أحدث الأخبار مع #نورفولك


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
تحذيرات طبية من بخاخات تسمير الأنف "التان" وارتباطها بسرطان الجلد
أطلقت مؤسسة معايير التجارة المعتمدة فى بريطانيا (CTSI) تحذيرًا شديد اللهجة بشأن استخدام بخاخات تسمير الأنف، والتي أصبحت شائعة بين الشباب بفضل ترويج المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم احتوائها على مواد كيميائية غير مرخصة ترتبط بسرطان الجلد ومشكلات صحية أخرى، بحسب جريدة الجاريان البريطانية. وتحتوي هذه البخاخات على مادة "الميلانوتان 2"، وهو هرمون صناعي يُحفّز إنتاج الميلانين في الجلد، ويُروّج له كوسيلة لتسمير البشرة دون الحاجة إلى التعرض لأشعة الشمس، إلا أن الخبراء يحذرون من أن تأثيره يزداد عند استخدامه بالتوازي مع التعرض للأشعة فوق البنفسجية، ما يُضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد. ورغم أن "الميلانوتان 2" غير معتمد للاستخدام الطبي أو التجميلي في المملكة المتحدة، إلا أن المنتجات المحتوية عليه تُسوّق بشكل مضلل كمستحضرات تجميلية، وتُباع عبر الإنترنت بأسعار تتراوح بين 20 إلى 30 جنيهًا إسترلينيًا، دون رقابة أو موافقة صحية، وغالبًا دون ملصقات مكونات واضحة أو تعليمات استخدام آمن. وقال ريتشارد نايت، كبير مسؤولي مستحضرات التجميل في CTSI "هذه المنتجات شبه الطبية لا تخضع للفحص الدقيق الذي تُفرضه الجهات التنظيمية على مستحضرات التجميل التقليدية، ما يجعل استخدامها محفوفًا بالمخاطر، خاصةً مع عدم وعي المستخدمين الكامل بمضاعفاتها المحتملة". ومن بين الحالات المسجلة، إيديث إيجل، شابة من نورفولك ببريطانيا، تم نقلها إلى المستشفى بعد تعرضها لرد فعل تحسسي شديد جراء استخدام أحد هذه البخاخات. ووصفت تجربتها قائلة: "شعرت وكأنني أختنق..وكأنني أغرق داخل جسدي". وحذّرت منظمة ميلانوما فوكس من أن هذه المنتجات لا تُعرض الصحة العامة للخطر فحسب، بل تُشجع على سلوكيات تجميلية ضارة، لا سيما بين المراهقين، داعية إلى التوقف عن استخدامها والاعتماد على منتجات التسمير الذاتية التقليدية الخاضعة للتنظيم والمراجعة الطبية. استخدمي مستحضرات التسمير الذاتية المعتمدة، مثل الكريمات و البخاخات الجلدية ، والتي تُنظم تحت قوانين مستحضرات التجميل. وتجنبي شراء أي منتج تجميلي لا يحتوي على قائمة مكونات واضحة أو لا يحمل اعتمادًا صحيًا. استشيري طبيب الجلدية قبل استخدام أي منتج جديد له تأثيرات هرمونية أو يتفاعل مع البشرة.


