أحدث الأخبار مع #نيكولايتانجن


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
صندوق الثروة السيادي النرويجي يخسر 40 مليار دولار
مُني صندوق الثروة السيادية النرويجي -الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار- بأكبر خسارة له خلال سنة ونصف سنة، في فترة شهدت تقلبات حادة في الأسواق العالمية، تحت ضغط تراجع قيمة شركات التكنولوجيا. وسجلت الأسهم الأميركية أداء أقل من نظيراتها العالمية، وسط مخاوف من أن تؤثر السياسة التجارية الأميركية والرسوم الجمركية على النمو الاقتصادي، ومع ذلك، قال الرئيس التنفيذي نيكولاي تانجن إن الصندوق سيزيد استثماراته في الأسهم الأميركية، وفقا للتفويض الذي حددته وزارة المالية النرويجية. ونقلت بلومبيرغ عن تانجن قوله اليوم إن "الشركات الأميركية الكبيرة استثمارات رائعة طويلة الأجل، لذا يسعدنا جدا الاستثمار فيها". وأعلن الصندوق -في بيان- خسارة بنسبة 0.6% في استثماراته، أي ما يعادل 40 مليار دولار، في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، ويمثل هذا أكبر انخفاض منذ الربع الثالث عام 2023 لأكبر مالك للشركات المدرجة في العالم، وخسر الصندوق 1.6% من استثماراته في الأسهم مع انخفاضات قطاع التكنولوجيا، في حين وصفه بأنه ربعٌ "تأثَّر بتقلبات سوقية كبيرة". وارتفعت استثمارات الدخل الثابت 1.6%، مما ساعد الصندوق على تجاوز مؤشره المرجعي بنسبة 0.16%. إعلان يركز الصندوق بشكل كبير على قطاع التكنولوجيا، ومن بين أكبر استثماراته شركات آبل ومايكروسوفت وإنفيديا وألفابيت وأمازون وميتا، كما أن لديه أسهما في تسلا. وحققت هذه الاستثمارات من قبل عوائد كبيرة، بما في ذلك 13% العام الماضي، وقال نائب الرئيس التنفيذي، تروند غراندي، للصحفيين إن الصندوق يخفف من نسبة هذه الأسهم من محفظة صندوق منذ نحو 18 شهرا. اضطرابات الرسوم الجمركية ولم تنعكس في أرباح الربع الأول أسوأ اضطرابات الأسواق الأخيرة، التي أعقبت الزيادة الحادة في الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوائل أبريل/نيسان الجاري. وقال تانجن: "نحن على وشك الدخول في وضع تضخمي أكثر.. إنها نتيجة واضحة لارتفاع الرسوم الجمركية، وإنها سلبية للغاية على الأسواق". وأودعت الحكومة النرويجية 78 مليار كرونة (7.5 مليارات دولار) في الصندوق خلال الربع. ويمتلك الصندوق أسهما في أكثر من 8600 شركة حول العالم، وقد أعلن وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرغ مؤخرا أنه سيسعى إلى خفض هذا العدد من خلال بيع عديد من الشركات الصغيرة في الأسواق الناشئة، ونظرا لحجم الصندوق، فإن تطبيق هذه التغييرات يستغرق وقتا.


