أحدث الأخبار مع #نيتشر،


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : رقصة كونية بين ثقوب سوداء تسلط الضوء على الرياضيات الخفية فى الكون
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - توصل العلماء إلى أدق تنبؤات حتى الآن بشأن اضطرابات الزمكان الغامضة التي تحدث عندما يمر ثقبان أسودان بالقرب من بعضهما البعض، وتُظهر النتائج الجديدة في مجلة نيتشر، أن المفاهيم الرياضية المجردة من الفيزياء النظرية لها استخدام عملي في نمذجة تموجات الزمكان، مما يمهد الطريق لنماذج أكثر دقة لتفسير بيانات الرصد. ووفقًا لما ذكره موقع "space"، فإن موجات الجاذبية هي تشوهات في نسيج الزمكان ناتجة عن حركة الأجسام الضخمة مثل الثقوب السوداء أو النجوم النيوترونية، كما تم التنبؤ بها لأول مرة في نظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين عام 1915، وتم رصدها مباشرة لأول مرة بعد قرن من الزمان، في عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أصبحت هذه الموجات أداة رصد قوية لعلماء الفلك الذين يستكشفون بعضًا من أكثر أحداث الكون عنفًا وغموضًا، ويوضح هذا التصور الطاقة التي تحملها موجات الجاذبية المنبعثة عندما يمر ثقبان أسودان بالقرب من بعضهما البعض. كما أنه لفهم الإشارات التي تلتقطها أجهزة الكشف الحساسة مثل ليجو (مرصد موجات الجاذبية بالتداخل الليزري) وفيرجو، يحتاج العلماء إلى نماذج دقيقة للغاية للشكل المتوقع لتلك الموجات، مشابهة في جوهرها لتوقعات الطقس الفضائي. واعتمد الباحثون على حواسيب عملاقة قوية لمحاكاة تفاعلات الثقوب السوداء التي تتطلب تحسين مساراتها تدريجيًا، وهي عملية فعالة ولكنها بطيئة ومكلفة حسابيًا. كما اتخذ فريق بقيادة ماتياس دريس من جامعة هومبولت في برلين نهجًا مختلفًا، فبدلاً من دراسة الاندماجات، ركز الباحثون على "أحداث التشتت"، وهي حالات يدور فيها ثقبان أسودان بالقرب من بعضهما البعض تحت تأثير جاذبيتهما المتبادلة، ثم يواصلان مسارين منفصلين دون اندماج. تُولد هذه اللقاءات إشارات موجات جاذبية قوية مع تسارع الثقبين الأسودين متجاوزين بعضهما البعض. لنمذجة هذه الأحداث بدقة، لجأ الفريق إلى نظرية المجال الكمي، وهي فرع من الفيزياء يُستخدم عادةً لوصف التفاعلات بين الجسيمات الأولية، بدءًا من التقريبات البسيطة وتقسيم التعقيد بشكل منهجي، حسب الباحثون النتائج الرئيسية لتحليق الثقوب السوداء بالقرب منها: مقدار انحرافها، ومقدار الطاقة التي تُشعّ كموجات جاذبية، ومقدار ارتداد هذه الوحوش العملاقة بعد التفاعل. حتى الآن، كان يُعتقد أنها مجرد مفاهيم رياضية بحتة، لا دور لها في الاختبار المباشر مرتبطًا بالظواهر الملحوظة، وفي الدراسة الجديدة، ظهرت هذه الأشكال في حسابات تصف الطاقة المنبعثة كموجات جاذبية عند مرور ثقبين أسودين بجانب بعضهما البعض، وهذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها في سياق يُمكن، من حيث المبدأ، اختباره من خلال تجارب واقعية.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- صحة
- الجمهورية
مكون شائع في مشروبات الطاقة يسرع نمو سرطان الدم
