أحدث الأخبار مع #نورماندي


وكالة نيوز
منذ 5 أيام
- منوعات
- وكالة نيوز
منحت طواقم Apache العاصفة الصحراوية الصلبان المتميزة
منح الجيش الصلبان المتميزة 15 طيار الذي ساعد في بدء حملة Air of Operation Desert Storm في يناير 1991. تلقى الرجال الشرف العالي في 15 مايو في قمة حلول بعثة الطيران في الجيش 2025 التي استضافتها جمعية الطيران في الجيش الأمريكية في ناشفيل ، تينيسي. الصليب هو رابع أعلى جائزة لشجاعة العسكرية. تلقى الطيارون وأسلحة الأسلحة في الأصل ميداليات جوية مع أجهزة 'V' لشجاعة بعد المهمة التاريخية. خدم الجنرال المتقاعد ريتشارد 'ديك' كودي كقائد للكتيبة للوحدة – الكتيبة الأولى ، فوج الطيران 101 – خلال العاصفة الصحراوية. عملت كودي لعدة سنوات لتأمين ترقيات للميداليات للطيارين ، الذين كانوا جزءًا من فرقة العمل نورماندي ، وفقًا لإصداره في الجيش. قدم الميجور الجنرال كلير جيل ، القائد العام لمركز التميز في الطيران ورئيس فرع الطيران ، جوائز الطيارين. وقال جيل: 'هذه واحدة من تلك اللحظات المهمة حقًا بالنسبة لنا ، كجيش وكفرع طيران'. 'كل واحد منا ينضم إلى الجيش ينظر إلى أولئك الذين أتوا أمامنا. نحتاج إلى استخدام هؤلاء مثالين على الأشخاص كأشخاص يجب أن نتعرف علينا ونكرمهم ثم تكرار الالتزام الذي تعرضوه في تلك الليلة من 17 يناير 1991.' تم تقسيم فرقة العمل لثمانية من المروحيات AH-64 APACHE وأربع طائرات هليكوبتر من سلاح الجو MH-53J تمهيد هليكوبتر منخفضة إلى فريقين للبعثة والفريق الأحمر والفريق الأبيض. المتلقيون المتميزون في الطيران من فريق Red Team هم: كبير موظفي الواجهة 4 Lewis Hall ، ضابط واجهة Jerry Orsburn ، كبير موظفي الواجهة 2 Shawn Hoban ، ضابط واجب تيم فنسنت ، كبير موظفي الواجد 3 جيمس ميلر ، مسؤول واجهة جودي بريدجفورث ، النقيب نيومان شوفيبرجر ، مسؤول المبرر 3 تيم رودريك. من الفريق الأبيض ، هم: كبير موظفي الواجهة المبرمة 3 ديف جونز ، كبير موظفي الواجهة 2 نصيحة أونيل ، كبير موظفيهم المبرر 3 رونالد رودريغيز ، كبير موظفي الصراور 2 لي ميلر ، كبير موظفي الصراور 2 تيم زارنوفسكي ، اللفتنانت توم درو ، كبير ضباط البرايان 2 براين ستيمون واللفتنانت ديك كودي. دمرت الفرق موقعين لرادار الإنذار في وقت مبكر من العراق قبل 22 دقيقة من H-Hour ، والتي عطلت الدفاعات الجوية للخصم وأنشأت ممر الهواء بعرض 20 ميلًا في الدقائق الأولى من الحملة الجوية. أطلقت أطقم Apache 27 صاروخ Hellfire ، ومئات الصواريخ وآلاف الجولات من ذخيرة 30 ملم خلال المهمة ، وفقًا للبيان. قال الاقتباس لجوائزهم إن الرجال 'عرضوا الأفعال البطولية' خلال المهمة التي استمرت 15 ساعة ، والتي حدثت في الظلام ، على بعد 90 ميلًا في أراضي العدو. 'أطلقت طواقم العمل الثمانية من فرقة العمل نورماندي الطلقات الأولى من العاصفة الصحراوية التي أدت إلى تدمير مواقع الرادار العراقي والمراقبة الأرضية وبدأت رسميًا الحملة الجوية المتحالفة'. كتب تود ساوث عن الجريمة والمحاكم والحكومة والجيش في منشورات متعددة منذ عام 2004 وحصل على لقب نهائي بوليتزر لعام 2014 لمشروع مكتوب على تخويف الشهود. تود هو محارب قديم في حرب العراق.