Economy Plus
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
الصندوق السيادي النرويجي يخسر 40 مليار دولار في الربع الأول 2025
خسر صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، 0.6% بما يعادل 40 مليار دولار خلال الربع الأول من 2025، مدفوعةً بشكل كبير بانخفاض عوائد أسهم التكنولوجيا. يعد هذا أكبر انخفاض في عوائد استثمارات الصندوق منذ الربع الثالث من عام 2023، بحسب ما أفادت وكالة بلومبرج. قال الرئيس التنفيذي نيكولاي تانجن لإدارة استثمارات بنك نورجيس المشغل للصندوق: 'تأثر الربع بتقلبات كبيرة في السوق. وحققت استثماراتنا في الأسهم عائدًا سلبيًا، مدفوعًا بشكل كبير بقطاع التكنولوجيا'. بلغ عائد استثمارات الصندوق في الأسهم -1.6%، وعائد استثمارات الدخل الثابت 1.6%، والاستثمارات في العقارات غير المدرجة 2.4%. وبلغ عائد البنية التحتية للطاقة المتجددة غير المدرجة 1.2%، خلال الثلاث أشهر الماضية بنهاية الربع، بلغت حصة الأسهم في أصول الصندوق 70%، بانخفاض عن 71.4% في نهاية عام 2024، في حين بلغت نسبة السندات 27.7% من المحفظة، ارتفاعاً من 26.6%.، وتوزع الباقي الاستثمارات بين العقارات والبنية التحتية غير المدرجة. رغم خسارة 40 مليار دولار، كان أداء الصندوق أفضل بنسبة 0.16% من المؤشر المرجعي، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز. ووفقًا لبيانات الصندوق، كان أكثر من نصف أصوله في الولايات المتحدة ، موزعة على شركات وسندات خزانة وعقارات، بنهاية عام 2024. ولم يتطرق البيان إلى كيفية تأثير اضطرابات السوق في أبريل على الاستثمارات. إدارة استثمارات بنك نورجيس (NBIM) هي وحدة إدارة الأصول التابعة للبنك المركزي النرويجي (بنك نورجيس)، نيابةً عن صندوق معاشات الحكومة العالمي (GPFG). يستثمر الصندوق عائدات الدولة النرويجية من إنتاج النفط والغاز، أحد أكبر المستثمرين في العالم، حيث يمتلك في المتوسط 1.5% من جميع الأسهم المدرجة عالميًا، كما يستثمر في السندات والعقارات وأصول الطاقة المتجددة. يمتلك الصندوق أسهمًا في أكثر من 8600 شركة حول العالم، وقد أعلن وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرج مؤخرًا أنه سيسعى إلى خفض هذا العدد من خلال بيع العديد من الشركات الصغيرة في الأسواق الناشئة، بحسب شبكة سي إن بي سي الأمريكية. نظرًا لحجم الصندوق، فإن هذه التغييرات تستغرق وقتًا طويلاً لإتمامها. شهدت أسهم شركات التكنولوجيا تراجعًا حادًا بسبب مخاوف من ركود اقتصادي يضرب الولايات المتحدة بعد سياسات الرئيس دونالد ترامب الجمركية وتقلباتها المستمرة. حتى بعد البدء في تقليص استثماراتهم في الشركات السبع الكبرى: آبل، ومايكروسوفت، وإنفيديا، وألفابت، وميتا، وأمازون، لا يزالون يمثلون أكبر حصة في الصندوق، إلى جانب حصة قدرها 1.8% في شركة تسلا التابعة لإيلون ماسك. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


البيان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
أكبر صندوق سيادي في العالم يخسر 40 مليار دولار في 3 أشهر
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، الخميس، عن خسارة قدرها 415 مليار كرونة (40 مليار دولار)، في الربع الأول من العام، مبرراً الخسارة بضعف في قطاع التكنولوجيا. وقال نيكولاي تانجن الرئيس التنفيذي للصندوق، إن الربع الأخير شهد فيه الصندوق تأثراً كبيراً بالتقلبات الكبيرة في الأسواق، وسجّلت استثماراته في الأسهم عائداً سلبياً، مدفوعاً إلى حد كبير بقطاع التكنولوجيا. وسجل صندوق الثروة السيادي النرويجي البالغ قيمته 1.7 تريليون دولار، أكبر خسارة له في ستة أرباع، نتيجة تراجع في قيمة شركات التكنولوجيا، نتيجة فترة تقلب الأسواق العالمية، بحسب بلومبرغ. وأعلنت شركة نورجيس بنك لإدارة الاستثمارات، أكبر مالك منفرد للشركات المدرجة في العالم، أنها خسرت 0.6 ٪، أي ما يعادل 40 مليار دولار، في الأشهر الثلاثة الأولى من العام. وكانت هذه أكبر خسارة لاستثماراتها منذ الربع الثالث من عام 2023. وخسر الصندوق، الذي يتبع المؤشرات إلى حد كبير، 1.6 ٪ في الأسهم، وكسب 1.6 ٪ في استثماراته ذات الدخل الثابت. ومع ذلك، كان أداؤه أفضل بنسبة 0.16 نقطة مئوية من المؤشر القياسي الربعي. ولم تنعكس اضطرابات الأسواق الأخيرة عقب الزيادة الحادة في تعريفات ترامب في أوائل أبريل على أرباح الربع الأول. والصندوق مدجج بأسهم التكنولوجيا، حيث تعتبر «آبل» و«ميكروسوفت» و«إنفيديا» و«الفابت» و«أمازون» و«ميتا» من بين أكبر استثماراته. كما أنه يمتلك أسهماً في «تسلا». حققت هذه الحيازات في الماضي عوائد ممتازة، بما في ذلك 13 ٪ في العام الماضي. وقال نائب الرئيس التنفيذي، تروند غراندي، للصحافيين، إن الصندوق كان يقلل وزن في هذه الأسهم منذ نحو 18 شهراً. وقال تانجن في المؤتمر، إن الخطة الآن هي تصحيح وضع الاستثمار. يمتلك الصندوق أسهماً في أكثر من 8600 شركة على مستوى العالم. وأعلن وزير المالية النرويجي، ينس ستولتنبرغ، مؤخراً، أنه سيسعى إلى تقليل هذا العدد، عن طريق بيع العديد من الشركات ذات رأس المال الصغير في الأسواق الناشئة. ونظراً لحجم الصندوق، فإن مثل هذه التغييرات تستغرق وقتاً لتنفيذها.


