أحدث الأخبار مع #نوردستريم1


كويت نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- كويت نيوز
المفوضية الأوروبية: أولويتنا حاليا التوصل إلى إيقاف كامل لإطلاق النار في أوكرانيا
قالت رئيس المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم الجمعة إن أولوية الاتحاد الأوروبي الحالية هي 'التوصل إلى إيقاف إطلاق نار كامل وغير مشروط في أوكرانيا'. وأعربت فون دير لاين في منشور على موقع التواصل الاجتماعي (إكس) عن دعمها 'الكامل' للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مضيفة أن الاتحاد الأوروبي يكثف جهوده من أجل الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للجلوس إلى طاولة المفاوضات. وبينت 'لهذا السبب نواصل زيادة الضغط من خلال فرض عقوبات قاسية ومؤثرة على روسيا حزمة تلو الأخرى'. وشددت فون دير لاين على رغبتها 'في سلام عادل ودائم لأوكرانيا وأمن طويل الأمد لدول أوروبا كافة' مؤكدة التزام الاتحاد الأوروبي بدعم كييف سياسيا واقتصاديا وعسكريا في ظل الحرب المستمرة مع روسيا. وكانت فون دير لاين أعلنت في تصريحات صحفية في وقت سابق اليوم خلال قمة الجماعة السياسية الأوروبية المنعقدة في العاصمة الألبانية (تيرانا) أن الاتحاد الأوروبي بصدد إعداد حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا تشمل ولأول مرة فرض قيود مباشرة على مشروعي (نورد ستريم 1) و(نورد ستريم 2) لنقل الغاز الروسي. ويأتي ذلك في وقت شهدت فيه مدينة (إسطنبول) عقد اجتماع ثلاثي بين تركيا وروسيا وأوكرانيا برئاسة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في إطار محاولات لتحقيق السلام بين موسكو وكييف.


الميادين
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
اتفاق روسي-إيراني لتوريد 55 مليار متر مكعب من الغاز سنوياً
توصّلت موسكو وطهران إلى اتفاق مبدئي يقضي بتوريد 55 مليار متر مكعب من الغاز الروسي سنوياً إلى إيران، وفقاً لما ذكره مسؤولون لـ "رويترز" الجمعة. وبحسب الوكالة، فإنّ الجانبين لم يتفقا بعد على الأسعار، إلا أنّ الاتفاق يشمل أيضاً تمويلاً روسياً لبناء محطة طاقة نووية جديدة في إيران من خلال خط ائتمان من موسكو. اليوم 15:32 اليوم 12:25 يأتي هذا الاتفاق في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى عزل إيران دولياً، ما لم توافق طهران على صفقة جديدة بشأن برنامجها النووي. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أعلن في كانون الثاني/يناير الماضي، عن إمكانية تزويد إيران بما يصل إلى 55 مليار متر مكعب من الغاز سنوياً، بدءاً بكميات أقل تصل إلى ملياري متر مكعب. ويُعتبر هذا الحجم من الإمدادات، مماثلاً لقدرة خط أنابيب "نورد ستريم 1"، الذي كان يزوّد أوروبا بالغاز، قبل أن يتعرّض لأضرار في عام 2022 ولم يُسلّم أيّ غاز منذ ذلك الحين. وتُعدّ إيران ثاني أكبر دولة من حيث احتياطي الغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا، إلا أنها تستورد الغاز بسبب نقص الاستثمارات نتيجة للعقوبات الأميركية.

