logo
#

أحدث الأخبار مع #نيلوفينجادا

فينجادا: اتخذت قرارًا خاطئًا تجاه الأهلي "الأفضل في إفريقيا".. وآسف على ما فعلته
فينجادا: اتخذت قرارًا خاطئًا تجاه الأهلي "الأفضل في إفريقيا".. وآسف على ما فعلته

بطولات

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بطولات

فينجادا: اتخذت قرارًا خاطئًا تجاه الأهلي "الأفضل في إفريقيا".. وآسف على ما فعلته

يرى نيلو فينجادا المدير الفني لاتحاد الكرة والزمالك السابق، أن مشاركة الأهلي في كأس العالم للأندية، بمثابة شيء مشرف لمصر وإفريقيا، معلقاً على رحيل محمد عبد المنعم، كما تحدث عن مباراة الأهلي وبورتو في مونديال الأندية. وقال نيلو فينجادا في تصريحات عبر قناة "الأهلي": "أنا متأكد أن الأهلي ومشاركته الأولى في كأس العالم للأندية، ستكون خير تمثيل لمصر وخير تمثيل لإفريقيا". وتابع: "لأكون صادقًا، حينما وصلت القاهرة كمدير فني للزمالك لأول مرة، كان معي فريق من المدربين الشباب البرتغاليين، وكان لدي أصدقاء مصريين عرفوني الكثير عن الكرة المصرية، وبعد ذلك في 2019 كنت المدير الفني لاتحاد الكرة قبل السفر إلى السعودية". طالع أيضاً.. بعد إصابته.. الزمالك يكشف لـ بطولات موقف محمد صبحي من مباراة بيراميدز وأوضح: "في 2003 مع نادي الزمالك، كانت تجربة رائعة بالنسبة لي، كان موسمًا رائعًا والزمالك فاز بالدوري وكانت المرة الوحيدة التي فاز بها الفريق بالبطولة بدون أي هزيمة، وكانت المرة الوحيدة التي فزت فيها على النادي الأهلي، فترة الدوري كانت رائعة". وأفاد: "أتذكر وهذا هو الأهم، كم الاحترام الذي كنت أناله من جماهير النادي الأهلي في الشارع، رغم أنني كنت المدير الفني للفريق الخصم، ولكن كل الجهاز الفني الخاص بي نال الاحترام الكافي ونُقدر هذا كثيرًا وهذا ما جعلنا نحب كرة القدم في مصر". وأشاد: "مانويل جوزيه عمل للمستقبل، وكانت لديه رؤية رائعة للنادي الأهلي، وعمل مع الفريق سنوات عديدة وفاز بالعديد من البطولات وشرف الكرة المصرية، أنا أتابع الكرة المصرية والموسم الحالي أفضل من الماضي، لكن الشكل الحالي لم يكن بالجودة المطلوبة، يُمكن أن يكون هذا الشكل أثر على الأداء، طوال هذه الأيام ننتظر فرق تهبط من 10 فرق فقط، وأعتقد أن هذا ليس عادلًا". هل افتقدت فرصة تدريب الأهلي؟ أجاب: "بالطبع حينما نتحدث عن الأهلي، أنا آسف جدًا أنني فوت هذه الفرصة، النادي الأهلي إضافة لأي سيرة ذاتية، أنا قدمت لنادي الزمالك، وهو كان أكبر الأندية في مصر في هذا الوقت، وكان يمتلك جيلا رائعا من اللاعبين واستقرار". وواصل: "كنت أود أن أدرب النادي الأهلي، ولكن لكي أكون صادقًا، كان عندي موقف بسبب ظروف عائلتي ومرض والدتي، ولم أستطع أن آتي في هذه الفترة، كانت عندي ظروف عائلية، كان يجب علي أن أبقى مع عائلتي، ولكن هذا ليس سببًا لرفض هذه الفرصة في الحقيقة، حينما فكرت فكانت لا توجد مشكلة في الجانب المادي، لكن لم نصل لاتفاق بسبب بعض الأشياء الصغيرة، ولكن لو تكرر هذا الأمر بكل هذه الملابسات سأوافق فورًا على تدريب الأهلي". وأكمل: "لأن هذا كان سببًا صغيرًا من جانبي أن أعتذر بسببه، المال لم يكن مبررًا، بالطبع المشروع الخاص بالأهلي كان حلمًا لأي مدرب يدرب الأهلي، أن تكون بطل لدوري الأبطال مرات عديدة، فبالطبع أنا فوت الفرصة على نفسي، كنت ولا زلت أكن الاحترام لكل المنتمين للنادي الأهلي، أستطيع أن أقول بالطبع 100% فوت فرصة تدريب الأهلي وضيعتها على نفسي، هذا لم يكن شيئًا جيدًا مني". وأردف: "بالنسبة لمباراة الأهلي وبورتو في كأس العالم، ستكون منافسة كبيرة وصعبة، وبالميراس أنهى موسمًا ليس الأفضل، لكن أؤمن بوجود الدوافع عند كل الأندية، خاصة وأن هذه النسخة تقام لأول مرة، الأهلي في بداية هذا الموسم لم يكن أفضل شيء، وربما يؤثر ذلك، ربما خسارة دوري الأبطال كانت خيبة أمل للجماهير واللاعبين، لكن مؤخرًا الأهلي يقدم أداء جيدًا والمنافسة صعبة مع بيراميدز، لكن الآن الأهلي غير المدرب وحقق نتائج جيدة وحقق الفوز في آخر 3 مباريات". واستطرد: "أستطيع أن اقول أن النادي الأهلي هو الأفضل بالنسبة لي في تاريخ إفريقيا، وبالتالي خسارة الأهلي لبعض البطولات أعتقد أن هذا ليس كافيًا أن يثني الفريق عن حصاد البطولات الأخرى، لديهم لاعبين بجودة عالية، الشناوي من أفضل الحراس في العالم، ولديهم لاعبين رائعين، إمام عاشور قد أدى بشكل رائع مع الزمالك، وأظهر قدرات رائعة في الأهلي، وأيضًا أفشة من اللاعبين المحببين لدي، وبن شرقي حل هجومي للأهلي، ووسام أبو علي، لديكم فريق متكامل في الأهلي، وأنا مؤمن أن الفريق سيخرج من هذا الموقف ويتحسن". واختتم: "محمد عبد المنعم خروجه من الأهلي كان خسارة، هو من أحسن قلوب الدفاع في إفريقيا، هو من نوعية اللاعبين النادر تعويضهم إذا خسرتهم، هو قائد في الدفاع، لكن الأهلي ليس عنده نقاط ضعف كثيرة، وأنا أراهن على الاستقرار والدعم والإعداد الرائع للفريق، خصوصًا القدرة على التعافي وعودة اللاعبين المصابين، ربما الدعم الجيد من الجماهير والإدارة يجعل الفريق جاهزًا لتقديم نجاحات".

