logo
#

أحدث الأخبار مع #نهر_الراين

مسيرة صامتة في بازل السويسرية احتجاجاً على مشاركة إسرائيل في «يوروفيجين»
مسيرة صامتة في بازل السويسرية احتجاجاً على مشاركة إسرائيل في «يوروفيجين»

الشرق الأوسط

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

مسيرة صامتة في بازل السويسرية احتجاجاً على مشاركة إسرائيل في «يوروفيجين»

شارك نحو 200 متظاهر، الأربعاء، في مسيرة صامتة في بازل احتجاجاً على مشاركة إسرائيل في مسابقة يوروفيجين التي تستضيفها المدينة السويسرية. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد انطلق المتظاهرون من مبنى بلدية المدينة ثم عبروا نهر الراين، لكنّ الشرطة منعتهم من الوصول إلى منطقة المشجّعين في «قرية يوروفيجين». سيدة تحمل لافتة كتب عليها «غزة تتعرض للتجويع على يد إسرائيل الآن» (أ.ف.ب) وحمل المتظاهرون نحو ثلاثين علماً فلسطينياً، ورفعوا لافتات كُتب عليها «بازل - متّحدون من أجل فلسطين» و«قاطعوا مسابقة أغنية الإبادة الجماعية». متظاهرون يحملون لافتات كُتب عليها «بازل - متّحدون من أجل فلسطين» و«قاطعوا مسابقة أغنية الإبادة الجماعية» (أ.ف.ب) وخلال المسيرة رفعت امرأة لافتة كُتب عليها «غزة تتعرض للتجويع على يد إسرائيل الآن»، بينما رفع رجل لافتة أخرى كتب عليها «شكراً لك نيمو!»، المغني السويسري الذي فاز بمسابقة الأغنية الأوروبية العام الماضي في مالمو بالسويد. وانضمّ نيمو إلى الدعوات المطالبة باستبعاد إسرائيل من أكبر حدث موسيقي مباشر على الهواء في العالم. رجل يرفع لافتة كتب عليها «شكراً لك نيمو!» (أ.ف.ب) وقالت جورجينا إنغولد (60 عاماً) من بازل، لوكالة الصحافة الفرنسية، إنّ «إسرائيل لا تُعاقَب أبداً على أفعالها. أنتم تتجاوزون الخطوط الحمراء، لذا لا يُمكنكم المشاركة في حدث احتفالي وخفيف الظل كهذا». المتظاهرون طالبوا باستبعاد إسرائيل من مسابقة الأغنية الأوروبية (رويترز) ومع تكثيف إسرائيل هجومها على قطاع غزة، حيث قُتل عشرات آلاف الأشخاص، تتزايد الدعوات لاستبعاد الدولة العبرية من مسابقة الأغنية الأوروبية.

كولن ودوسلدورف.. رحلة لقلب ألمانيا حيث التاريخ يصافح الحداثة
كولن ودوسلدورف.. رحلة لقلب ألمانيا حيث التاريخ يصافح الحداثة

الجزيرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

كولن ودوسلدورف.. رحلة لقلب ألمانيا حيث التاريخ يصافح الحداثة

إذا كنت تبحث عن وجهة تمنحك مزيجا فريداً من التاريخ العريق والثقافة الغنية والمناظر الطبيعية الخلابة والتسوق المتميز، فإن خيارك الأمثل في ألمانيا قد يكون مدينتي كولن ودوسلدورف في شمال غرب البلاد. وتقع هاتان المدينتان على ضفاف نهر الراين، أحد أشهر أنهار أوروبا، مما يضفي عليهما جواً رومانسياً وسحراً خاصاً يجذب ملايين الزوار سنوياً. ما المميز في كولن ودوسلدورف؟ كولن حيث التاريخ تحكي قصصاً عبر القرون، وهي ستسحرك من اللحظة الأولى التي ترى فيها كاتدرائيتها العملاقة ذائعة الصيت، هذه التحفة المعمارية التي استمر بناؤها على مدى أكثر من ستة قرون! يصل ارتفاع مبنى الكاتدرائية إلى أكثر من 144 مترا، وسيكون بإمكانك صعود المئات من الدرجات إلى قمة البرج الجنوبي لمشاهدة أجمل إطلالة بانورامية على نهر الراين وبقية معالم المدينة. متحف الشكولاتة ولكن كولن ليست مجرد كاتدرائية، فهي تقدم لك أيضا رحلة إلى العصر الروماني، وذلك عبر زيارة المتحف الروماني الجرماني الذي يضم فسيفساء رائعة تعود إلى القرن الثالث الميلادي. وفي كولن أيضا لا يفوتك زيارة متحف مميز وجذاب هو متحف الشوكولاتة، حيث تشم رائحة الكاكاو، وتشاهد كيف تتحول حباته إلى أشهى أنواع الشوكولاتة. ومن خارج المتحف، سيمتعك شكل المبنى الذي يبدو وكأنه قارب زجاجي على ضفاف نهر الراين، لكن المتعة الأكبر ستكون بالداخل وأنت تتابع بشكل عملي مراحل صنع الشوكولاتة. إعلان نزهة على الراين غير بعيد عن المتحف، سيكون بإمكانك القيام بنزهة رومانسية على طول رصيف الراين بمقاهيه الحديثة والمطاعم العائمة، كما يمكنك زيارة حي بلوتنك الذي يعج بالمقاهي الفنية والمتاجر المميزة. وأنت تقوم بجولة على نهر الراين، ربما يكون من معالم الجذب ذلك الجسر الذي يتوافد عليه العشاق كي يضعوا أقفالا، يعتقدون أنها ستضمن لهم استمرار المحبة. عاصمة الأناقة والفنون تحتاج كولن إلى يومين أو ثلاثة كي تستمتع بأبرز معالمها، ثم يمكنك لاحقا التوجه إلى دوسلدورف، التي لا تبعد عن كولن إلا 40 كيلومترا تقطعها السيارة في 35 دقيقة، مقابل 20 دقيقة فقط على متن القطار السريع. وربما يكفيك يوم واحد في هذه المدينة التي ستدهشك بمعالمها وتناقضاتها الساحرة وأبرزها: الشارع الملكي الشهير حيث تصطف أشجار الزيزفون على قنوات المياه، بينما تلمع واجهات المحلات الفاخرة. الميناء الإعلامي: تحفة معمارية حديثة تزينها مباني المصممين العالميين والمطاعم الراقية المطلة على الماء. البلدة القديمة التي مئات المحلات والمقاهي، فضلا عن معالم بارزة فيها مثل شارع بولينغرشتراسه وساحة السوق وممشى الراين. متحف قصر الفنون: يضم مجموعة رائعة من الفنون من العصور الوسطى، وحتى المعاصرة. متى تزور المدينتين؟ أفضل الأوقات لزيارة كولن ودوسلدورف هي: فصل الشتاء (يناير/كانون الأول): أسواق الميلاد الساحرة التي تحول المدينتين إلى لوحة من الأضواء. فصل الشتاء (فبراير/شباط ومارس/آذار): مشاهدة كرنفال كولن الصاخب (أكبر كرنفال في شمال أوروبا). فصل الصيف (يوليو/تموز وأغسطس/آب وسبتمبر/أيلول): للاستمتاع بالمقاهي الخارجية والرحلات النهرية. كيف تصل وتتنقل؟ يمكك الوصول إلى المدينتين بسهولة، خاصة وأن مطار كولن وكذلك مطار دوسلدورف وأيضا بون لا تبعد كثيرا عن المدينتين، كلها تصلها رحلات مباشرة من دول عربية عديدة. وحتى إذا حطت طائرتك في فرانكفورت عاصمة المال الأعمال في ألمانيا، فلن يكون الأمر صعبا حيث تبعد عن كولن 180 كيلومتراً، وعن دوسلدورف 215 كيلومترا، مع وقت سفر يقدر بنحو ساعتين بالقطار السريع. هذه المسافات القصيرة تجعل من السهل جداً زيارة المدن الثلاث (كولن ودوسلدورف وبون) في رحلة واحدة لا تنسى! وأما في داخل كل من كولن ودوسلدورف فإن شبكات المواصلات العامة الممتازة تجعل التنقل سهلاً وبأسعار معقولة. إعلان وبالنسبة للمسافات بين هذه المدن، فإن كولن ودوسلدورف تقعان على مسافة قريبة جدا من بعضهما البعض، حيث تفصل بينهما حوالي 40 كيلومتراً فقط، ويمكن الوصول من إحداهما إلى الأخرى في أقل من ساعة بالقطار أو السيارة. وجهتان من الأهمية بمكان كولن ودوسلدورف – مدينتان تمنحانك أفضل ما في ألمانيا، من التاريخ إلى الحداثة، من الثقافة إلى الترفيه، ومن الاسترخاء إلى المغامرة. سواء كنت مسافراً مع العائلة، كزوجين، أو مع الأصدقاء، ستجد في هاتين المدينتين ما يلبي جميع الأذواق ويخلق ذكريات لا تنسى. وإذا سافرت إلى دولسلدورف فلا تغادرها دون تناول وجبة في المطعم التاريخي (الذي زاره نابليون بونابرت)، ولا تغادر كولن دون شراء زجاجة من ماء كولونيا الأصلي من المتجر التاريخي حيث اخترعت هذا العطر الشهير قبل أكثر من ثلاثة قرون، ففي هذه المدينة وُلد أشهر عطر في العالم (ماء كولونيا) خلال العام 1709 على يد الإيطالي جيوفاني ماريا فارينا. ويمكنك زيارة متجر "فارينا" التاريخي قرب الكاتدرائية، حيث ما زال يُحفظ سر التركيبة الأصلية التي تجمع بين نضارة الحمضيات ودفء الأعشاب. وسواء اخترت العبوة الكلاسيكية ذات الطابع التراثي أو النسخ المعاصرة، ستأخذ معك عبقا يمزج بين تاريخ المدينة العريق وأناقتها الحديثة، لتبقى ذكرى رحلتك عالقة في ذهنك كلما استنشقت هذه الرائحة الفريدة، استعد لرحلة ستبقى في ذاكرتك للأبد، رحلة إلى قلب الراين حيث السحر الحقيقي!