كشفت دراسة حديثة عن احتمال وجود علاقة مقلقة بين مادة "التورين" – المكون الشائع في مشروبات الطاقة مثل "ريد بول" و"سيلسيوس" – وتطور سرطان الدم، ما أثار دعوات للحد من استهلاك هذه المشروبات، خاصة لدى الفئات المعرضة للخطر. وأجرى البحث فريق من معهد "ويلموت" للسرطان بجامعة روتشستر، ونُشر في مجلة "نيتشر"، حيث تبين أن خلايا سرطان الدم تستفيد من التورين كمصدر للطاقة، مما يُعزز تكاثرها. فقد أظهرت التجارب على الفئران أن مكملات التورين أدت إلى تسارع ملحوظ في تطور المرض، خاصة لدى الفئران التي تمتلك جهاز مناعة طبيعي. التورين هو حمض أميني يتواجد بشكل طبيعي في بعض الأطعمة مثل اللحوم والأسماك، ويساعد على توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. ورغم استخدامه أحيانًا لتخفيف آثار العلاج الكيميائي، إلا أن الدراسة الجديدة تحذر من أن الإفراط في استهلاكه – سواء من خلال مكملات أو مشروبات الطاقة – قد يمنح الخلايا السرطانية "دفعة طاقة" تزيد من نشاطها. ويطالب الباحثون بإعادة النظر في استخدام التورين، ويدعون إلى إجراء مزيد من الأبحاث لتحديد مدى ارتباطه بأنواع أخرى من السرطان، مثل القولون والمستقيم. السردين كنز صحي في طبقك.. دراسة تكشف فوائده المذهلة الاثنين 19 مايو 2025 2:20:07 م المزيد مكون شائع في مشروبات الطاقة يسرع نمو سرطان الدم الاثنين 19 مايو 2025 2:16:17 م المزيد لمحاربة فقر الدم.. 7 أطعمة طبيعية غنية بالحديد تعزز صحتك الاثنين 19 مايو 2025 2:09:21 م المزيد مكعبات اللحم بالبطاطس والجزر.. وصفة شهية ومغذية على سفرتك الاثنين 19 مايو 2025 2:02:38 م المزيد كيف نساعد الطفل الذي يعاني من التأتأة؟ الاثنين 19 مايو 2025 2:00:55 م المزيد


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
دراسة تحذر: مكوّن في مشروبات الطاقة قد يُسرّع تطور سرطان الدم
كشفت دراسة حديثة أجراها معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر، ونُشرت في مجلة نيتشر، أن حمض التورين—المكوّن الشائع في مشروبات الطاقة مثل "ريد بول" و"سيلسيوس" قد يلعب دورًا في تعزيز نمو خلايا سرطان الدم. وأظهرت نتائج التجارب أن خلايا سرطان الدم تستخدم التورين كمصدر للطاقة عبر عملية "تحلل الغلوكوز"، ما يمنحها قدرة أكبر على الانقسام والتكاثر. وفي تجارب على الفئران، ساهمت مكملات التورين في تسريع تطور المرض بشكل ملحوظ، خاصة لدى الفئران ذات المناعة الطبيعية. ورغم أن التورين يُوجد طبيعيًا في اللحوم والأسماك، ويُستخدم أحيانًا لتخفيف آثار العلاج الكيميائي، إلا أن الإفراط في استهلاكه عبر مشروبات الطاقة أو المكملات قد يُزوّد الخلايا السرطانية بـ"وقود إضافي"، وفق الدراسة. ودعا الباحثون إلى إعادة تقييم استخدام التورين، خصوصًا لدى مرضى سرطان الدم أو من يستهلكون مشروبات الطاقة بانتظام، محذّرين من انتشاره الواسع وسهولة الحصول عليه. كما يعمل الفريق حاليًا على دراسة احتمال وجود علاقة بين التورين وسرطانات أخرى، مثل سرطان القولون والمستقيم. علاجية جديدة في المستقبل. (العربية)


بوابة ماسبيرو
منذ 5 أيام
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة تحذر ..مشروبات الطاقة تزيد خطر الإصابة بالسرطان