قبل القمة النارية.. ماذا قدم مدربو الزمالك البرتغاليين في أولى مواجهاتهم أمام الأهلي؟
قبل القمة النارية.. ماذا قدم مدربو الزمالك البرتغاليين في أولى مواجهاتهم أمام الأهلي؟

النهار المصرية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار المصرية

قبل القمة النارية.. ماذا قدم مدربو الزمالك البرتغاليين في أولى مواجهاتهم أمام الأهلي؟

مع دقات الساعة السابعة بتوقيت القاهرة، تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة صوب ستاد القاهرة الدولي حيث المباراة المرتقبة بين الأهلي والزمالك، لحساب الجولة الخامسة عشرة من مسابقة الدوري الممتاز. وتنطلق مباراة الأهلي والزمالك في تمام الساعة السابعة من مساء اليوم السبت 22 فبراير 2025، على ستاد القاهرة، في الجولة الخامسة عشرة من الدوري الممتاز. وحددت الجهات المختصة 30 ألف مشجع لحضور مباراة القمة على ستاد القاهرة، بواقع 15 ألف مشجع للأهلي ومثلهم للزمالك. وفي حال فوز الزمالك على الأهلي غدًا بالدوري، سيكون بيسيرو أول مدرب برتغالي في تاريخ القلعة البيضاء يفوز على الأحمر في أول لقاء قمة له. ولم ينجح أي مدرب برتغالي درب الزمالك، في الفوز في أول لقاء قمة له، إذ قاد الأبيض من قبل 7 مدربين برتغاليين، تعادل اثنين وخسر 5. المدربين البرتغاليين في أول لقاء قمة لهم رفقة الزمالك، وجاءت كالتالي: نيلو فينجادا يعتبر المدرب نيلو فينجادا هو أول مدرب برتغالي يقود الزمالك، إذ لم ينجح في الفوز في أول لقاء قمة له أمام الأهلي، وخسر 3-1 في عام 2003 بركلات الترجيح. مانويل كاجودا فشل المدرب البرتغالي مانويل كاجودا في الفوز في أول لقاء قمة له أمام الأهلي، إذ تعادل بنتيجة 0-0 في اللقاء الذي أقيم بينهما في الجولة 11 لمسابقة الدوري الممتاز في 2006. جورفان فييرا تعادل البرتغالي جورفان فييرا المدير الفني لفريق الزمالك السابق مع الأهلي في أول لقاء قمة له بنتيجة 1-1، في اللقاء الذي جمع بينهما في دور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا في عام 2012. جوسفالدو فيريرا يعتبر جوسفالدو فيريرا أكثر المدربين البرتغاليين قربًا لـ جماهير القلعة البيضاء، ولكم لم ينجح في الفوز في أول لقاء قمة له، إذ خسر من الأهلي بنتيجة 2-0 في الدوري الممتاز لموسم 2015-2014. أوجوستو إناسيو لم ينجح إناسيو في الفوز في أول لقاء قمة له أمام الأهلي، إذ خسر بنتيجة 2-0 في اللقاء الذي أقيم بالجولة 34 لمسابقة الدوري الممتاز لموسم 2016-2017. جايمي باتشيكو كان لقاء القمة الأول لـ المدرب البرتغالي جايمي باتشيكي، هو لقاء القرن في عام 2020 بدوري الأبطال، والذي خسره بنتيجة 3-1 جوزيه جوميز فشل جوزيه جوميز في الفوز في أول لقاء قمة له أمام الأهلي، إذ خسر بنتيجة 2-0 في نهائي كأس مصر والذي أقيم على ملعب الأول بارك في المملكة العربية السعودية.

جوزيه بيسيرو.. سابع البرتغاليين على مقعد القيادة الفنية للزمالك
جوزيه بيسيرو.. سابع البرتغاليين على مقعد القيادة الفنية للزمالك

