أحدث الأخبار مع #نهائيكأسأوروبا


جريدة الايام
منذ 4 أيام
- رياضة
- جريدة الايام
نهائي كأس إنكلترا: "بالاس" يبحث عن المجد و"سيتي" عن الخلاص
لندن-(أ ف ب) : يبحث كريستال بالاس عن المجد عندما يخوض السبت نهائي مسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم على ملعب ويمبلي، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفا للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاما. ويدرك فريق "النسور" أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلا للدوري في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، وما زال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. استعد بالاس لمباراته التاريخية بفوز مستحق على توتنهام 2-0 في نهاية الأسبوع الماضي في الدوري الذي يحتل فيه المركز الثاني عشر، معادلا رقمه القياسي البالغ 49 نقطة في "برميرليغ" قبل مرحلتين من النهاية. وكان نادي جنوب لندن حلّ عاشرا في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسلّم مدربه النمسوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور الفنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصر الدوري الممتاز النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إلّا انه اظهر للموسم الثاني تواليا تطورا ملحوظا بقيادة مدربه النمسوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. ويعوّل بالاس لاحراز باكورة ألقابه على الإطلاق على لاعب الوسط الشاب إيبيريتشي إيزي (26 عاما) والذي سيكون مصدر قلق لسيتي، حيث سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأخيرة. ويعتبر إيزي واحدا من أربعة لاعبين دوليين في صفوف بالاس بلغوا مع منتخب "الأسود الثلاثة" نهائي كأس أوروبا 2024، ومن المرجح أن يبدأ في التشكيلة الأساسية إلى جانب الحارس دين هندرسون (28 عاما) ومارك غيهي (24) وأدم وارتون (21). وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل إلى إحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرّع أمامه باب المشاركة في الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل. حصل بالاس على جرعة ثقة إضافية بعد سقوط سيتي، الساعي لضمان مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في فخ التعادل السلبي أمام ساوثمبتون متذيل الترتيب والهابط إلى المستوى الثاني "تشامبيونشيب"، ضمن منافسات المرحلة السادسة والثلاثين. ورغم تعثر سيتيزنز، إلّا أن رجال المدرب غوارديولا لم يهزموا في 10 مباريات تواليا في مختلف المسابقات، ضمن سلسلة شهدت فوزهم الساحق على بالاس بالذات 5-2 في المرحلة الثانية والثلاثين، رغم تأخرهم بهدفين من دون رد. أشعل البلجيكي كيفن دي بروين ثورة سيتي في ملعب الاتحاد ذلك اليوم، مُستعيدا ذكريات الماضي، إذ لم يتبقَّ لصانع الألعاب سوى ثلاث مباريات بقميص فريقه حيث يستعد لمغادرة أروقة النادي بعد عقد حافل بالنجاحات. سيسعى ابن الـ 33 عاما لإضافة لقب جديد إلى سجله الزاخر بـ 14 لقبا كبيرا مع سيتي. بعد أربعة ألقاب تواليا غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ستُنهي ما وصفه هالاند بـ "الموسم المريع" لفريق أرعب الفرق محليا وقاريا في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسما من دون لقب. ومن المتوقع أن يبدأ هالاند أساسيا بعدما استهل عودته إلى الملاعب من إصابة دامت ستة أسابيع بخوضه مباراة ساوثمبتون نهاية الأسبوع الماضي.


المنتخب
منذ 5 أيام
- رياضة
- المنتخب
كأس إنكلترا: بالاس يبحث عن المجد وسيتي عن الخلاص
يبحث كريسطال بالاس عن المجد عندما يخوض السبت نهائي مسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم على ملعب ويمبلي، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفا للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاما. ويدرك فريق "النسور" أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلا لإنكلترا في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، وما زال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. استعد بالاس لمباراته التاريخية بفوز مستحق على طوطنهام 2-0 في نهاية الأسبوع الماضي في الدوري الذي يحتل فيه المركز الثاني عشر، معادلا رقمه القياسي البالغ 49 نقطة في "برميرليغ" قبل مرحلتين من النهاية. وكان نادي جنوب لندن حل عاشرا في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسل م مدربه النمسوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور التقنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصرت البطولة الممتازة النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إل ا انه اظهر للموسم الثاني تواليا تطورا ملحوظا بقيادة مدربه النمساوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي عصبة أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. ويعول بالاس لاحراز باكورة ألقابه على الإطلاق على لاعب الوسط الشاب إيبيريتشي إيزي (26 عاما) والذي سيكون مصدر قلق لسيتي، حيث سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأخيرة. ويعتبر إيزي واحدا من أربعة لاعبين دوليين في صفوف بالاس بلغوا مع منتخب "الأسود الثلاثة" نهائي كأس أوروبا 2024، ومن المرجح أن يبدأ في التشكيلة الأساسية إلى جانب الحارس دين هندرسون (28 عاما) ومارك غيهي (24) وأدم وارتون (21). قال إيزي عن إمكانية قيادة بالاس للظفر بلقبه الاول الكبير في تاريخه "هذا يعني كل شيء". وأضاف "نعرف ما يعنيه هذا للجماهير وللنادي. سنبذل قصارى جهدنا لنكون في أفضل وضع". وتابع "نحن واثقون. نعلم أن علينا فقط أن نفعل ما نقوم به وأن نكون في أفضل حالاتنا، ولدينا فرصة للفوز على أي فريق". وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل إلى إحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرع أمامه باب المشاركة في أوروبا ليغ الموسم المقبل. حصل بالاس على جرعة ثقة إضافية بعد سقوط سيتي، الساعي لضمان مقعده في عصبة أبطال أوروبا الموسم المقبل، في فخ التعادل السلبي أمام ساوثمبتون متذيل الترتيب والهابط إلى المستوى الثاني "تشامبيونشيب"، ضمن منافسات المرحلة السادسة والثلاثين. ورغم تعثر سيتيزنز، إلا أن رجال المدرب غوارديولا لم يهزموا في 10 مباريات تواليا في مختلف المسابقات، ضمن سلسلة شهدت فوزهم الساحق على بالاس بالذات 5-2 في المرحلة الثانية والثلاثين، رغم تأخرهم بهدفين من دون رد. أشعل البلجيكي كيفن دي بروين ثورة سيتي في ملعب الاتحاد ذلك اليوم، مستعيدا ذكريات الماضي، إذ لم يتبق لصانع الألعاب سوى ثلاث مباريات بقميص فريقه حيث يستعد لمغادرة أروقة النادي بعد عقد حافل بالنجاحات. سيسعى ابن الـ 33 عاما لإضافة لقب جديد إلى سجله الزاخر بـ 14 لقبا كبيرا مع سيتي. اثنى المهاجم النروجي إرلينغ هالاند على زميله، قائلا "لقد أمضى وقتا رائعا مع مانشستر سيتي". وأضاف "من المدهش عدد الألقاب التي فاز بها. نأمل في أن يحرز لقبا اضافيا". بعد أربعة ألقاب تواليا غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ست نهي ما وصفه هالاند بـ "الموسم المريع" لفريق أرعب الفرق محليا وقاريا في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسما من دون لقب. أضاف مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني السابق "الوصول إلى ويمبلي عادة جيدة، والفوز بالألقاب أمر مهم دائما. لدينا نهائي كأس انكلترا لنلعب من أجله، وفي موسم مريع نجحنا في تحقيق ذلك". من المتوقع أن يبدأ هالاند أساسيا بعدما استهل عودته إلى الملاعب من إصابة دامت ستة أسابيع بخوضه مباراة ساوثمبتون نهاية الأسبوع الماضي.


