أحدث الأخبار مع #نوفاالموسيقي


رؤيا نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
إسرائيل تستدعي الآلاف من جنود الاحتياط لتوسيع العمليات في غزة
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش أصدر السبت أوامر استدعاء لآلاف الجنود من الاحتياط لدعم توسيع هجومه على قطاع غزة، وذلك بعد أن أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل زيارته المرتقبة لأذربيجان. وأفاد موقع 'واي نت' الإخباري بأنه سيتم نشر جنود الاحتياط على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوما جديدا على غزة. ولم يُدل الجيش بأي تعليق حتى الآن. وأعلن مكتب نتنياهو في وقت سابق أن رئيس الوزراء أرجأ زيارته المقررة إلى أذربيجان في الفترة من السابع وحتى 11 مايو مشيرا إلى التطورات الأخيرة في غزة وسوريا. ولم يُعلن المكتب، الذي أشار أيضا إلى 'الجدول الدبلوماسي والأمني المكثف'، عن موعد جديد للزيارة. وكان من المتوقع أن يلتقي نتنياهو بالرئيس الهام علييف. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية الجمعة أن مجلس الوزراء الأمني وافق على خطط لعملية موسعة في قطاع غزة. ونشرت حركة حماس السبت فيديو لرهينة روسي-إسرائيلي يبدو أنه مصاب ومحتجز في غزة حيث قتل 11 فلسطينيا بينهم ثلاثة أطفال في ضربة إسرائيلية، بحسب الدفاع المدني المحلي. وكان الجيش الإسرائيلي استأنف هجومه على قطاع غزة في 18 مارس، منهيا هدنة استمرت شهرين مع حماس في الحرب التي اندلعت ردا على هجوم غير مسبوق شنته الحركة على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. وأسفر الهجوم عن مقتل 1218 شخصا على الجانب الإسرائيلي، معظمهم مدنيون، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 شخصا اختُطفوا في ذلك اليوم، لا يزال 58 شخصا محتجزين في غزة، بينهم 34 شخصا أعلن الجيش الإسرائيلي مقتلهم. وردا على ذلك، تعهدت إسرائيل القضاء على حماس التي تسلّمت السلطة في غزة في عام 2007، وشنت حملة جوية ضخمة وهجوما بريا، ما تسبب بدمار واسع في القطاع الضيق وأسفر عن مقتل 52495 شخصا على الأقل، معظمهم من المدنيين، وفقا لأرقام من وزارة الصحة. ونشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، السبت مقطع فيديو يظهر رجلا ممددا وقد لف رأسه وذراعه اليسرى بضمادات مع بقع بنّية عليها. – 'السجين رقم 24' – ويظهر الرجل في الفيديو، متحدثا باللغة العبرية بلكنة روسية، ويقدم نفسه على أنه 'السجين الرقم 24″، ويلمح إلى أنه أصيب في قصف إسرائيلي. وحددت هوية الرهينة على أنه مكسيم هيركين الذي يتم نهاية هذا الشهر عامه السابع والثلاثين، ولكن من دون أن تتوافر وسائل للتحقق من حاله الصحية. ونشرت عائلته بيانا طلبت فيه من وسائل الإعلام عدم عرض فيديو حماس. ويشير الرجل إلى اقتراب احتفال إسرائيل بالذكرى السنوية السابعة والسبعين لتأسيسها. ويوحي ذلك أن الفيديو تم تصويره قبيل الأول من مايو، تاريخ احتفال الدولة العبرية بقيامها بحسب التقويم اليهودي في 15مايو 1948. ويتحدر هيركين من أوكرانيا، وكان هاجر الى اسرائيل مع والدته. وخطفته حماس في السابع من اكتوبر 2023 خلال حضوره مهرجان نوفا الموسيقي. هو والد لفتاة، وكان كتب الى والدته قبيل خطفه 'كل شيء على ما يرام. سأعود الى المنزل'. ومساء السبت، تجمع آلاف الإسرائيليين مجددا حاملين صور الرهائن في تل أبيب للمطالبة بأن تتخذ حكومتهم إجراءات لتأمين إطلاق سراحهم. وتقول حكومة بنيامين نتانياهو إن الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن. ومنذ انتهاء الهدنة، نشرت حماس فيديوهات عدة لرهائن في وقت تتعثر المفاوضات غير المباشرة بين الحركة واسرائيل بوساطة قطرية ومصرية. – 'ضوء' و'انفجار' – قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة فرانس برس إن 11 فلسطينيا قتلوا فجر السبت في 'قصف منزل عائلة البيرم في خان يونس (جنوب)'. وأشار إلى أن من بين القتلى الثمانية الذين حُددت هويتهم، وجميعهم من عائلة واحدة، فتاة وطفلا يبلغان عاما واحدا، بالإضافة إلى طفل رضيع لم يتخطَّ عمره الشهر. واستخدم عناصر إنقاذ ومدنيون مصابيح يدوية للبحث بين الأنقاض لانتشال الضحايا، بحسب