#أحدث الأخبار مع #نيلكبويزIndependent عربيةمنذ 4 أيامترفيهIndependent عربيةالذكاء الاصطناعي يروي سيرة سيدة أميركا الأولى... بصوتهاتعهدت سيدة أميركا الأولى ميلانيا ترمب إطلاق "عصر جديد في عالم النشر"، بعدما كشفت عن أن مذكراتها التي تحمل عنوان "ميلانيا" ستروى بصوتها، ولكن بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي. وكتبت منشور على منصة "إكس" قالت فيها "عصر جديد في النشر"، مضيفة "يشرفني أن أقدم لكم 'ميلانيا' - الكتاب الصوتي بالذكاء الاصطناعي، مروي بالكامل بصوتي من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي". ثم أتبعت ذلك بعبارة "فلنبدأ مستقبل النشر". يمكن سماع نموذج من صوت ميلانيا المولد بالذكاء الاصطناعي في مقطع ترويجي للكتاب الصوتي، شاركه أيضاً الرئيس ترمب الخميس الماضي. ويقول الصوت في المقطع، "قصتي، من منظوري، الحقيقة". الكتاب الصوتي متاح حصرياً عبر موقع ترمب مقابل 25 دولاراً، ومتوافر حالياً باللغة الإنجليزية فحسب، مع خطط لإصدار نسخ بلغات متعددة في الخريف. وكان كتاب "ميلانيا" صدر خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مقدماً لمحة منتقاة من محطات حياتها، بدءاً من نشأتها في سلوفينيا الاشتراكية، وصولاً إلى دورها كسيدة أميركا الأولى. ويروي العمل تفاصيل طفولتها وبداياتها في عرض الأزياء، ولقائها بدونالد ترمب ثم زواجهما عام 2005، فضلاً عن أعوامها في عالم السياسة. تقول ميلانيا ترمب، متحدثة عن أول لقاء جمعها بدونالد "منذ اللحظة التي بدأنا فيها الحديث، أسرني حضوره، وطبعه المريح... وعلى رغم الصخب والحركة من حولنا، كان تركيزه منصباً بالكامل على حديثنا، مما جعلني أشعر وكأنني محور عالمه... وجدت نفسي مشدودة إلى طاقته الآسرة". ثم تستعيد ذكرى طريفة من ذلك اللقاء، قائلة "حين غادر مرافقه للحظة قصيرة طلب رقم هاتفي، فرفضت طلبه بلطف، وبدا عليه شيء من الدهشة". وفي جانب آخر من الكتاب، تعبر ميلانيا ترمب بوضوح عن موقفها المؤيد لحق المرأة في الإجهاض، في موقف يتباين مع سياسات زوجها، إذ كتبت تقول "لماذا ينبغي لأي شخص غير المرأة نفسها، أن يملك حق تقرير ما تفعله بجسدها؟" وأضافت "الحق الأساس في الحرية الفردية وفي حياة المرأة نفسها، يمنحها السلطة في أن تنهي حملها إن رغبت". وتطرقت في مذكراتها إلى الجدل الذي أثير عقب خطابها في مؤتمر الحزب الجمهوري عام 2016، والذي لاحظ كثر تشابهه اللافت مع خطاب ألقته ميشيل أوباما في مؤتمر الحزب الديمقراطي عام 2008. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأرجعت ميلانيا ما حدث إلى تقصير من الطاقم العامل معها. وأكدت أنها باتت أكثر تصميماً على متابعة ظهورها الإعلامي بنفسها، وتقول "كان رد فعلي الأول هو عدم التصديق، لكن حين أمعنت النظر، أصابتني الدهشة من التشابه الصارخ بين الخطابين... كان ثقل تلك الحقيقة كالصاعقة. أدركت لاحقاً أنني اعتمدت كثيراً على الآخرين في أمر كان يجب أن أتابعه بنفسي من كثب". وخلال سبتمبر (أيلول) 2024، لمح الرئيس دونالد ترمب قبل صدور المذكرات إلى أنه لم يكن اطلع على كتاب زوجته بعد، مبرراً ذلك بـ"انشغاله الشديد". وقال خلال مناسبة جماهيرية في ناسو كوليسيوم بمدينة يونيونديل في نيويورك "يحب الناس السيدة الأولى. اذهبوا واشتروا كتاباً، لقد ألفت [السيدة الأولى] كتاباً للتو. آمل أنها قالت أشياء طيبة عن... لا أدري. لم أقرأه... فأنا مشغول جداً". غير أن الرئيس، على ما يبدو، وجد لاحقاً بعض الوقت لقراءة الكتاب، إذ صرح بعد نحو شهر خلال مقابلة على قناة "نيلك بويز" على "يوتيوب"، قائلاً "لقد كتبت شيئاً رائعاً. كنت متوتراً قليلاً قبل قراءته، إذ لا يمكنك أن تكون متأكداً تماماً، ربما كتبت شيئاً سيئاً عني، لكنها لم تفعل".
