logo
#

أحدث الأخبار مع #نوفا

بحضور إسرائيلية ناجية من طوفان الأقصى.. غزة تسيطر على "يوروفيجن" للعام الثاني
بحضور إسرائيلية ناجية من طوفان الأقصى.. غزة تسيطر على "يوروفيجن" للعام الثاني

مصراوي

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

بحضور إسرائيلية ناجية من طوفان الأقصى.. غزة تسيطر على "يوروفيجن" للعام الثاني

كتبت- سلمى سمير: مر عام كامل ولا تزال قضية العدوان على غزة تفرض حضورها بقوة في مسابقة الأغاني الأوروبية "يوروفيجن"، فرغم انعقاد المسابقة العام الجاري في سويسرا وليس السويد كالسابق إلا أن المتظاهرين بل والمتسابقين يرفضون التواجد الإسرائيلي في المسابقة التي تضم عددًا من مختلفًا من الجنسيات. خارج أبواب مسرح "يوروفيجن" اشتبك متظاهرون معارضون لإسرائيل مع قوات الأمن في مدينة بازل السويسرية التي تستضيف مسابقة الأغنية الأوروبية. برر المتظاهرون احتجاجهم بمشاركة إسرائيل في المسابقة في ظل تصاعد الغارات الإسرائيلية على مختلف أنحاء قطاع غزة وارتفاع عدد الشهداء، حيث تمثل إسرائيل في المسابقة "يوفال رافائيل". في الوقت الذي كانت فيها يوفال البالغة من العمر 24 عامًا على المسرح في قاعة سانت جاكوبشال كانت قوات الأمن على الجانب الآخر تطلق الغاز المسيل للدموع وتستخدم خراطيم رش المياه ضد المتظاهرين لإبعادهم عن محيط انعقاد المسابقة في مدينة بازل الذي تواجد فيه أيضًا محتجين داعمين لإسرائيل ولوحوا بأعلام الدولة العبرية واشتبكوا مع المتظاهرين الآخرين. تحذيرات إسرائيلية قبيل انعقاد المسابقة التي تبدأ في شهر مايو من كل عام، أصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تحذيرا للإسرائيليين في بازل بشأن المظاهرة، ونصحهم بـ"تجنب المواجهات مع المتظاهرين والحفاظ على هوياتهم الإسرائيلية منخفضة في الأماكن العامة". تقول هيئة البث العام الإسرائيلية "كان" إن الشرطة السويسرية، تلقت بلاغًا بعد تصوير متظاهر وهو يشير بعلامة "الذبح" تجاه الوفد الإسرائيلي أثناء موكب افتتاح مسابقة "يوروفيجن"، مضيفة، أنها تُجري تحقيقًا في الحادث. رغم أن "يوروفيجن" مسابقة للأغاني فحسب، إلا أن العدد الكبير من الأعلام الفلسطينية، التي حملها مئات المتظاهرين، إضافة للكوفية الفلسطينية، أكدت أن حدث انعقاد المسابقة أكبر بكثير من مجرد مسابقة أغاني خاصة مع رفع لافتات كُتب عليها: "لا موسيقى للقتل"، و"أوقفوا الإبادة الجماعية"، و"الغناء بينما تحترق غزة". كما أحرق بعض المتظاهرين أعلاما إسرائيلية وأمريكية ضخمة، فيما أطلق آخرون دخانا أحمر وأخضر في الهواء. خلال المسابقة سلطت المغنية الإسرائيلية رافائيل، الضوء على عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بقولها إنها نجت من هجوم كتائب القسام على مهرجان "نوفا" الموسيقي في 7 أكتوبر 2023، مشيرة إلى تظاهرها بالموت والاختباء تحت كومة من الجثث في ملجأ على جانب الطريق لساعات، وذلك بعد تلقيها شظايا في ساقها. جعلت رافائيل -التي فازت بالمركز الثاني في المسابقة- الأحداث في غزة حاضرة معها وقت المسابقة، وذلك بتصريحاتها التي قالت فيها، إن الفوز