لقطات وثّقها مصورو وكالة فرانس برس. وقد غادر أحدهم حاملا جثة طفل صغير. قالت جارةٌ تُدعى فايقة أبو حطب 'رأيتُ ضوءا ساطعا، ثم دوى انفجار وغطى الغبار كل شيء. لم نعد قادرين على رؤية شيء. تحطمت نوافذنا ودُمرت غرفنا'. وأكد الجيش الإسرائيلي الغارة، قائلا إنها استهدفت 'إرهابيا من حماس'، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وتحاصر إسرائيل نحو 2,4 مليون فلسطيني في قطاع غزة، وتمنع منذ الثاني من مارس دخول أي مساعدات إنسانية ترتدي أهمية حيوية بالنسبة للسكان الذين يعانون وضعا إنسانيا كارثيا ويواجهون خطر المجاعة بحسب الأمم المتحدة. ورغم الدعوات الدولية المستمرة للسماح بدخول المساعدات، ترفض إسرائيل ذلك، متهمة حماس بتحويل مسارها.


البوابة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
عملية التبادل الخامسة.. إطلاق سراح 3 أسرى إسرائيليين و183 معتقلًا فلسطينيًا
أفرجت حركة حماس، اليوم السبت، عن ثلاثة رهائن إسرائيليين، وتسلمهم الصليب الأحمر الدولي، مقابل ١٨٣ أسيرا فلسطينيا، في عملية التبادل الخامسة منذ دخول الهدنة حيز التنفيذ في قطاع غزة. وكانت الشكوك، التي تبددت أخيرا مساء الجمعة، تحوم حول إمكانية تنفيذ العملية في ظل الصدمة التي أحدثها اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسيطرة الأمريكية على قطاع غزة. والرهائن الثلاثة الذين سلمتهم حماس إلى الصليب الأحمر الدولى وسط غزة، هم أوهاد بن عامي، وإلياهو شرابي، اللذين احتجزتهما من داخل تجمع بئيري السكني خلال هجوم ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، وأورليفي الذي اُحتجز في اليوم ذاته في مهرجان نوفا الموسيقي. وقال المكتب الإعلامي لحماس، إن الاحتلال الإسرائيلي أفرج في المقابل عن ١٨٣ سجينا فلسطينيا، بعضهم يقضي أحكاما بعد إدانتهم بالمشاركة في هجمات أدت لمقتل عشرات، ومنهم ١٨ يقضون أحكاما بالمؤبد، و٥٤ يقضون أحكاما لمدد طويلة، و١١١ اعتقلوا في قطاع غزة خلال الحرب الحالية. وانتشر العشرات من عناصر حماس المسلحين والملثمين الذين يرتدون عصابات خضراء، منذ ساعات الصباح الباكر في مدينة دير البلح، وسط القطاع، قبل بدء العملية، وشكلوا طوقًا حول المنطقة التي أقامت فيها الحركة منصة عليها صور المدرعات الإسرائيلية المدمرة وصور القادة القتلى، وتجمعت حشود من الفلسطينيين في موقع التسليم، حول سيارات الصليب الأحمر لحظة تسلمها الرهائن لتسليمهم إلى قوات إسرائيلية في غزة، لتنقلهم إلى إسرائيل. وفي تل أبيب، في ساحة الرهائن، حضر مئات الأشخاص البث المباشر لإطلاق سراح الرهائن من خلال شاشة عملاقة، فيما تابع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العملية من الولايات المتحدة، حيث يزورها. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الرهائن الثلاثة الذين أفرجت عنهم حماس في قطاع غزة السبت، دخلوا الأراضي الإسرائيلية، في إطار عملية التبادل الخامسة ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدا أنهم سيجتمعون بعائلاتهم في جنوب إسرائيل. على الجانب الآخر، وصلت حافلة تقل معتقلين فلسطينيين أفرج عنهم ضمن عملية التبادل الخامسة إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مراسل وكالة فرانس برس، وكانت الحافلة غادرت سجن عوفر الإسرائيلي القريب من بلدة بيتونيا، ونزل المعتقلون واحدا تلو الآخر وهم يلوحون بأيديهم للحشود التي كانت في استقبالهم وسط انتشار لعناصر الشرطة الفلسطينية. وهذا التبادل هو الأحدث في سلسلة من عمليات تبادل أعادت حتى الآن ١٣ أسيرًا إسرائيليًا بالإضافة إلى ٥ تايلانديين اختطفوا خلال هجوم حماس، مقابل ٥٨٣ سجينًا ومعتقلًا فلسطينيًا. ورغم العثرات، فإن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بدعم الولايات المتحدة ووساطة مصر وقطر لا يزال صامداً بعد دخوله حيز التنفيذ منذ ثلاثة أسابيع تقريبًا. لكن المخاوف من انهيار الاتفاق قبل إطلاق سراح جميع الرهائن تزايدت منذ دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المفاجئة لنقل الفلسطينيين من غزة، وتسليم القطاع للولايات المتحدة وتطويره ليكون ريفييرا الشرق الأوسط، كما قال.