سكاي نيوز عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
إيران وروسيا تتفقان على توريد الغاز وتمويل محطة نووية
كما شملت الاتفاقات تمويلًا روسيًا لبناء محطة طاقة نووية جديدة في إيران ، في وقت لا تزال فيه طهران تحت ضغط العقوبات الأميركية، وتواجه عزلة سياسية تسعى واشنطن إلى ترسيخها ما لم توافق على اتفاق نووي جديد يخضع منشآتها للتفتيش. تحالف استراتيجي في ظل العقوبات الاتفاق الجديد يأتي تتويجًا لتقارب متصاعد بين البلدين منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا ، حيث أصبحت طهران شريكًا استراتيجيًا لموسكو في مواجهة الضغوط الغربية. وكان البلدان قد وقعا معاهدة شراكة استراتيجية في يناير الماضي، لتوسيع التعاون في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والصناعة. وفي السياق نفسه، التقى وزير النفط الإيراني، محسن باك نجاد ، نظيره الروسي، سيرجي تسيفيليف ، في موسكو ضمن أعمال اللجنة الحكومية المشتركة، حيث أُعلن عن الاتفاق على ضخ الغاز الروسي، وتمويل محطة الطاقة النووية، إلى جانب مشاريع أخرى تشمل تطوير حقول النفط الإيرانية بالتعاون مع شركات روسية. أرقام ضخمة وصفقات معلّقة بحسب تصريحات باك نجاد، فإن روسيا قد تبدأ بتوريد نحو ملياري متر مكعب من الغاز هذا العام، على أن يتم رفع الكميات تدريجيًا وصولًا إلى 55 مليار متر مكعب سنويًا، وهي نفس كمية الغاز التي كانت تنقلها أنابيب " نورد ستريم 1" إلى أوروبا قبل أن تتعرض لأضرار جسيمة عام 2022 أوقفت صادراتها نهائيًا. ورغم أن إيران تملك ثاني أكبر احتياطيات من الغاز في العالم بعد روسيا، إلا أنها تعاني من نقص داخلي في الإمدادات بسبب العقوبات الأميركية وضعف الاستثمار، ما يدفعها لاستيراد الغاز من دول مثل تركمانستان. ومن شأن الغاز الروسي أن يخفف هذا العجز، ويدعم طموح إيران في إنشاء مركز إقليمي لتوزيع الغاز، بمشاركة محتملة من قطر وتركمانستان. وأعلن الوزير الإيراني كذلك عن اتفاق بقيمة 4 مليارات دولار مع شركات روسية لتطوير سبعة حقول نفط، فيما لا تزال تفاصيل العقود غير معلنة. غازبروم في المشهد وغاز عبر الأنابيب الاتفاقات تشمل أيضًا تفعيل مذكرة تفاهم بين شركة " غازبروم" الروسية وشركة الغاز الوطنية الإيرانية، والتي وقعت في يونيو، لنقل الغاز الروسي إلى إيران عبر خطوط أنابيب، فيما لم يتم الكشف بعد عن المسارات المحتملة أو البنية التحتية اللازمة للمشروع. الملف النووي يعود للواجهة لطالما شكلت الطاقة النووية محورًا لتعاون روسي-إيراني مستمر منذ سنوات، حيث ساهمت موسكو في إنشاء محطة بوشهر النووية، أول مفاعل نووي إيراني. واليوم، تعود روسيا لتمويل مشروع محطة نووية جديدة على الأراضي الإيرانية، في توقيت حساس تحاول فيه الولايات المتحدة إعادة طهران إلى طاولة المفاوضات النووية. رسوم ترامب وظلال أوبك+ في سياق آخر، ألقى باك نجاد الضوء على "الغموض الكبير" الذي يخيّم على سوق النفط العالمية، مشيرًا إلى تأثير الحرب التجارية المتصاعدة التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أن فرض رسوماً جمركية مرتفعة على معظم شركاء أميركا التجاريين، بما فيهم الصين، ما تسبب بزعزعة ثقة المستثمرين وتراجع الأصول الأميركية. كما أشار باك نجاد إلى أن تحالف "أوبك+" بقيادة روسيا، والذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، يدرس اتخاذ قرارات جديدة للحفاظ على استقرار السوق. واشنطن تضغط... وطهران وموسكو توسعان البدائل بينما تواصل واشنطن سياسة "الضغوط القصوى" تجاه إيران، وتطالب أوبك بخفض أسعار النفط، تمضي كل من طهران وموسكو في تعزيز تعاونهما الطاقي، وتوسيع شبكات النفوذ في سوق الطاقة العالمي. ففي حين تُضيّق العقوبات الغربية الخناق على صادرات البلدين، يدفعهما هذا الوضع إلى مزيد من التنسيق، سواء عبر المشاريع الثنائية أو من خلال أطر مثل أوبك+. ورغم غياب الاتفاق على تفاصيل الأسعار، فإن الاتفاقيات المعلنة بين روسيا وإيران تمثل نقطة تحوّل في مشهد الطاقة الإقليمي، وتؤكد رغبة الطرفين في كسر العزلة الغربية، وتقديم بدائل جديدة للأسواق العالمية. وبينما تبقى العديد من الأسئلة عالقة، من أبرزها التمويل، والجدوى اللوجستية، ومسارات النقل، فإن التحركات الروسية-الإيرانية تشير إلى مرحلة جديدة من التحالف في قلب مشهد دولي آخذ في التشكل من جديد.


النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
إيران وروسيا تتفقان على توريد الغاز وتمويل محطة نووية
أعلن مسؤولون اليوم الجمعة أن روسيا وإيران توصلتا إلى اتفاقية لتوريد 55 مليار متر مكعب من الغاز الروسي سنويا لكن لم يتفقا بعد على الأسعار، وذكروا أن روسيا تعهدت أيضا بتمويل بناء محطة طاقة نووية جديدة في إيران. جاءت هذه الاتفاقات الأولية في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى عزل إيران عن بقية العالم ما لم توافق طهران على اتفاق جديد لتفتيش منشآتها النووية. ووطدت روسيا علاقاتها مع إيران منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، ووقعت معاهدة شراكة استراتيجية مع طهران في كانون الثاني/يناير. ويخضع البلدان لعقوبات غربية، وانخفضت صادرات موسكو من النفط والغاز إلى أوروبا بشكل كبير. ولروسيا تاريخ طويل من التعاون مع طهران، وساعدت في بناء مفاعل نووي في بوشهر بجنوب إيران وكان الأول بالبلاد. وبدأ وزير النفط الإيراني محسن باكن جاد زيارة لموسكو هذا الأسبوع. والتقى اليوم الجمعة مع وزير الطاقة الروسي سيرغي تسيفيليف في إطار اجتماع للجنة حكومية مشتركة. وذكر الموقع الإخباري لوزارة النفط الإيرانية على الإنترنت (شانا) نقلا عن باك نجاد أن البلدين توصلا إلى اتفاق لنقل 55 مليار متر مكعب من الغاز، في حين ستُبنى محطة طاقة نووية جديدة في إيران بتمويل من تسهيلات ائتمان روسية. ورغم امتلاكها ثاني أكبر احتياطيات غاز في العالم بعد روسيا، تستورد إيران الغاز، بما في ذلك من تركمانستان، بسبب النقص الحاد في الاستثمار الناجم جزئيا عن العقوبات الأميركية. وقال تسيفيليف، وهو يقف بجوار باك نجاد، إن روسيا قد تزود إيران بكمية تبلغ 1.8 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي هذا العام، بسعر لم يُتفق عليه بعد. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان في كانون الثاني في الكرملين إن روسيا قد تزود إيران في نهاية المطاف بما يصل إلى 55 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، على أن تبدأ الإمدادات بكميات أقل تصل إلى ملياري متر مكعب. وتعادل كمية 55 مليار متر مكعب تلك التي كانت تنقلها أنابيب "نورد ستريم 1" الممتدة تحت سطح البحر إلى أوروبا، والتي لحقت بها أضرار جراء انفجارات وقعت عام 2022 وتوقَف التصدير عبرها منذ ذلك الحين. وفي حديث للتلفزيون الرسمي في وقت سابق من اليوم الجمعة، قال باك نجاد إن طهران ستوقع اتفاقية بقيمة أربعة مليارات دولار مع شركات روسية لتطوير سبعة حقول نفط إيرانية. ووقع والوزير الروسي وثيقة ختامية للاتفاقيات الثنائية بعد اجتماع لجنة التعاون الاقتصادي الروسية الإيرانية، لكن لم يُكشف عن التفاصيل. ووقعت شركة الغاز الروسية العملاقة "غازبروم" مذكرة تفاهم في حزيران/يونيو الماضي مع الشركة الوطنية الإيرانية للغاز لتزويد إيران بالغاز الروسي عبر خط أنابيب. ولم يتم الكشف بعد عن المسارات المحتملة للخط. وقال باك نجاد إن إيران ستنفذ الاتفاقيات مع "غازبروم" بما في ذلك إنشاء مركز إقليمي لتوزيع الغاز. ويناقش البلدان منذ فترة طويلة إنشاء مثل هذا المركز في إيران، بمشاركة محتملة من قطر وتركمانستان. التقى باك نجاد أمس الخميس مع ألكسندر نوفاك نائب رئيس الوزراء الروسي وهو المسؤول عن علاقات موسكو مع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). وأشار باك نجاد اليوم الجمعة إلى حالة الغموض الكبيرة في سوق النفط العالمية، بما في ذلك الغموض الذي يحيط بتأثير حرب الرسوم الجمركية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن عن رسوم جمركية كبيرة على معظم الدول الأخرى في نيسان/أبريل، مما هز ثقة الشركات والمستهلكين وأدى إلى بيع سريع للأصول الأميركية. وقال باك نجاد أيضا إن تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، سيتخذ قرارات لضمان استقرار السوق. ولم يوضح ما قد يترتب على هذه القرارات. وقالت ثلاثة مصادر مطلعة لرويترز إن عددا من أعضاء تحالف أوبك+ سيقترحون تسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط في حزيران للشهر الثاني على التوالي. ومن المقرر أن تجتمع مجموعة أوبك+ في أوائل أيار/مايو المقبل لاتخاذ قرار بشأن سياستها. ودعا ترامب منظمة أوبك إلى خفض أسعار النفط وعاد للعمل بسياسة "أقصى ضغوط" على إيران التي تريد واشنطن وقف صادراتها النفطية تماما.