الشرق السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
باريس: سنرد بشكل حازم على طرد مسؤولين فرنسيين من الجزائر
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الاثنين، إن فرنسا سترد على قرار الجزائر بطرد 15 مسؤولاً فرنسياً، ووصفه بأنه "غير المبرر"، وذلك في وقت يتزايد فيه تدهور العلاقات بين البلدين. وطالبت الحكومة الجزائرية من القائم بأعمال السفارة الفرنسية، الأحد، بـ"ترحيل فوري" لموظفين في السفارة والقنصليات الفرنسية، معتبرة أنه "جرى تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". ورداً على القرار الجزائري، قال بارو للصحافيين في نورماندي: "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر، ومثلما فعلت الشهر الماضي، سنرد على الفور وبطريقة قوية ومتناسبة". وتدهور العلاقات له عواقب أمنية واقتصادية واجتماعية وخيمة. ووفقاً لمسؤولين فرنسيين، فإن حجم التجارة بين البلدين كبير جداً، وحوالي 10% من سكان فرنسا، البالغ عددهم 68 مليون نسمة، تربطهم صلات بالجزائر. وأضاف بارو: "هذا قرار أشعر بالأسف عليه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، ورفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول رد باريس. "ترحيل فوري" لموظفين فرنسيين وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية "واج"، الأحد، بأنه تم استدعاء القائم بأعمال السفارة الفرنسية إلى مقر وزارة الخارجية الجزائري، مضيفة أن ذلك يأتي بعد "تسجيل تجاوزات جسيمة ومتكررة من قبل الجانب الفرنسي، تمثلت في الإخلال الصريح بالإجراءات المعمول بها والمتعارف عليها، في مجال تعيين الموظفين ضمن التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية الفرنسية المعتمدة لدى الجزائر". وأضافت "واج" أن "المصالح المختصة رصدت تعيين ما لا يقل عن 15 موظفاً فرنسياً لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق الأراضي الجزائري، دون أن تستوفي بشأنهم الإجراءات الواجبة، المتمثلة في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد، كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية ذات الصلة". وذكرت أن "هؤلاء الموظفين.. أسندت إليهم جوازات سفر دبلوماسية قصد تسهيل دخولهم إلى الجزائر". وأشارت إلى أن "هذه القائمة ضمت موظفين تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية، كان يعتزم أن يعملا على تأدية جزء من مهام من تم إعلانهم مؤخراً أشخاصاً غير مرغوب فيهم". وطالبت السلطات الجزائرية بـ"ترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في هذه الظروف المخالفة"، و"عودتهم العاجلة إلى بلدهم". وشهدت العلاقات بين البلدين تحسناً قصير الأمد الشهر الماضي بعد زيارة بارو للجزائر، لكن بعد أسبوع واحد تسبب الطرد المتبادل لدبلوماسيين في توتر العلاقات مجدداً.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية الفرنسي يتوعد الجزائر بالرد "المناسب" بعد قرارها ترحيل مزيد من الموظفين الفرنسيين
وقال بارو للصحفيين في نورماندي: "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر، ومثلما فعلت الشهر الماضي سنرد على الفور وبطريقة قوية ومناسبة". وأضاف: "هذا قرار أشعر بالتأسف على اتخاذها إياه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، ورفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول رد باريس. وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية يوم الاثنين أن السلطات طلبت من القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى الجزائر خلال استقباله بمقر وزارة الشؤون الخارجية 'الترحيل الفوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". وأضافت: "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن خمسة عشر موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة". وكانت قد تدهورت العلاقات الجزائرية-الفرنسية في الفترة الأخيرة، بسبب قضايا عدة، أبرزها قرار السلطات الفرنسية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين، متهمة إياهم بـ"التحريض على العنف" و"المساس بالنظام العام"، وهو ما رفضته الجزائر. كما ساهمت في تصعيد الأزمة قضية سجن الكاتب