموسم سيتم الاجتماع وتخطيط وتقييم الموسم بشكل كامل، ونجهز للموسم المقبل بطريقة تؤدي إلى الأفضل». من جانبه، يرى خالد الكعبي، إداري شباب الأهلي، أن الفوز للجماهير التي ساندت الفريق طوال الموسم، وقال: «نهنئ الإدارة العليا على الدعم اللامحدود، ونشكر الجماهير على ما حصدناه من بطولات هذا الموسم، رغم العديد من المشاركات المحلية والآسيوية وغيرها، ونجحنا بجهد الجميع من أجهزة فنية وطبية وإدارية في انتزاع أربع بطولات، وهذا إنجاز بكل ما تعنيه الكلمة». أزمون: أتمنى أن يفوز الشارقة بـ «الآسيوية» أكد سردار أزمون نجم شباب الأهلي، أن فريقه يستحق التتويج بلقب كأس صاحب السمو رئيس الدولة، في الوقت الذي تمنى فيه للشارقة التعويض والفوز في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، وجلب اللقب الآسيوي إلى الإمارات. وتحدث أزمون عقب الفوز، وقال: «سعيد للغاية بما حققنا، واستحققنا الفوز بهذه الألقاب الأربعة، ونريد المزيد في العام المقبل أيضاً، واجهنا منافساً صعباً في النهائي، والشارقة يلعب دائماً بشكل جيد، وأي فريق يقوده المدرب كوزمين يكون كذلك، إلا أننا عرفنا كيف نحقق المطلوب». وأضاف: «سعيد بدعم عائلتي التي جاءت خصيصاً من إيران، والدي ووالدتي، للحضور إلى المدرجات في المباراة، وزوجتي التي ساندتني طوال الموسم».