ليبانون 24
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
في وقت حساس.. اتفاق اقتصادي يربط إيران وروسيا
في ظل العقوبات الغربية، تواصل موسكو وطهران تعميق تحالفهما في مجال الطاقة ، غير أن تنفيذ الاتفاقات المعلنة لا يزال معلقًا بسبب خلافات لم تُحسم بعد، خصوصًا في ما يتعلق بتسعير الغاز والنفط. وشهدت العلاقات بين البلدين تقاربًا غير مسبوق منذ بدء الحرب في أوكرانيا ، تُوج بمعاهدة شراكة استراتيجية مطلع العام، شملت مجالات الطاقة والتكنولوجيا والصناعة. وضمن هذا الإطار، تم الاتفاق على تمويل روسي لبناء محطة نووية جديدة في إيران ، رغم الضغوط الأميركية المستمرة لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات النووية. ووفق تصريحات وزير النفط الإيراني محسن باك نجاد ، تعتزم روسيا تصدير نحو ملياري متر مكعب من الغاز إلى إيران هذا العام، مع خطط لرفع الكمية تدريجيًا إلى 55 مليار متر مكعب سنويًا، ما يعادل طاقة أنابيب " نورد ستريم 1" قبل توقفها. وتسعى إيران، التي تمتلك ثاني أكبر احتياطي غاز عالميًا، لتحويل نفسها إلى مركز إقليمي لتوزيع الغاز، بمساعدة محتملة من روسيا وقطر وتركمانستان، في محاولة لتجاوز عجز الإمدادات المحلي الناتج عن العقوبات وضعف الاستثمار. كما كشف باك نجاد عن اتفاقيات بقيمة 4 مليارات دولار مع شركات روسية لتطوير سبعة حقول نفطية، إضافة إلى تفعيل مذكرة تفاهم بين "غازبروم" الروسية وشركة الغاز الإيرانية لنقل الغاز عبر الأنابيب، رغم غياب معلومات دقيقة عن البنية التحتية المطلوبة أو المسارات المقترحة. في المقابل، تستمر الضغوط الأميركية لإبقاء إيران تحت العزلة، في وقت تزداد فيه أهمية موسكو كحليف نووي وتقني لطهران، خصوصًا بعد الإعلان عن تمويل محطة نووية جديدة بالتوازي مع تشديد واشنطن لمطالبها بالتفتيش على المنشآت الإيرانية. وتأتي هذه التطورات في وقت يسود فيه "غموض كبير" في سوق الطاقة العالمي، بحسب المسؤول الإيراني، وسط تأثيرات الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وتقلبات أسعار النفط التي يدرس تحالف"أوبك+" سبل التعامل معها. ورغم التحديات الفنية والسياسية، فإن التحركات الروسية–الإيرانية تمثل خطوة جديدة في إعادة تشكيل خريطة تحالفات الطاقة العالمية، وتؤكد سعي الطرفين إلى كسر طوق العزلة الغربية وتوسيع حضورهما في أسواق بديلة. (سكاي نيوز)