في المسابقة لن يكون حقيقي دون عودة الأسرى المحتجزين في غزة، مشيرة إلى أن أغانيها في المسابقة مهداة "للشعب الإسرائيلي وأصدقائها والإسرائيليين الذين ماتوا في الحرب والأسرى في القطاع". تضامن رغم المعايير المزدوجة في أعراف "يوروفيجن" السابقة، "السياسة لا مكان لها"، ورغم ذلك تم استبعاد روسيا من المشاركة بعد الحرب على أوكرانيا فبراير 2022، فحرمت الإدارة المتسابق الروسي حينها من المشاركة، وفازت حينها أوكرانيا بلقب العام عن أغنية "ستيفانيا" والتي أدتها فرقة أوركسترا "كالوش". استند رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، إلى واقعة حرمان روسيا من المشاركة في المسابقة، قائلًا إنه يجب أن تستبعد إسرائيل هي الأخرى عملًا بذلك المبدأ، معربًا عن تضامنه مع "شعب فلسطين الذي يعاني من الظلم الناجم عن الحرب والقصف"، وهو ما شجع المتسابقة الإسبانية "ميلودي" في يوروفيجن هي الأخرى للمطالبة بانسحاب المنافسة الإسرائيلية من المسابقة. لم يقف سانشيز، الذي اعترفت بلاده بفلسطين كدولة مستقلة ذات سيادة، بل ذهب لأبعد من ذلك واتهم إدارة المسابقة بازدواجية المعايير، لسماحها بمشاركة المتسابقة الإسرائيلية في المسابقة رغم معاييرها السابقة. كان دعم إسبانيا هو الأبرز هذا العام لغزة، فقبيل بدء المسابقة، وجه اتحاد البث الأوروبي، تحذيرًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية العامة، من الإشارة لغزة، إلا أن الهيئة لم تكترث وبثت رسالة دعم للقضية الفلسطينية غلى شاشتها أثناء المسابقة. وسبق ذلك إرسال الهيئة، رسالة لاتحاد البث الأوروبي طالبةً إجراء "نقاش" حول مشاركة إسرائيل في ظل "مخاوف" المجتمع المدني بشأن الوضع في غزة، حيث يتزايد خطر المجاعة. ووازاها في ذلك دعوات هيئات البث في أيرلندا وسلوفينيا إلى إجراء مناقشة حول مشاركة إسرائيل. شاركت إسرائيل في مسابقة يوروفيجن لأكثر من خمسين عامًا، وفازت بها أربع مرات، إلا أن مشاركتها منذ انطلاق العدوان على غزة اتخذ منحى مختلف، وهو مالم يقبله مشاركون سابقون في المسابقة، حيث توجه أكثر من 70 مشارك سابق برسالة إلى اتحاد البث الأوروبي لحظر هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسرائيلية العامة "كان" من مسابقة الأغنية الشعبية. ويتهم المتسابقين، من بينهم مؤلفو أغاني هيئة البث "كان" بأنها متواطئة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة، وقالوا في رسالتهم إلى اتحاد البث الأوروبي: "من خلال الاستمرار في تمثيل الدولة الإسرائيلية، فإن اتحاد الإذاعات الأوروبية يعمل على تطبيع جرائمه وتبييضها". وقال تشارلي ماكجيتيجان، الفائز بالمسابقة عن أيرلندا في عام 1994: "أعتقد أن الحكومة الإسرائيلية كانت ولا تزال ترتكب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، ولهذا السبب يجب منع إسرائيل من المنافسة في مسابقة الأغنية الأوروبية لهذا العام". وذكرت الرسالة أن قرار العام الماضي بإشراك هيئة البث "كان" ومنح "حصانة تامة للوفد الإسرائيلي مع قمع فنانين آخرين" جعل نسخة 2024 " الأكثر تسييسًا وإزعاجًا في تاريخ المسابقة".