البيان
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ثروة ملك بريطانيا تشارلز الثالث تقفز إلى 640 مليون استرليني
قفزت الثروة الشخصية لملك بريطانيا تشارلز الثالث بواقع 30 مليون جنيه استرليني (40 مليون دولار) إلى 640 مليون جنيه إسترليني العام الماضي، ما يجعله على نفس قدر ثراء رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، بحسب قائمة صنداي تايمز للأثرياء. ويحتل تشارلز، الذي اعتلى عرش المملكة المتحدة في 2022، المرتبة الـ238 بشكل مشترك في قائمة أغنى 350 شخصا وعائلة في المملكة المتحدة، مقابل المرتبة 258 في 2024. وتشير حسابات قائمة صحيفة صنداي تايمز للأثرياء إلى أن الملك أغنى بواقع 140 مليون جنيه استرليني من ديفيد وفيكتوريا بيكهام اللذين تبلغ ثروتهما 500 مليون جنيه. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) عن الصحيفة، استفاد الملك البالغ 76 عاماً من المحفظة الاستثمارية التي ورثها عن والدته الراحلة في الجزء الأكبر من ثروته. ويعد قصرا ساندرينغهام في نورفولك وبالمورال في أبيردينشير، اللذان كانت الملكة تمتلكهما، جزءا من ثروة تشارلز الثالث المالية. وتشير صنداي تايمز فحسب إلى الأصول الشخصية عند تقييم الثروة السيادية. وتردد أن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه استرليني في 2022 فيما تقدر ثروة تشارلز الآن بأنها أعلى بواقع 270 مليون جنيه من والدته، لترتفع من 610 مليون جنيه إلى 640 مليون جنيه. وتراجعت الثروة الشخصية لسوناك ومورتي من 651 مليون جنيه إلى 640 مليون جنيه استرليني. وحصل تشارلز بوصفه أمير ويلز على دخل شخصي بقيمة 23 مليون جنيه تقريبا سنويا من دوقية كورنوال. واستخدمت هذه الأموال جزئيا في النفقات غير الرسمية له ولأسرته وللتكاليف الرسمية للطاقم الشخصي ومكتبه والمقرات الرسمية. وصدرت قائمة صنداي تايمز للأثرياء السنوية اليوم الجمعة، وسوف تشملها نسخة خاصة من 76 صفحة في مجلة صنداي. وتضم القائمة ثروة أغنى 350 فرد وعائلة في بريطانيا. غير أن أحدث قائمة تكشف عن ثالث تراجع على التوالي في عدد المليارديرات المقيميين في المملكة المتحدة، في تاريخ القائمة الممتد على مدار 37 عاما.


رؤيا نيوز
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
اليكم حجم ثروة الملك تشارلز !
قفزت الثروة الشخصية لملك بريطانيا تشارلز الثالث بواقع 30 مليون جنيه إسترليني (40 مليون دولار) إلى 640 مليون جنيه إسترليني العام الماضي، مما يجعله على نفس قدر ثراء رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، بحسب قائمة 'صنداي تايمز' للأثرياء. ويحتل تشارلز، الذي اعتلى عرش المملكة المتحدة في 2022، المرتبة الـ238 بشكل مشترك في قائمة أغنى 350 شخصاً وعائلة في المملكة المتحدة، مقابل المرتبة 258 في 2024. وتشير حسابات قائمة صحيفة 'صنداي تايمز' للأثرياء إلى أنّ الملك أغنى بواقع 140 مليون جنيه إسترليني من ديفيد وفيكتوريا بيكهام، اللذين تبلغ ثروتهما 500 مليون جنيه. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) عن الصحيفة، استفاد الملك البالغ من العمر 76 عاماً من المحفظة الاستثمارية التي ورثها عن والدته الراحلة في الجزء الأكبر من ثروته. ويعد قصرا ساندرينجهام في نورفولك وبالمورال في أبيردينشير، اللذان كانت الملكة تمتلكهما، جزءاً من ثروة تشارلز الثالث المالية. وتشير 'صنداي تايمز' فحسب إلى الأصول الشخصية عند تقييم الثروة السيادية. وتردد أن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه إسترليني في 2022 فيما تقدر ثروة تشارلز، الآن، بأنها أعلى بواقع 270 مليون جنيه من والدته، لترتفع من 610 ملايين جنيه إلى 640 مليون جنيه. وتراجعت الثروة الشخصية لسوناك ومورتي من 651 مليون جنيه إلى 640 مليون جنيه إسترليني. وحصل تشارلز بوصفه أمير ويلز على دخل شخصي بقيمة 23 مليون جنيه تقريباً سنوياً من دوقية كورنوال. واستخدمت هذه الأموال جزئياً في النفقات غير الرسمية له ولأسرته، وللتكاليف الرسمية للطاقم الشخصي، ومكتبه، والمقار الرسمية.


