أحدث الأخبار مع #نيكولز


سواليف احمد الزعبي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
ناسا ترصد ظاهرة فضائية محيرة على المشتري
#سواليف كشفت صور جديدة من #تلسكوب_جيمس_ويب الفضائي عن #الأضواء_القطبية المبهرة لكوكب #المشتري، والتي تفوق بسطوعها نظيرتها على الأرض بمئات المرات. Those undulations aren't clouds—they're Jupiter's aurora as seen by #NASAWebb. Webb observed light from a particular molecule, represented in orange, and found that the planet's aurora fluctuates on timescales of minutes or seconds: — Space Telescope Science Institute (@SpaceTelescope) May 12, 2025 وفي 25 ديسمبر 2023، وجه العلماء جيمس ويب (JWST) نحو كوكب المشتري، والتقطوا صورا للشفق يزين القطب الشمالي للعملاق الغازي. ومثل الشفق القطبي على الأرض، يتشكل شفق المشتري عندما تصل الجسيمات عالية الطاقة المنبعثة من الشمس عبر الرياح الشمسية إلى الغلاف الجوي العلوي للكوكب، ثم تتجه نحو قطبيها بفعل المجال المغناطيسي للكوكب. ولكن في حالة المشتري، هناك طريقة أخرى لتكوين هذا الشفق. وفقا لبيان صادر عن فريق تلسكوب جيمس ويب، يمكن للجسيمات المنبعثة من البراكين على القمر 'آيو' التابع للمشتري أن تخضع لنفس العملية. كما أن لشفق المشتري فرقا رئيسيا آخر مقارنة بشفق الأرض: فهو يتوهج بمئات المرات أكثر سطوعا من شفق كوكبنا. وعندما جمع العلماء البيانات عن هذا الشفق في يوم عيد الميلاد 2023، اندهشوا من مدى ديناميكيته وكثافته. وقال جوناثان نيكولز، المتخصص في دراسة الشفق الكوكبي من جامعة ليستر والمؤلف الرئيسي للدراسة الجديدة عن شفق المشتري التي نشرت في 12 مايو في مجلة Nature Communications:'يا لها من هدية عيد ميلاد! لقد أذهلتني تماما. توقعنا أن يتغير الشفق ببطء، ربما كل 15 دقيقة، لكن المفاجأة كانت رؤيته يلمع ويتغير كل ثانية'. وباستخدام كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRCam) في تلسكوب جيمس ويب، بالإضافة إلى أجهزة استشعار الأشعة فوق البنفسجية في تلسكوب هابل، تمكن نيكولز وفريقه من التقاط تفاصيل جديدة في شفق المشتري المتوهج. وأفاد نيكولز في بيان: 'بشكل غريب، لم يكن لأشد الأضواء سطوعا التي رصدها جيمس ويب أي نظير حقيقي في صور هابل. وهذا ما جعلنا في حيرة من أمرنا'. وأوضح: 'هذه النتائج تتحدى فهمنا الحالي، فالجسيمات منخفضة الطاقة التي رصدناها يعتقد أنها غير قادرة على إنتاج هذا السطوع'. وتابع: 'لإحداث هذا المزيج من السطوع الذي رصده كل من جيمس ويب وهابل، نحتاج إلى وجود مزيج من كميات كبيرة من الجسيمات منخفضة الطاقة للغاية تصطدم بالغلاف الجوي، وهو ما كان يعتقد سابقا أنه مستحيل. وما زلنا لا نفهم كيف يحدث هذا'. ويستعد الفريق الآن لمواصلة البحث باستخدام التلسكوبين، سعيا لفهم هذه الظاهرة الغريبة التي قد تكشف أسرارا جديدة عن الغلاف المغناطيسي لأكبر كواكب المجموعة الشمسية.


