أحدث الأخبار مع #نهائيكأسالعرش


البطولة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
الوداد الرياضي يضرب موعدا مع الجيش الملكي في نهائي كأس العرش للسيدات
يضرب نادي الوداد الرياضي موعدا مع نظيره الجيش الملكي ، في نهائي كأس العرش للسيدات، بعد إجراء مبارتي نصف النهائي. وتغلب الوداد الرياضي على بلدية العيون بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما يومه الأربعاء، لحساب نصف النهائي، فيما فاز الجيش الملكي على اتحاد طنجة بنتيجة 3-0. وبالعودة لأحداث اللقاء الأول، سجلت سلمى بوݣرش الهدف الأول لصالح الوداد الرياضي، من ضربة جزاء في الدقيقة الـ29'، قبل أن يعدل نادي بلدية العيون النتيجة، لتنجح هاجر جبيلو في توقيع هدف الفوز للكتيبة الحمراء في الشوط الإضافي الثاني. وفي المباراة الثانية، أحرزت صفاء بانوك الهدف الأول في الدقيقة الـ35'، لصالح الجيش الملكي، قبل أن تضيف زميلتها عزيزة الرباح الهدف الثاني في الدقيقة الـ56' من ضربة جزاء، لتضيف بانوك الهدف الثالث في الدقيقة الـ65'.


بيان اليوم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بيان اليوم
المركب الرياضي محمد الخامس.. معلمة نابضة بعبق التاريخ ووهج المشاعر
المركب الرياضي محمد الخامس.. معلمة نابضة بعبق التاريخ ووهج المشاعر يعد المركب الرياضي محمد الخامس، الملعب البارز لمدينة الدار البيضاء، معلمة تنبض بعبق التاريخ ووهج المشاعر، إذ طالما كان مسرحا لمنافسات ومباريات وطنية ودولية الكبرى. تم افتتاح الملعب في 6 مارس 1955، تحت اسم 'ستاد مارسيل سردان' تكريما للملاكم الفرنسي- المغربي، بطل العالم، قبل أن يتم تغيير اسمه سنة بعد ذلك إلى 'ستاد دونور' أي الملعب الشرفي. وتم إغلاق الملعب سنة 1981، بهدف الرفع من طاقته الاستيعابية، وإقامة لوحة النتائج الإلكترونية وبناء قاعة مغطاة متعددة الرياضات ومسبح أولمبي مغطى إلى جانب الملعب بغية احتضان ألعاب البحر الأبيض المتوسط سنة 1983. وفي 21 غشت 1983، سيفتح الملعب تحت اسم 'محمد الخامس'، أبوابه رسميا، بحضور جلالة المغفور له الحسن الثاني بمناسبة نهائي كأس العرش 1982-1983 بين فريقي الرجاء البيضاوي والأولمبيك البيضاوي. وتكتسي المباريات التي يتم إجراؤها في هذه المعلمة لكرة القدم بين المنتخبات الوطنية، من الفئة (أ)، طابعا وطعما خاصين. والواقع أن العديد من الناخبين الوطنيين طالما فضلوا، وما يزالون يفضلون برمجة مباريات 'أسود الأطلس' في هذا المركب نظرا لحماس الجمهور البيضاوي وتشجيعاته الذي لا تتوقف. كما أن كبريات الأندية الإفريقية كانت تخشى إجراء في مباريات دوري الأبطال وكأس الاتحاد في مواجهة فريقي الوداد والرجاء. ويبرز المركب الرياضي محمد الخامس أيضا، باعتباره واحدا من الملاعب التي ستستضيف أكبر حدث كروي في القارة، وهو بطولة كأس إفريقيا للأمم 2025. وبعد أن خضع الملعب لعدد من عمليات التجديد في الماضي، خضع الملعب مؤخرا لأعمال تجديد شاملة في جميع مبانيه الخارجية لضمان استيفائه لمعايير ومتطلبات الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، مما يجعله في مستوى البنيات التحتية الرياضية الرائدة في العالم لاستضافة المنافسات العالمية. ويجمع المركب في حلته الجديدة بين طموح التحديث والرغبة في الحفاظ على قيمته التاريخية والتراثية وحمايتها. ويتطلع الجانب المعماري الذي تم اختياره في إطار هذا التحديث إلى إضفاء صبغة جديدة على الصرح، مع الحفاظ على سحر هذه الجوهرة العزيزة على قلوب سكان الدار البيضاء خاصة، والمغاربة عامة. ويتميز تصميم المركب بخصائص فنية وجمالية مثالية أكيدة تصب في صالح الحفاظ على بصمته المعمارية المتجذرة في هوية العاصمة الاقتصادية. وعلى غرار الصروح العظيمة في المدينة، يعكس المركب الرياضي محمد الخامس روح مدينة تشتهر بتراثها المعماري البارز، ويشهد على ماضيها العريق وإرثها الثقافي الفريد.