بازل.. وجهة مثالية تمزج بين جمال النهر وروح المتاحف وسحر الشوارع القديمة
بازل.. وجهة مثالية تمزج بين جمال النهر وروح المتاحف وسحر الشوارع القديمة

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

بازل.. وجهة مثالية تمزج بين جمال النهر وروح المتاحف وسحر الشوارع القديمة

تتميز مدينة بازل السويسرية بمزجها بين ملامح الحداثة الصارخة والتاريخ، حيث تتماهى ناطحات السحاب مع صروح الفن الكلاسيكي والمعاصر. ولا تقتصر أهمية بازل على كونها مدينة صناعية، بل تتخطى ذلك لتمثّل عاصمة معمارية وثقافية تنبض بالحياة وتدهش السياح بمتاحفها المتنوعة ومعارضها المبتكرة. قاعة "جوجيلي هاله" وتبدأ الجولة السياحية من قاعة "جوجيلي هاله"، والتي يطلق عليها سكان بازل قاعة "سانت جاكوبس هاله"، وتمتاز هذه القاعة بالكثير من التركيبات الخرسانية المكشوفة والخطوط الواضحة والسقف المتدلي وسط المساحات الخضراء الواقعة على الحافة الجنوبية الشرقية لمدينة بازل، ويعتبر هذا المبنى مثالا بارزا على أسلوب "الوحشية المعمارية" في سويسرا خلال حقبة السبعينيات من القرن المنصرم. وتعتبر بازل بمثابة العاصمة المعمارية لسويسرا أيضا؛ حيث تفتخر المدينة بوجود أعمال لـ13 مهندسا من الحائزين جائزة "بريتزكر" المعمارية المرموقة، وتنتشر هذه الأعمال في المدينة وفي المنطقة المحيطة بها، كما توفر المدينة السويسرية أيضا لعشاق الفنون والثقافة مجموعة كبيرة من المتاحف المختلفة، والتي تضم بالطبع متحف العمارة السويسري. أعلى مبنى في سويسرا حتى أن أعلى مبنى في سويسرا لا يوجد في زيورخ أو العاصمة الاتحادية بيرن، بل في مدينة بازل الواقعة على نهر الراين، وهو عبارة عن برج "روش 2″، وقد تم تشييد هذا البرج المزدوج عام 2022 لشركة الأدوية العالمية، ويصل ارتفاعه إلى 205 أمتار، وحل محل برج روش الأول، باعتباره حامل الرقم القياسي قبل 3 سنوات لأعلى المباني في سويسرا. وقد صمم هذا البرج مكتب التصميم المعماري "هيرتزوغ آند دي مورون" الشهير، ويقع على مسافة أمتار قليلة من الكورنيش المطل على ضفاف نهر الراين، وبالقرب من أحياء العمال القديمة مباشرة. وترتبط الصناعة والفن والعمارة في بازل ارتباطا وثيقا، وتعتبر هذه المدينة ثالث أكبر مدينة في سويسرا بعد زيورخ وجنيف، ويقطنها أكثر من 200 ألف نسمة وينحدرون من نحو 170 بلدا مختلفا. ويقع متحف "تينغويلي"، الذي صممه المهندس المعماري السويسري "ماريو بوتا" بجوار المقر الرئيسي لشركة الأدوية "روش" العملاقة، والتي تتولى أيضا إدارة المتحف. ويحمل هذا المتحف اسم الفنان السويسري "جان تينغويلي" المنحدر من مدينة بازل، والذي اشتهر بابتكار منحوتات آلية ضخمة من الخردة ليس لها أي غرض على الإطلاق، ومن المؤكد أن هذا المتحف يستحق الزيارة. ولا تقتصر المنافسة بين شركتي روش ونوفارتس على مجال الأدوية فحسب، بل إن مقر شركة نوفارتس يقع في مدينة بازل أيضا، وتشتهر بمكاتبها ومختبراتها الرائعة من الناحية المعمارية، وإلى جانب مكتب التصميم المعماري "هيرتزوغ آند دي مورون" يوجد في مدينة بازل العديد من الأسماء اللامعة الأخرى مثل "فرانك جيري" و"ريتشارد سيرا" و"سانا" وكذلك مكتب التصميم "دينر آند دينر". ولقد أسهمت الصناعة