للعام الثاني.. كيف تسيطر غزة على معركة الموسيقى في "يوروفيجن"؟
للعام الثاني.. كيف تسيطر غزة على معركة الموسيقى في "يوروفيجن"؟

مصراوي

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

للعام الثاني.. كيف تسيطر غزة على معركة الموسيقى في "يوروفيجن"؟

كتبت- سلمى سمير: مر عام كامل ولا تزال قضية العدوان على غزة تفرض حضورها بقوة في مسابقة الأغاني الأوروبية "يوروفيجن"، فرغم انعقاد المسابقة العام الجاري في سويسرا وليس السويد كالسابق إلا أن المتظاهرين بل والمتسابقين يرفضون التواجد الإسرائيلي في المسابقة التي تضم عددًا من مختلفًا من الجنسيات. خارج أبواب مسرح "يوروفيجن" اشتبك متظاهرون معارضون لإسرائيل مع قوات الأمن في مدينة بازل السويسرية التي تستضيف مسابقة الأغنية الأوروبية. برر المتظاهرون احتجاجهم بمشاركة إسرائيل في المسابقة في ظل تصاعد الغارات الإسرائيلية على مختلف أنحاء قطاع غزة وارتفاع عدد الشهداء، حيث تمثل إسرائيل في المسابقة "يوفال رافائيل". في الوقت الذي كانت فيها يوفال البالغة من العمر 24 عامًا على المسرح في قاعة سانت جاكوبشال كانت قوات الأمن على الجانب الآخر تطلق الغاز المسيل للدموع وتستخدم خراطيم رش المياه ضد المتظاهرين لإبعادهم عن محيط انعقاد المسابقة في مدينة بازل الذي تواجد فيه أيضًا محتجين داعمين لإسرائيل ولوحوا بأعلام الدولة العبرية واشتبكوا مع المتظاهرين الآخرين. تحذيرات إسرائيلية قبيل انعقاد المسابقة التي تبدأ في شهر مايو من كل عام، أصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تحذيرا للإسرائيليين في بازل بشأن المظاهرة، ونصحهم بـ"تجنب المواجهات مع المتظاهرين والحفاظ على هوياتهم الإسرائيلية منخفضة في الأماكن العامة". تقول هيئة البث العام الإسرائيلية "كان" إن الشرطة السويسرية، تلقت بلاغًا بعد تصوير متظاهر وهو يشير بعلامة "الذبح" تجاه الوفد الإسرائيلي أثناء موكب افتتاح مسابقة "يوروفيجن"، مضيفة، أنها تُجري تحقيقًا في الحادث. رغم أن "يوروفيجن" مسابقة للأغاني فحسب، إلا أن العدد الكبير من الأعلام الفلسطينية، التي حملها مئات المتظاهرين، إضافة للكوفية الفلسطينية، أكدت أن حدث انعقاد المسابقة أكبر بكثير من مجرد مسابقة أغاني خاصة مع رفع لافتات كُتب عليها: "لا موسيقى للقتل"، و"أوقفوا الإبادة الجماعية"، و"الغناء بينما تحترق غزة". كما أحرق بعض المتظاهرين أعلاما إسرائيلية وأمريكية ضخمة، فيما أطلق آخرون دخانا أحمر وأخضر في الهواء. خلال المسابقة سلطت المغنية الإسرائيلية رافائيل، الضوء على عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بقولها إنها نجت من هجوم كتائب القسام على مهرجان "نوفا" الموسيقي في 7 أكتوبر 2023، مشيرة إلى تظاهرها بالموت والاختباء تحت كومة من الجثث في ملجأ على جانب الطريق لساعات، وذلك بعد تلقيها شظايا في ساقها. جعلت رافائيل -التي فازت بالمركز الثاني في المسابقة- الأحداث في غزة حاضرة معها وقت المسابقة، وذلك بتصريحاتها التي قالت فيها، إن الفوز في المسابقة لن يكون حقيقي دون عودة