أحدث الأخبار مع #نيهونهيدانكيو


البشاير
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
٣٠٠ مرشح لجائزة نوبل للسلام بينهم ترامب
رشِّح أكثر من 300 شخص ومؤسسة لنيل جائزة نوبل للسلام هذا العام حسبما أعلن منظمون الأربعاء، فيما قال مسؤولون سياسيون إنهم رشحوا الرئيس الأميركي دونالد ترامب للحصول على هذه الجائزة المرموقة. وتنص قوانين جوائز نوبل على إبقاء هوية المرشحين سرية لمدة 50 عاما. وبلغ عدد مرشّحي جائزة نوبل للسلام 338 هم 244 فردا و94 مؤسسة، وفق معهد نوبل النروجي. ويمثل ذلك زيادة كبيرة عن ترشيحات العام السابق البالغ عددها 286، لكنه أقل من الرقم القياسي البالغ 376 المسجل في 2016. ورغم أن لجنة الجائزة دائما ما تلزم الصمت بشأن المرشحين، فإن المؤهلين لطرح الترشيحات، بمن فيهم فائزون سابقون ومشرّعون ووزراء وبعض أساتذة الجامعات، لديهم حرية الكشف عن اسم الشخص أو المؤسسة التي اقترحوها. وأعلن عضو الكونغرس الأميركي داريل عيسى الإثنين في منشور على منصة 'إكس' أنه سيرشح أيضا ترامب للجائزة مضيفا 'لا أحد يستحقها أكثر منه'. ونقلت وسائل إعلام أميركية في وقت لاحق عن مكتب عيسى قوله إن الترشيح كان مدفوعا بنهج ترامب تجاه الشرق الأوسط. وسيُقدم طلب عيسى بعد الموعد النهائي لتقديم الترشيحات، لكن البرلماني الأوكراني أولكسندر ميريجكو رشح ترامب أيضا في نوفمبر في خطوة لجذب انتباه الرئيس المنتخب آنذاك، وفقا لوسائل إعلام أوكرانية. وبرز اسم ترامب كمرشح في سنوات سابقة أيضا، ولكن الترشيح هذا العام سيكون لافتا للنظر بشكل خاص. فقد أثار ترامب جدلا عندما بدأ محادثات مع موسكو بشأن حربها في أوكرانيا وبثّ القلق لدى الحلفاء الأوروبيين بإدخال تغييرات على السياسة الخارجية للولايات المتحدة. كما اقترح السيطرة على قطاع غزة وتهجير سكانه البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة، وهي فكرة أثارت إدانة واسعة النطاق في أنحاء العالم. والعام الماضي، مُنحت نوبل للسلام إلى مجموعة 'نيهون هيدانكيو' للناجين من القنبلة الذرية اليابانية لجهودها في حظر الأسلحة النووية.


البوابة
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
القيادات الدينية تؤكد الضرورة الأخلاقية للقضاء على الأسلحة النووية
أصدرت أكثر من 170 قيادة دينية ـ بما في ذلك مجلس الكنائس العالمي ـ بياناً مشتركًا بعنوان "البيان المشترك بين الأديان إلى الاجتماع الثالث للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية". وتم إصدار البيان بمثابة دعوة إلى العمل خلال حدث جانبي بعنوان "الحوار بين الأديان والأجيال والقطاعات حول الضرورات الأخلاقية للقضاء على الأسلحة النووية". وبالتزامن مع الاجتماع الثالث للدول الأطراف في معاهدة حظر الأسلحة النووية، أكد البيان والحدث الجانبي على عدم توافق الردع النووي مع حماية حياة الإنسان وكرامته