بوعلام صنصال. وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا قصير الأمد الشهر الماضي بعد زيارة بارو للجزائر، لكن بعد أسبوع واحد تسبب الطرد المتبادل لدبلوماسيين في توتر العلاقات مجددا. واستدعت فرنسا في منتصف أبريل نيسان سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفا يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا بعد أن طردت الجزائر 12 موظفا دبلوماسيا فرنسيا. المصدر: رويترز + RTأفادت وسائل إعلام فرنسية نقلا عن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قوله إن العلاقات مع الجزائر ما تزال "مجمدة تماما" أعلن مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري يوم الثلاثاء إلغاء زيارته التي كانت مقررة إلى فرنسا و لقائه المبرمج مع منظمة أرباب العمل الفرنسية "ميديف"، على خلفية توتر العلاقات بين البلدين. أعلنت فرنسا تعليق اتفاقية الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية الجزائرية، بحسب ما ذكر وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لإذاعة "فرانس آنتر".


الميادين
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
في ظل تدهور العلاقات.. فرنسا: سنرد بحزم بعد طرد الجزائر 15 دبلوماسياً
قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الاثنين، إن فرنسا سترد على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد 15 مسؤولاً فرنسياً، وذلك في الوقت الذي تدهورت فيه العلاقات بين البلدين بشكل أكبر. وكانت العلاقات بين البلدين شهدت تحسناً قصير الأمد الشهر الماضي بعد زيارة بارو إلى الجزائر، لكن بعد أسبوع واحد أدت عمليات طرد دبلوماسية متبادلة إلى توتر العلاقات مرة أخرى. وذكرت وكالة "الأنباء الجزائرية"، الاثنين، أن "القائم بالأعمال الفرنسي تلقى إخطاراً بأن 15 دبلوماسياً فرنسياً موجودون في أوضاع غير نظامية وسيتم طردهم". اليوم 18:43 اليوم 16:58 وأشار بارو، في تصريح صحافي في نورماندي بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز"، إن "رحيل العملاء في مهام مؤقتة أمر غير مبرر وكما فعلت الشهر الماضي فسوف نرد على الفور وبطريقة قوية ومتناسبة". وأضاف أن "هذا قرار أشعر بالأسف عليه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، رافضاً إعطاء مزيد من التفاصيل بشأن رد باريس. وكانت السلطات الجزائرية أعلنت، الأحد، طرد عنصرين من المخابرات الداخلية الفرنسية، على خلفية دخولهما البلاد بـ"جوازات دبلوماسية مزيفة". وقالت قناة "الجزائر الدولية" الإخبارية إن "العنصرين التابعين لمديرية الأمن الداخلي يعملان تحت إشراف وزارة الداخلية الفرنسية، ولم يلتزما بالإجراءات القانونية" خلال دخولهما الجزائر. وكانت فرنسا استدعت، منتصف شهر نيسان/أبريل الماضي، سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفاً يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا بعدما طردت الجزائر 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً.


سكاي نيوز عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بعد قرار الترحيل.. فرنسا تتوعد الجزائر بـ"رد قوي"
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية في وقت سابق أن السلطات طلبت من القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر خلال استقباله بمقر وزارة الشؤون الخارجية "بترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". وأضافت: "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن خمسة عشر موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة". وقال بارو للصحفيين، في نورماندي: "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر، ومثلما فعلت الشهر الماضي سنرد على الفور وبطريقة قوية ومتناسبة". واستدعت فرنسا في منتصف أبريل سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفا يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا بعد أن طردت الجزائر 12 موظفا دبلوماسيا فرنسيا. وتابع بارو: "هذا قرار أشعر بالأسف عليه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، ورفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول رد باريس.