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
المشتري يُتوج بأقوى شفق قطبي في النظام الشمسي
من المناسب تمامًا أن يُلقب كوكب المشتري بـ«ملك الكواكب»، فهو يرتدي بالفعل تاجًا من الضوء لا يُرى بالعين المجردة. يمتلك هذا العملاق الغازي أقوى الشفق القطبي في النظام الشمسي، يظهر بشكل دائم على قطبيه الشمالي والجنوبي كأغطية متوهجة من الضوء، ولكن في أطوال موجية لا تراها أعيننا، مثل الأشعة فوق البنفسجية وتحت الحمراء، وأحيانًا بالأشعة السينية، وفقا لدراسة منشورة بمجلة « وخلال السنوات الأخيرة، بدأت المراصد الفضائية المتطورة في كشف أسرار هذا الشفق المهيب، ولكن ما زال هناك الكثير الذي نجهله. ومن بين أحدث الاكتشافات، جاءت ملاحظات جديدة من تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، في يوم 25 ديسمبر 2023، لتكشف عن تفاصيل غير مسبوقة. - - - قال عالم الفلك جوناثان نيكولز من جامعة ليستر البريطانية، الذي قاد الدراسة: «يا له من هدية عيد ميلاد! لقد أذهلتني هذه الصور حقًا. كنا نتوقع تغيّرات بطيئة في الشفق، ربما تستغرق 15 دقيقة، لكننا رأينا المنطقة بأكملها وكأنها تومض وتتفجر بالضوء، وتتغير أحيانًا كل ثانية». تشبه آلية تشكل الشفق القطبي على المشتري ما يحدث على الأرض، حيث تدخل جسيمات مشحونة إلى الغلاف المغناطيسي للكوكب، وتُسرّع بسرعات هائلة حتى تصل إلى القطبين، وهناك تتفاعل مع الغلاف الجوي، فتُنتج وهجًا لامعًا. لكن الفرق بين الكوكبين يكمن في مصدر هذه الجسيمات. ففي الأرض، تأتي غالبًا من الرياح الشمسية أو الانفجارات الشمسية القوية. أما على المشتري، فالمصدر الأساسي أقرب بكثير: قمره البركاني «آيو»، الذي ينفث باستمرار غاز ثاني أكسيد الكبريت، والذي يُشكل حلقة ضخمة من المادة تغذي الشفق بشكل دائم. واستخدم فريق نيكولز تلسكوب جيمس ويب لرصد سلوك جزيئات محددة في الشفق، وخصوصًا جزيء «أيون ثلاثي الهيدروجين» (H3⁺)، وهو جزيء مشحون مكوّن من ثلاث ذرات هيدروجين، يلمع في الأشعة تحت الحمراء، ويمكن استخدامه كمؤشر على الطاقة الكامنة في الشفق. قطعة إضافية في لغز كبير وللمقارنة، اعتمد الفريق على بيانات من تلسكوب هابل بالأشعة فوق البنفسجية لرؤية الصورة كاملة. لكن ما أدهش العلماء هو أن أكثر المناطق توهجًا في صور جيمس ويب لم يظهر لها أثر في صور هابل. قال نيكولز: «كان هذا الأمر محيرًا جدًا. لكي نحصل على هذا النوع من التوهج، نحتاج إلى مزيج غريب من كميات كبيرة من الجسيمات، لكن بطاقة منخفضة جدًا، كما لو أن عاصفة من الرذاذ الخفيف تُمطر على الغلاف الجوي! لا نعرف حتى الآن كيف يحدث هذا». وهذا ليس بغريب على المشتري، فهو كوكب غريب في كثير من خصائصه، التي ما زال العلماء يسعون لفهمها. لكن كما يقول الباحثون، هذه البيانات الجديدة تمثل قطعة إضافية في لغز كبير، ربما نحتاج إلى المزيد من المشاهدات والنماذج العلمية لفهم الصورة الكاملة. والأمر الإيجابي أن الشفق القطبي على المشتري لا يختفي، مما يعني أن أي رصد له بالأجهزة المناسبة سيُضيف لنا معلومات مهمة، ويقربنا أكثر من فك أسرار هذا الكوكب المهيب.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
دراسة: نتائج واعدة لدواء «كوليسترول» في الوقاية من أمراض القلب
أظهرت نتائج دراسة دولية حديثة أجرتها جامعة موناش الأسترالية، أن دواء جديدا لخفض «كوليسترول» قد يمثل وسيلة أكثر فعالية وسهولة لحماية الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقا للدراسة، فإن دواء فمويا يؤخذ مرة واحدة يوميا يعرف باسم أوبيسيترابيب، تبين من خلال التجربة السريرية برودواي أنه يخفض بشكل ملحوظ كلا من «كوليسترول» البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، والبروتين الدهني (أ) (Lp- a)، وهما عاملان رئيسيان يسهمان في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وفق وكالة الأنباء القطرية (قنا). وقدم البروفسور ستيفن نيكولز، مدير معهد القلب الفيكتوري بجامعة موناش وقائد الدراسة المنشورة في دورية نيو إنجلاند الطبية، نتائج التجربة السريرية خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لتصلب الشرايين الذي أقيم في مدينة غلاسكو الاسكتلندية، مبرزا أن هذه النتائج تمثل تقدما مهما للمرضى الذين يواجهون صعوبة في تحقيق مستويات الكوليسترول المستهدفة باستخدام العلاجات الحالية. وقال نيكولز: «نعلم أن كثيرا من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية لا تنخفض مستويات الكوليسترول لديهم بما يكفي، حتى مع استخدام أفضل العلاجات المتوفرة حاليا». ويعد أوبيسيترابيب خيارا واعدا جديدا؛ إذ لم يخفض «كوليسترول» بنسبة تزيد على 30% فحسب، بل سجل أيضا انخفاضا في مستوى (Lp- a)، وهو عامل يصعب التحكم به، وقد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب الدراسة. ما هو «كوليسترول الضار»؟ يذكر أن كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، المعروف بـ«كوليسترول الضار»، يتراكم في الأوعية الدموية، ما يزيد احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. أما البروتين الدهني (أ)(Lp- a) ، فهو عامل خطر وراثي أقل شهرة، ولكنه يسرع من تلف الشرايين، وليس ثمة علاجات معتمدة على نطاق واسع -حتى الآن- لخفض مستوياته، بخلاف (LDL). وفي تجربة برودواي التي طبقت على 2500 مشارك يعانون أمراضا قلبية مزمنة أو ارتفاعا وراثيا في الكوليسترول، أعطي بعضهم دواء «أوبيسيترابيب»، وبعضهم الآخر أعطي علاجا وهميا، إلى جانب أدوية الكوليسترول المعتادة. ووجد الباحثون أنه بعد 12 أسبوعا انخفض متوسط مستوى الكوليسترول الضار (LDL) لدى المرضى الذين تناولوا «أوبيسيترابيب» بنسبة 32.6%، كما انخفض مستوى (Lp- a) بنسبة 33.5%، وحقق عدد كبير منهم الأهداف الموصى بها وفق الإرشادات الطبية.