وكوكب الأرض. وسلط المتحدثون في الحدث الجانبي الضوء على المخاطر الإنسانية والبيئية الكارثية التي تشكلها الأسلحة النووية، فضلاً عن الضرورة الأخلاقية والدينية لحظرها، كما هو منصوص عليه في معاهدة حظر الأسلحة النووية، لضمان مستقبل يتميز بالسلام والازدهار الإنساني المشترك والمقدس. تم رعاية هذا الحدث من قبل منظمة الأديان من أجل السلام الدولية، والحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية، والمجلس الأفريقي للزعماء الدينيين - الأديان من أجل السلام. إن معاهدة حظر الأسلحة النووية، التي دخلت حيز التنفيذ في عام 2021، هي أداة قانونية تحظر الأسلحة النووية بشكل قاطع. ولكن الدول الكبرى المسلحة نوويا وحلفائها لم تنضم بعد إلى المعاهدة، الأمر الذي يستلزم بذل المزيد من الجهود لتعميم وتعزيز القاعدة ضد الأسلحة النووية. وناقش المتحدثون والمشاركون في الحدث الجانبي الافتقار الواسع النطاق إلى الفهم بشأن العواقب الإنسانية والبيئية البعيدة المدى للأسلحة النووية. كما تطرقوا إلى عدم كفاية الأطر القانونية الوطنية لمعالجة المخاطر العابرة للحدود الوطنية التي تشكلها الأسلحة النووية. وتبادل الزعماء الدينيون أفكارهم حول كيفية تضخيم أصوات الناجين والمجتمعات الأصلية المتضررة من التلوث النووي. كما قدم المتحدثون أفكارًا حول الكيفية التي يمكن بها للمؤسسات الدينية، مع شبكاتها من المنظمات الإنسانية، الدعوة إلى إعادة توجيه الإنفاق العسكري نحو الرفاهة الاجتماعية والبيئية. وأشار البيان إلى أن هذا العام يصادف الذكرى الثمانين للقصف النووي المروع على هيروشيما وناجازاكي. وجاء في البيان: "نتذكر ونكرم بكل احترام جميع الهيباكوشا الذين عانوا من الألم الذي لا يمكن تصوره نتيجة لهذه الأسلحة اللاإنسانية، ونحتفل بحصول نيهون هيدانكيو على جائزة نوبل للسلام، ولقيادته وشجاعته التي لا تنتهي في إدخال عالم خالٍ من الأسلحة النووية". ودعا البيان إلى تحقيق تقدم ملموس نحو نزع السلاح النووي، وجاء في النص: "بصفتنا مؤمنين، فإننا نصلي. نصلي ألا تُستخدم الأسلحة النووية مرة أخرى أبدًا". وأشار البيان أيضًا إلى أن العديد من الأفراد الشجعان من ذوي الإيمان وقفوا ضد الأسلحة النووية لأنهم يعتقدون حقًا أن إيمانهم يتطلب مثل هذه الإجراءات، "ولهذا السبب، نحن، كمجتمعات دينية، نوحد أصواتنا مرة أخرى اليوم". كما جاء في النص: "نحن نقف متضامنين مع الضحايا والناجين، ونعترف بالمعاناة العميقة التي يعيشها الهيباكوشا، والمجتمعات الأصلية المتضررة من التجارب النووية، وكل من تحمل وطأة سباق التسلح النووي". ويقترح البيان أيضًا تعزيز المعايير ضد الأسلحة النووية، "إن مستقبل البشرية هو عالم خال من الأسلحة النووية". كما جاء في النص، "نحن هنا اليوم بفضل هذه الرؤية المشتركة، ولا يمكننا أن نكون راضين عن أنفسنا في حين يتجه عالمنا نحو الدمار".