الأسرى المحتجزين في غزة، مشيرة إلى أن أغانيها في المسابقة مهداة "للشعب الإسرائيلي وأصدقائها والإسرائيليين الذين ماتوا في الحرب والأسرى في القطاع". تضامن رغم المعايير المزدوجة في أعراف "يوروفيجن" السابقة، "السياسة لا مكان لها"، ورغم ذلك تم استبعاد روسيا من المشاركة بعد الحرب على أوكرانيا فبراير 2022، فحرمت الإدارة المتسابق الروسي حينها من المشاركة، وفازت حينها أوكرانيا بلقب العام عن أغنية "ستيفانيا" والتي أدتها فرقة أوركسترا "كالوش". استند رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، إلى واقعة حرمان روسيا من المشاركة في المسابقة، قائلًا إنه يجب أن تستبعد إسرائيل هي الأخرى عملًا بذلك المبدأ، معربًا عن تضامنه مع "شعب فلسطين الذي يعاني من الظلم الناجم عن الحرب والقصف"، وهو ما شجع المتسابقة الإسبانية "ميلودي" في يوروفيجن هي الأخرى للمطالبة بانسحاب المنافسة الإسرائيلية من المسابقة. لم يقف سانشيز، الذي اعترفت بلاده بفلسطين كدولة مستقلة ذات سيادة، بل ذهب لأبعد من ذلك واتهم إدارة المسابقة بازدواجية المعايير، لسماحها بمشاركة المتسابقة الإسرائيلية في المسابقة رغم معاييرها السابقة. كان دعم إسبانيا هو الأبرز هذا العام لغزة، فقبيل بدء المسابقة، وجه اتحاد البث الأوروبي، تحذيرًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية العامة، من الإشارة لغزة، إلا أن الهيئة لم تكترث وبثت رسالة دعم للقضية الفلسطينية غلى شاشتها أثناء المسابقة. وسبق ذلك إرسال الهيئة، رسالة لاتحاد البث الأوروبي طالبةً إجراء "نقاش" حول مشاركة إسرائيل في ظل "مخاوف" المجتمع المدني بشأن الوضع في غزة، حيث يتزايد خطر المجاعة. ووازاها في ذلك دعوات هيئات البث في أيرلندا وسلوفينيا إلى إجراء مناقشة حول مشاركة إسرائيل. شاركت إسرائيل في مسابقة يوروفيجن لأكثر من خمسين عامًا، وفازت بها أربع مرات، إلا أن مشاركتها منذ انطلاق العدوان على غزة اتخذ منحى مختلف، وهو مالم يقبله مشاركون سابقون في المسابقة، حيث توجه أكثر من 70 مشارك سابق برسالة إلى اتحاد البث الأوروبي لحظر هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسرائيلية العامة "كان" من مسابقة الأغنية الشعبية. ويتهم المتسابقين، من بينهم مؤلفو أغاني هيئة البث "كان" بأنها متواطئة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة، وقالوا في رسالتهم إلى اتحاد البث الأوروبي: "من خلال الاستمرار في تمثيل الدولة الإسرائيلية، فإن اتحاد الإذاعات الأوروبية يعمل على تطبيع جرائمه وتبييضها". وقال تشارلي ماكجيتيجان، الفائز بالمسابقة عن أيرلندا في عام 1994: "أعتقد أن الحكومة الإسرائيلية كانت ولا تزال ترتكب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، ولهذا السبب يجب منع إسرائيل من المنافسة في مسابقة الأغنية الأوروبية لهذا العام". وذكرت الرسالة أن قرار العام الماضي بإشراك هيئة البث "كان" ومنح "حصانة تامة للوفد الإسرائيلي مع قمع فنانين آخرين" جعل نسخة 2024 " الأكثر تسييسًا وإزعاجًا في تاريخ المسابقة".