البيان

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

جوزيه بيسيرو.. سابع البرتغاليين على مقعد القيادة الفنية للزمالك

لطالما ارتبط نادي الزمالك، أحد أعرق الأندية المصرية والأفريقية، بالمدارس التدريبية الأجنبية التي تركت بصمات مميزة في مسيرته، وبين تلك المدارس، برزت المدرسة البرتغالية، حيث تولى عدة مدربين من البرتغال مسؤولية قيادة الفريق عبر مراحل مختلفة، مقدمين أداءً فنيًا قويًا وإنجازات لامعة. وشهدت الساعات الماضية تعيين المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو مديرًا فنيًا لنادي الزمالك المصري، ليصبح سابع مدرب برتغالي يقود الفريق، ما يسلط الضوء على تأثير المدرسة البرتغالية المستمر في تاريخ القلعة البيضاء. من نيلو فينجادا الذي كتب أولى صفحات التألق في مطلع الألفية، إلى جوزيه جوميز الذي قاد الفريق لأمجاد قارية حديثة، كل مدرب ترك بصمة تظل محفورة في ذاكرة جماهير الزمالك المصري، وتستعرض "البيان" في هذا التقرير أبرز مسيرات المدربين البرتغاليين الذين قادوا الزمالك، مع تسليط الضوء على نتائجهم وإنجازاتهم التي شكلت جزءًا من تاريخ النادي العريق. نيلو فينجادا (2003-2004): قاد المدرب البرتغالي نيلو فينجادا الزمالك خلال موسم 2003-2004، حيث ترك بصمة بارزة في تاريخ النادي، وخاض الفريق تحت قيادته 59 مباراة، حقق خلالها 42 انتصارًا، وتعادل في 9 مواجهات، بينما تعرض للهزيمة في 8 لقاءات. شهدت فترة فينجادا تألقًا لافتًا تكلل بالتتويج بثلاث بطولات مهمة هي الدوري المصري الممتاز، والبطولة العربية للأندية، وكأس السوبر المصري السعودي، وعُرف بأسلوبه التكتيكي المتوازن، الذي جمع بين القوة الدفاعية والفاعلية الهجومية، مما رسخ مكانته كأحد أنجح المدربين الأجانب في تاريخ الزمالك. مانويل كاجودا (2006): تولى المدرب البرتغالي مانويل كاجودا قيادة الزمالك خلال الفترة من يناير إلى ديسمبر 2006، ولم يتمكن من تحقيق أي بطولة، واحتل الزمالك تحت قيادته المركز الثاني في الدوري المصري خلف الأهلي بفارق 14 نقطة. واتسمت حقبته بمحاولات جادة لإعادة الاستقرار الفني للفريق، حيث عمل على تطوير الأداء الجماعي وتعزيز قدرات اللاعبين الشباب، وركز كاجودا على بناء فريق تنافسي، لكن قلة الخبرة لدى بعض العناصر وغياب الحسم في المباريات الكبرى حالا دون تحقيق الألقاب، ومع ذلك، ترك بصمة بجهوده في ترسيخ أسس فنية ظهرت آثارها في المواسم التالية. جورفان فييرا (2012-2013): تولى المدرب البرتغالي جورفان فييرا قيادة الزمالك خلال موسم 2012-2013، حيث خاض الفريق تحت إدارته 22 مباراة، حقق خلالها 14 انتصارًا، وتعادل في 5 لقاءات، وتلقى 3 هزائم فقط، وجاءت فترته وسط أجواء غير مستقرة بسبب توقف النشاط الكروي في مصر آنذاك، مما حال دون تحقيق البطولات. وتميز فييرا بتركيزه على تطوير الأداء الجماعي وتعزيز الانضباط التكتيكي للفريق، كما منح الفرصة للعديد من اللاعبين الشباب، مما ساهم في إعداد جيل جديد للفريق، ورغم