Independent عربيةمنذ 4 أيامترفيهIndependent عربيةالذكاء الاصطناعي يروي سيرة سيدة أميركا الأولى... بصوتهاتعهدت سيدة أميركا الأولى ميلانيا ترمب إطلاق "عصر جديد في عالم النشر"، بعدما كشفت عن أن مذكراتها التي تحمل عنوان "ميلانيا" ستروى بصوتها، ولكن بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي. وكتبت منشور على منصة "إكس" قالت فيها "عصر جديد في النشر"، مضيفة "يشرفني أن أقدم لكم 'ميلانيا' - الكتاب الصوتي بالذكاء الاصطناعي، مروي بالكامل بصوتي من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي". ثم أتبعت ذلك بعبارة "فلنبدأ مستقبل النشر". يمكن سماع نموذج من صوت ميلانيا المولد بالذكاء الاصطناعي في مقطع ترويجي للكتاب الصوتي، شاركه أيضاً الرئيس ترمب الخميس الماضي. ويقول الصوت في المقطع، "قصتي، من منظوري، الحقيقة". الكتاب الصوتي متاح حصرياً عبر موقع ترمب مقابل 25 دولاراً، ومتوافر حالياً باللغة الإنجليزية فحسب، مع خطط لإصدار نسخ بلغات متعددة في الخريف. وكان كتاب "ميلانيا" صدر خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مقدماً لمحة منتقاة من محطات حياتها، بدءاً من نشأتها في سلوفينيا الاشتراكية، وصولاً إلى دورها كسيدة أميركا الأولى. ويروي العمل تفاصيل طفولتها وبداياتها في عرض الأزياء، ولقائها بدونالد ترمب ثم زواجهما عام 2005، فضلاً عن أعوامها في عالم السياسة. تقول ميلانيا ترمب، متحدثة عن أول لقاء جمعها بدونالد "منذ اللحظة التي بدأنا فيها الحديث، أسرني حضوره، وطبعه المريح... وعلى رغم الصخب والحركة من حولنا، كان تركيزه منصباً بالكامل على حديثنا، مما جعلني أشعر وكأنني محور عالمه... وجدت نفسي مشدودة إلى طاقته الآسرة". ثم تستعيد ذكرى طريفة من ذلك اللقاء، قائلة "حين غادر مرافقه للحظة قصيرة طلب رقم هاتفي، فرفضت طلبه بلطف، وبدا عليه شيء من الدهشة". وفي جانب آخر من الكتاب، تعبر ميلانيا ترمب بوضوح عن موقفها المؤيد لحق المرأة في الإجهاض، في موقف يتباين مع سياسات زوجها، إذ كتبت تقول "لماذا ينبغي لأي شخص غير المرأة نفسها، أن يملك حق تقرير ما تفعله بجسدها؟" وأضافت "الحق الأساس في الحرية الفردية وفي حياة المرأة نفسها، يمنحها السلطة في أن تنهي حملها إن رغبت". وتطرقت في مذكراتها إلى الجدل الذي أثير عقب خطابها في مؤتمر الحزب الجمهوري عام 2016، والذي لاحظ كثر تشابهه اللافت مع خطاب ألقته ميشيل أوباما في مؤتمر الحزب الديمقراطي عام 2008. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأرجعت ميلانيا ما حدث إلى تقصير من الطاقم العامل معها. وأكدت أنها باتت أكثر تصميماً على متابعة ظهورها الإعلامي بنفسها، وتقول "كان رد فعلي الأول هو عدم التصديق، لكن حين أمعنت النظر، أصابتني الدهشة من التشابه الصارخ بين الخطابين... كان ثقل تلك الحقيقة كالصاعقة. أدركت لاحقاً أنني اعتمدت كثيراً على الآخرين في أمر كان يجب أن أتابعه بنفسي من كثب". وخلال سبتمبر (أيلول) 2024، لمح الرئيس دونالد ترمب قبل صدور المذكرات إلى أنه لم يكن اطلع على كتاب زوجته بعد، مبرراً ذلك بـ"انشغاله الشديد". وقال خلال مناسبة جماهيرية في ناسو كوليسيوم بمدينة يونيونديل في نيويورك "يحب الناس السيدة الأولى. اذهبوا واشتروا كتاباً، لقد ألفت [السيدة الأولى] كتاباً للتو. آمل أنها قالت أشياء طيبة عن... لا أدري. لم أقرأه... فأنا مشغول جداً". غير أن الرئيس، على ما يبدو، وجد لاحقاً بعض الوقت لقراءة الكتاب، إذ صرح بعد نحو شهر خلال مقابلة على قناة "نيلك بويز" على "يوتيوب"، قائلاً "لقد كتبت شيئاً رائعاً. كنت متوتراً قليلاً قبل قراءته، إذ لا يمكنك أن تكون متأكداً تماماً، ربما كتبت شيئاً سيئاً عني، لكنها لم تفعل".