سكاي نيوز عربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
ثروة الملك تشارلز الثالث تقفز إلى 852 مليون دولار
ويحتل الملك تشارلز ، الذي اعتلى عرش المملكة المتحدة في 2022، المرتبة الـ238 بشكل مشترك في قائمة أغنى 350 شخصا وعائلة في المملكة المتحدة، مقابل المرتبة 258 في 2024. وتشير حسابات قائمة صحيفة صنداي تايمز للأثرياء إلى أن الملك أغنى بواقع 140 مليون جنيه استرليني (186 مليون دولار) من ديفيد وفيكتوريا بيكهام اللذين تبلغ ثروتهما 500 مليون جنيه، أي حوالي 666 مليون دولار أميركي. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا" عن الصحيفة، استفاد الملك البالغ 76 عاما، من المحفظة الاستثمارية التي ورثها عن والدته الراحلة في الجزء الأكبر من ثروته. ويعد قصرا ساندرينغهام في نورفولك وبالمورال في أبيردينشير، اللذان كانت الملكة إليزابيث تمتلكهما، جزءا من ثروة تشارلز الثالث المالية. وتشير صنداي تايمز فحسب إلى الأصول الشخصية عند تقييم الثروة السيادية. وتردد أن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه إسترليني (493 مليون دولار) في 2022 فيما تقدر ثروة تشارلز الآن بأنها أعلى بواقع 270 مليون جنيه (360 مليون دولار) من والدته، لترتفع من 610 مليون جنيه (812 مليون دولار) إلى 640 مليون جنيه (852 مليون دولار). وتراجعت الثروة الشخصية لسوناك ومورتي من 651 مليون جنيه (866 مليون دولار) إلى 640 مليون جنيه إسترليني (852 مليون دولار). وحصل تشارلز بوصفه أمير ويلز على دخل شخصي بقيمة 23 مليون جنيه (31 مليون دولار) تقريبا سنويا من دوقية كورنوال. واستخدمت هذه الأموال جزئيا في النفقات غير الرسمية له ولأسرته وللتكاليف الرسمية للطاقم الشخصي ومكتبه والمقرات الرسمية. وصدرت قائمة صنداي تايمز للأثرياء السنوية اليوم الجمعة، وسوف تشملها نسخة خاصة من 76 صفحة في مجلة صنداي. وتضم القائمة ثروة أغنى 350 فرد وعائلة في بريطانيا. غير أن أحدث قائمة تكشف عن ثالث تراجع على التوالي في عدد المليارديرات المقيميين في المملكة المتحدة، في تاريخ القائمة الممتد على مدار 37 عاما.


حضرموت نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
رغم "الهدنة".. واشنطن تحشد قاذفاتها ومدمراتها بالبحر الأحمر
في مؤشر على تشكيك واشنطن في جدية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بوقف هجماتها، كشفت تقارير أمريكية عن استمرار تدفق عتاد عسكري متطور إلى المنطقة، معززة قدرات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر رغم الاتفاق الهش مع الحوثيين. وأفادت تقارير أمريكية باستمرار وصول عتاد عسكري أميركي متطور إلى قاعدة ديغو غارسيا في المحيط الهندي برغم إعلان الحوثيين وقف هجماتهم ضد السفن، في حين من المتوقع أن تعزز المدمرة 'فورست شيرمان'، من فئة 'أرلي بيرك' التي أرسلت مؤخراً، قدرة البحرية الأميركية في مواجهة الحوثيين. وبحسب موقع Maritime Executive، يبدو أن مخططي القيادة المركزية الأمريكية أدركوا هشاشة توقف الحوثيين عن هجماتهم على السفن، إذ استُبدلت طائرات 'بي-2' الشبحية المنسحبة من دييغو غارسيا بأربع قاذفات استراتيجية من طراز 'بي-52' على الأقل. كما يبدو أن الولايات المتحدة تسحب عددًا من قاذفات الشبح 'بي-2' الاستراتيجية بعيدة المدى من قاعدة دييغو غارسيا، منشأة الدعم البحري التابعة لها في إقليم المحيط الهندي البريطاني. وفي 9 مايو، كانت ثلاث طائرات