قصر فترته وعدم تحقيقه للألقاب، ظل اسمه حاضرًا كمدرب ترك بصمة فنية مهمة في تاريخ الزمالك. جايمي باتشيكو: الولاية الأولى (2014): قاد المدرب البرتغالي جايمي باتشيكو الزمالك خلال فترة قصيرة في عام 2014، حيث خاض الفريق تحت قيادته 12 مباراة، حقق خلالها 9 انتصارات، وتعادل في مباراتين، وتلقى هزيمة واحدة فقط، ورغم الأداء القوي، رحل سريعًا بسبب خلافات مع إدارة الزمالك. الولاية الثانية (2020-2021): عاد باتشيكو لتدريب الزمالك في موسم 2020-2021، حيث قاد الفريق في 26 مباراة، محققًا 16 انتصارًا، و6 تعادلات، وتعرض لأربع هزائم، وتميز الفريق معه بانضباط دفاعي واضح وتحسن في الأداء الجماعي. ورغم عدم تحقيقه أي بطولات في ولايتيه، إلا أن باتشيكو يُحسب له إعادة روح التنافس للفريق، وتجهيزه بشكل قوي للاستحقاقات المحلية والقارية التي تلت رحيله. جوسفالدو فيريرا: الولاية الأولى (2015): تولى البرتغالي جوسفالدو فيريرا قيادة الزمالك في موسم 2015، ليترك بصمة مميزة بتحقيق ثنائية الدوري المصري الممتاز وكأس مصر، خلال هذه الفترة، قاد الفريق في 41 مباراة، حقق خلالها 30 انتصارًا، وتعادل في 5 مباريات، وتلقى 6 هزائم، وعُرف فيريرا بقدرته على تنظيم خطوط الفريق وإعادة التوازن بين الدفاع والهجوم. الولاية الثانية (2022-2023): عاد فيريرا إلى الزمالك في موسم 2022-2023 ليكرر نجاحه بحصد الدوري المصري الممتاز وكأس مصر مجددًا، وقاد الفريق في 52 مباراة، محققًا 32 انتصارًا، و13 تعادلًا، و7 هزائم، خلال هذه الولاية، تميز الفريق بأداء هجومي منظم تحت قيادته. على مدار الولايتين، أصبح فيريرا أحد أفضل المدربين في تاريخ الزمالك، محققًا أربع بطولات مهمة وواضعًا بصمة فنية وتكتيكية لا تُنسى. أوجوستو إيناسيو (2017): قاد المدرب البرتغالي أوجوستو إيناسيو الزمالك خلال عام 2017، حيث أشرف على الفريق في 22 مباراة، حقق خلالها 10 انتصارات، وتعادل في 6 مباريات، وتلقى 6 هزائم، وجاءت ولايته في فترة مليئة بالتحديات، إذ سعى لإعادة الانضباط الفني وتحسين الأداء التكتيكي وسط أجواء إدارية غير مستقرة. رغم عدم تحقيقه أي بطولات، أظهر إيناسيو اهتمامًا بتطوير الناشئين ومنح الفرص للعناصر الشابة، كما تميز بأسلوبه الصريح في التعامل مع الإعلام، مما جعله شخصية مثيرة للجدل خلال فترته القصيرة مع الفريق. جوزيه جوميز (فبراير 2024 - ديسمبر 2024): تولى المدرب البرتغالي جوزيه جوميز قيادة الزمالك خلال موسم 2024، ليترك بصمة قوية في فترة وجيزة، قاد الفريق في 47 مباراة، محققًا 29 انتصارًا، و8 تعادلات، مقابل 10 هزائم، وسجل الزمالك تحت قيادته 91 هدفًا، واستقبلت شباكه 64 هدفًا. وتميزت فترة جوميز بقدرة الفريق على تقديم أداء هجومي قوي مع الحفاظ على التوازن التكتيكي في المباريات الكبرى، وقاد الزمالك للتتويج ببطولتين قاريتين هامتين هما كأس الكونفدرالية الأفريقية 2024 وكأس السوبر الأفريقي 2024، مما عزز مكانته بين أبرز المدربين الأجانب الذين مروا بتاريخ النادي.