موقع 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
حماس تسلم 3 رهائن إسرائيليين للصليب الأحمر
سلمت حماس اليوم السبت، الصليب الأحمر الدولي، 3 رهائن إسرائيليين، مقابل الإفراج عن سجناء ومعتقلين فلسطينيين في أحدث مرحلة من اتفاق وقف إطلاق النار، ل فتح الطريق لإنهاء الحرب التي استمرت 15 شهراً في قطاع غزة. عاجل | فريق الصليب الأحمر يصل إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين الثلاثة في دير البلح وسط قطاع غزة — حسن اصليح | Hassan (@hassaneslayeh) February 8, 2025 والرهائن الثلاثة الذين سلمتهم حماس اليوم وسط غزة هم أوهاد بن عامي، وإلياهو شرابي، اللذين احتجزتهما من داخل تجمع بئيري السكني خلال هجوم 7أكتوبر (تشرين) الأول 2023، وأور ليفي الذي اُحتجز في اليوم ذاته في مهرجان نوفا الموسيقي. وقال المكتب الإعلامي لحماس، إن إسرائيل ستفرج في المقابل عن 183 سجيناً فلسطينياً، بعضهم يقضي أحكاماً بعد إدانتهم بالمشاركة في هجمات أدت لمقتل عشرات، ومنهم 18 يقضون أحكاماً بالمؤبد، و54 يقضون أحكاماً لمدد طويلة، و111 اعتقلوا في قطاع غزة خلال الحرب. وانتشر عشرات المقاتلين من حماس الملثمين والمسلحين في دير البلح بوسط غزة في موقع التبادل. وتجمعت حشود من الفلسطينيين في موقع التسليم، حول سيارات الصليب الأحمر لحظة تسلمها الرهائن استعداداً لتسليمهم إلى قوات إسرائيلية في غزة، وستنقلهم بعد ذلك إلى إسرائيل. وقال مايكل شقيق أور ليفي، والذي فقد زوجته في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) ولديه ابن عمره 3 أعوام: "لا أستطيع حتى أن أبدأ في وصف المشاعر والحماس.. مدى سعادتنا بأن الأمر اقترب أخيراً من نهايته"، وأضاف "ننتظر لمعانقته.. ننتظر رؤية ألموغ ابن ليفي، وهو يعانق والده مرة أخرى". والعودة بالنسبة لرهائن آخرين قاسية. فقد قتلت ابنتا شرابي وزوجته المولودة في بريطانيا في هجوم حماس على تجمع بئيري السكني. وهذا التبادل هو الأحدث في سلسلة من عمليات تبادل أعادت حتى الآن 13 رهينة إسرائيلية بالإضافة إلى 5 تايلانديين اختطفوا خلال هجوم حماس، و583 سجيناً ومعتقلاً فلسطينياً. ورغم العثرات، فإن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بدعم الولايات المتحدة ووساطة مصر وقطر لا يزال صامداً بعد دخوله حيز التنفيذ منذ ثلاثة أسابيع تقريباً. لكن المخاوف من انهيار الاتفاق قبل إطلاق سراح جميع الرهائن تزايدت منذ دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المفاجئة لنقل الفلسطينيين من غزة، وتسليم القطاع للولايات المتحدة وتطويره ليكون "ريفييرا الشرق الأوسط".