من هذا النوع تُشحن بالوقود باتجاه شمال أستراليا وعبورها في طريق العودة إلى قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. ومن المرجح أن يتم سحب طائرات B-2 بعد إعلان الحوثيين مؤخرا أنهم سيوقفون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر – على الرغم من أن الجماعة تواصل مهاجمة إسرائيل. اتفاق هش في الاتفاق الذي توسطت فيه عُمان بين الولايات المتحدة والحوثيين، طالبت الولايات المتحدة بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، وهو ما رفضه الحوثيون. مع ذلك، قبلت الولايات المتحدة موقف الحوثيين، متراجعةً فعليًا عن حملتها الجوية دون تحقيق هدفها السياسي المتمثل في إجبار الحوثيين على التخلي عن جميع هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة خارج حدودها. ووفق الموقع، رغم إجبارهم على الاتفاق بسبب الهجمات الجوية الأميركية، تمكن الحوثيون من الحفاظ على ما يكفي من قدراتهم المتبقية في مجال الصواريخ والطائرات بدون طيار لمواصلة هجماتهم على إسرائيل، ويمكنهم تصوير النتيجة على أنها انتصار لاستمرار الحوثيين في دعمهم لفلسطين. كما يمنح الاتفاق الحوثيين قدرة كافية لاستئناف هجماتهم على سفن الشحن في وقت قصير، إذا ما رغبوا في اتهام الولايات المتحدة بدعم الهجمات الإسرائيلية المضادة المستمرة. ولن تغفل شركات الشحن عن احتفاظ الحوثيين بقدرات مضادة للسفن، ومن المرجح أن تستغل هذه الشركات مبرر استمرار مسارها الأطول حول رأس الرجاء الصالح، نظرًا لما يمتصه من طاقة إضافية في سوق شحن يشهد فائضًا في المعروض. ولا تتمتع قاذفة بي-52 العريقة بأي من قدرات التخفي التي تتمتع بها بي-2، لكن صيانتها أسهل بكثير في الانتشار المتقدم لمسافات طويلة. مدمرة جديدة تتجه للبحر الأحمر وكانت مجلة ناشيونال انترست ذكرت، أواخر الأسبوع الماضي، أنه في إطار جهود البيت الأبيض لمكافحة الاضطرابات المستمرة في البحر الأحمر، تتجه سفينة حربية أخرى إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي. وبحسب تقرير للمجلة، غادرت 'يو إس إس فورست شيرمان' (DDG 98) نورفولك بولاية فرجينيا في وقت سابق من الأسبوع الماضي لبدء انتشارها المقرر بانتظام كجزء من مجموعة حاملة الطائرات 'جيرالد ر. فورد' (CSG-12). ومن المتوقع أن يعزز انضمام المدمرة من فئة 'أرلي بيرك' من قدرة البحرية الأمريكية على الدفاع ضد الهجمات الحوثية. وكما صرّح الأدميرال بول لانزيلوتا، قائد مجموعة حاملة الطائرات جيرالد ر. فورد (CSG-12)، 'فإن بحارة يو إس إس فورست شيرمان متجهون للقيام بعمل أمتنا في البحر. وستكون القدرات القتالية التي تجلبها هذه السفينة جاهزة في أي وقت لصد أي عدوان، وإذا لزم الأمر، دحره، دفاعًا عن مصالح أمريكا في جميع أنحاء العالم'. وقبل يوم واحد من مغادرة 'فورست شيرمان' نورفولك، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البحرية ستوقف الضربات التي تستهدف الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، بعد أن 'استسلم' الحوثيون، حسبما ورد. وكشفت سلطنة عُمان لاحقًا أنها توسطت في وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. غير أن استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية، سواء في البحر الأحمر أو في قاعدة دييغو غارسيا، يعكس حذر واشنطن واستعدادها للتعامل مع أي تجدد للهجمات الحوثية، سواء على السفن أو على حلفائها في المنطقة، وفق المجلة الأميركية.