LE12
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- LE12
مركب محمد الخامس.. معلمة بارزة تنبض بعبق التاريخ ووهج المشاعر
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } يعد المركب الرياضي محمد الخامس، الملعب البارز لمدينة . وتم افتتاح هذا الملعب في 6 مارس 1955، تحت اسم (ستاد . وتم إغلاق الملعب سنة 1981، بهدف الرفع من طاقته الاستيعابية، وإقامة لوحة النتائج الإلكترونية وبناء قاعة مغطاة متعددة الرياضات ومسبح أولمبي مغطى إلى جانب الملعب بغية احتضان ألعاب البحر الأبيض المتوسط سنة 1983 . وفي 21 غشت 1983، سيفتح الملعب تحت اسم 'محمد الخامس'، أبوابه رسميا، بحضور جلالة المغفور له الحسن الثانيـ بمناسبة نهائي كأس العرش 1982-1983 بين فريقي الرجاء الرياضي ونادي الأولمبيك البيضاوي . وتكتسي المباريات التي يتم إجراؤها في هذا المعلم الرياضي لكرة القدم بين المنتخبات الوطنية، من الفئة (أ)، طابعا وطعما خاصين . والواقع أن العديد من الناخبين الوطنيين طالما فضلوا، وما زالوا يفضلون برمجة مباريات أسود الأطلس في هذا المركب نظرا لحماس الجمهور البيضاوي وتشجيعاته الذي لا تتوقف. كما أن كبريات الأندية الإفريقية كانت تخشى إجراء في مباريات دوري الأبطال وكأس أمم إفريقيا في مواجهة فريقي الوداد والرجاء . ويبرز المركب الرياضي محمد الخامس أيضا، باعتباره واحدا من الملاعب التي ستستضيف أكبر حدث كروي في القارة، وهو بطولة كأس إفريقيا للأمم 2025 . وبعد أن خضع الملعب لعدد من عمليات التجديد في الماضي، خضع الملعب مؤخرا لأعمال تجديد شاملة في جميع مبانيه الخارجية لضمان استيفائه لمعايير ومتطلبات الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف)، مما يجعله في مستوى البنيات التحتية الرياضية الرائدة في العالم لاستضافة المنافسات العالمية . ويجمع المركب الرياضي محمد الخامس في حلته الجديدة بين طموح التحديث والرغبة في الحفاظ على قيمته التاريخية والتراثية وحمايتها . ويتطلع الجانب المعماري الذي تم اختياره في إطار هذا التحديث إلى إضفاء صبغة جديدة على الصرح، مع الحفاظ على سحر هذه الجوهرة العزيزة على قلوب سكان الدار البيضاء خاصة، والمغاربة عامة . ويتميز تصميم المركب بخصائص فنية وجمالية مثالية أكيدة تصب في صالح الحفاظ على بصمته المعمارية المتجذرة في هوية العاصمة الاقتصادية . وعلى غرار الصروح العظيمة في المدينة، يعكس المركب الرياضي محمد الخامس روح مدينة تشتهر بتراثها المعماري البارز، ويشهد على ماضيها العريق وإرثها الثقافي الفريد .