أخبار العالم : الفوز الثالث للنمسا في تاريخ المسابقة.. المغني النمساوي "جيه جيه" يفوز بمسابقة "يوروفيجن" 2025
أخبار العالم : الفوز الثالث للنمسا في تاريخ المسابقة.. المغني النمساوي "جيه جيه" يفوز بمسابقة "يوروفيجن" 2025

نافذة على العالم

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الفوز الثالث للنمسا في تاريخ المسابقة.. المغني النمساوي "جيه جيه" يفوز بمسابقة "يوروفيجن" 2025

الأحد 18 مايو 2025 06:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- فازت النمسا بمسابقة "يوروفيجن" للأغنية للمرة الثالثة، بعد نهائي مبهر في جارتها سويسرا، حيث حصد المغني يوهانس بيتش المعروف بـ "جيه جيه" أصوات القارة الأوروبية عن أغنتيه الأوبرالية "Wasted Love: حب ضائع". وأدى المغني النمساوي من أصول فلبينية الأغنية، بأسلوب درامي استحضر حطام سفينة، وأبهر الجمهور في بازل، وحلّت إسرائيل في المركز الثاني في قائمة المتصدرين، حيث حظيت يوفال رافائيل، بدعم كبير لأدائها أغنية "New Day Will Rise: يوم جديد سيشرق"، وحلّت إستونيا في مركز الثالث. وقبل المنافسة النهائية، قال "جيه جيه" لشبكة CNN: "أشعر بتواضع كبير وشرف كبير لأن العمل الفني الذي أقدمه يحظى بقبول كبير. هذا هو نوع الموسيقى الذي أريد الاستمرار في تقديمه". وأضاف: "لقد مررت بعام صعب للغاية، وأردت أن أكتب عن تجربتي الشخصية مع الحب الضائع غير المتبادل"، ورجّح أنه "سينهار ويبدأ بالبكاء" ثم سيتصل بعائلته إذا فاز في النهائي. ويجذب نهائي "يوروفيجن" الاهتمام في جميع أنحاء القارة الأوروبية، حيث يقدّم بعضًا من أكثر فناني أوروبا موهبة، وغرابة، وتنوعًا. وعلى الرغم من إصرار المنظمين على أن "يوروفيجن" حدث غير سياسي، إلا أن المسابقة لطالما تورطت في توترات القارة. فقد مُنعت روسيا وبيلاروسيا من المشاركة في أعقاب غزو موسكو لأوكرانيا، كما عارضت شرائح من الجمهور مشاركة إسرائيل بسبب حربها المستمرة في غزة. وغنّت المتسابقة الإسرائيلية رافائيل -التي كانت تحضر مهرجان "نوفا" الموسيقي عندما شنّت حماس هجماتها عبر الحدود في أكتوبر 2023، في ساحة رُفعت فيها الأعلام الفلسطينية، وذلك بعد تغيير في القواعد من قِبل اتحاد الإذاعة الأوروبية "EBU". وفي نهاية أدائها السبت، حاول رجل وامرأة اقتحام المسرح، وفقًا لاتحاد الإذاعة الأوروبية. وصرح الاتحاد لشبكة CNN في بيان له: "ألقى أحد المُحرِّضين طلاءً، فأُصيب أحد أفراد الطاقم. والطاقم بخير ولم يُصَب أحد بأذى".

وسط جدل واحتجاجات سياسية... أغنية سويدية عن الساونا مرشحة للفوز بمسابقة "يوروفيجن"
وسط جدل واحتجاجات سياسية... أغنية سويدية عن الساونا مرشحة للفوز بمسابقة "يوروفيجن"

فرانس 24

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فرانس 24

وسط جدل واحتجاجات سياسية... أغنية سويدية عن الساونا مرشحة للفوز بمسابقة "يوروفيجن"