الرجل
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
أكبر صندوق سيادي في العالم يُسجل خسائر ضخمة في الربع الأول من 2025
أعلن "بنك نورجيس" لإدارة الاستثمارات، المشرف على أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم، عن تكبده خسائر بقيمة 415 مليار كرونة نرويجية (ما يعادل 40 مليار دولار أمريكي) خلال الربع الأول من عام 2025، في تطور يعكس الاضطرابات التي شهدتها الأسواق العالمية في الفترة الأخيرة. وأرجع البنك هذه الخسائر بشكل أساسي إلى ضعف أداء قطاع التكنولوجيا، الذي يُعد من أكبر مكونات محفظة الصندوق، إلى جانب تأثير تقلبات أسعار العملات العالمية. تقلبات سوقية حادة أثّرت على العائدات وفي تصريح رسمي، قال الرئيس التنفيذي للصندوق نيكولاي تانجن: "تأثر الربع الأول بتقلبات سوقية كبيرة، وحققت استثماراتنا في الأسهم عائدًا سلبيًا، مدفوعًا بشكل كبير بقطاع التكنولوجيا". وأشار إلى أن البيئة الاستثمارية لا تزال تشهد حالة من عدم الاستقرار، ما انعكس سلبًا على أداء الصندوق الذي يُعتبر مرآة لحالة الاقتصاد العالمي. وبنهاية مارس 2025، بلغت القيمة الإجمالية لأصول الصندوق 18.53 تريليون كرونة، حيث تم توجيه 70% من هذه الأصول نحو الاستثمار في الأسهم، وقد سجّلت هذه الفئة خسارة بنسبة 1.6% خلال الربع الأول، وهو ما ساهم بشكل جوهري في الخسائر المعلنة. تقلبات العملات تؤدي إلى انخفاض إضافي تفاقمت خسائر الصندوق نتيجة ارتفاع قيمة الكرونة النرويجية مقابل العملات الأجنبية، ما أثر على التقييم السوقي للأصول المُقوّمة بتلك العملات. وقد أوضح بيان رسمي صادر عن الصندوق أن تقلبات العملات تسببت في تقليص قيمة الصندوق بمقدار 879 مليار كرونة، ضمن إجمالي تراجع في القيمة السوقية بلغ 1.215 تريليون كرونة خلال الربع الأول. يُذكر أن "صندوق نورجيس" يُعد أكبر صندوق سيادي في العالم من حيث حجم الأصول، ويُستخدم كأداة استراتيجية لحماية الاقتصاد النرويجي من التقلبات في أسعار النفط، عبر تنويع الاستثمارات عالميًا. وتُتابع الأسواق أداء الصندوق باعتباره مؤشرًا رئيسيًا على حركة الأموال الذكية والتوجهات الاقتصادية المستقبلية.


العربية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
أكبر صندوق ثروة سيادية في العالم يُعلن عن خسارة 40 مليار دولار في الربع الأول
أعلنت إدارة بنك نورغيس للاستثمار، أكبر صندوق ثروة سيادية في العالم، اليوم الخميس عن خسارة قدرها 415 مليار كرونة (40 مليار دولار) في الربع الأول، مُشيرةً إلى ضعف قطاع التكنولوجيا. وصرح الرئيس التنفيذي نيكولاي تانجن في بيان: "تأثر الربع الأول بتقلبات سوقية كبيرة. وحققت استثماراتنا في الأسهم عائداً سلبياً، مدفوعاً بشكل كبير بقطاع التكنولوجيا". بلغت قيمة الصندوق 18.53 تريليون كرونة بنهاية مارس، حيث استثمر 70% من استثماراته في الأسهم، وهي فئة أصول سجل فيها الصندوق خسارة بنسبة 1.6%. انخفضت القيمة السوقية للصندوق بمقدار 1.215 تريليون كرونة خلال الربع الأول، ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى تقلبات أسعار العملات. ارتفع سعر الكرونة مقابل العديد من العملات الرئيسية خلال الربع. وساهمت تحركات العملات في انخفاض قيمة الصندوق بمقدار 879 مليار كرونة، وفقاً لبيان صادر عن الصندوق.