حلمي طولان أقرب أصدقائي.. فينجادا يكشف لمصراوي الوجه الآخر من حياته
حلمي طولان أقرب أصدقائي.. فينجادا يكشف لمصراوي الوجه الآخر من حياته

مصرس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصرس

حلمي طولان أقرب أصدقائي.. فينجادا يكشف لمصراوي الوجه الآخر من حياته

تحدث البرتغالي نيلو فينجادا المدير الفني الأسبق للزمالك والمنتخب السعودي، عن كواليس حياته في مصر، موضحاً السبب الرئيسي في تعلقه بحياته خارج البرتغال. وقال فينجادا في تصريحات خاصة لمصراوي:"علاقتي بمصر، أنا أحب القاهرة كثيرًا، دائمًا ما أستغل أي فرصة لزيارتها، أحب المشي بجانب النيل، وأعشق منطقة الزمالك، كما أنني استمتع بالأجواء هناك والطعام المصري المميز، القاهرة مدينة لا تنام، وهي مليئة بالحياة، وهذا ما يجعلها مميزة بالنسبة لي".وأضاف:" لدى أصدقاء مقربون جدًا في مصر، مثل محمد، والد حفيدتي، ومازن مرزوق وفي آخر زيارة لي، قضيت وقتًا رائعًا معهم، كما أن علاقتي جيدة جدًا بالكابتن حلمي طولان، فهو مدرب رائع، ولدي العديد من الأصدقاء الحقيقيين الذين أعتز بهم في مصر".وتابع حديثه:"أنا أحب الطعام المصري، وخاصة المأكولات البحرية، أحب الذهاب إلى سوق السمك لاختيار أفضل أنواع الأسماك والجمبري، والاستمتاع بوجبات لذيذة".وواصل فينجادا:"أنني أحب الزمالك كثيرًا، فهي منطقة مميزة جدًا، فندق الماريوت، والأجواء الرائعة التي يتمناها أي شخص".وأكمل:"لقد عشت في مصر لمدة عام واحد عندما كنت أعمل هناك، ولذلك أعتبرها وطني الثاني بلا شك، أنها الدولة التي عملت بها أكثر من أي دولة أخرى، كما أنها شهدت نجاحاتي الكبرى، خاصة مع نادي الزمالك".وأتم حديثه:" الزمالك كان بوابتي للدخول إلى مصر، ولهذا أعتبره ناديًا مهمًا جدًا بالنسبة لي، جماهير الأبيض ستظل دائمًا في قلبي، وأشكرهم على دعمهم وحبهم لى، أتمنى لمصر كل التوفيق، سواء كدولة أو كشعب، وبالطبع أتمنى المزيد من النجاح كرة القدم المصرية".أقرأ أيضًا:"ميدو خفض 2 مليون".. تعرف على راتب بيسيرو مدرب الزمالك الجديدخاص.. فيتوريا كلمة السر في تعيين مدرب المنتخب السابق بجهاز بيسيرو

زوجتي والزمالك غيروا حياتي وتمنيت أن أكون طيارًا.. مصراوي يحاور نيلو فينجادا
زوجتي والزمالك غيروا حياتي وتمنيت أن أكون طيارًا.. مصراوي يحاور نيلو فينجادا