بديل
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بديل
338 مرشحا لجائزة نوبل للسلام
أعلن معهد نوبل للسلام أن عدد الترشيحات لجائزة نوبل للسلام برسم سنة 2025 بلغ 338 ترشيحا، موزعة بين 244 فردا و94 منظمة. وذكر المعهد، الذي يوجد مقره في العاصمة النرويجية أوسلو، أن هذا العدد يمثل زيادة كبيرة مقارنة بترشيحات السنة الماضية، البالغ عددها 286، لكنه يظل أقل من الرقم القياسي البالغ 376 ترشيحا المسجل في سنة 2016. وتنص قوانين المعهد على إبقاء هوية المرشحين سرية لمدة 50 عاما، رغم أن الآلاف من الجهات المخولة بترشيح الأسماء، ضمنهم البرلمانيون والوزراء والفائزون السابقون وبعض الأساتذة الجامعيين، لهم حرية الكشف عن هوية مرشحيهم. يذكر أن جائزة نوبل للسلام منحت السنة الماضية إلى مجموعة 'نيهون هيدانكيو' للناجين اليابانيين من القنبلة الذرية، تقديرا لجهودها في السعي نحو عالم خال من الأسلحة النووية.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
اليابان: متحف هيروشيما التذكاري للسلام يسجل رقمًا قياسيًا من الزائرين
سجل متحف "هيروشيما التذكاري للسلام"، الواقع في مدينة "هيروشيما" غربي اليابان الذي يجسد المأساة الإنسانية المروعة للقصف الذري، رقما قياسيًا من الزائرين للعام الثاني على التوالي. وقال مسؤولو المتحف حسبما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم الاثنين إنه تم تسجيل 1.984 مليون زائر منذ بداية العام المالي الحالي في شهر أبريل الماضي حتى يوم أمسِ الأحد.وأشار المسؤولون إلى أنه على الرغم من تبقي شهرين على انتهاء العام المالي الحالي، فإن عدد زائري المتحف تخطى بالفعل عدد الزوار خلال العام المالي الماضي بأكثر من ألفي شخص.◄ اقرأ أيضًا | بكين تحتج على إدانة طوكيو وواشنطن أنشطتها ببحر الصين الجنوبيويحوي المتحف الموجود داخل منتزه هيروشيما التذكاري للسلام حوالي 22 ألف قطعة تصف الدمار الهائل الذي سببه القصف الذري على المدينة في عام 1945 بما في ذلك متعلقات الضحايا الذين لقوا مصرعهم جراء القصف.ويعزو مسؤولو المتحف العدد القياسي للزائرين إلى تنامي الشعور بين الناس من مختلف أنحاء العالم بعدم استقرار البيئة الأمنية العالمية وبتعرض السلام الدُّوَليّ للتهديد؛ مضيفين أن المتحف جذب الانتباه العالمي منذ استضافة مدينة "هيروشيما" لقمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى في عام 2023.بدوره، أكد مدير المتحف إيشيدا يوشيفومي بأن الحركة الساعية للقضاء على الأسلحة النووية تكتسب زخما في ظل فوز منظمة "نيهون هيدانكيو" اليابانية بجائزة نوبل للسلام 2024 التي تضم في عضويتها الناجين من القصفين الذريين على هيروشيما وناجازاكي عام 1945 والمعروفة بجهودها في مناهضة الأسلحة النووية.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
اليابان: متحف هيروشيما التذكاري للسلام يسجل رقما قياسيًا من الزائرين
سجل متحف "هيروشيما التذكاري للسلام"، الواقع في مدينة "هيروشيما" غربي اليابان الذي يجسد المأساة الإنسانية المروعة للقصف الذري، رقما قياسيًا من الزائرين للعام الثاني على التوالي. وقال مسؤولو المتحف - حسبما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم /الاثنين/ - إنه تم تسجيل 1.984 مليون زائر منذ بداية العام المالي الحالي في شهر أبريل الماضي حتى يوم أمسِ الأحد.وأشار المسؤولون إلى أنه على الرغم من تبقي شهرين على انتهاء العام المالي الحالي، فإن عدد زائري المتحف تخطى بالفعل عدد الزوار خلال العام المالي الماضي بأكثر من ألفي شخص.ويحوي المتحف الموجود داخل منتزه هيروشيما التذكاري للسلام حوالي 22 ألف قطعة تصف الدمار الهائل الذي سببه القصف الذري على المدينة في عام 1945 بما في ذلك متعلقات الضحايا الذين لقوا مصرعهم جراء القصف.ويعزو مسؤولو المتحف العدد القياسي للزائرين إلى تنامي الشعور بين الناس من مختلف أنحاء العالم بعدم استقرار البيئة الأمنية العالمية وبتعرض السلام الدُّوَليّ للتهديد؛ مضيفين أن المتحف جذب الانتباه العالمي منذ استضافة مدينة "هيروشيما" لقمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى في عام 2023.بدوره، أكد مدير المتحف إيشيدا يوشيفومي بأن الحركة الساعية للقضاء على الأسلحة النووية تكتسب زخما في ظل فوز منظمة "نيهون هيدانكيو" اليابانية بجائزة نوبل للسلام 2024 التي تضم في عضويتها الناجين من القصفين الذريين على هيروشيما وناجازاكي عام 1945 والمعروفة بجهودها في مناهضة الأسلحة النووية.