في تشكيل صورة مدينة بازل، والتي لا تزال مهملة إلى حد ما، وتتمتع المدينة بتاريخ طويل باعتبارها مركزا لصناعات النسيج والأصباغ والكيميائيات، ولا تزال هذه الصناعات حاضرة إلى اليوم، ولا تزال الصورة الذهنية للمدينة مرتبطة بالطرق السريعة الرمادية ومداخن المصانع، مما يدفع الكثير من السياح إلى مواصلة رحلتهم إلى الجنوب للوصول إلى إيطاليا. نهر الراين نظيف وآمن للسباحة أصبحت مياه نهر الراين نظيفة جدا، لدرجة أنه يمكن السباحة بدون أي قلق. وأشار "إيف بارات" إلى أنه يتم فحص جودة المياه بصورة منتظمة خلال موسم السباحة في 3 مواقع مختلفة، وأضاف الكيميائي في إدارة الصحة في كانتون بازل شتات قائلا، "تشير القياسات إلى أنه يمكن الاستحمام في مياه نهر الراين بدون أي قلق عندما تكون المياه صافية". وهناك العديد من المواقع المخصصة للسباحة، وأحدها يقع بجانب متحف "تينغويلي" وحمامات الراين، ويمكن للسياح استعارة أكياس مقاومة للماء، تعرف باسم "فيكلفيش" مجانا من مكتب المعلومات السياحية في "بارفوسر بلاتس" عند الرغبة في الانجراف مع تيار النهر. أجواء العصور الوسطى ويتفاجأ السياح عند زيارة وسط المدينة لأول مرة من الأجواء الساحرة للعصور الوسطى حول ساحة السوق وساحة "بارفروسر بلاتس"، وتجتمع حكومة بازل وبرلمانها في مبنى البلدية المميز باللون الأحمر، والذي يلفت الأنظار إليها بلوحاته الخارجية. ومن شرفة "بفالتس" بالكاتدرائية القريبة ينعم السياح بإطلالة رائعة على مدينة بازل الصغرى أو "كلاين بازل" الواقعة على الضفة اليمنى لنهر الراين، حيث ينعطف النهر شرقا نحو بحيرة "كونستانس". ويقع متحف بازل التاريخي على تلة الكاتدرائية أيضا في كنيسة "بارفوسر"، ويسلط هذا المتحف الضوء على هوية المدينة من المنظور الثقافي، وتقع المدينة عند نقطة التقاء حدود سويسرا وألمانيا وفرنسا. ويقع متحف الفنون الرائع على مسافة بضع دقائق سيرا على الأقدام، ويتكون هذا المتحف من مبنى قديم ومبنى آخر جديد مرتبط به تحت الأرض، وقد تكلف هذا المتحف 100 مليون فرنك سويسري، ويعرض هذا المتحف لوحات الفنانين العالميين مثل "هولباين" و"رامبرانت" و"بروننز"، ومرورا برواد الحداثة مثل "جوجان" و"فان جوخ" و"بيكاسو"، ووصولا إلى فناني البوب آرت مثل "روي ليشتنشتاين" و"آندي وارهول"، وعادة ما يتم عرض هذه الأعمال بدعم من شركات الأدوية والبنوك. الرومانسية الصناعية كما تعتبر بازل مقصدا لعشاق "الرومانسية الصناعية"، حيث يمكنهم التوجه إلى منطقة "دراي شبيتز" الواقعة على أطراف المدينة، والتي كانت في السابق مستودعا جمركيا حرا للمنتجات الصناعية في بازل. ولكنها اليوم تضم توليفة متنوعة من الأستوديوهات والجامعات ومكاتب التصميم المعمارية والمتاحف في مباني المصانع القديمة ومسارات السكك الحديدية المهجورة، ومنها على سبيل المثال "بيت الفنون الإلكترونية"، والذي يهتم بأشكال التأثير الاجتماعي لوسائل الميديا الجديدة وأشكال الفنون الرقمية، وقد تم افتتاح متحف "كونستهاوس بازل لاند" للفن المعاصر في عام 2024، وكثيرا ما تفوت هذه المعالم السياحية الزوار، الذين يمرون سريعا جانب بازل على الطرق السريعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store