العرب القطرية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العرب القطرية
دواء جديد للكوليسترول يظهر نتائج واعدة
كانبرا - قنا أظهرت نتائج دراسة دولية حديثة قادتها جامعة موناش الأسترالية، أن دواء جديدا لخفض الكوليسترول قد يمثل وسيلة أكثر فعالية وسهولة لحماية الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقا للدراسة، فإن دواء فمويا يؤخذ مرة واحدة يوميا يعرف باسم أوبيسيترابيب، تبين من خلال التجربة السريرية برودواي أنه يخفض بشكل ملحوظ كلا من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، والبروتين الدهني (أ) (Lp- a)، وهما عاملان رئيسيان يسهمان في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقدم البروفيسور ستيفن نيكولز، مدير معهد القلب الفيكتوري بجامعة موناش وقائد الدراسة المنشورة في دورية نيو إنجلاند الطبية، نتائج التجربة السريرية خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لتصلب الشرايين الذي أقيم في مدينة غلاسكو الاسكتلندية، مبرزا أن هذه النتائج تمثل تقدما مهما للمرضى الذين يواجهون صعوبة في تحقيق مستويات الكوليسترول المستهدفة باستخدام العلاجات الحالية. وقال نيكولز: «نعلم أن كثيرا من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية لا تنخفض مستويات الكوليسترول لديهم بما يكفي، حتى مع استخدام أفضل العلاجات المتوافرة حاليا». ويعد أوبيسيترابيب خيارا واعدا جديدا؛ إذ لم يخفض كوليسترول (LDL) بنسبة تزيد على 30 في المئة فحسب، بل سجل أيضا انخفاضا في مستوى (Lp- a)، وهو عامل يصعب التحكم به، وقد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب الدراسة.


الوئام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دواء جديد للكوليسترول يُبشّر بالوقاية من أمراض القلب
أظهرت دراسة دولية قادها باحثون من جامعة 'موناش' الأسترالية أن دواءً فموياً جديداً قد يُحدث تحولاً في طرق الوقاية من أمراض القلب، خصوصاً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. التجربة السريرية، التي حملت اسم 'برودواي'، اختبرت فاعلية دواء يُعرف باسم 'أوبيسيترابيب'، يؤخذ مرة واحدة يومياً، وأثبت فاعليته في خفض مستويات الكوليسترول الضار 'LDL' بنسبة 32.6%، إضافة إلى خفضه للبروتين الدهني (أ) (Lp-a) بنسبة 33.5%، وهو عامل خطر وراثي يصعب التحكم به. وأوضح البروفيسور ستيفن نيكولز، مدير معهد القلب الفيكتوري بجامعة 'موناش' وقائد الدراسة المنشورة في دورية نيو إنجلاند الطبية، أن الدواء الجديد يُمكن أن يمثل خياراً علاجياً واعداً للمرضى الذين لا يستجيبون بشكل كافٍ للعلاجات التقليدية لخفض الكوليسترول، مؤكداً أن النتائج 'تمثل خطوة مهمة إلى الأمام'. وشارك في التجربة السريرية نحو 2500 شخص يعانون أمراض قلب مزمنة أو ارتفاعاً وراثياً في الكوليسترول، حيث تلقى البعض دواء 'أوبيسيترابيب' والبعض الآخر علاجاً وهمياً، إلى جانب أدويتهم المعتادة، وبعد 12 أسبوعاً، أظهرت النتائج انخفاضاً واضحاً في مستويات الكوليسترول والبروتينات الدهنية، مع تحقيق عدد كبير من المشاركين للأهداف الطبية الموصى بها. وأشار نيكولز إلى أن الدواء لم يكن فعالاً فقط، بل كان جيد التحمل أيضاً، ولم يُسجل أي أعراض جانبية مقلقة خلال فترة التجربة. وقال في ختام تصريحه: 'هذا الدواء قد يشكل أداة مريحة وفعالة لمواجهة أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين استنفدوا خياراتهم العلاجية'.