تشير دراسة حديثة إلى أن أحد مكونات مشروبات الطاقة قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. حذر باحثون في نيويورك المستهلكين من تناول التورين، الموجود في مشروبات الطاقة. ووجد الباحثون لأول مرة أن هذا الحمض الأميني يعمل كوقود لخلايا سرطان الدم التي تتشكل في نخاع العظم، وهو مادة إسفنجية توجد في مركز العظام ، وفقا لـdaily mail. ينتج الجسم الحمض الأميني "التورين " بشكل طبيعي، ويستخدم كمكمل غذائي للحد من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان الدم. لكن فريق الخبراء من جامعة روتشستر حذر من أن تناول كميات زائدة منه قد يزيد من عدوانية سرطان الدم. وتقول الدراسة: "بما أن التورين مكونم وجود في مشروبات الطاقة... فإن عملنا يشير إلى أنه قد يكون من المهم دراسة مخاطر وفوائد تناول التورين التكميلي بعناية لدى مرضى سرطان الدم". وأضاف الباحثون أنه على الرغم من أن البحث لا يزال في مراحله الأولى، إلا أنهم "متحمسون للغاية" لأن استهداف إنتاج التورين من خلايا سرطان الدم "قد يكون علاج سرطان الدم ". وفي تجربة أجريت على الفئران وخلايا سرطان الدم البشرية، وجد الباحثون أن منع التورين من دخول الخلايا قد يبطئ تطور المرض. وتأتي هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة "نيتشر"، في الوقت الذي تجرى فيه أبحاث إضافية لفهم ما إذا كان التورين يمكن أن يغذي أنواع أخرى من السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : نظام غذائي يعوق الأمعاء من التعافي بعد العلاج بالمضادات الحيوية.. دراسة توضح
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة بجامعة شيكاغو، عن دور النظام الغذائي الغربى، في تشكيل صحة ميكروبيوم الأمعاء، حيث يُظهر البحث المنشور في مجلة "نيتشر"، أن النظام الغذائي الغربي التقليدي يمنع ميكروبيوم الأمعاء من التعافي بعد العلاج بالمضادات الحيوية، ويتركه عرضة للعدوى مرة أخرى، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". النظام الغذائي الغربي الحديث، هو ذلك النظام الغني بالأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والسكر، وله تأثير دائم على ميكروبيوم الأمعاء، وهذا النظام الغذائي، الذي يفتقر إلى الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة، يقلل من تنوع الميكروبات في الجهاز الهضمي والنواتج الأيضية التي تنتجها، ونتيجة لذلك يزداد خطر الإصابة بأمراض الجهاز المناعي، مثل مرض التهاب الأمعاء، أكثر من أي وقت مضى. ووجد الباحثون في الدراسة أن النظام الغذائي الغربى لم يتمكن من إعادة بناء ميكروبيوم أمعائي "صحي" ومتنوع بعد العلاج بالمضادات الحيوية، كما يمكن أن يعرضك ذلك للإصابة بمسببات الأمراض، بينما أظهر النظام الغذائى المتوسطي، الغنى بالألياف النباتية من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة، نتائج جيدة في استعادة ميكروبيوم أمعائي صحي ومرن بسرعة بعد العلاج بالمضادات الحيوية. على الرغم من أن المضادات الحيوية تعتبر منقذة للحياة، إلا أنها تسبب الفوضى في ميكروبيوم أمعائك من خلال القضاء على البكتيريا الضارة والمفيدة. وتؤكد الدراسة حقيقة أن تناول الفاكهة والخضروات أمر بالغ الأهمية لصحة أمعائك، وقد أظهرت كيف يبني النظام الغذائي الأساس الحاسم لميكروبيوم معوي متنوع وقوي ومرن، كما تؤكد الدراسة أيضًا كيفية استخدام النظام الغذائي كعلاج. وإلى جانب تعزيز الصحة الجيدة بشكل عام، فإن أحد التطبيقات السريرية المحتملة هو استخدام النظام الغذائي لعلاج الالتهابات لدى المرضى بعد علاج السرطان أو زراعة الأعضاء، وغالبًا ما يُوضع هؤلاء المرضى على مضادات حيوية قوية وأدوية مثبطة للمناعة، ما قد يؤدي إلى التهابات ببكتيريا مقاومة للأدوية المتعددة، فإضافة المزيد من المضادات الحيوية لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع.