أحدث الأخبار مع #نيفينعبدالهاديدانت

الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن: محاولة إدخال قربان إلى باحات الأقصى سابقة خطيرة
عمان - نيفين عبدالهادي دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشد العبارات اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف ومحاولة أحدهم تدنيسه عبر إدخال قربانٍ إلى أحد باحاته، وبما يمثل سابقة خطيرة تتزامن واستمرار الانتهاكات للوضع التاريخي والقانوني القائم والتي تتم بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق لهذه الممارسات الاستفزازية من قِبَل المستوطنين المتطرفين، وتسهيل شرطة الاحتلال اقتحاماتهم المتكررة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، باعتباره خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وانتهاكًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس، ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وحذر السفير القضاة من عواقب استمرار هذه الانتهاكات مطالباً إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بوقف جميع الممارسات الاستفزازية للمستوطنين المتطرفين، التي تستهدف فرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، من بينها التقسيم الزماني والمكاني. وجدّد السفير القضاة على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف وتنظيم الدخول إليه.

الدستور
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن يدين الإجراءات الإسرائيلية التقييدية بحقّ المسيحيين
نيفين عبدالهاديدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، اعتداء شرطة الاحتلال الإسرائيلي على المسيحيين وتقييد وصولهم إلى كنيسة القيامة في مدينة القدس، بمناسبة حلول «سبت النور».وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة إدانة المملكة ورفضها المطلق للإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية التقييدية بحقّ المسيحيين، ومنعهم من الوصول الحر إلى كنيسة القيامة لتأدية شعائرهم الدينية، والتي تأتي بالتزامن مع الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، في محاولة لفرض وقائع جديدة في مدينة القدس، بما فيها التقسيم الزماني والمكاني.ودعا السفير القضاة المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف انتهاكاتها للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، واحترام الوضع التاريخي والقانوني فيها، ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري والتصعيد الخطير في الضفة الغربية، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني على أساس حل الدولتين.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن يدين الدعوات التحريضية الداعية لتفجير الأقصى
عمان - نيفين عبدالهادي دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، دعوات التحريض العنصرية المتطرفة المستمرة من منظمات استيطانية إسرائيلية والداعية إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وقبة الصخرة المشرفة، والتي تأتي بالتزامن مع تصعيد الاقتحامات والسماح للمتطرفين بممارسات استفزازية بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدين لهذا التحريض المرفوض، الذي ينذر بمزيدٍ من التدهور والتصعيد في ظل الظروف الخطيرة في الأرض الفلسطينية المحتلة واستمرار الحرب العداونية على قطاع غزة.وأشار السفير القضاة إلى أن استمرار الإجراءات الأحادية الإسرائيلية اللاشرعية، والخروقات المتواصلة للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها والسعي إلى فرض وقائع جديدة في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة يتطلب موقفًا دوليًا واضحًا وحازمًا يدين الانتهاكات، ويوفر الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني ويوقف الجرائم بحقه.وجدّد السفير القضاة التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف، وتنظيم الدخول إليه.

الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن يدين اقتحام أعضاء كنيست للمسجد الأقصى
عمان - نيفين عبدالهادي دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، بأشدّ العبارات، اقتحام أعضاء من الكنيست الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، بالتزامن مع الممارسات الاستفزازية التي يَقدِم عليها المتطرّفون أثناء اقتحاماتهم التي تتم بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، باعتباره تصعيدًا خطيرًا غير مقبول، واستفزازًا مرفوضًا، وانتهاكًا لحرمة المسجد الأقصى، وللوضع التاريخي والقانوني القائم فيه. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة رفض المملكة المطلق واستنكارها الشديدين للاقتحامات المتكرّرة من قِبَل أعضاء الكنيست الإسرائيلي وأعداد كبيرة من المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف، ما يمثّل تأجيجًا للأوضاع الخطيرة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وخرقًا لالتزامات إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال في القدس المحتلة، ومحاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني، مشدّدًا على أن لا سيادة لإسرائيل على مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. ودعا السفير القضاة المجتمع الدولي لاتخاذ موقف دولي صارم يُلزِم إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وقف انتهاكاتها وممارساتها اللاشرعية المستمرة تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وانتهاكاتها حرمة الأماكن المقدسة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف، وتنظيم الدخول إليه.

الدستور
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الأردن يدين قصف إسرائيل مدرسة دار الأرقم في غزة
عمان - نيفين عبد الهادي دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، قصف إسرائيل مدرسة «دار الأرقم» التي تؤوي نازحين في حي التفاح شرق مدينة غزة، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء وإصابة المئات، وتدمير مستودع مستلزمات طبية تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح جنوبي القطاع، خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة رفض المملكة المطلق واستنكارها الشديدين لتوسيع إسرائيل عدوانها على غزة، ومواصلة الاستهداف الممنهج للمدنيين ومراكز إيواء النازحين، في خرق فاضح لقواعد القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة، خاصّة اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب لعام 1949. ودعا السفير القضاة المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري، وفتح المعابر المخصّصة لإرسال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية؛ سبيلًا وحيدًا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.