النهار
منذ 5 أيام
- رياضة
- النهار
مانشستر سيتي "الجريح" يواجه حلم كريستال بالاس الأكبر
يبحث كريستال بالاس عن المجد عندما يخوض السبت نهائي مسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم على ملعب "ويمبلي"، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفاً للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاماً. ويدرك فريق "النسور" أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلاً للدوري في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، وما زال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. استعد بالاس لمباراته التاريخية بفوز مستحق على توتنهام 2-0 في نهاية الأسبوع الماضي في الدوري الذي يحتل فيه المركز الثاني عشر، معادلاً رقمه القياسي البالغ 49 نقطة في "برميرليغ" قبل مرحلتين من النهاية. وكان نادي جنوب لندن حلّ عاشراً في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسلّم مدربه النمسوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور الفنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصر الدوري الممتاز النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إلّا انه اظهر للموسم الثاني توالياً تطوراً ملحوظاً بقيادة مدربه النمسوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. ويعوّل بالاس لإحراز باكورة ألقابه على الإطلاق على لاعب الوسط الشاب إيبيريتشي إيزي (26 عاماً) والذي سيكون مصدر قلق لسيتي، حيث سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأخيرة. ويعتبر إيزي واحداً من أربعة لاعبين دوليين في صفوف بالاس بلغوا مع منتخب "الأسود الثلاثة" نهائي كأس أوروبا 2024، ومن المرجح أن يبدأ في التشكيلة الأساسية إلى جانب الحارس دين هندرسون (28 عاماً) ومارك غيهي (24) وأدم وارتون (21). قال إيزي عن إمكانية قيادة بالاس للظفر بلقبه الاول الكبير في تاريخه: "هذا يعني كل شيء". وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل إلى إحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرّع أمامه باب المشاركة في الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل. هالاند جاهز للنهائي حصل بالاس على جرعة ثقة إضافية بعد سقوط سيتي، الساعي لضمان مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في فخ التعادل السلبي أمام ساوثمبتون متذيل الترتيب والهابط إلى المستوى الثاني "تشامبيونشيب"، ضمن منافسات المرحلة السادسة والثلاثين. ورغم تعثر "سيتيزنز"، إلّا أن رجال المدرب غوارديولا لم يهزموا في 10 مباريات توالياً في مختلف المسابقات، ضمن سلسلة شهدت فوزهم الساحق على بالاس بالذات 5-2 في المرحلة الثانية والثلاثين، رغم تأخرهم بهدفين من دون رد. أشعل البلجيكي كيفن دي بروين ثورة سيتي في ملعب الاتحاد ذلك اليوم، مُستعيداً ذكريات الماضي، إذ لم يتبقَّ لصانع الألعاب سوى ثلاث مباريات بقميص فريقه حيث يستعد لمغادرة أروقة النادي بعد عقد حافل بالنجاحات. سيسعى ابن الـ 33 عاماً لإضافة لقب جديد إلى سجله الزاخر بـ 14 لقباً كبيراً مع سيتي. بعد أربعة ألقاب توالياً غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ستُنهي ما وصفه هالاند بـ "الموسم المريع" لفريق أرعب الفرق محلياً وقارياً في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسماً من دون لقب.


الأيام
منذ 6 أيام
- رياضة
- الأيام
كروس يهاجم فريقه السابق بسبب برشلونة
لم يتردد الألماني توني كروس اللاعب السابق لريال مدريد في إظهار انبهاره بالطريقة التي يلعب فيها برشلونة تحت قيادة مواطنه هانسي فليك خاصة في مواجهة الكلاسيكو الأخير ضد ريال مدريد. وخلال الموسم الحالي 2024-2025 فاز برشلونة على ريال مدريد في جميع مواجهات الكلاسيكو بكل البطولات، حيث تواجه الغريمان 4 مرات في 3 بطولات مختلفة. وتغلّب برشلونة الأحد الماضي على ريال مدريد في الكلاسيكو الحاسم على صراع المنافسة على لقب الدوري الإسباني بنتيجة 4-3، وهي مباراة انتصر فيها 'البلوغرانا' رغم التأخر بهدفين في أول ربع ساعة منها. وقال كروس خلال ظهوره في البودكاست الخاص به 'Einfach mal Luppen' مع شقيقه 'حتى