مصرس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

زوجتي والزمالك غيروا حياتي وتمنيت أن أكون طيارًا.. مصراوي يحاور نيلو فينجادا

يبحث عدد كبير من المدربين حول العالم، على فرصة تدريب خارجية من أجل خوض مغامرة جديدة تحفر في ذاكرته مدى الحياة. ويمتلك البرتغالي نيلو فينجادا المدير الفنى الأسبق للزمالك والمنتخب السعودي، رحلة كبيرة رفقة العديد من الأندية حول العالم، ولكن ذكرياته في مصر وتجربته مع الفارس الأبيض لا تزال تردد دائماً في قلبه وعقله.وأجري مصراوي حواراً مع فينجادا عن فترة تدريبه وعمله في مصر، بجانب حديثه عن حياته بشكل مختلف لأول مرة..وفيما يلي نص الحوار..حدثنا في البداية عن نشأتك في البرتغالكما تعلمون، أنا برتغالي، وُلدت في جنوب البلاد، نشأت أولًا في مدينة صغيرة بالقرب من لشبونة، ثم انتقلت للعيش في العاصمة نفسها. والآن، أعيش في لشبونة، بالقرب من المطار، مما يسهل عليّ التنقل إلى أي مكان بسهولة. نشأت في أسرة برتغالية عادية، مع أخي، وكنت الأصغر في العائلة، حيث تلقيت الدعم الكبير من والديّ وإخوتي طوال طفولتي. نشأت في مكان صغير، وكانت عائلتي قريبة جدًا مني، مما جعل علاقتنا قوية.ما هو سر لقب "نيلو"؟لقبي "نيلو" جاء منذ صغري، حيث كان إخوتي ينادونني بهذا الاسم، بينما اسمي الحقيقي هو إدواردو، وهكذا، أصبح الجميع في البرتغال يعرفني باسم نيلو فينجادا.ما الشخص الذي أثر في حياتك؟ومن بين جيراني، كان هناك شخص مميز غيّر حياتي بالكامل، وهي زوجتي، التي كانت جارتي منذ الطفولة.لم نكن معًا منذ البداية، لكننا كبرنا في نفس المبنى، وتطورت علاقتنا من الصداقة إلى الحب، ثم الزواج.تحدث عن شخصيتك؟أنا شخص هادئ للغاية، سواء داخل الملعب أو خارجه، أتمتع بشخصية إيجابية ومتفائلة دائمًا، وأرى الحياة بنظرة مليئة بالأمل والطموح. أحترم جميع اللاعبين الذين عملت معهم، وأعتبرهم رجالًا قبل أن يكونوا لاعبين كرة قدم، لأنهم يستحقون الاحترام أولًا كأشخاص.وبالطبع، في عالم كرة القدم، النتائج هي الأهم، لأنها تبقى في الذاكرة دائمًا.عندما كنت مدربًا للمنتخب الأولمبي المصري، كنت محظوظًا بالعمل مع جيل رائع من اللاعبين. هم يعرفونني كشخص ورجل ومدرب، ويمكنهم أن يقدموا شهادة أفضل عني من أي كلمات أقولها عن نفسي.ماذا عن عملك في مجال التدريب؟لقد عملت في أكثر من 10 دول حول العالم، وكانت البرتغال هي البداية. لطالما كان لدي شغف كبير بكرة القدم منذ صغري، حيث كنت لاعب كرة قدم حتى سن السابعة والعشرين أو الثامنة والعشرين، لعبت في الدرجة الأولى والثانية.ورغم أن حلمي الأول كان أن أصبح طيارًا، إلا أن كرة القدم كانت دائمًا الأقرب إلى قلبي.درست التربية البدنية والرياضة في الجامعة، وتخصصت في كرة القدم، مما ساهم في تطور مسيرتي التدريبية. شاركت في العديد من الندوات، وعملت أيضًا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم كمحاضر، حيث كنت أنقل خبرتي ومعرفتي للآخرين. أنا أؤمن بقيمي وبعملي، وأعتقد أن بإمكاني المساهمة في تطوير الأجيال الجديدة من اللاعبين والمدربين.احكي لنا بعض عن زياراتك لمصر وما الأنشطة التي تقوم بها؟أما عن علاقتي بمصر، فأنا أحب القاهرة كثيرًا، قضيت هناك أسبوعًا قبل أسبوعين، ودائمًا ما أستغل أي فرصة لزيارتها، أحب المشي بجانب النيل، وأعشق منطقة الزمالك، كما أنني أستمتع بالأجواء هناك والطعام المصري المميز. القاهرة مدينة لا تنام، وهي مليئة بالحياة، وهذا ما يجعلها مميزة بالنسبة لي.من هم أقرب أصدقائك في مصر؟لدي أصدقاء مقربون جدًا في مصر، مثل محمد، والد حفيدتي، ومحمد مرزوق، وفي آخر زيارة لي، قضيت وقتًا رائعًا معهم. كما أن علاقتي جيدة جدًا بالكابتن حلمي طولان، فهو مدرب رائع، ولدي العديد من الأصدقاء الحقيقيين الذين أعتز بهم في مصر.ما هو طعامك المفضل فى مصر؟أنا أحب الطعام المصري، وخاصة المأكولات البحرية، أحب الذهاب إلى سوق السمك لاختيار أفضل أنواع الأسماك والجمبري، والاستمتاع بوجبات لذيذة. كما أنني أحب الزمالك كثيرًا، فهي منطقة مميزة جدًا، حيث فندق الماريوت، والأجواء الرائعة التي يتمناها أي شخص.ما هي رسالتك الأخيرة عن مسيرته وحياتك في مصر؟لقد عشت في مصر لمدة عام واحد عندما كنت أعمل هناك، ولذلك أعتبرها وطني الثاني بلا شك.إنها الدولة التي عملت بها أكثر من أي دولة أخرى، كما أنها شهدت نجاحاتي الكبرى، خاصة مع نادي الزمالك. لا يمكنني أن أنسى موسم 2003-2004، حيث حققنا الدوري بدون أي هزيمة، وهو إنجاز لم يتكرر حتى الآن.الزمالك كان بوابتي للدخول إلى مصر، ولهذا أعتبره ناديًا مهمًا جدًا بالنسبة لي. جماهير الزمالك ستظل دائمًا في قلبي، وأشكرهم على دعمهم وحبهم لي. أتمنى لمصر كل التوفيق، سواء كدولة أو كشعب، وبالطبع أتمنى المزيد من النجاح لكرة القدم المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store