هبة بريس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- هبة بريس
من حلم إلى واقع.. نهضة بركان يكتب فصلا جديدا في تاريخ البطولة الإحترافية
هبة بريس – رياضة سيظل يوم 15 مارس 2025 محفورًا في ذاكرة كرة القدم المغربية، حيث دوّنت نهضة بركان اسمها بأحرف من ذهب بتتويجها لأول مرة بلقب البطولة الإحترافية. جاء هذا الإنجاز خلال الجولة الـ25 من المسابقة، حين استضاف الفريق نظيره الاتحاد الرياضي التوركي على أرضية الملعب البلدي ببركان. وبفارق 17 نقطة عن أقرب منافسيها، الجيش الملكي والوداد الرياضي، حسمت نهضة بركان اللقب عن جدارة، مؤكدة هيمنتها على الساحة الكروية الوطنية. من الظل إلى القمة: مسيرة مليئة بالتحديات تأسست نهضة بركان عام 1938 تحت اسم 'الجمعية الرياضية البركانية'، وخاضت عقودًا من التحديات في الدرجات الدنيا لكرة القدم المغربية. في 1976، تغير اسمها إلى 'الاتحاد الإسلامي البركاني'، قبل أن تندمج عام 1981 مع 'الشباب الرياضي المحلي' لتصبح 'نهضة بركان' التي نعرفها اليوم. ورغم بعض المحطات البارزة، مثل وصافة البطولة عام 1983 وبلوغ نهائي كأس العرش عام 1987، ظل الفريق بعيدًا عن دائرة الألقاب، يكافح لإثبات نفسه بين الكبار. عهد فوزي لقجع: ثورة كروية في بركان شكل عام 2009 نقطة تحول مفصلية في تاريخ النادي، مع تولي فوزي لقجع رئاسته. أطلق لقجع مشروعًا طموحًا لإعادة هيكلة الفريق إداريًا وماليًا، مستثمرًا في البنية التحتية عبر إنشاء مركز تكوين حديث، وجذب داعمين كبار لضمان الاستقرار المالي. أثمرت هذه الاستراتيجية سريعًا، فصعد الفريق إلى الدرجة الثانية عام 2011، قبل أن يحجز مقعده في البطولة الاحترافية في الموسم التالي. تحت قيادة لقجع، تحولت نهضة بركان من نادٍ متواضع إلى قوة ضاربة في الكرة المغربية والإفريقية. سطوع إفريقي وتألق دولي لم تكتفِ نهضة بركان بالنجاح المحلي، بل خطت بثبات نحو المجد القاري. فبعد خسارة نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية عام 2019، عاد الفريق بقوة ليتوج باللقب مرتين متتاليتين في 2020 و2022، متفوقًا على عمالقة القارة. وأصبح الملعب البلدي ببركان حصنًا منيعًا، سقطت فيه فرق كبرى مثل تي بي مازيمبي، والنادي الصفاقسي، والزمالك. كما أحرز الفريق كأس العرش عامي 2018 و2022، مما عزز سمعته كنادٍ منظم وطموح. عهد حكيم بنعبد الله: الاستمرارية والطموح في غشت 2019، سلّم فوزي لقجع مشعل الرئاسة لحكيم بنعبد الله، الذي واصل البناء على أسس النجاح السابقة، واضعًا نصب عينيه هدف تحويل نهضة بركان إلى نموذج يُحتذى به في المغرب وإفريقيا. تحت إدارته، واصل الفريق تطوره، مستفيدًا من رؤية استراتيجية واضحة وإدارة احترافية. وكان التتويج بالبطولة الاحترافية هذا الموسم تتويجًا لمسيرة طويلة من العمل الجاد والطموح المتجدد. مستقبل واعد لنهضة بركان لا يمثل هذا التتويج نهاية الرحلة، بل هو بداية لحقبة جديدة من التحديات والطموحات. تطمح نهضة بركان إلى ترسيخ مكانتها بين كبار القارة الإفريقية وتعزيز سجلها بالألقاب. ومع إدارة قوية، وبنية تحتية حديثة، واستراتيجية مدروسة، تبدو نهضة بركان مستعدة لكتابة فصول جديدة في تاريخ كرة القدم المغربية.