بعد تقدم الريال 2-0 كانت لدي شكوك في أن الفريق قادر على الفوز وهذا هو الشعور العام هذا الموسم، كي أكون منصفا فإن التقدم بهدفين بمثابة نعمة مفاجئة'. وأضاف أن 'الشيء المذهل حقا في برشلونة أنهم يواصلون اللعب وكأن شيئا لم يحدث (بعد التأخر 0-2)، لا يظهر عليهم الخوف من الخسارة'. وتابع كروس 'لديهم (برشلونة) سهولة كبيرة في التعامل مع الكرة أما ريال مدريد فلم يدخل اللقاء وهو في أفضل حالاته من حيث الثقة، والمفاجئ أكثر أنهم لم يستغلوا هذا التقدم. إنه أمر مثير للدهشة'. وافتقد ريال مدريد لخدمات 6 لاعبين في الكلاسيكو بسبب الإصابات وهم داني كارفاخال، وإدير ميليتاو، وأنطونيو روديغر، ودافيد ألابا وإدواردو كامافينغا وفيرلاند ميندي، وهي غيابات أثرت على أداء الفريق فنيا وفق كروس. وزاد الألماني 'لقد فقد ريال مدريد خط الدفاع بالكامل، دائما تتوقع من الفريق أن يبدأ اللعب من الخلف ولتنفيذ ذلك تحتاج إلى لاعبين قادرين على القيام بذلك، فمعظم الفرق تمارس ضغطا عاليا ولهذا أصبح من الصعب جدًا المنافسة ضد الفرق الكبرى هذا العام'. وختم كروس 'كان موسما مرهقا للغاية. من الواضح أن العديد من اللاعبين اضطروا للعب أغلب اللقاءات ثم تخسر مباريات لم تكن لتخسرها في السابق. في هذا النادي يكون وقع الأمور أكثر حدّة عندما لا تسير كما يجب. يُذكر أن كروس (35 عاما) اعتزل كرة القدم الصيف الماضي بعد موسم ناجح مع ريال مدريد، تلاه الاقصاء من ربع نهائي كأس أوروبا (يورو 2024) بخسارة ألمانيا من إسبانيا. ودافع كروس عن قميص ريال مدريد لمدة 10 مواسم خاض خلالها 465 مباراة بجميع البطولات، وسجل 29 هدفا وقدّم 99 تمريرة حاسمة. كما تُوج مع النادي الملكي بـ23 لقبا أبرزها الدوري الإسباني (4)، دوري أبطال أوروبا (5)، كأس السوبر الأوروبي (4)، كأس العالم للأندية (5). 🗣️❗️Toni Kroos on Hansi Flick's Barcelona: "It's really impressive about Barça. They keep playing as if nothing had happened [even after the 2-0]. You don't notice any fear of losing." — The Touchline | Football Coverage (@TouchlineX)


أخبار ليبيا
منذ 6 أيام
- أعمال
- أخبار ليبيا
للمرة الأولى في تاريخه.. سامبدوريا يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي
جاء هذا الهبوط عقب تعادل سلبي مخيب مع فريق يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة من الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية. الهبوط كان نتيجة 'موسم كارثي' أنهاه الفريق في المركز الثامن عشر، برصيد 41 نقطة فقط من 38 مباراة، ما أدى إلى توديعه دوري الدرجة الثانية والهبوط المباشر إلى الدرجة الأدنى، رغم تاريخه المميز في الكرة الإيطالية. ويُذكر أن سامبدوريا توج بلقب الدوري الإيطالي في عام 1991، ووصل إلى نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، قبل أن يخسر أمام برشلونة في ملعب ويمبلي. إلا أن تلك الإنجازات التاريخية لم تحمه من الانهيار، في ظل أزمات مالية متفاقمة عانى منها النادي في السنوات الأخيرة. تشير التقارير إلى أن خسائر سامبدوريا المالية في عام 2024 بلغت نحو 40.7 مليون يورو، ما زاد من تعقيد وضعه المالي. ورغم مشاركته في ملحق الصعود إلى دوري الدرجة الأولى 'سيري أ' الموسم الماضي، إلا أن أداءه تراجع بشكل تدريجي هذا الموسم حتى بلغ القاع. وكان النادي اقترب من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، إلى جانب المستثمر أندريا رادريتساني (مالك نادي ليدز يونايتد السابق)، أنقذ الفريق حينها من الانهيار. إلا أن رادريتساني غادر لاحقا، لتنتقل الحصة الأكبر من النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. وفي محاولة أخيرة لتدارك الموقف، استعان النادي في أبريل الماضي بأسطورتين من تاريخه، هما ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، لتدريب الفريق، عقب فترتي انتقالات نشطة. ورغم الجهود، لم تسعف تلك الخطوات الفريق في تجنب السقوط. ويُعد إيفاني المدرب الرابع للفريق خلال الموسم، بعد كل من أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، وليوناردو سيمبليتشي، ما يعكس حجم التخبط الفني داخل النادي. المصدر: 'وكالات'