تُعد الأغنية السويدية (بارا بادا باستو) "لنذهب للساونا" التي تحتفي بأثير حمامات البخار، الأوفر حظا للفوز السبت بمسابقة يوروفيجن هذا العام. ويتوقع وكلاء المراهنات بنسبة 42 بالمئة أن تفوز الأغنية السويدية التي يقدمها الفريق الكوميدي المكون من ثلاثة أشخاص (كيه.إيه.جيه) بأكبر حدث موسيقي في العالم، والذي يقام وسط احتجاجات على مشاركة إسرائيل التي تواصل عملياتها العسكرية في قطاع غزة. هذا، وإذا فازت الأغنية السويدية، سيكون ذلك الفوز الثامن للبلاد بشكل عام، لتتفوق على إيرلندا وتصبح أكثر الدول نجاحا في تاريخ المسابقة. ويوضح كيفن هولمستروم عضو الفريق الكوميدي قبل النهائي قائلا: "إنها طريقة محببة في الحياة اليومية، مجرد الاسترخاء والتواصل والهدوء". وتأتي النمسا، التي يمثلها المغني جيه.جيه الذي يجمع بين عناصر الأوبرا والتكنو في أغنيته (ويستد لاف) "الحب الضائع" في المرتبة الثانية. وكما أنه من المتوقع أن يشاهد أكثر من 160 مليون شخص مسابقة يوروفيجن، والتي قد تشهد ظهور المغنية الكندية المعروفة سيلين ديون، التي فازت في العام 1988 وكانت تمثل سويسرا. ويشار إلى أن مدينة بازل تغلبت على جارتها جنيف لاستضافة المسابقة التي تستضيفها سويسرا بعد فوز المغني نيمو بمسابقة العام الماضي في مالمو بالسويد. الحرب في غزة تشعل الجدل وواجهت المسابقة، التي تؤكد على حيادها السياسي، جدلا مرة أخرى هذا العام بسبب الحرب في غزة. ويذكر أن المتسابق الإسرائيلي يوفال رافائيل كان حاضرا في مهرجان نوفا الموسيقي خلال الهجوم الذي شنه مقاتلو حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وحثت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد الإذاعات الأوروبية على استبعاد إسرائيل بسبب الحرب المستمرة في قطاع غزة. ومن جانبه، عبر اتحاد الإذاعات الأوروبية عن أمله في أن تتمكن المسابقة من تجاوز الخلافات. روسيا بعد غزوها لأوكرانيا.

أغنية سويدية عن الساونا مرشحة بقوة للفوز بمسابقة يوروفيجن 2025
أغنية سويدية عن الساونا مرشحة بقوة للفوز بمسابقة يوروفيجن 2025

العين الإخبارية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

أغنية سويدية عن الساونا مرشحة بقوة للفوز بمسابقة يوروفيجن 2025

تعد السويد المرشحة الأوفر حظا للفوز في مسابقة يوروفيجن 2025 بأغنية خارجة عن المألوف عن حمامات البخار. ويتوقع وكلاء المراهنات بنسبة 42% أن تفوز الأغنية السويدية التي يقدمها الفريق الكوميدي المكون من 3 أشخاص (كيه.إيه.جيه) بأكبر حدث موسيقي في العالم الذي يقام، السبت، في مدينة بازل السويسرية، وسط احتجاجات على مشاركة إسرائيل التي تواصل عملياتها العسكرية في قطاع غزة. وإذا فازت الأغنية السويدية، سيكون ذلك الفوز الثامن للبلاد بشكل عام، لتتفوق على أيرلندا لتصبح أكثر الدول نجاحا في تاريخ المسابقة. وأغنية (بارا بادا باستو) تعني لنذهب للساونا وتحتفي بأثير حمامات البخار. وقال كيفن هولمستروم عضو الفريق الكوميدي قبل النهائي "إنها طريقة محببة في الحياة اليومية، مجرد الاسترخاء والتواصل والهدوء". وتأتي النمسا، التي يمثلها المغني جيه.جيه الذي يجمع بين عناصر الأوبرا والتكنو في أغنيته (ويستد لاف) "الحب الضائع" في المرتبة الثانية. ومن المتوقع أن يشاهد أكثر من 160 مليون شخص مسابقة يوروفيجن، والتي قد تشهد ظهور المغنية الكندية المعروفة سيلين ديون، التي فازت في عام 1988 وكانت تمثل سويسرا. وتغلبت بازل على جنيف لاستضافة المسابقة، والذي تستضيفه سويسرا بعد فوز المغني نيمو بمسابقة العام الماضي في مالمو بالسويد. وواجهت المسابقة، التي تؤكد على حيادها السياسي، جدلا مرة أخرى هذا العام بسبب الحرب في غزة. وكان المتسابق الإسرائيلي يوفال رافائيل في مهرجان نوفا الموسيقي خلال الهجوم الذي شنته (حماس) على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 آخرين كرهائن، وفقا لإحصاءات إسرائيلية. وحثت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد الإذاعات الأوروبية على استبعاد إسرائيل بسبب الحرب في غزة، حيث قتل أكثر من 50 ألف شخص في العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع، وفقا لمسؤولين بقطاع الصحة المحلي. aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xMTgg جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store