زنقة 20
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- زنقة 20
نهضة بركان…من الحمري إلى تتويج تاريخي بالبطولة الإحترافية بعد بلوغ قمة الكرة الأفريقية
زنقة 20. بركان – مراسلة خاصة سيظل يوم 15 مارس 2025 محفورًا في ذاكرة كرة القدم المغربية، حيث دوّنت نهضة بركان اسمها بأحرف من ذهب بتتويجها لأول مرة بلقب البطولة الإحترافية. جاء هذا الإنجاز خلال الجولة الـ25 من المسابقة، حين استضاف الفريق نظيره الاتحاد الرياضي التوركي على أرضية الملعب البلدي ببركان وإنتهت المواجهة بالتعادل هدف في كل شبكة. وبفارق 17 نقطة عن أقرب منافسيها، الجيش الملكي والوداد الرياضي، حسمت نهضة بركان اللقب عن جدارة، مؤكدة هيمنتها على الساحة الكروية الوطنية على بعد خمس دورات من نهاية الموسم الكروي. * من الظل إلى القمة: مسيرة مليئة بالتحديات* تأسست نهضة بركان عام 1938 تحت اسم 'الجمعية الرياضية البركانية'، وخاضت عقودًا من التحديات في الدرجات الدنيا لكرة القدم المغربية. في 1976، تغير اسمها إلى 'الاتحاد الإسلامي البركاني'، قبل أن تندمج عام 1981 مع 'الشباب الرياضي المحلي' لتصبح 'نهضة بركان' التي نعرفها اليوم. ورغم بعض المحطات البارزة، مثل وصافة البطولة عام 1983 وبلوغ نهائي كأس العرش عام 1987، ظل الفريق بعيدًا عن دائرة الألقاب، يكافح لإثبات نفسه بين الكبار. * عهد فوزي لقجع: ثورة كروية في بركان* شكل عام 2009 نقطة تحول مفصلية في تاريخ النادي، مع تولي فوزي لقجع رئاسته. أطلق لقجع مشروعًا طموحًا لإعادة هيكلة الفريق إداريًا وماليًا، مستثمرًا في البنية التحتية عبر إنشاء مركز تكوين حديث، وجذب داعمين كبار لضمان الاستقرار المالي. وأثمرت هذه الاستراتيجية سريعًا، فصعد الفريق إلى الدرجة الثانية عام 2011، قبل أن يحجز مقعده في البطولة الاحترافية في الموسم التالي. وتحت قيادة لقجع، تحولت نهضة بركان من نادٍ متواضع إلى قوة ضاربة في الكرة المغربية والإفريقية ليتبوأ مكانة متميزة قارياً توجها بثلاثة ألقاب (نسختين من كأس الكاف و لقب السوبر الأفريقي). *سطوع إفريقي وتألق دولي* لم تكتفِ نهضة بركان بالنجاح المحلي، بل خطت بثبات نحو المجد القاري. فبعد خسارة نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية عام 2019، عاد الفريق بقوة ليتوج باللقب مرتين متتاليتين في 2020 و2022، متفوقًا على عمالقة القارة. وأصبح الملعب البلدي ببركان حصنًا منيعًا، سقطت فيه فرق كبرى مثل تي بي مازيمبي، والنادي الصفاقسي، والزمالك. كما أحرز الفريق كأس العرش عامي 2018 و2022، مما عزز سمعته كنادٍ منظم وطموح. *عهد الرئيس الشاب حكيم بنعبد الله: الاستمرارية والطموح* في غشت 2019، سلّم فوزي لقجع مشعل الرئاسة لحكيم بنعبد الله، الذي واصل البناء على أسس النجاح السابقة، واضعًا نصب عينيه هدف تحويل نهضة بركان إلى نموذج يُحتذى به في المغرب وإفريقيا. تحت إدارته، واصل الفريق تطوره، مستفيدًا من رؤية استراتيجية واضحة وإدارة احترافية. وكان التتويج بالبطولة الاحترافية هذا الموسم تتويجًا لمسيرة طويلة من العمل الجاد والطموح المتجدد. لا يمثل هذا التتويج نهاية الرحلة، بل هو بداية لحقبة جديدة من التحديات والطموحات. تطمح نهضة بركان إلى ترسيخ مكانتها بين كبار القارة الإفريقية وتعزيز سجلها بالألقاب. ومع إدارة قوية، وبنية تحتية حديثة، واستراتيجية مدروسة، تبدو نهضة بركان مستعدة لكتابة فصول جديدة في تاريخ كرة القدم المغربية.